الشاعرة المصرية علية الجعار
أحبت زوجها وأخلصت له ، وهو كذلك
ثم علمت أن فتاة أخرى تغريه و تتأهب للإرتباط به ،،،
ولأن الله آتى الشاعرة قدراً من الحكمة برأت زوجها المغلوب على أمره من تهمة التفريط !
وجهت كل أصابع الإتهام إلى الفتاة ،
فهي التي أغوت المسكين الغافل ،
فهجتها بهذه الأبيات ، وتوعدتها...