نتائج البحث

الشكر لله ثم اك أستاذي الكريم لما طرحت هي عدت عوامل تؤدي لما ذكرت الفراغ من المسؤليات الشعور بعدم الاهمية قلة الاهتمام بالشخص في مرحلة عمرية معينة والبعض ربما من باب التغيير والتجديد في حياته ولكل شخصية اسلوب خاص لتجاوز الازمات بشكل عام

يعطيك العافيه أستاذ.. اعلب هالدراسات هي غربية.حيث لايوجد هناك في الغالب علاقات اسرية متينه او اجتماعية بالفرد يعيش لنفسه وايضا مجتمع يغلب عليه عدم التدين فالمقارنه مع المجتماعات المسلمه يجعل الدراسة غير سليمة نوعا ما شاكره لك طرحك الجميل ودي أن الأساتذة الكرام ..يشاركون وجهة نظرهم حول...

الي علينا اننا نكون مستعدين لتلك المرحلة بالعدة والعتاد:) عشان مانكون عله على قلوب الي حولنا وسلامتك

مراحل العمر امر مفروغ منه وقد ذكرها الله عز وجل في كتابه الكريم.. ولكل مرحله واجباتها ومتطلاباتها

البساطه هي الي خلت ارواحهم حره طليقه لاتعقيد فيها بعكس الحاظر

ذكر في القران الكريم سن الاربعين على انه اكتمال العقل ..والادراك ..

ههه هذي ماهي ازمه هذا مسؤليات المرحلة الي يعيشها الشخص مشكلتنا ناخذ كل شيء مقولب زي ماهو متى كان في مجتمعنا ازمه دايم كانوا امهاتنا وابائنا عطاء لاخر لحظه

بعتقادي الشخصي..ان العمر الي ذكرت صغير على الأزمه ..ربما من الستين وفوق وتعتمد على طبيعة الشخص وثقافته وبيئته وعلاقاته الاجتماعية

تختلف شدتها بختلاف الاشخاص والبيئة

الحياة .و.العمر رحلة علينا الاستزاده في كل محطه لنستمتع بالرحله القادمة