بوفهد 2010
عضو بلاتيني
الجاسم يقبل تحدي جويهل ويكشف عن شخصية فوزي ..!!
نشرت جريدة القبس في عددها الصادر صباح اليوم مقالا مميزا لعضو مجلس الأمة السابق الأخ مشاري العنجري تناول فيه موضوع الساعة وهو “البدو والحضر”. وفي تقديري الشخصي فإن أهمية ما ورد في المقال تأتي من شخص الكاتب وليس من مضمونه فقط. فالأخ مشاري العنجري يمثل شريحة مهمة من “الحضر” وكل ما أتمناه هو أن تسود أفكار الأخ بوفيصل في الأوساط الحضرية كي يسود العقل.
لقد نجح الجويهل ومن يقف خلفه في فتح جبهة خطرة ذات تأثير ضار في الوحدة الوطنية على المدى القصير والمدى البعيد تؤدي إلى تفتيت المجتمع. أما بالنسبة “للتحدي” الذي أعلنه الجويهل معي في شأن الكشف عن شخصية “فوزي” التي استخدمتها في خاطرة منشورة هنا، فإنني أقبل التحدي.. ولكن قبل الكشف عن شخصية “فوزي” أقول للجويهل إن تلميحاتك وغمزاتك حول من تظن أنه المقصود بشخصية “فوزي” قد تؤدي بك إلى مواجهة اتهامات جنائية.. وعليك أن تعرف أن المقام السامي لحضرة صاحب السمو أمير البلاد أرفع من أن يتداول في لقاء تلفزيوني رخيص مبتذل تافه.. كما أنك يا جويهل لست كفؤا لادعاء الدفاع عن المقام السامي، وعليك أن تعرف أن متابعة الجمهور لمقابلاتك لا يعني سوى أنك “تسلية” للجمهور. باختصار، يا جويهل.. مقام حضرة صاحب السمو أرقى من “فذلكاتك” أنت ومن معك. أما عن شخصية “فوزي” التي استخدمتها في الحوار المنشور هنا، فإنها شخصية وهمية ابتدعها الرأي العام الكويتي تماما مثل شخصية “أبو العبد” في لبنان، وهذه الشخصية الوهمية ليست لها دلالة على شخص محدد إطلاقا، وإنما تستخدم في إطار النكتة السياسية أو التنفيس السياسي. وإذا كان بعض المحرضين من سقط القوم يحاولون الاصطياد بخبث وسخافة ويسعون لمقاضاتي بحجة الإساءة إلى شخصية معينة، فإنني أقول أن هذا تحريض سخيف، وأن ربط شخصية “فوزي” الوهمية بشخص محدد هو إساءة بالغة لتلك الشخصية ذات المقام الرفيع.
من جانب آخر، فإنني شخصيا لا أحتاج إلى الكتابة الرمزية إطلاقا، وتشهد على هذه الحقيقة مقالاتي في موقع “ميزان”، بل أنني حتى لو أردت مخاطبة صاحب السمو أمير البلاد أو مخاطبة سمو ولي العهد فإنني أفعل ذلك مباشرة ومن دون مواربة أو مداورة في الكتابة، فلا تنقصني الجرأة، وقد سبق أن فعلت ذلك وعلى نحو يتناسب مع المقام الرفيع لصاحب السمو الأمير ولسمو ولي عهده.. لذلك أقول للجويهل: انتبه، ولا تقحم المقام السامي في بحثك عن الشهرة والإثارة والزم حدودك.
لقد نجح الجويهل ومن يقف خلفه في فتح جبهة خطرة ذات تأثير ضار في الوحدة الوطنية على المدى القصير والمدى البعيد تؤدي إلى تفتيت المجتمع. أما بالنسبة “للتحدي” الذي أعلنه الجويهل معي في شأن الكشف عن شخصية “فوزي” التي استخدمتها في خاطرة منشورة هنا، فإنني أقبل التحدي.. ولكن قبل الكشف عن شخصية “فوزي” أقول للجويهل إن تلميحاتك وغمزاتك حول من تظن أنه المقصود بشخصية “فوزي” قد تؤدي بك إلى مواجهة اتهامات جنائية.. وعليك أن تعرف أن المقام السامي لحضرة صاحب السمو أمير البلاد أرفع من أن يتداول في لقاء تلفزيوني رخيص مبتذل تافه.. كما أنك يا جويهل لست كفؤا لادعاء الدفاع عن المقام السامي، وعليك أن تعرف أن متابعة الجمهور لمقابلاتك لا يعني سوى أنك “تسلية” للجمهور. باختصار، يا جويهل.. مقام حضرة صاحب السمو أرقى من “فذلكاتك” أنت ومن معك. أما عن شخصية “فوزي” التي استخدمتها في الحوار المنشور هنا، فإنها شخصية وهمية ابتدعها الرأي العام الكويتي تماما مثل شخصية “أبو العبد” في لبنان، وهذه الشخصية الوهمية ليست لها دلالة على شخص محدد إطلاقا، وإنما تستخدم في إطار النكتة السياسية أو التنفيس السياسي. وإذا كان بعض المحرضين من سقط القوم يحاولون الاصطياد بخبث وسخافة ويسعون لمقاضاتي بحجة الإساءة إلى شخصية معينة، فإنني أقول أن هذا تحريض سخيف، وأن ربط شخصية “فوزي” الوهمية بشخص محدد هو إساءة بالغة لتلك الشخصية ذات المقام الرفيع.
من جانب آخر، فإنني شخصيا لا أحتاج إلى الكتابة الرمزية إطلاقا، وتشهد على هذه الحقيقة مقالاتي في موقع “ميزان”، بل أنني حتى لو أردت مخاطبة صاحب السمو أمير البلاد أو مخاطبة سمو ولي العهد فإنني أفعل ذلك مباشرة ومن دون مواربة أو مداورة في الكتابة، فلا تنقصني الجرأة، وقد سبق أن فعلت ذلك وعلى نحو يتناسب مع المقام الرفيع لصاحب السمو الأمير ولسمو ولي عهده.. لذلك أقول للجويهل: انتبه، ولا تقحم المقام السامي في بحثك عن الشهرة والإثارة والزم حدودك.
التعليق : الزم حدودك ياجويهل أنت تكلم بوعمر مو شخص(..............) مثلك .. أتاك الرد القاسي الذي يوضح شفافية الجاسم ..
لله درك يا بوعمر فقد اصبت الحقيقه ..!
اترك التعليق لكم .!
