متى يصحو المواطن الذي أصبح كالذي تناول مخدر عقلي رافضاَ أن يصحو من هذه الهلوسة ولا يريد أن يكون في جانب العقل. لا أعتقد ما دام هنالك من النافخين من ينفخ ببوق الدين ألا يكفي لأغلب هذا الشعب رضوخهم كالمدمنين لرجال منافقين بحجة رضاء الله والفوز بالجنة الموعودة خوفا على الوطن والمواطن . هذه المقدمة...