وجدت بعينيك عالمي الخاص،حيث اختبئ من نفسي أحيانا بها،وجدت بها دفئاً يوازي حنان أمي و قلباً دافئاً كـأمان والدي.
<لا أعلم أدمنتها،أم نظراتك أسرتني!!!>
عذراً إن قلت لك كفاك جوراً...
فقد أصبحت أَمَــه لتـلك النظرات...
أحبك مادام بالعيـــن نوراً...
إلا أن تأتي للنفس السكرات...