جمال الدين
عضو بلاتيني
اعتقد حقيقة انه الناخب الكويتي مغفل بالفطرة 
ولا يحتاج تاكيد هذه الحكمة الا الاخذ مع نعاطي للناخب الكويتي لاي انتخابات تجرى
ويكون للناخب الكويتي حق الانتخاب
والانتخابات عندنا كثيرة ومتنوعه للناخب متعددة ومنها :
-انتخاب مراقب الفصل (الصف) في المدرسة ودائما ما ينجح اتعس الطلاب
-انتخاب رابطة طلابية في الجامعه او التطبيقي
-انتخابات الجمعيات التعاونية
-انتخابات النوادي الرياضية
-انتخابات مجلسي الامة والبلدي
وينقسم الناخبون الكويتيين الى عدة فئات ولكل منهم طريقته في التعاطي مع الانتخاب والتصويت وهم القوة التصويتية او القوة الصوتية في غالب الاوقات :
اولا السنة
عرب
(حضر وينقسمون الى نجادة وزبارة وبياسرة)
عجم
(الكنادرة العوضية والبستكية والفوادرة وفي الغالب مجموعه العجم السنة هم اصوات بلا صوت)
القبائل
(قبائل الكويت القديمة مع القبائل الشمالية والجنوبية علاوة على المزدوجين)
ثانيا الشيعة
عجم
عرب (الحساوية والبحارنة )
قبائل (وهم في غالبهم بدون)
وبما انه الموضوع يتكلم عن النادي العربي سوف يكون تركيزنا على المجموعه الثانية من الناخبين
في البداية المتولي الشرعي هو منصب في المساجد الشيعية وعادة ما يكون دوره على الامور المالية والادارية في المساجد ويكون الشخض عادة من المتدينين وترى في وجوهم كل سمات التدين ولنورانية والزهد وغيرها من مسميات عديدة تفنن المتدينين وخصوصا الشيعة في اطلاقها على من يعجبهم
والمسجد يرتبط ارتباط كلي بالنادي العربي وكذلك الحسينيات والارتباط هذا ماهو الا تمثيلية
يفعلها الكثير من محبي الدنيا في قلوبهم والاخرة في اقوالهم
فلا تجد نادي بالدنيا تكون انتخاباته حسب المرجع الشرعي او المسجد الفلاني او الجماعه الفلانية
لكن بالكويت تعود الناخب المغفل الشيعي على دجل المرشح الشيعي
فالمرشحين الشيعة في كل انتخابات يخوضونها يدخلون الدين بسبب ومن غير سبب
والناخب الشيعي يجب ان يعطي المرشح الشيعي المتدين في اي انتخابات
وما نراه من تردي لاوضاع النادي العربي الرياضي حاليا ماهو الا صراع متدينين يحبون الدنيا
ولا مكان للتخصص في اي انتخابات
على كل نحن في انتظار المتولي الشرعي الجديد للنادي العربي وفي انتظار انجازاته
اخيرا
تدعوكم القائمة الفائزة في انتخابات النادي العربي (لا يهم اي قائمة منهم )
لصلاة الجمعه في اول جمعه بعد الانتخابات
ملاحظة :الصلاة بامامة رئيس النادي
ولا يحتاج تاكيد هذه الحكمة الا الاخذ مع نعاطي للناخب الكويتي لاي انتخابات تجرى
ويكون للناخب الكويتي حق الانتخاب
والانتخابات عندنا كثيرة ومتنوعه للناخب متعددة ومنها :
-انتخاب مراقب الفصل (الصف) في المدرسة ودائما ما ينجح اتعس الطلاب
-انتخاب رابطة طلابية في الجامعه او التطبيقي
-انتخابات الجمعيات التعاونية
-انتخابات النوادي الرياضية
-انتخابات مجلسي الامة والبلدي
وينقسم الناخبون الكويتيين الى عدة فئات ولكل منهم طريقته في التعاطي مع الانتخاب والتصويت وهم القوة التصويتية او القوة الصوتية في غالب الاوقات :
اولا السنة
عرب
(حضر وينقسمون الى نجادة وزبارة وبياسرة
)عجم
(الكنادرة العوضية والبستكية والفوادرة وفي الغالب مجموعه العجم السنة هم اصوات بلا صوت)
القبائل
(قبائل الكويت القديمة مع القبائل الشمالية والجنوبية علاوة على المزدوجين
)ثانيا الشيعة
عجم
عرب (الحساوية والبحارنة )
قبائل (وهم في غالبهم بدون
)وبما انه الموضوع يتكلم عن النادي العربي سوف يكون تركيزنا على المجموعه الثانية من الناخبين
في البداية المتولي الشرعي هو منصب في المساجد الشيعية وعادة ما يكون دوره على الامور المالية والادارية في المساجد ويكون الشخض عادة من المتدينين وترى في وجوهم كل سمات التدين ولنورانية والزهد وغيرها من مسميات عديدة تفنن المتدينين وخصوصا الشيعة في اطلاقها على من يعجبهم
والمسجد يرتبط ارتباط كلي بالنادي العربي وكذلك الحسينيات والارتباط هذا ماهو الا تمثيلية
يفعلها الكثير من محبي الدنيا في قلوبهم والاخرة في اقوالهم
فلا تجد نادي بالدنيا تكون انتخاباته حسب المرجع الشرعي او المسجد الفلاني او الجماعه الفلانية
لكن بالكويت تعود الناخب المغفل الشيعي على دجل المرشح الشيعي
فالمرشحين الشيعة في كل انتخابات يخوضونها يدخلون الدين بسبب ومن غير سبب
والناخب الشيعي يجب ان يعطي المرشح الشيعي المتدين في اي انتخابات
وما نراه من تردي لاوضاع النادي العربي الرياضي حاليا ماهو الا صراع متدينين يحبون الدنيا
ولا مكان للتخصص في اي انتخابات
على كل نحن في انتظار المتولي الشرعي الجديد للنادي العربي وفي انتظار انجازاته
اخيرا
تدعوكم القائمة الفائزة في انتخابات النادي العربي (لا يهم اي قائمة منهم )
لصلاة الجمعه في اول جمعه بعد الانتخابات
ملاحظة :الصلاة بامامة رئيس النادي