نتائج البحث

مَساء النوّر سيدة تَباشيّر نَتسوَّل التفاؤل بين أرصِفة هذهِ الأيَّام الوجود هنا طَريّق صحيح قال لي ذلك رجل المروّر ..

كأنَّكِ كتبتِ هذا النص بقلم معصور بداخلة ألف أديّب ..

صَدقتِ جداً سيّدتي التَرك لينّعم بسلام على الرغم مِن تنّكيل الذات بهذا القرار أسمى ود شكراً لكِ ..

صَباحُكِ فُل سيّدتي و سيّدة الأمل , كُل مرور لي هُنا أُصبَغْ بـ، البشاشة و أغتَنم كميّة تفاؤل أقسِّمُها على أُسرتي و أُطعِم عصافير الصَباح و الأزهار تَزهو بِها ,,

" لا شيء أجمل من أن يُخبرك أحدهم بأنك أحد الأسباب التي غيرت حياته للأجمل " هُنا فَقط يَنتابُني شعور أن غيوم المَطر الرمادية زهريَّة اللون و حَياتي المُتَقلِّبة مَزْهَرية و تَباشيرُكِ التي تُطلقينُها من بوق صَفحَتُكِ هيَّ الأزهار التي أنتَقيها لـ، أُنبتها بـ، جوف مَزهريَّتي الروحيَّة سيدتي أنا...

أبْصَرني الموقف هذا لـ، طُرفة جَميلة بين الشاعر فزان و الشاعر توفيق صفوان حيثُ قام الأول ب إهداء الآخر " نَعل " في صندوق أنيق و كَتب عليهِ هذين البيتين : لقد أهديت توفيقا حذاء - فقال الحاسدون وما عليه أما قال الفتى العربي يوما - شبيه الشيء منجذب إليه ف رَد توفيق عليه ب هَذين | لو كان يهدى إلى...

صَباحُكِ نور ,, أحْبَبتُ أن يَكون ل إعجابي هُنا مَقر, يُقِر كُل ما جَاب إعْجابا ل قلماً يَجري على صحراء الورقْ تارِكاً أثر جَمَالا قلم يكتُب ألم و أمَل , بُشرى الأمل .. " الواقع يصهل بي قفي هنا وهي أركبي " نوبة إعجاب . شكراً ..