هاهو المليفي يتضرع الخساره
فنحن لا نتكلم بالشماته واستغفر بس نحب نذكر
ان المليفي عارض على منح الجنسيه لبعض الاسر الذين فرحوا بها وغيرتهم من حال الى حال
الا ان اصابت سهام الليل بالدعاء عليه
والان يعيش مرارة الخسارة
واما قطع الارزاق حتى مع الكفار لا يرضي الله ولارسوله
لن يتوقف...