بسم الله الرحمن الرحيم
اللهمَّ مكّن لعبادك في الأرض وامنحهم أكتاف أعدائك وأعدائهم يا عظيم
أحببت أن أذكر بعض المصادر من كتب الرافضة
على أن مؤسس دينهم الخبيث
هو ابن السوداء اليهودي مع إنكارهم انتسابهم إلى اليهودية
لكنه في الحقيقة مجرد إنكار لا غير و إنكارهم وحده لا يكفي لتبرئتهم
عن هذه الفصيلة الباغية وخروجهم عن هذه الشرذمة
حتى يثبتوا معارضتهم للأفكار التي دسها ذلك اليهودي اللعين ..
قال الكشي :
وذكر بعض أهل العلم أن عبد الله بن سبأ كان يهودياً فأسلم،
ووالى علياً عليه السلام، وكان يقول وهو على يهوديته في
يوشع بن نون
وصى موسى بالعلو، فقال في إسلامه بعد وفات رسول الله
في علي مثل ذلك، وكان أول من أشهر بالقول بفرض إمامه علي،
وأظهر البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه، وكفّرهم، ومن هنا قال
من خالف الشيعة، إن أهل التشيع، والرفض، مأخوذ من اليهودية
["رجال الكشي" ص101 ط مؤسسة الأعلمي بكربلا، عراق].
وقد نقل المامقاني
إمام الجرح والتعديل، مثل هذا عن الكشي في كتابه "تنقيح المقال"
["تنقيح المقال" للمامقاني، ص184 ج2 ط طهران].
قال النوبختي:
في كتابه "فرق الشيعة": عبد الله بن سبأ كان ممن أظهر الطعن
على أبي بكر، وعمر، وعثمان، والصحابة، وتبرأ منهم، وقال إن علياً
عليه السلام أمره بذلك، فأخذه علي، فسأله عن قوله هذا،
فأقر به، فأمر بقتله .
وذكر أيضاً :
وحكى جماعة من أهل العلم من أصحاب علي عليه السلام،
إن عبد الله بن سبأ كان يهودياً فأسلم، ووالى علياً عليه السلام،
وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون بعد موسى عليه السلام
بهذه المقالة، فقال في إسلامه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله
في علي عليه السلام بمثل ذلك، وهو أول من أشهر القول بفرض إمامة
علي عليه السلام، وأظهر البراءة من أعدائه، وكاشف مخالفيه،
فمن هناك قال من خالف الشيعة:
إن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية: ولما بلغ عبد الله بن سبأ نعى علي بالمدائن، قال للذي نعاه:
كذبت لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة،
وأقمت على قتله سبعين عدلاً، لعلمنا أنه لم يمت، ولم يقتل،
ولا يموت حتى يملك الأرض"
["فرق الشيعة" للنوبختي ص43 و44 ط المطبعة الحيدرية بالنجف، عراق، سنة 1379ه - 1959م].
وذكر مثل هذا مؤرخ شيعي في "روضة الصفا"
أن عبد الله بن سبا توجه إلى مصر حينما علم أن مخالفيه
(عثمان بن عفان) كثيرون هناك، فتظاهر بالعلم والتقوى،
حتى افتتن الناس به، وبعد رسوخه فيهم بدأ يروج مذهبه ومسلكه،
ومنه أن لكل نبي وصي وخليفة، فوصى رسول الله صلى الله عليه وآله
وخليفته ليس إلا علي، المتحلي بالعلم، والفتوى، والمتزين بالكرم، والشجاعة، والمتصف بالأمانة، والتقى، وقال:
أن الأمة ظلمت علياً، وغصبت حقه، حق الخلافة، والولاية،
ويلزم الآن على الجميع مناصرته ومعاضدته،
وخلع طاعة عثمان وبيعته، فتأثر كثير من المصريين بأقواله وآرائه، وخرجوا على الخليفة عثمان"
[تاريخ شيعي "روضة الصفا" في اللغة الفارسية ص292 ج2 ط إيران].
وذكر الكشي :
عن زين العابدين علي بن الحسين – الإمام الرابع المعصوم عندهم – أنه قال: لعن الله من كذب علينا، أني ذكرت عبد الله بن سبأ فقامت كل شعرة في جسدي، لقد ادعى أمراً عظيماً ما له لعنه الله،
كان علي عليه السلام والله عبد الله صالحاً أخاً رسول الله،
ما نال الكرامة من الله إلا بطاعته لله ولرسوله، وما نال رسول الله
صلى الله عليه وآله الكرامة من الله إلا بطاعته لله"
["رجال الكشي" ص100].
وذكر أيضاً :
رواية عن عبد الله بن سنان قال
قال أبو عبد الله (جعفر) عليه السلام: أنا أهل بيت صديقون
لا نخلو من كذاب يكذب علينا ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس،
كان رسول الله صلى الله عليه وآله أصدق الناس لهجة
وأصدق البرية كلها، وكان مسيلمة يكذب عليه وكان أمير المؤمنين
عليه السلام أصدق من برءا لله بعد رسول الله وكان الذي يكذب
عليه ويعمل في تكذيب صدقه، ويفتري على الله الكذب
عبد الله بن سبأ"
["رجال الكشي" ص101].
وقد ذكر النوبختي :
أن عبد الله بن سبأ كان أول من أظهر الطعن في أبي بكر وعمر وعثمان،
صهر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ورضي الله عنهم
والحمد لله رب العالمين ..جمعه اخوكم كسر الصنم (بو دجانه) اهداء للعضو فاتوران واتمنى تتحقق من المصادر وتراجع كتبك هدانا الله واياك للحق وحلوه صورة همفر هههههههههه
اللهمَّ مكّن لعبادك في الأرض وامنحهم أكتاف أعدائك وأعدائهم يا عظيم
أحببت أن أذكر بعض المصادر من كتب الرافضة
على أن مؤسس دينهم الخبيث
هو ابن السوداء اليهودي مع إنكارهم انتسابهم إلى اليهودية
لكنه في الحقيقة مجرد إنكار لا غير و إنكارهم وحده لا يكفي لتبرئتهم
عن هذه الفصيلة الباغية وخروجهم عن هذه الشرذمة
حتى يثبتوا معارضتهم للأفكار التي دسها ذلك اليهودي اللعين ..
قال الكشي :
وذكر بعض أهل العلم أن عبد الله بن سبأ كان يهودياً فأسلم،
ووالى علياً عليه السلام، وكان يقول وهو على يهوديته في
يوشع بن نون
وصى موسى بالعلو، فقال في إسلامه بعد وفات رسول الله
في علي مثل ذلك، وكان أول من أشهر بالقول بفرض إمامه علي،
وأظهر البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه، وكفّرهم، ومن هنا قال
من خالف الشيعة، إن أهل التشيع، والرفض، مأخوذ من اليهودية
["رجال الكشي" ص101 ط مؤسسة الأعلمي بكربلا، عراق].
وقد نقل المامقاني
إمام الجرح والتعديل، مثل هذا عن الكشي في كتابه "تنقيح المقال"
["تنقيح المقال" للمامقاني، ص184 ج2 ط طهران].
قال النوبختي:
في كتابه "فرق الشيعة": عبد الله بن سبأ كان ممن أظهر الطعن
على أبي بكر، وعمر، وعثمان، والصحابة، وتبرأ منهم، وقال إن علياً
عليه السلام أمره بذلك، فأخذه علي، فسأله عن قوله هذا،
فأقر به، فأمر بقتله .
وذكر أيضاً :
وحكى جماعة من أهل العلم من أصحاب علي عليه السلام،
إن عبد الله بن سبأ كان يهودياً فأسلم، ووالى علياً عليه السلام،
وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون بعد موسى عليه السلام
بهذه المقالة، فقال في إسلامه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله
في علي عليه السلام بمثل ذلك، وهو أول من أشهر القول بفرض إمامة
علي عليه السلام، وأظهر البراءة من أعدائه، وكاشف مخالفيه،
فمن هناك قال من خالف الشيعة:
إن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية: ولما بلغ عبد الله بن سبأ نعى علي بالمدائن، قال للذي نعاه:
كذبت لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة،
وأقمت على قتله سبعين عدلاً، لعلمنا أنه لم يمت، ولم يقتل،
ولا يموت حتى يملك الأرض"
["فرق الشيعة" للنوبختي ص43 و44 ط المطبعة الحيدرية بالنجف، عراق، سنة 1379ه - 1959م].
وذكر مثل هذا مؤرخ شيعي في "روضة الصفا"
أن عبد الله بن سبا توجه إلى مصر حينما علم أن مخالفيه
(عثمان بن عفان) كثيرون هناك، فتظاهر بالعلم والتقوى،
حتى افتتن الناس به، وبعد رسوخه فيهم بدأ يروج مذهبه ومسلكه،
ومنه أن لكل نبي وصي وخليفة، فوصى رسول الله صلى الله عليه وآله
وخليفته ليس إلا علي، المتحلي بالعلم، والفتوى، والمتزين بالكرم، والشجاعة، والمتصف بالأمانة، والتقى، وقال:
أن الأمة ظلمت علياً، وغصبت حقه، حق الخلافة، والولاية،
ويلزم الآن على الجميع مناصرته ومعاضدته،
وخلع طاعة عثمان وبيعته، فتأثر كثير من المصريين بأقواله وآرائه، وخرجوا على الخليفة عثمان"
[تاريخ شيعي "روضة الصفا" في اللغة الفارسية ص292 ج2 ط إيران].
وذكر الكشي :
عن زين العابدين علي بن الحسين – الإمام الرابع المعصوم عندهم – أنه قال: لعن الله من كذب علينا، أني ذكرت عبد الله بن سبأ فقامت كل شعرة في جسدي، لقد ادعى أمراً عظيماً ما له لعنه الله،
كان علي عليه السلام والله عبد الله صالحاً أخاً رسول الله،
ما نال الكرامة من الله إلا بطاعته لله ولرسوله، وما نال رسول الله
صلى الله عليه وآله الكرامة من الله إلا بطاعته لله"
["رجال الكشي" ص100].
وذكر أيضاً :
رواية عن عبد الله بن سنان قال
قال أبو عبد الله (جعفر) عليه السلام: أنا أهل بيت صديقون
لا نخلو من كذاب يكذب علينا ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس،
كان رسول الله صلى الله عليه وآله أصدق الناس لهجة
وأصدق البرية كلها، وكان مسيلمة يكذب عليه وكان أمير المؤمنين
عليه السلام أصدق من برءا لله بعد رسول الله وكان الذي يكذب
عليه ويعمل في تكذيب صدقه، ويفتري على الله الكذب
عبد الله بن سبأ"
["رجال الكشي" ص101].
وقد ذكر النوبختي :
أن عبد الله بن سبأ كان أول من أظهر الطعن في أبي بكر وعمر وعثمان،
صهر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ورضي الله عنهم
والحمد لله رب العالمين ..جمعه اخوكم كسر الصنم (بو دجانه) اهداء للعضو فاتوران واتمنى تتحقق من المصادر وتراجع كتبك هدانا الله واياك للحق وحلوه صورة همفر هههههههههه
مواقع شبكة أنصار السنة
تنتظر دعمكم وترحب بالجميع
.................................................. ...................................
[FONT="]قال جعفر الصادق رحمه الله
تنتظر دعمكم وترحب بالجميع
[FONT="]قال جعفر الصادق رحمه الله
[FONT="] :" [/FONT][FONT="]ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع[/FONT][FONT="]". [/FONT][FONT="]رجال الكشي ص 154[/FONT]
[/FONT]