محب الراحة
عضو بلاتيني
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى
أما بعد:
لتكون على بينة من أمرك إضغط على الرابط أدناه:
أحـد قضاة دولة العراق الإسلامية الشرعيين بولاية ديالى يحاصره الأمريكان لكن... فـيديـو
( تقرير مصــور )
تـــابع ..
( واعلموا أن هذا الدين عزيز تسكب لعزته الدماء وتسحق من أجله الجماجم ...)
الموضوع:
فارسٌ ضرغام وأسدٌ شيخٌ شَهمٌ هَمامٌ ومُفضال - من دولة العراق الإسلامية - يضرب أروع الأمثلة..!!
لسان حال الشيخ - أحد شيوخ وقضاة دولة العراق الإسلامية - هنا في الصورة أدناه:
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
"حسبنا الله ونعم الوكيل"
قالها إبراهيم عليه السلام حين أُلْقِيَ فِي النَّار, وقالها محمد صلى الله عليه وسلم حِين قَالَ لَهُمْ النَّاس إِنَّ النَّاس قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّه وَنِعْمَ الْوَكِيل.
الشيخ يرفع يده اليسرى إلى الأعلى..
إلى من بيده مفاتيح الجنان, ويردد أمام جحافل أعداء الله ورسوله لا إله إلا الله (بصوتٍ قريب لصوت الشيخ محارب الجبوري تقبله الله) ..
كالأسدِ في عريـــنه ولسان حالهِ
"الله مولانا ولامولى لكم"
يزمجر بوجه عُبَّاد الصليب,, كأني به يقول ((شاهت الوجوه))
لاحظوا كيف يقف الجندي الصليبي بالمقابل! يتخيل يد الشيخ وأصبعه الذي يشير به عليهم
"آر بي جي" أو "بي كي سي" !!
وحين يمضي الأسد تتبعه الضباع والكلاب خلسةٍ,,
لاحظوا الجندي والمرتد الشرطي العراقي كيف يتبعوه على أطراف أقدامهم..
لاحظوا رتلين من القوات الصليبية يحاصروه من أمامه ومن خلفه (جهة الكاميرا), إضافة لحميرهم
في الشرطة العراقية عن يمينه وأمامه.. لله دره
وفجأة يلتفت خلفه فيرى كلباً صليبياً يتبعه, فإذا به يرمقه بنظرات فر الصليبي بعدها بعدته وعتاده وسترته الواقية للرصاص..!!
تابعوا..
هرب الصليبي, إضافة لصراخ جُند الصليب (من جهة الكاميرا) كالنساء ..
كل خطوة يخطوها شيخنا وحبيبنا بإتجاهم, يخطو مقابلها الصليبي النجس وكلبه الشرطي المرتد عشر خطوات إلى الوراء..
بعد أن توسط الأسد الساحة صارت الفئران بقرب الهمر وبكل الإتجاهات حقيرةٍ ومذعورة...
"ياجيوش النصارى قد أتى الشيخ الملثم سوف أسحقكم جميعاً إنني والله أقسـم"
لاحظوا أن الشيخ وضع يده على خاصرته, وراح يتبختر أمام عُبَّاد الصليب,, أسوة بأبي دُجانة..
عن رجل من الأنصار من بني سلمة قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حين رأى أبا دجانة يتبختر: (إنها لمشية يبغضها الله إلا في مثل هذا الموطن) [السيرة النبوية (3/19)].
قنصوه - قاتلهم الله - برجله بعد أن ادار الشيخ ضهره ..
ماذا تراه سيفعل؟؟ هل سيستنجد بهم؟؟ أو ........؟
لالالالا.....
بل سيمسك الرمانة (القنبلة اليدوية) بيده اليُمنى تحضراً للرمي على الصليبيين,,
لكن مابالكم بالذي هرب من أصبع مده الشيخ! هل سيكون أمام الشيخ لتلقي الرمانة !
ممسكاً الشيخ الرمانة بيده اليمنى, قابضاً على ذراع الأمان للرمانة ينتظر الصيد متقدماً نحوه,
ومتكئاً بنفس الوقت على ذراعه اليسرى ومجروحاً برجله تسيل دمائه الطاهرة لتعطر أرض ولاية ديالى ..
ولكن عُبَّاد الصليب رموه بوابلٍ من الرصاص فسقط الشيخ على الأرض وسقطت (الرمانة) من يده
وانفجرت..
وطار نعله الذي يساوي مليونٍ من المنافقين,, وأكرر مرة أخرى..
والله وبالله وتالله إن النعال (الذي طار) لهذا الشيخ المجاهد والقاضي,,
الذي يأمر بما أمر الله وينهي عن مانهى عنه الله, لهو خيرٌ من كل (عالم) يخاف العباد وضيع حق رب العباد,
يخاف العبد ولايخاف المعبود, ينهي الناس عن الجهاد مرضاةٍ لطاغوتٍ أو علان, وينسى رضى الرحمن, من بيده مفاتيح الجنان ...
يـــتبـــع بحول الله >>
أما بعد:
لتكون على بينة من أمرك إضغط على الرابط أدناه:
أحـد قضاة دولة العراق الإسلامية الشرعيين بولاية ديالى يحاصره الأمريكان لكن... فـيديـو
( تقرير مصــور )
تـــابع ..
( واعلموا أن هذا الدين عزيز تسكب لعزته الدماء وتسحق من أجله الجماجم ...)
الموضوع:
فارسٌ ضرغام وأسدٌ شيخٌ شَهمٌ هَمامٌ ومُفضال - من دولة العراق الإسلامية - يضرب أروع الأمثلة..!!
لسان حال الشيخ - أحد شيوخ وقضاة دولة العراق الإسلامية - هنا في الصورة أدناه:
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
"حسبنا الله ونعم الوكيل"
قالها إبراهيم عليه السلام حين أُلْقِيَ فِي النَّار, وقالها محمد صلى الله عليه وسلم حِين قَالَ لَهُمْ النَّاس إِنَّ النَّاس قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّه وَنِعْمَ الْوَكِيل.
الشيخ يرفع يده اليسرى إلى الأعلى..
إلى من بيده مفاتيح الجنان, ويردد أمام جحافل أعداء الله ورسوله لا إله إلا الله (بصوتٍ قريب لصوت الشيخ محارب الجبوري تقبله الله) ..
رجالٌ أبتلوا فصبروا, وأعطوا فسجدوا لله فشكروا, أسوٌد في الجِهاد, وخير مثال يقتدى به في دعوة العباد
علموا أن الله وحده هو الضار النافع,
والخافض الرافع..
علموا أن الله وحده هو الضار النافع,
والخافض الرافع..
كالأسدِ في عريـــنه ولسان حالهِ
"الله مولانا ولامولى لكم"
يزمجر بوجه عُبَّاد الصليب,, كأني به يقول ((شاهت الوجوه))
لاحظوا كيف يقف الجندي الصليبي بالمقابل! يتخيل يد الشيخ وأصبعه الذي يشير به عليهم
"آر بي جي" أو "بي كي سي" !!
وحين يمضي الأسد تتبعه الضباع والكلاب خلسةٍ,,
لاحظوا الجندي والمرتد الشرطي العراقي كيف يتبعوه على أطراف أقدامهم..
لاحظوا رتلين من القوات الصليبية يحاصروه من أمامه ومن خلفه (جهة الكاميرا), إضافة لحميرهم
في الشرطة العراقية عن يمينه وأمامه.. لله دره
وفجأة يلتفت خلفه فيرى كلباً صليبياً يتبعه, فإذا به يرمقه بنظرات فر الصليبي بعدها بعدته وعتاده وسترته الواقية للرصاص..!!
تابعوا..
هرب الصليبي, إضافة لصراخ جُند الصليب (من جهة الكاميرا) كالنساء ..
كل خطوة يخطوها شيخنا وحبيبنا بإتجاهم, يخطو مقابلها الصليبي النجس وكلبه الشرطي المرتد عشر خطوات إلى الوراء..
بعد أن توسط الأسد الساحة صارت الفئران بقرب الهمر وبكل الإتجاهات حقيرةٍ ومذعورة...
"ياجيوش النصارى قد أتى الشيخ الملثم سوف أسحقكم جميعاً إنني والله أقسـم"
لاحظوا أن الشيخ وضع يده على خاصرته, وراح يتبختر أمام عُبَّاد الصليب,, أسوة بأبي دُجانة..
عن رجل من الأنصار من بني سلمة قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حين رأى أبا دجانة يتبختر: (إنها لمشية يبغضها الله إلا في مثل هذا الموطن) [السيرة النبوية (3/19)].
قنصوه - قاتلهم الله - برجله بعد أن ادار الشيخ ضهره ..
ماذا تراه سيفعل؟؟ هل سيستنجد بهم؟؟ أو ........؟
لالالالا.....
بل سيمسك الرمانة (القنبلة اليدوية) بيده اليُمنى تحضراً للرمي على الصليبيين,,
لكن مابالكم بالذي هرب من أصبع مده الشيخ! هل سيكون أمام الشيخ لتلقي الرمانة !
ممسكاً الشيخ الرمانة بيده اليمنى, قابضاً على ذراع الأمان للرمانة ينتظر الصيد متقدماً نحوه,
ومتكئاً بنفس الوقت على ذراعه اليسرى ومجروحاً برجله تسيل دمائه الطاهرة لتعطر أرض ولاية ديالى ..
ولكن عُبَّاد الصليب رموه بوابلٍ من الرصاص فسقط الشيخ على الأرض وسقطت (الرمانة) من يده
وانفجرت..
وطار نعله الذي يساوي مليونٍ من المنافقين,, وأكرر مرة أخرى..
والله وبالله وتالله إن النعال (الذي طار) لهذا الشيخ المجاهد والقاضي,,
الذي يأمر بما أمر الله وينهي عن مانهى عنه الله, لهو خيرٌ من كل (عالم) يخاف العباد وضيع حق رب العباد,
يخاف العبد ولايخاف المعبود, ينهي الناس عن الجهاد مرضاةٍ لطاغوتٍ أو علان, وينسى رضى الرحمن, من بيده مفاتيح الجنان ...
يـــتبـــع بحول الله >>