محمد المجر
عضو
كشف لنا استجواب النائب الفاضل علي الدقباسي المقدم الى وزير
الاعلام احمد العبدالله انتهاء عهد الفداويه وبدا العصر الذهبي للبصامه
الذين يبصمون للحكومة وهم مغمضين من اجل مكاسب شخصيه نتنه
تظهر لنا حجم الانبطاح والانسداح والفرع والاصل والمناقصات
والمساومات لنكتشف اننا نعيش اسوا مراحل الديمقراطية التي عرفانها
منذ الازل فقد ابدع المخرج بحبك المسرحية الهزلية والساخره بحق بيت
الامه الذي لو كان لجدرانه لسان للعنت وسبت جميع من دخل هذا
المجلس وهو لا يستحق ولتقول وبالفم المليان اخرجوا حسبي الله عليكم
لاباركت بهكذا نواب يمثلون على الامه لا يمثلونها يساومون من اجل
مصالحهم الشخصية متناسين مصالح الشعب في الشعوب الراقيه والتي يرضع اطفالها الديمقراطية من ثدي دساتيرها منذ صغرهم الى ان
يقولوا وبكل رفعة راس للنواب البصامة والمتخاذلين عندهم اخرجوا
لانريدكم ويكشفون فضائحهم علنا وليس سرا جهارا نهارا وبدون
استحياء اما نحن في الكويت فالامر يختلف نصوت للبصام والمنبطح
ونحن نعلم يقينا انه لا يشرفنا ولكننا ومن اجل روابط تكون عادة عائلية
قبلية مذهبيه واضعين مصلحتنا ومصالح اجيالنا السابقه خلف ظهورنا
متناسين مصلحة الكويت العليا متفرقين لمصالحنا الشخصية كالمعاملات
(نقل – ترقية- توظيف – معاملات غير قانونية – عقود- مناقصات-
علاج بالخارج) استفيقوا يا شعب كفانا انحدارا بالديمقراطية كفانا عبثا
بمكتسباتنا التي كفلها لنا الدستور كفانا طعنا بوطنيتنا كفانا تصويتا
للبصامه والمتزلفه والمرتزقه والبصامه واخيرا شكرا احمد العبدالله فقد
كشفت الوجه القبيح للنواب المرتزقه ممن يقتاتون على حساب المال
العام من اجل الوقوف مع الحكومة احمد العبدالله نعم انت فاشل ولكنك
نجحت في كشف المثل الذي يقول البعر يدل على البعير وياكثر ماينطبق
هذا المثل على محامو الحكومة من النائبات = المصائب وتنطبق على
الاعضاء من الرجال والنساء ولاننسى ان نشكر النائب الفاضل علي
الدغباسي فقد ضبطت البوصله باتجاه البصامه اصحاب مقوله حاضر
طال عمرك وابشر وتامر امر وضربت ضربة معلم الى الامام ياعلي حتى
تكشف لنا المستور والمستخبي مستقبلا حتى ننظف المجلس من هؤلاء
الممثلين على الامه .
لكم رايكم ولنا راي
الاعلام احمد العبدالله انتهاء عهد الفداويه وبدا العصر الذهبي للبصامه
الذين يبصمون للحكومة وهم مغمضين من اجل مكاسب شخصيه نتنه
تظهر لنا حجم الانبطاح والانسداح والفرع والاصل والمناقصات
والمساومات لنكتشف اننا نعيش اسوا مراحل الديمقراطية التي عرفانها
منذ الازل فقد ابدع المخرج بحبك المسرحية الهزلية والساخره بحق بيت
الامه الذي لو كان لجدرانه لسان للعنت وسبت جميع من دخل هذا
المجلس وهو لا يستحق ولتقول وبالفم المليان اخرجوا حسبي الله عليكم
لاباركت بهكذا نواب يمثلون على الامه لا يمثلونها يساومون من اجل
مصالحهم الشخصية متناسين مصالح الشعب في الشعوب الراقيه والتي يرضع اطفالها الديمقراطية من ثدي دساتيرها منذ صغرهم الى ان
يقولوا وبكل رفعة راس للنواب البصامة والمتخاذلين عندهم اخرجوا
لانريدكم ويكشفون فضائحهم علنا وليس سرا جهارا نهارا وبدون
استحياء اما نحن في الكويت فالامر يختلف نصوت للبصام والمنبطح
ونحن نعلم يقينا انه لا يشرفنا ولكننا ومن اجل روابط تكون عادة عائلية
قبلية مذهبيه واضعين مصلحتنا ومصالح اجيالنا السابقه خلف ظهورنا
متناسين مصلحة الكويت العليا متفرقين لمصالحنا الشخصية كالمعاملات
(نقل – ترقية- توظيف – معاملات غير قانونية – عقود- مناقصات-
علاج بالخارج) استفيقوا يا شعب كفانا انحدارا بالديمقراطية كفانا عبثا
بمكتسباتنا التي كفلها لنا الدستور كفانا طعنا بوطنيتنا كفانا تصويتا
للبصامه والمتزلفه والمرتزقه والبصامه واخيرا شكرا احمد العبدالله فقد
كشفت الوجه القبيح للنواب المرتزقه ممن يقتاتون على حساب المال
العام من اجل الوقوف مع الحكومة احمد العبدالله نعم انت فاشل ولكنك
نجحت في كشف المثل الذي يقول البعر يدل على البعير وياكثر ماينطبق
هذا المثل على محامو الحكومة من النائبات = المصائب وتنطبق على
الاعضاء من الرجال والنساء ولاننسى ان نشكر النائب الفاضل علي
الدغباسي فقد ضبطت البوصله باتجاه البصامه اصحاب مقوله حاضر
طال عمرك وابشر وتامر امر وضربت ضربة معلم الى الامام ياعلي حتى
تكشف لنا المستور والمستخبي مستقبلا حتى ننظف المجلس من هؤلاء
الممثلين على الامه .
لكم رايكم ولنا راي