وشاعر لا تستحي أن تصفعه . . . .
وما أكثر النوع الأخير في زمان الفضائيات التي ليس لها لا لجام ولا خطام
***
صدقت بقولك أخي الكريم فلا لجام ولا خطام..
ولكنني أرى قولك ينطبق على كل مدعي للعلم والمعرفة والفلسفة في وقتنا الحاضر
ولا عزاء للأمة المنهكة من فضائياتها