ابو عبدلله
عضو مميز
فيروس.. في شارع الصحافة!
كتب نامي حراب المطيري
نما الى علمنا ان زميلنا المكرم ورفيقنا في «النضال» الصحفي وجارنا القاطن في «الشقة الاخيرة» من هذا البرج الصحفي الشامخ الاخ مشاري العدواني قد تعرض لهجوم غير مسبوق من احد «الفيروسات المعدية» التي انتشرت في الاونة الاخيرة بفعل الاهمال والتسيب الحكومي في مكافحة «بؤر التلوث» التي اتسعت رقعتها و«فاحت ريحتها» حتى بلغت حد ..الظاهرة!
قد أجد عذرا لهذه الحكومة «الدايخة» في عدم قدرتها على استئصال هذا النوع المعدي من الفيروسات لسببين :
أولهما أن التركيب الجيني لهذا الفيروس يعطي انطباعا للوهلة الاولى بأنه احد «الكائنات البشرية» لكن عند إخضاعه للتحاليل المخبرية باستخدام الاشعة «تحت الحمورية» يتضح بما لايدع مجالا للشك أن هذا المخلوق يتماثل ان لم يتطابق مع ...ثامن أهل الكهف!
وهو مايشكل بالتأكيد عقبة حقيقية امام الاجهزة الحكومية المختصة في معرفة «التوصيف البيطري» لهذا «المسخ» وبالتالي مكافحته!
ثانيهما أن هذا الفيروس حتى لو أبيد ظاهريا باستعمال كافة المبيدات الحشرية المتوفرة بالأسواق فإن لديه قدرة فريدة على إعادة التشكل من جديد عند فتح أول.....بالوعة!
لهذين السببين وغيرهما فان محاولة القضاء عليه في ظل هذه المعطيات تعتبر أصعب بكثير من محاولة البحث عن «شارب» النائب عبد الرحمن العنجري في ..شرم الشيخ!
ومع ذلك فان العلم الحديث يحذر من ان التقاعس في مكافحة هذا النوع من الفيروسات قد يشجعها على ايجاد «تربة نجسة» تساعدها على التزاوج والتكاثر من جديد.
وبعيدا عن «اللف والدوران» أود أن أؤكد بناء على معلومات «غير قابلة للنشر» أن هذا «الفيروس» بالاضافة الى وظيفته الصحفية فهو يعتبرأحد كبار محتكري تجارة «الخدمات الليلية» ليس على المستوى المحلي فقط بل الاقليمي والعالمي.!
وهو ماساعده على تكوين شبكة علاقات عامة مع «علية القوم» الذين يرتادون أوكاره..... ويبحثون عن خدماته .. ! ويابلبل غني لجيرانك!
حكمة اليوم
ما أبلغ «البلبل» حين يتحدث عن...الشرف !
جريدة عالم اليوم
التعليق : قريت مقال بلبل اليوم وما لقيت احسن من هالرد عليه لان هذا مستواه مع ان نامي المطيري بالمقاله اللي بعد هذي قال :ويشهد الله ثم “ بطانتي “ القريبة أنه كان بإمكاني وبلا أية معوقات لغوية أو لفظية او اصطلاحية أن أجاري خصمي و” أغوص “ في مستنقعه وأتبادل معه سياسة “نشر الغسيل” بعدد حلقات المسلسلات المكسيكية المدبلجة لكني وبدوافع دينية أولا وتربوية ثانيا واخلاقية ثالثا - وعلى النقيض من خصمي – أربأ بنفسي وبعائلتي من النزول في هذا... المستنقع الملوث!! معذور يا نامي وانت معروف باخلاقك ولكن للضروره احكام .
كتب نامي حراب المطيري
نما الى علمنا ان زميلنا المكرم ورفيقنا في «النضال» الصحفي وجارنا القاطن في «الشقة الاخيرة» من هذا البرج الصحفي الشامخ الاخ مشاري العدواني قد تعرض لهجوم غير مسبوق من احد «الفيروسات المعدية» التي انتشرت في الاونة الاخيرة بفعل الاهمال والتسيب الحكومي في مكافحة «بؤر التلوث» التي اتسعت رقعتها و«فاحت ريحتها» حتى بلغت حد ..الظاهرة!
قد أجد عذرا لهذه الحكومة «الدايخة» في عدم قدرتها على استئصال هذا النوع المعدي من الفيروسات لسببين :
أولهما أن التركيب الجيني لهذا الفيروس يعطي انطباعا للوهلة الاولى بأنه احد «الكائنات البشرية» لكن عند إخضاعه للتحاليل المخبرية باستخدام الاشعة «تحت الحمورية» يتضح بما لايدع مجالا للشك أن هذا المخلوق يتماثل ان لم يتطابق مع ...ثامن أهل الكهف!
وهو مايشكل بالتأكيد عقبة حقيقية امام الاجهزة الحكومية المختصة في معرفة «التوصيف البيطري» لهذا «المسخ» وبالتالي مكافحته!
ثانيهما أن هذا الفيروس حتى لو أبيد ظاهريا باستعمال كافة المبيدات الحشرية المتوفرة بالأسواق فإن لديه قدرة فريدة على إعادة التشكل من جديد عند فتح أول.....بالوعة!
لهذين السببين وغيرهما فان محاولة القضاء عليه في ظل هذه المعطيات تعتبر أصعب بكثير من محاولة البحث عن «شارب» النائب عبد الرحمن العنجري في ..شرم الشيخ!
ومع ذلك فان العلم الحديث يحذر من ان التقاعس في مكافحة هذا النوع من الفيروسات قد يشجعها على ايجاد «تربة نجسة» تساعدها على التزاوج والتكاثر من جديد.
وبعيدا عن «اللف والدوران» أود أن أؤكد بناء على معلومات «غير قابلة للنشر» أن هذا «الفيروس» بالاضافة الى وظيفته الصحفية فهو يعتبرأحد كبار محتكري تجارة «الخدمات الليلية» ليس على المستوى المحلي فقط بل الاقليمي والعالمي.!
وهو ماساعده على تكوين شبكة علاقات عامة مع «علية القوم» الذين يرتادون أوكاره..... ويبحثون عن خدماته .. ! ويابلبل غني لجيرانك!
حكمة اليوم
ما أبلغ «البلبل» حين يتحدث عن...الشرف !
جريدة عالم اليوم
التعليق : قريت مقال بلبل اليوم وما لقيت احسن من هالرد عليه لان هذا مستواه مع ان نامي المطيري بالمقاله اللي بعد هذي قال :ويشهد الله ثم “ بطانتي “ القريبة أنه كان بإمكاني وبلا أية معوقات لغوية أو لفظية او اصطلاحية أن أجاري خصمي و” أغوص “ في مستنقعه وأتبادل معه سياسة “نشر الغسيل” بعدد حلقات المسلسلات المكسيكية المدبلجة لكني وبدوافع دينية أولا وتربوية ثانيا واخلاقية ثالثا - وعلى النقيض من خصمي – أربأ بنفسي وبعائلتي من النزول في هذا... المستنقع الملوث!! معذور يا نامي وانت معروف باخلاقك ولكن للضروره احكام .