ربما غاليتي
كنتُ هنا أبحث في حروف قديمة عن وجوه أفتقدها وأتمنى أن أعرف عنها شيئاً وأدعو الله أن يكونوا بخير هم أصدقاء أحببتهم هنا في الشبكة وقليل منهم بقي فيها مع تغيير معرفاتهم ..فوجئت بأنك هنا صديقتي الطيبة فكان لزاماً عليّ أن أعقب وأقول :
نعم يبدو أن الوحدة هي قدري اشتقتكِ غالية فكوني بخير...