الخلايا السرية الإيرانية في الكويت

ابو حمود

عضو بلاتيني
للكاتب داوود البصري

كل الشواهد تؤكد ان الدور الارهابي للاجهزة السرية والاستخبارية الايرانية في الخليج ليس "كلام فاضي"

الحديث عن التاريخ الحقيقي و الموثق لإرهاب أجهزة المخابرات الإيرانية في دول الخليج العربي وفي الكويت تحديدا يدخلنا بالضرورة لتعقب أوراق مرحلة انفجارية مرعبة عاشها الإقليم الخليجي خلال ثمانينات القرن الماضي , وهي مرحلة كانت دموية و متوترة بكل تفاصيلها , كما كانت من أشد المراحل التي شهدت تركيزا استخباريا إيرانيا على مهمة بناء الخلايا و تجميع الأنصار و المؤيدين وخوض الصراع الإقليمي بأدوات محلية في عملية مرتبطة أساسا بملف تصدير الثورة ودعم الانقلابات و المتغيرات العنيفة , وتحقيق الأهداف السياسية التي تختفي خلف طيات الشعارات و البرامج الطائفية , و أحداث تلكم الأيام الساخنة لم تكن أبدا "كلام فاضي"! بل كانت وقائع مرة و سوداء سقطت فيها رؤوس و اختلطت فيها أوراق , و بلغ التوتر الأمني الداخلي أقصاه , قبل أن يأتي الغزو العسكري العراقي للكويت عام 1990 ليخلط الأوراق و يغير الصورة النمطية لملفات إدارة الصراع الإقليمي .
لقد كان التركيز الرسمي الإيراني على بناء الخلايا السرية الحزبية و الطائفية المساندة للمشروع الإيراني هو واحد من أهم خيارات السياسة الإيرانية , كما أن ذلك التوجه كان و لا يزال يمثل الحالة الأشد وضوحا و ترسخا في التصرف السياسي و الاستخباري الإيراني وهو على العموم توجه علني معروف لا يحاول الإيرانيون إخفاءه أبدا , بل إنهم يفتخرون بأنصار الثورة الإسلامية! كما أن أجهزة إعلامهم تمارس التحريض العلني و الصريح رغم تناقض ذلك مع خطابهم الديبلوماسي المعلن .
في مرحلة الثمانينات من القرن الماضي كان الإيرانيون في حالة انشغال تام بملف جوهري يتمثل في التصدي للسياسة السعودية وفي محاولة إحراجها إقليميا ودوليا و يصب أساسا في محاولة يائسة تهدف لانتزاع إدارة أمور الحج من السلطات السعودية باعتبارها صاحبة السيادة على أرض الحرمين وتحويلها لإدارة دولية إسلامية وهو مطلب إيراني عبثي و سقيم لأنه ينتهك سيادة و خصوصيات دول وقد عمل الإيرانيون أساليب متغيرة لمحاولة تحقيق ذلك الهدف , وكانت الطريقة المثلى لذلك هو العمل السري و الاستخباري و الذي يصب في النهاية بتنفيذ عمليات إرهابية في العمق السعودي في موسم الحج من أجل إظهار عجز السلطات الأمنية السعودية عن حماية أرواح الحجاج ليصار بالتالي لتفعيل المطالبة الإيرانية الرسمية بتدويل موسم الحج و مناكفة السياسة السعودية وضربها في مقتل , وطبعا كانت الوسيلة الإيرانية المثلى تفعيل العمل السري و تنشيط الخلايا السرية في دول الخليج العربي وقد وقع الاختيار على الكويت تحديدا لانفتاح المجتمع الكويتي و لطبيعة التعامل الراقي بين السلطة الكويتية وشعبها , إضافة لأسباب ذاتية وموضوعية أخرى , لذلك فقد تحركت أجهزة استخبارات الحرس الإيراني الثوري التي كانت نشطة للغاية و ترصد الاوضاع الداخلية في دول الخليج العربي و تمتلك جيوشا سرية من المتعاونين سبق لهم أن نفذوا مهمات كثيرة خلال الفترات الماضية وعملت على تفعيل و تنشيط عمل منظمة سرية تعمل في الكويت اسمها "السائرون على خط الإمام" وهي طبعا فرع من تنظيم "حزب الله"! وهو بالمناسبة فخر الصناعة الإيرانية , ولقد قرر الإيرانيون في عام 1988 إحداث تفجيرات في مكة المكرمة وفي الحرم المكي تحديدا من أجل إحراج السلطات السعودية و تنفيذا للأهداف السابق ذكرها وقع اختيارهم على مجموعة من حجاج إحدى حملات الحج الكويتية الذين تمكن الإيرانيون من تجنيدهم قاموا بالفعل في وضع عبوات ناسفة في أماكن قريبة من الحرم المكي أدى انفجارها لمقتل حاج و إصابة ستة عشر آخرين مما أدى في النهاية لاكتشاف الأمن السعودي لتلك الخلية و تنفيذ حكم الإعدام بستة عشر من أعضائها فيما صدرت أحكام أخرى بحق متورطين آخرين! و كانت مأساة حقيقية تركت ظلالا ثقيلة و كئيبة على المشهد الإقليمي ? فكيف حصل ما حصل?
لقد اعترف المتورطون بأن تنظيمهم "السائرون على خط الإمام" كان يحظى برعاية وعناية السفارة الإيرانية في الكويت و بأن عناصر الاستخبارات الإيرانية المسؤولة عنهم كانوا من أعضاء وطاقم السفارة وهما كل من : صادق علي رضا محمد رضا غلام, وإن هؤلاء قد حددوا للعناصر الكويتية ( ولن نذكر أسماءهم ) بل سنتركها للتاريخ وهي معروفة لمن يعود و يبحث في أوراق تلك الفترة الملتهبة , مهماتهم كما قاموا بتدريبهم في منطقة بر الوفرة آنذاك على استعمال السلاح و المتفجرات , كما قامت مجموعة من الخلية السرية بتسلم السلاح و المتفجرات و الأسلاك وبقية المستلزمات و الأدوات من الباب الخلفي للسفارة الإيرانية وإن تلك المتفجرات قد تم تهريبها في سيارات حملة الحجاج المتوجهين لمكة المكرمة تحت الكراسي مستغلين سهولة إجراءات التفتيش بين مواطني مجلس "التعاون" الخليجي.
كان تجنيد عناصر الخلية الكويتية قد تم في أوقات سابقة تعود لبداية الثمانينات من القرن الماضي وكانت غالبيتهم من الشباب المتحمس المؤمن بخط الثورة الإيرانية و الساعي لقيام جمهورية إسلامية على النمط الإيراني بل إنهم قد ذابوا في شخصية و قيادات الجمهورية الإيرانية لذلك فقد تم تنفيذ المهمة الإرهابية في مكة المكرمة إلا أنهم قد كشفوا بسهولة و يسر وتم اعتقالهم أجمعين و كانت النتيجة مأسوية في تجلياتها و انتهت بإعدامات و عقوبات مشددة أخرى و فشل الإيرانيون في تحقيق أهدافهم و لكنهم قد كشفوا عن توجهاتهم الحقيقية وطبعا لم تغير الأيام و الأحداث تلكم التوجهات بل إن كل ما تغير هو التكتيك أما الستراتيجية فهي ذاتها و أمامكم العراق الراهن لتشاهدوا من خلاله طبيعة التوغل الإيراني.. إنه عرض تاريخي سريع و مختصر لشذرات من تاريخ الإرهاب الإيراني في الكويت يؤكد بأن الدور الإرهابي للأجهزة السرية و الإستخبارية الإيرانية في الكويت ودول الخليج العربي ليس "كلام فاضي" أبداً بل إنه مليان على الآخر!.. و يبقى التاريخ هو الشاهد الذي لا تعرف أحكامه الزور أبدا.


مقال يخط بماء الذهب عن الدسائس والعهر السياسي القذر لنظام الملالي
كم أتمنى أن تنتبه الحكومة الكويتية للوسائل والطرق ا لخبيثة التي ينتهجها نظام الملالي للتغلغل في النسيج الكويتي لكي يزرع بذور الفتنة في داخله ويحاول عزله عن محيطه الخليجي سالكاً جميع السبل والوسائل مهما كانت قذرة للوصول لهدفه لأن الغاية عندهم تبرر الوسيلة وبنفس أسلوب اليهود.
لقد كان الملك فهد رحمه الله قوياً وحازماً في التعامل مع السياسة الإيرانية ومع عملائها في المنطقة لذا أعدمهم كلهم لكي يكونوا عبرة لغيرهم من أذناب إيران وحسناً فعل حيث أن الإستخبارات الإيرانية أوهمت هؤلاء الخونة بأنه لو تم القبض عليهم فسوف تتدخل الكويت والمنظمات الإنسانية لإنقاذهم، ولو كانوا عقلاء لفهموا أن أمن البلاد لا يساوم فيه وأن السعودية أعدمت عدد كبير من الإرهابيين المحسوبين على ابنائها بعد أحداث المقبور جهيمان..
تغمد الله الملك فهد في واسع رحمته.
 

السالم

عضو ذهبي
اغلب الايرانيين في الكويت والامارات والكويت تعاملهم معامله انسانيه وطيبه ولهم اقارب كويتيون
ولكن السعوديه تعرف كيف تتعامل مع هاؤلاء المجرمين يكفي ان السعوديه لا يوجد بها عامل ايراني لانهم خطر
خصوصا بعد تفجيرات مكه المكرمه ( يخرب بيتكم تفجرون في الحرم عفيا دين وهفيه اسلام تقتدون فيه عاد الحرم يا مجرمين لو مفجرين في اي مكان اخر نقول زعزعة امن ولكن بمكه المكرمه آلا لعنة الله عليكم يا جيش ابرهه )
والله يحفظ الكويت الخليح من كيد اليهود والنصارى والمجوس وكل مشرك
 

بوسليمان2010

عضو ذهبي
هؤلاء الخبثاء لا يحترمون اي شيء
وهم مستعدين لفعل الاعاجيب كاليهود الذين فضحهم الله حينما قام اليهود بتفجير الكثير من الاماكن اليهودية من معابد وتجمعات لهم..لكي يرموا الاتهام على الفسطينين..
والعجيب إن الذي فضح اليهود..هم بعض الصحافة الغربية
ولكن لا تجد صدى قوي بعد تلك الاخبار..لأن الكثير من الاعلام الغربي بيد أؤلئك اليهود أو من المتعاطفين معهم وبقضيتهم..المحرقة المبالغ فيها..

وهذا ايضا هو مخطط احفاد المجوس..
ولنا في موضوع تفجير مواكب الشيعة في العراق والمرقدين الخاصين بالامامين الـ 10 و11 عند الشيعة
لأكبر دليل على استعداد هؤلاء لرمي التهم على من يريدون..

حتى موكب الحكيم الذي تم تفجيره هو من تدبير هؤلاء القوم..

فلا نستبعد غدا إن يقوموا بنفس الشيء بإحدى الحسينيات بالكويت وثم يرمون التهمة على مركز وذكر الذي ازعجهم واوجعهم..فيبدأ بعدها صراخهم

*وصدق أمير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه عندما قال لصاحبه ابو مريم
إنني قد منيت ((بأخبث قوم على وجه الارض))

فسبحان الله

*هذه الرواية موجودة بكتب الشيعة ومن اراد المصدر فليطلبه..وحاضرين
 
قد سبق واعتقل ضابط كبير في جهاز امن الدولة الكويتي ومعه ضابط سابق في الجيش الكويتي وعدد من الاشخاص الاخرين بتهمة تسهيل دخول اجانب الى الكويت وتسهيل حصولهم على اذونات رسمية للاقامة ومزاولة العمل في الكويت.
وبدت اشارات قلق واسعة بين المواطنين الكويتيين نظرا لما كشفته بعض المعلومات عن ان معظم الذين دخلوا الكويت عن طريق هذا الضابط هم عراقيون شيعة يعتقد بانهم يرتبطون بشكل او باخر بالمخابرات الايرانية.
وتفاقم هذا القلق مع تصريحات اطلقها النائب بمجلس الامة ناصر الدويلة واكده زميله النائب الدكتور جمعان الحربش حول وجود اكثر من 25 الف جندي من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الايراني (المخابرات الايرانية) في الكويت مندسة بين جموع الجالية الايرانية التي يصل عددها الى نحو 70 الف شخص.
ومبعث هذا القلق والخوف هو تعاظم الشعور بالتهديد الايراني لدول الخليج بصفة عامة وللبحرين والكويت بصفة خاصة.
فبعد الاحتلال الامريكي للعراق بالتواطؤ مع الحكومة الايرانية تمكنت ايران من ترسيخ نفوذها في جنوب العراق من خلال الطائفة الشيعية العراقية خصوصا ذات الاصول الفارسية وهذه المنطقة على تماس مع الحدود الشمالية الكويتية، مما ادى الى مجاهرة الطائفة الشيعية بالكويت بشيعيتها من خلال الاقبال الكبير على الحسينيات ومساجد الشيعة وما يرافق ذلك من مظاهر احتفالية وزهو ومشاعر بالانتصار في العراق.
وازدادت هذه المظاهر الاحتفالية باللقاءات والمهرجانات المؤيدة لحزب الله اللبناني، ووصلت قمتها في مناسبتين الاولى خلال احتفالات عاشوراء العام الماضي عندما رفعت شعارات ويافطات ضخمة على الحسينيات كتب على بعضها شعار "يا لثارات الحسين" مما دعا قوات الامن لازالتها بعد احتجاج المؤسسات السنية في البلاد واعتبارها انها تحرض على الطائفية والاقتصاص من السنة، اما المناسبة الثانية فكانت خلال احتفالات نظمتها بعض الحسينيات بمناسبة مقتل عماد مغنية القائد العسكري لحزب الله وهو المتهم الرئيسي بحاولة اغتيال امير البلاد الراحل الشيخ جابر الاحمد الصباح.
وقد قامت قوات الامن اثناء ذلك بحملة اعتقالات واسعة في صفوف الشيعة زاد عدد المعتقلين خلالها عن الف شخص من بينهم نوابا شيعة بمجلس الامة.
وقد واصلت قوات الامن حملتها على العناصر الايرانية في الكويت حيث يوجد الكثير منهم يقيمون في البلاد بصورة غير مشروعة ياتون اليها في قوارب عبر البحر (تهريب) وتحتضنهم جماعات ايرانية وتوفر لهم الاقامة وفرص العمل، وشملت الحملة والتي لا زالت مستمرة البحث في مواقع العمال وورش العمل و"بيوت العزاب" المنتشرة في اكثر من منطقة وكذلك التفتيش عن الاوراق الرسمية للعمال في المناطق الصناعية، بالاضافة الى اقامة عشرات الحواجز المفاجئة بحثا عن مخالفي قانون الاقامة.
لكن كل ذلك لم يخفف من المخاوف عند المواطنين الذين يلمسون بشكل مباشر التهديد الايراني من خلال الصحافة واجهزة الاعلام والاحساس بالخطر الداهم في حال امتلكت ايران السلاح النووي.
كما ان عملية التشييع كما يقول بعض العارفين قائمة على قدم وساق ولكن وبسبب مبدأ التقية فانه لم تكشف حالات محددة، غير ان هذا لا ينفي الجهود التي تبذل على هذا الصعيد.
ويتبادل رواد الديوانيات سيناريوهات حول خطر النفوذ الشيعي في البلاد فعدد الشيعة الذين يحملون الجنسية الكويتية يصل الى نحو ثلث عدد سكان البلاد ( من اصول فارسية ) بالاضافة الى وجود نحو 30 الف شيعي لبناني الى جانب التعاطف الذي تبديه الجالية السورية مع ايران وحزب الله.
وبذلك كما يقول البعض هناك خطر حقيقي على الكويت فيما لو قامت ايران بالاعتداء على البلاد وهذا متوقع حيث الاطماع الايرانية في الخليج معلنة وليست خافية على احد.
وكان النائب الدويلة قد حذر من "استمرار النشاطات الإيرانية في الأراضي الكويتية مؤكدا ان استمرارها سيقلب الكويت إلى ساحة شبيهة بالساحة اللبنانية".

تعليقي :
صحيح والاخطر هو عدم الحكمة والفن بالتعامل مع سياسة الفرس من قبل الحكومة الكويتية بل بلعكس هي من فتحت المجال للفرس وعاشت ايران بسعادة حينما وافقت الكويت على دخول الثقافة والفكر والحضارة الفارسية الى الكويت وبتصريح ايراني يسعد ويقدم كل هذه المجالات تحت ايدي الكويت للغزو الفارسي الفكري !!
فهل الحكومه الكويتيه على المستوى المطلوب للتعامل مع هذه السياسات والخطر القادم ؟! للاسف لا ...
مدى التطور السياسي الفارسي في الكويت واقع في الكويت وواضح ... لكن لا حياة لمن تنادي ... ان خوفي ليس من الازدهار الشيعي او الاعتقاد الفكري المذهبي ، انما خوفي على الكويت من الغزو الفارسي والحكم الفارسي بالتالي خوفي على الجزيرة العربية من هذا الخطر بسبب سذاجة وغباء السياسة الحكومية تجاه الفرس !!!
 

العديم

عضو فعال
مخطط إيران هو جعل الخليج العربي خليج فارسي وفارسي بالدول التي تحيط بالخليج وغايتهم أشهد أن عليا ولي الله فوق ظهر الكعبة وهم مستمرون بتصدير الثورة
رد الله سبحانه وتعالى كيدهم في نحورهم

ها الحين حتى أخبارنا الرسمية ما تسمع الخليج العربي بل الخليج فقط

والحافظ الله يا كويت
 

آلة الزمن

عضو مميز
يا جماعة ، أرجوكم لا تخلطون بين ((حكومة)) إيران وبين ((شعب)) إيران ، كلنا شفنا الآلاف اللي طلعوا مظاهرات ضد نظام الملالي الظالم اللي هو أسوأ من نظام الشاه بعشرات المرات.
 

بدرالمطيور

عضو مخضرم
في مرحلة الثمانينات من القرن الماضي كان الإيرانيون في حالة انشغال تام بملف جوهري يتمثل في التصدي للسياسة السعودية وفي محاولة إحراجها إقليميا ودوليا و يصب أساسا في محاولة يائسة تهدف لانتزاع إدارة أمور الحج من السلطات السعودية باعتبارها صاحبة السيادة على أرض الحرمين وتحويلها لإدارة دولية إسلامية وهو مطلب إيراني عبثي و سقيم لأنه ينتهك سيادة و خصوصيات دول وقد عمل الإيرانيون أساليب متغيرة لمحاولة تحقيق ذلك الهدف , وكانت الطريقة المثلى لذلك هو العمل السري و الاستخباري و الذي يصب في النهاية بتنفيذ عمليات إرهابية في العمق السعودي في موسم الحج من أجل إظهار عجز السلطات الأمنية السعودية عن حماية أرواح الحجاج ليصار بالتالي لتفعيل المطالبة الإيرانية الرسمية بتدويل موسم الحج و مناكفة السياسة السعودية وضربها في مقتل ,


الإيرانيون في الثمانينات كانوا مشغولين بالحرب العراقية الإيرانية
 

ابو حمود

عضو بلاتيني
الأخوان
السالم ، بو سليمان ، جميل هذا الوقت محبط ، العديم ، آله الزمن ، ولد أبو حليفه ، بدر المطيور شكراً لمروركم وإثرائكم للموضوع.
تحياتي.:وردة::وردة:
 

aliali777

عضو جديد
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته

تحية طيبة عطرة و بعد ....

موضوعك طائفي و كل ما هو فيه يدل على انه لا دليل لديك على الكلام الذي تتكلم به سوى جريدة معروفة لدى الكويتيين بالطائفية هي و جريدة الوطن

اتنمنى ان تقتبس من جريدة القبس مثلا لانها اكثر حيادية من السياسة و الوطن

الذي لم يظهروا الجانب الجيد بالشيعة
فقط يحاولون اظهار المساوء و الاقلية الشيعية الفاسدة
فلكل مجتمع هناك الزين و هناك المو زين
حتى السنة الكثير منهم يزورون و يمررون ووساطات حتى بالجرائم
لكن لم نيسء لهم لانني نعلم انه هذه الفئة ليست كل السنة
فذلك لا تجمع الشيعة بالاعمال الارهابية
كما يجمع الغرب بكل مسلم ارهابي
انتم تجمعون كل شيعي ارهابي
مع العلم انه اغلبية الارهابين بالعالم من المذهب السني
شوف طالبان
و غيره



و اتمنى ان لا يقول ان حكم قائد الثورة هو خاطئ
و ظالم
و من يقول انه اسوء من حكم الشاه
اعرف انه صغير و لم يعش على حكم الشاه
الذي اعرب الخليج بمن فيه حتى السعودية ترتجف منه مع حجمها
و العراق تنازلت لعدد من اراضيها للشاه
و حارب ايران بعد سقوط الشاه
هذا دليل واضح على ان الخوف كان كبيرا من الشاه
وكان الشاه اداة لامريكا و حين انتهوا منه تبروا منه و رموه
و حينها امر امريكا صدام بالهجوم على ايران لانها كانت تمثل خطر على الوجود الصهيوني

و حتى صدام حين ضربوه بعد ان نفذ اوامرهم بغزو الكويت
ضربوه و قام و حاربهم
و هيهات من يقف امام امريكا ان يعيش
احتلوا العراق
اين اسلحة الدمار الذي بالعراق
لا يوجد وهم يعلمون


و الان رجعوا بحجة جديدة
لتدمير ايران
انهم ينوون عمل صواريخ ننوية
مع العلم انهم لديهم ادلة ان ايران لا تملك و لا تستطيع في وقت قصير ان تبني هذه القنبلة
لكنهم يشكون بنيتها
فوكالة الطاقة الذرية تابعت التخصيب و قالت انه سلمي
و لكن امريكا لا تكف عن الشك
على العموم
العالم قاعد يتهاوا
و العرب حتى الان لم يركزوا على العدو الحقيقي و تناسوا الوجود الصهيوني

العدو الحقيقي هو اسرائيل
يا عرب اضحوا من غفلتكم و انتبهوا ان اسرائيل تريد تنفيذ وعدها باستعداده اراضيها من البحر المتوسط الى نهر النيل

و لن يقف لاحد ابدا
هل الجيش الكويتي او السعودي او الخليجي يستطيع ان يقف بوجه اسرائيل و الغرب

انتم جعلتوهم لا يقهرون بسبب مساعدتكم المتواصلة للغرب
 

فارس عربى

عضو مميز
ضاقت على الخمينى اراضى الجهاد فجاهد فى بيت الله الحرام وقتل العزل وفجر وخرب وجاهدوا ايضا فى افغانستات ورحبوا بالقوات الامريكية لاكن للامانه كانوا يتضاهرون كل جمعة وينددون بالشيطان الاكبر :D ثم تتوالى انتصاراتهم الان فى العراق من تطهير عرقى بالمسلمين وسبحان الله وكان التاريخ يعيد نفسه ....... وللامانه لازالوا ينددون بالشيطان الاكبر :D:D
 

aliali777

عضو جديد
ضاقت على الخمينى اراضى الجهاد فجاهد فى بيت الله الحرام وقتل العزل وفجر وخرب وجاهدوا ايضا فى افغانستات ورحبوا بالقوات الامريكية لاكن للامانه كانوا يتضاهرون كل جمعة وينددون بالشيطان الاكبر :D ثم تتوالى انتصاراتهم الان فى العراق من تطهير عرقى بالمسلمين وسبحان الله وكان التاريخ يعيد نفسه ....... وللامانه لازالوا ينددون بالشيطان الاكبر :D:D


كلام فاضي


اتمنى ان تتوقف كلام خزعبلات هذا

و بعرف شغلة الحين
شنو الدليل على كلامك هذا

لا يمكن لاحد لا يخامنائي او غيره يامر بتدمير الكعبة
و اذا كان في ارهابين فليس للقائد يد بهم
 

brkan

عضو ذهبي
ايران دولة مثل كل الدول تبحث عن مصالحها ولديها طموح للحصول علي السلاح النووي وناس تلعب سياسة صح المشكلة في العرب اللي ما يدرون وين الله قاطهم لا سياسة ولا طموح خل تسيطر عليهم ايران احسن من اسرائيل .
 

فارس عربى

عضو مميز
كلام فاضي


اتمنى ان تتوقف كلام خزعبلات هذا

و بعرف شغلة الحين
شنو الدليل على كلامك هذا

لا يمكن لاحد لا يخامنائي او غيره يامر بتدمير الكعبة
و اذا كان في ارهابين فليس للقائد يد بهم


ما قرائته يدل على انك لاتجيد اللغة العربية ودفاعك عن جمهورى اسلامى ايران يدل على انك فارسى عموما .....
اسالك سؤال وارجو ان تجواوب علية بصدق ...رجاء
اين جاهد الايرانيون من قيام الثورة الى يومنا هذا ؟؟؟
ما سبب الاعمال التخريبية فى الكويت ودول الخليج العربى ومحاولة اغتيال امير القلوب الراحل الشيخ جابر الاحمد الصباح ؟؟
 

بـارود

عضو مميز
أنا موقاهرني ألا سالفة البلاغات الكاذبه اللي تزامنت مع فترة تأبين مغنيه الهالك وأحتجاز صفر وخمة صفر

تذكرون بلاغات العبوات الناسفه كل يوم بلاغ

هذا بالله شتسمونه ؟؟

سلق بيض !!
 

ابو عمران

عضو ذهبي
ومحاولة اغتيال امير القلوب الراحل الشيخ جابر الاحمد الصباح ؟؟
من كان وراء تفجير موكب الامير ؟
1_ حزب الدعوة العراقي
2_ ايران
3_ العراق
4_ عماد مغنية
نريد ان نعرف الحقيقة
ولا نريد ان نرمي الاتهامات جزافة
ودمتم سالمين
 

بـارود

عضو مميز

kh2008

عضو بلاتيني
ايران دولة مثل كل الدول تبحث عن مصالحها ولديها طموح للحصول علي السلاح النووي وناس تلعب سياسة صح المشكلة في العرب اللي ما يدرون وين الله قاطهم لا سياسة ولا طموح خل تسيطر عليهم ايران احسن من اسرائيل .
اخطأت لاهم ولا اسرائيل انشالله كلهم ألعن من بعض
 
أعلى