على الجابر و نواف سارى

الخبر ظهر في شريط الاخباري لقناة سكوب

الشيخ على الجابر يرد على المحامي نواف ساري انت من دائرة تنتشر فيها ازدواجية الجنسيه والولاء والانتماء


شنو يبي يوصل له هالمواطن مدام يعرف بان الدائرة الرابعة منتشرة فيها الازدواجيه ليش مايتخذون اجراءاتهم بدل الضجه الاعلاميه وهذا التشهير والتشكيك بالولاءات حسبي الله عليكم وعلى من يحركم
 
أتهام خطير من المواطن علي الجابر ما قوال الله يرحم الشيخ جابر الأحمد ويسكنه فسيح جناته .
 

بقصم و درابيل

عضو بلاتيني
ولذلك كانت دهشتي مفاجئة وصادمة وانا اقرأ لكاتب المقال المذكور ألفاظا وجملا تهاجم الشخص وليس رأيه وتنتقد شخصيته وليس فكره وتتهمه بما ليس فيه، لاسيما حين يتطرق الكاتب الى السن والمركز والقرابة مع افراد من الاسرة الحاكمة لهم كل المعزة والتقدير، وكأني به يريد وضع المقارنة بين الافراد بشخوصهم وليس نتاج فكرهم، ومع ذلك لا أعلم لماذا تثير المطالبة بتطبيق القانون ونصوصه غضب بعض ممن نفترضه حاملا للواء القانون ولماذا يفترض صاحب المقال لديكم أنه يعلم بسرائر القلوب وخفاياها؟ ولماذا يرفض من كان مرشحا للانتخابات سابقا في مناطق تنتشر بها ظاهرة الجمع والازدواج في الجنسية والولاء والانتماء – إلا من رحم ربي- اقول لماذا يرفض إثارة هذا الموضوع القانوني والتشريعي من الدرجة الأساس قبل ان يكون مادة انتخابية او دغدغة لمشاعر قوم أثروا واستفادوا من جنسية بلد أعطاهم من الخير الكثير فكان جزاء هذا الوطن هو ان يجمعوا جنسية دولة اخرى للحصول على مميزات اكثر، وكما ان الله لم يجعل لامرئ من قلبين في جوفه- وهو قياس مع الفارق – ولقناعتي بان الجمع بين الجنسيتين والهويتين والولائين هو امر لاينطبق ولا يتحقق على ارض الواقع إلا في ظل اهمية وتعدد المميزات التي تمنحها كل جنسية على حده، وبالتالي اصبح الولاء للارض مرتبطا بمدى الاستفادة المادية قبل ان يكون الوطن ارضا وشعبا ومكانا يعيش فيه المواطن بدلا من ان يعيش الوطن داخله وهذا الرأي يعبر وبحق عن رؤية رأيتها ورأي كتبته.

هذه هي الفقرة التي أشارة لها قناة(؟؟) كما ذكر الأخ صاحب الموضوع،،

هل بدأ هذا الذي يسمي نفسه ((مواطن)) ويختم مقالاته بــ الوطن ثم الوطن ثم الوطن؟؟

بتشكيك في ولاء ساكني الدائرة التي ينتمي لها المحامي (( نواف ساري المطيري ))

فليس لي أن أقول سوي،،، أنظر لتوقيعي
.
 

حسين

عضو ذهبي
أخر تحديث 09/04/2010
رداً على «قلم شعبي» سلاما على كاتب المقال!
كتب علي الجابر

بعث الشيخ علي جابر الأحمد برد على مقال «قلم شعبي» للزميل نواف ساري المطيري المنشور يوم الاثنين الماضي، وايمانا من «عالم اليوم» بحرية الرأي والرأي الآخر، ننشر الرد كاملا كما ارسله وذيله بتوقيع المواطن «علي الجابر».
نشرت جريدتكم الموقرة على الصفحة قبل الأخيرة بتاريخ 5/4/2010 في عددها رقم 988 بقلم احد الكتاب لديكم في زاوية تحت عنوان «قلم شعبي»، وقد قرأت ما كتب بعين المحب للجدل والحوار بين اناس انعم الله عليهم بالعقل والتوجيه من خلال أقدس الكتب وأعلاها حين امر نبيه الكريم «وجادلهم بالتي هي احسن» ومن اسف ان ما نراه من سوء الألفاظ وتوحش اللغة وخشونة اللفظ لم يكن قاصرا على ما يكتب وينشر بقدر ما رأيناه تحت قبة عبدالله السالم من فحش بالقول بين النواب عن الامة وهو تصرف لا يمكن بأي حال اتخاذه قدوة او مثالا لأي كان، فما بالك بمن يحمل امانة القلم ونشر الفكر، وبقدر ما كنت سعيدا بأن ما كتبته حول ازدواجية الجنسية قد أثار العديد من الأفكار والآراء التي قد تختلف في الرأي ولكنها تتحد في الرؤية حول قدسية الحوار وأهميته ورقيه.
ولذلك كانت دهشتي مفاجئة وصادمة وانا اقرأ لكاتب المقال المذكور ألفاظا وجملا تهاجم الشخص وليس رأيه وتنتقد شخصيته وليس فكره وتتهمه بما ليس فيه، لاسيما حين يتطرق الكاتب الى السن والمركز والقرابة مع افراد من الاسرة الحاكمة لهم كل المعزة والتقدير، وكأني به يريد وضع المقارنة بين الافراد بشخوصهم وليس نتاج فكرهم، ومع ذلك لا أعلم لماذا تثير المطالبة بتطبيق القانون ونصوصه غضب بعض ممن نفترضه حاملا للواء القانون ولماذا يفترض صاحب المقال لديكم أنه يعلم بسرائر القلوب وخفاياها؟ ولماذا يرفض من كان مرشحا للانتخابات سابقا في مناطق تنتشر بها ظاهرة الجمع والازدواج في الجنسية والولاء والانتماء – إلا من رحم ربي- اقول لماذا يرفض إثارة هذا الموضوع القانوني والتشريعي من الدرجة الأساس قبل ان يكون مادة انتخابية او دغدغة لمشاعر قوم أثروا واستفادوا من جنسية بلد أعطاهم من الخير الكثير فكان جزاء هذا الوطن هو ان يجمعوا جنسية دولة اخرى للحصول على مميزات اكثر، وكما ان الله لم يجعل لامرئ من قلبين في جوفه- وهو قياس مع الفارق – ولقناعتي بان الجمع بين الجنسيتين والهويتين والولائين هو امر لاينطبق ولا يتحقق على ارض الواقع إلا في ظل اهمية وتعدد المميزات التي تمنحها كل جنسية على حده، وبالتالي اصبح الولاء للارض مرتبطا بمدى الاستفادة المادية قبل ان يكون الوطن ارضا وشعبا ومكانا يعيش فيه المواطن بدلا من ان يعيش الوطن داخله وهذا الرأي يعبر وبحق عن رؤية رأيتها ورأي كتبته.

السيد رئيس التحرير المحترم

لن ينحدر قلم يخاطب شخصكم الكريم الى الرد على المفردات والألفاظ والغمز الذي ملأ كاتب المقال به زاويته احتراما للنفس والذات اولا واحتراما للقارئ الكريم الذي من حقه ان يقرأ فيستفيد، ويطالع فيتعلم، ويسمع من القول احسنه، وما احسنه من قول قرآني «فأما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض».
لكم أيها الاخ الكريم رئيس التحرير كل الاحترام والتقدير وختاما نقول لكاتب المقال.. سلاما..!
 

بوفهد 2010

عضو بلاتيني
رداً على «قلم شعبي» سلاما على كاتب المقال! كتب علي الجابر

بعث الشيخ علي جابر الأحمد برد على مقال «قلم شعبي» للزميل نواف ساري المطيري المنشور يوم الاثنين الماضي، وايمانا من «عالم اليوم» بحرية الرأي والرأي الآخر، ننشر الرد كاملا كما ارسله وذيله بتوقيع المواطن «علي الجابر».
نشرت جريدتكم الموقرة على الصفحة قبل الأخيرة بتاريخ 5/4/2010 في عددها رقم 988 بقلم احد الكتاب لديكم في زاوية تحت عنوان «قلم شعبي»، وقد قرأت ما كتب بعين المحب للجدل والحوار بين اناس انعم الله عليهم بالعقل والتوجيه من خلال أقدس الكتب وأعلاها حين امر نبيه الكريم «وجادلهم بالتي هي احسن» ومن اسف ان ما نراه من سوء الألفاظ وتوحش اللغة وخشونة اللفظ لم يكن قاصرا على ما يكتب وينشر بقدر ما رأيناه تحت قبة عبدالله السالم من فحش بالقول بين النواب عن الامة وهو تصرف لا يمكن بأي حال اتخاذه قدوة او مثالا لأي كان، فما بالك بمن يحمل امانة القلم ونشر الفكر، وبقدر ما كنت سعيدا بأن ما كتبته حول ازدواجية الجنسية قد أثار العديد من الأفكار والآراء التي قد تختلف في الرأي ولكنها تتحد في الرؤية حول قدسية الحوار وأهميته ورقيه.
ولذلك كانت دهشتي مفاجئة وصادمة وانا اقرأ لكاتب المقال المذكور ألفاظا وجملا تهاجم الشخص وليس رأيه وتنتقد شخصيته وليس فكره وتتهمه بما ليس فيه، لاسيما حين يتطرق الكاتب الى السن والمركز والقرابة مع افراد من الاسرة الحاكمة لهم كل المعزة والتقدير، وكأني به يريد وضع المقارنة بين الافراد بشخوصهم وليس نتاج فكرهم، ومع ذلك لا أعلم لماذا تثير المطالبة بتطبيق القانون ونصوصه غضب بعض ممن نفترضه حاملا للواء القانون ولماذا يفترض صاحب المقال لديكم أنه يعلم بسرائر القلوب وخفاياها؟ ولماذا يرفض من كان مرشحا للانتخابات سابقا في مناطق تنتشر بها ظاهرة الجمع والازدواج في الجنسية والولاء والانتماء – إلا من رحم ربي- اقول لماذا يرفض إثارة هذا الموضوع القانوني والتشريعي من الدرجة الأساس قبل ان يكون مادة انتخابية او دغدغة لمشاعر قوم أثروا واستفادوا من جنسية بلد أعطاهم من الخير الكثير فكان جزاء هذا الوطن هو ان يجمعوا جنسية دولة اخرى للحصول على مميزات اكثر، وكما ان الله لم يجعل لامرئ من قلبين في جوفه- وهو قياس مع الفارق – ولقناعتي بان الجمع بين الجنسيتين والهويتين والولائين هو امر لاينطبق ولا يتحقق على ارض الواقع إلا في ظل اهمية وتعدد المميزات التي تمنحها كل جنسية على حده، وبالتالي اصبح الولاء للارض مرتبطا بمدى الاستفادة المادية قبل ان يكون الوطن ارضا وشعبا ومكانا يعيش فيه المواطن بدلا من ان يعيش الوطن داخله وهذا الرأي يعبر وبحق عن رؤية رأيتها ورأي كتبته.

السيد رئيس التحرير المحترم

لن ينحدر قلم يخاطب شخصكم الكريم الى الرد على المفردات والألفاظ والغمز الذي ملأ كاتب المقال به زاويته احتراما للنفس والذات اولا واحتراما للقارئ الكريم الذي من حقه ان يقرأ فيستفيد، ويطالع فيتعلم، ويسمع من القول احسنه، وما احسنه من قول قرآني «فأما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض».
لكم أيها الاخ الكريم رئيس التحرير كل الاحترام والتقدير وختاما نقول لكاتب المقال.. سلاما..!

 

القطبي

عضو مخضرم
اتهام خطير يدل على ان الفكر الجويهلي في حالة انتشار و توسع 00

الله يستر من القادم00
 

بوفهد 2010

عضو بلاتيني
ودعا الى تكاتف ابناء الوطن صفا واحدا، والوقوف امام كل من يحاول خرق الوحدة او تفكيكها، قائلا "ان عالمنا اليوم عالم تضربه امواج عاتية من الافكار المتقاطعة وبلدكم الكويت سفينة موحدة ومسالمة ولن يقبل اى كويتي مخلص ان يخرق سفينتنا احد تحت اي زعم، فسلامة السفينة هنا مسالة حياة".


بعض من كلمات صاحب السمو الراحل ( جابر الاحمد الصباح ) رحمه لله
 

كويتى آرى

عضو بلاتيني
الكل يعلم أنه المزدوج بحكم النصاب ومصاص دمام المواطنين , لكن الشيخ على أتهم المزدوجين بعدم الولاء للوطن أيضا !!!! فهل يمتلك الشيخ معلومات ووقائع عن عدم ولاء المزدوجين وتبدل مواقفهم فى بعض الاحداث, و خصوصا أنه الشيخ على كان من أكثر أبناء الامير الراحل ملازمه له وقربا منه أم أنه المسأله فقط لحظة غضب من الشيخ على !!!
 

ŞĥmLąŇ

مشرف الشبكة الرياضية
رد الشيخ علي -- مبين انه زعلان حيل ومعصب من مقال المحامي نواف ساري
 

قحطة

عضو بلاتيني
يفترض على الشيخ أن يلتزم الحياد ولا يستخدم لغة التعميم لأنها لغة الحمقى في الأدب وفي السياسية ولكن يغفر للشيخ عدم نضوجه كسياسي لأنه يفتقر للكياسة السياسية , مقالات هذا الشيخ تحتوي دائمـــا على التلميح الذي يخرج الشيخ عن الحياد دائما نقول لشيخ أن المناطق الخارجية بها القبائل والعوائل الحضرية بها سنة شيعة , ولم نجد أن هناك ولاءات الا للوطن والكويت .
الخطاء الفادح الذي أرتكبه الشيخ هو أنه يصرح هذه المرة أن هذه الدوائر تنتشر بها ولاءات مختلفة .. ونقول له هات دليلك أن كنت صادق ياشيخ .. ونحن سوف نأتي لك بدليلك ونحن سوف نكتب لك مجموعة دلائل من التاريخ عن الولاء وعن الخونة وعن من حموا البلاد وضحوا بأعمارهم دون تراب الكويت .
أما أسلوبك العبثي بالكتابة وشطحاتك فهي تنقص من شعبيتك بلا شك وسوف تعرف ذلك في السنوات القادمة .. ما تكتبه يداك يدينك تاريخا يا شيخ ويشكل للقارئ الفكر والتوجه الذي تمارسه ضد فئة من فئات الشعب .. فأنت تضع بكل مقالة تلويح وتلميح للقبائل العربية .
بالنهاية من يوهمونكم بأن قضية الازدواجية سوف تضر أو تعكر مزاج أبناء القبائل فهم واهمين ورب الكعبة نحن قبائل عربية ولاءنا لصباح والعائلة الحاكمة حتى لو خرج منهم من يقذفنا بالمقالات كما تفعل آنت ياشيخ , فأننا نقول لأجل عين تكرم مدينه مقالاته لا تهم ولا تؤثر بالرجال القبائل الكرام .. والازدواجية ليست بعبع يخيف أبناء القبائل لأنها ليست موجودة لديهم بال موجودة في فكر العابثين والباحثين عن شق الوحدة الوطنية ... والذين أصبحوا اليوم أكثر قرب لك يا شيخ ويطبلون لمقالاتك بالمدح والثناء ... ولو أنك أردت منهم الفزعة لما وجدت منهم شخص واحد على عكس أبناء الكويت الشرفاء من القبائل والحضر الذين يعتبرون الموت من أجل الوطن والأسرة الحاكمة بمثابة شهادة واعتزاز يضاف للرجال الأبطال .
 

Delom

عضو
من يتذكر شصار بالجهراء السنة الي طافت لما قام مجموعة من الخونة المزدوجين بحرق علم الكويت ورفع العلم السعودي بداله بكل حقارة
وكل هذا بسبب مباراة كرة القدم في كاس الخليج !

كلام الشيخ علي الجابر سليم بعض المزدوجين للاسف يكرهون الكويتيين ومالهم اي ولاء للبلد وحرام فيهم الجنسية
 
أعلى