في الوقت الذي تتسارع فيه وتيرة المطالبات ويرتفع سقفها، وفي الوقت الذي ينادي فيه العالم بصوت الحرية والعدالة والمساواة، فقط دول الخليج تقف موقف الرافض لهذه المطالبات، ضاربة بعرض الحائط كل الأحداث الإقليمية وما ينتج عنها من متغيرات ومُنكِرة لقوانين الطبيعة وحتميات التطور المدني.!
فقط في الخليج...