أنشاء اللّه يكون البعض الآن أستوعب نتيجة الاستجواب و هدأ قليلا ليتفكر بعقل و قليلا من الحكمه لسبب وصول الاستجواب العظيم لوزير الاعلام الى هذا المستوى المزرى.
فى البدايه كان التصدى الحكومى الحازم للاستجوابات الاربعه وقعه على المستجوبين ومن لف لفهم, و صعقو من الموقف الحكومى و قلب الحكومه للطاوله عليهم وما حدث من فشل الاستجوابات بالجمله و بعض المواقف الفكاهيه ممن يحسبون على المعارضه بالهروب من قاعدة الاستجواب لاسباب واهيه و منها أدعاء بالآلام بالبطن والكرشه فى سابقه لم ولن تحدث فى تاريخ الكويت السياسى الحديث ... فكان فريق المستجوبين و على رأسهم الشعبى يجر أذيال الخيبه الى أن أتت سالفة قناة السور و محمد جويهل (كما يلقبه البعض بأسد السور). و الكل يعلم أنه ظاهرة جويهل جائت كردة فعل من البعض على أستخدامهم الالفاض المسيئه بحق أبناء الكويت و نعتهم باللصوص و الحراميه و الحيتان و و و و و طبعا من غير دليل ألا للتكسب الانتخابى و دغدغة مشاعر العامه ,,, و المشكله كل المشكله أغلب المسيئين الى أبناء الشعب الكويتى ينتمون الى فئة المجنسين حديثا وعليهم شبهات فى ملفات تجنيسهم طبعا أذا كانت لهم ملفات فى أدارة الجنسيه فى الاصل , وطبعا الطامه الكبرى أنه أغلب المتطاولين على أبناء البلد ويدعون الشرف و المحافضه و التمسك بالقانون ممن يحسب لديهم أدواجية الجنسيه المجرمه قانونيا !!!
فأستغل محمد جويهل مشكلة الازدواجيه و أخرج ما بمكنون الشعب الكويتى على المزدوجين من الديوانيات والاماكن المغلقه الى الفضائيات و الاعلام العام والخاص, و نجح جويهل فى جعل وعى عام لقضية الازدواجيه و توابعها على البلد بقصد أو بغير قصد .... طبعا فى نفس الوقت كان بعض النواب فى موقف حرج بسبب أسلوب جويهل المستفز فى موضوع الازدواجيه وقانونية موقف جويهل أيضا فى موضوع الازدواجيه, فقام البعض مثل مسلم البراك بشتم جويهل فى أحد الندوات والتعرض الى عائلة جويهل بأكملها و نعته بالساقط و الاقط !!! والمعروف بجويهل ليس مثل الحميضى و غيره ممن يترفعون عن الالفاض القذره, لكن جويهل من النوع الذى يرد بالمثل. فقام جويهل فى المقابل بشتم المزدوجين فى برنامج سرايا جويهل وتعرض لمسلم البراك بشخصه بالمثل ..... طبعا الخبر وقع كل الصاعقه على البراك لانه تعود كالطفل المدلل أن يسب ولايسب و أن يغلط ولايغلط عليه, فقام بمسرحية تجمع الاندلس و حفلة القسم فى العقيله. و المثير للشخريه فى حفلة القسم فى العقيله أنه بتواجد أحد النواب مدعين الايمان لكن لديه تخريجه فقهيه عجيبه وغريبه بالقسم العلنى بشئ ونيه بشئ آخر و يستخدمها فى الفرعيات و قسمه على الدستور, فأستغل بعض النواب تلك التخريجه الفقهيه فقسمو على شئ فى العلن وفى باطنهم شئ آخر ....
طبعا الاستجواب كان فاشل من البدايه الانه المستجوبين لم يستجوبو وزير الاعلام بسبب تطبيق القانون, لكن بسبب السماح لجويهل لفتح قناة فضائيه ضاربين بعرض الحائط حرية الرآى التى يتشتقون بها ... نعم وزير الاعلام يحاسب أذا لم تقم الوزاره بأجراء قانونى فى حالة أسائة القناة لاحد من الاشخاص أو من الطوائف ووقفت متفرجه. لكن الوزاره قامت بعملها من اليوم الاول و أغلقت القناة و حولتها الى النيابه و تم أعتقال جويهل بشكل تعسفى. لكن جماعة المستجوبين لاسباب ثأريه ارادو تصعيد الموضوع و البكاء على الوحده الوطنيه ,,, و طبعا الشخص العاقل لاتنطلى عليه زعمهم بالوحده الوطنيه, فهل من المعقول نواب خريجين الفرعيات العنصريه الطائفيه يدعون الوطنيه ! أو النائب مثل الطبطبائى فى سابقه تاريخيه فى الكويت ينعت موضف شيعى باليهودى, الآن ينادى بالوطنيه ! وطبعا كان الحل السليم بتشريع قانون صارم ضد الطائفيه و العنصريه و سد الثغرات فى قانون الاعلام الخاص الحالى, طبعا اذا كانت فى نية النواب بالاصلاح الحقيقى و ليس البهرجه الكاذبه !!!
فتم الاستجواب على محور واحد وقام بالاستجواب شخص خريج فرعيه عنصريه وغير مأهل فى الاساس للاستجوابات فسقط الاستجواب فى مهده كما كان متوقع .....
طبعا الآن من أحد حماقات الاستجواب أنه قناة السور ستبث من خارج الكويت من غير أى عوائق و بدل ما كانت فى الكويت و تحت القوانين الكويتيه. و أصبح لمحمد جويهل شعبيه وشغف جماهيرى أكثر من السابق بسبب الاستجواب الفاشل !!!
فى البدايه كان التصدى الحكومى الحازم للاستجوابات الاربعه وقعه على المستجوبين ومن لف لفهم, و صعقو من الموقف الحكومى و قلب الحكومه للطاوله عليهم وما حدث من فشل الاستجوابات بالجمله و بعض المواقف الفكاهيه ممن يحسبون على المعارضه بالهروب من قاعدة الاستجواب لاسباب واهيه و منها أدعاء بالآلام بالبطن والكرشه فى سابقه لم ولن تحدث فى تاريخ الكويت السياسى الحديث ... فكان فريق المستجوبين و على رأسهم الشعبى يجر أذيال الخيبه الى أن أتت سالفة قناة السور و محمد جويهل (كما يلقبه البعض بأسد السور). و الكل يعلم أنه ظاهرة جويهل جائت كردة فعل من البعض على أستخدامهم الالفاض المسيئه بحق أبناء الكويت و نعتهم باللصوص و الحراميه و الحيتان و و و و و طبعا من غير دليل ألا للتكسب الانتخابى و دغدغة مشاعر العامه ,,, و المشكله كل المشكله أغلب المسيئين الى أبناء الشعب الكويتى ينتمون الى فئة المجنسين حديثا وعليهم شبهات فى ملفات تجنيسهم طبعا أذا كانت لهم ملفات فى أدارة الجنسيه فى الاصل , وطبعا الطامه الكبرى أنه أغلب المتطاولين على أبناء البلد ويدعون الشرف و المحافضه و التمسك بالقانون ممن يحسب لديهم أدواجية الجنسيه المجرمه قانونيا !!!
فأستغل محمد جويهل مشكلة الازدواجيه و أخرج ما بمكنون الشعب الكويتى على المزدوجين من الديوانيات والاماكن المغلقه الى الفضائيات و الاعلام العام والخاص, و نجح جويهل فى جعل وعى عام لقضية الازدواجيه و توابعها على البلد بقصد أو بغير قصد .... طبعا فى نفس الوقت كان بعض النواب فى موقف حرج بسبب أسلوب جويهل المستفز فى موضوع الازدواجيه وقانونية موقف جويهل أيضا فى موضوع الازدواجيه, فقام البعض مثل مسلم البراك بشتم جويهل فى أحد الندوات والتعرض الى عائلة جويهل بأكملها و نعته بالساقط و الاقط !!! والمعروف بجويهل ليس مثل الحميضى و غيره ممن يترفعون عن الالفاض القذره, لكن جويهل من النوع الذى يرد بالمثل. فقام جويهل فى المقابل بشتم المزدوجين فى برنامج سرايا جويهل وتعرض لمسلم البراك بشخصه بالمثل ..... طبعا الخبر وقع كل الصاعقه على البراك لانه تعود كالطفل المدلل أن يسب ولايسب و أن يغلط ولايغلط عليه, فقام بمسرحية تجمع الاندلس و حفلة القسم فى العقيله. و المثير للشخريه فى حفلة القسم فى العقيله أنه بتواجد أحد النواب مدعين الايمان لكن لديه تخريجه فقهيه عجيبه وغريبه بالقسم العلنى بشئ ونيه بشئ آخر و يستخدمها فى الفرعيات و قسمه على الدستور, فأستغل بعض النواب تلك التخريجه الفقهيه فقسمو على شئ فى العلن وفى باطنهم شئ آخر ....
طبعا الاستجواب كان فاشل من البدايه الانه المستجوبين لم يستجوبو وزير الاعلام بسبب تطبيق القانون, لكن بسبب السماح لجويهل لفتح قناة فضائيه ضاربين بعرض الحائط حرية الرآى التى يتشتقون بها ... نعم وزير الاعلام يحاسب أذا لم تقم الوزاره بأجراء قانونى فى حالة أسائة القناة لاحد من الاشخاص أو من الطوائف ووقفت متفرجه. لكن الوزاره قامت بعملها من اليوم الاول و أغلقت القناة و حولتها الى النيابه و تم أعتقال جويهل بشكل تعسفى. لكن جماعة المستجوبين لاسباب ثأريه ارادو تصعيد الموضوع و البكاء على الوحده الوطنيه ,,, و طبعا الشخص العاقل لاتنطلى عليه زعمهم بالوحده الوطنيه, فهل من المعقول نواب خريجين الفرعيات العنصريه الطائفيه يدعون الوطنيه ! أو النائب مثل الطبطبائى فى سابقه تاريخيه فى الكويت ينعت موضف شيعى باليهودى, الآن ينادى بالوطنيه ! وطبعا كان الحل السليم بتشريع قانون صارم ضد الطائفيه و العنصريه و سد الثغرات فى قانون الاعلام الخاص الحالى, طبعا اذا كانت فى نية النواب بالاصلاح الحقيقى و ليس البهرجه الكاذبه !!!
فتم الاستجواب على محور واحد وقام بالاستجواب شخص خريج فرعيه عنصريه وغير مأهل فى الاساس للاستجوابات فسقط الاستجواب فى مهده كما كان متوقع .....
طبعا الآن من أحد حماقات الاستجواب أنه قناة السور ستبث من خارج الكويت من غير أى عوائق و بدل ما كانت فى الكويت و تحت القوانين الكويتيه. و أصبح لمحمد جويهل شعبيه وشغف جماهيرى أكثر من السابق بسبب الاستجواب الفاشل !!!