جمال الدين
عضو بلاتيني
التجارة انواع وكما قيل التجارة شطارة وعيارة في كثير من الاحيان 
والتجاره قديمة عند الانسان فمنذ العصور القديمة مارس الانسان التجارة وتفنن في كسب الزبائن وتسويق المنتجات
ودابت الدول على تكوين اسواق متخصصة في السلع
فمثلا تجد سوق الاقمشة وسوق الاواني المنزلية وهكذا
وفي الكويت قديما عرفت الكثير من الاسواق التي اشتهرت على مستوى الخليج بل مازال بعضهم موجود الى الان مع تغير المسميات ومن اسواق الكويت القديمة :
-سوق الصفافير (هو لبيع النحاسيات من الاواني المنزلية)
-سوق الصرافين (واعتقد انه العملة الرائجة حاليا هي الريال لكثرة المزدوجين)
-سوق البشوت
-سوق السمك وغيرها من الاسواق
وفي زمن احتدت المنافسة بين التجار وانتشرت السلع المختلفة والاسعار المنافسة
ظهرت تجارة جديدة تجارة التدين والتكسب الديني والطائفي والاسواق الرئيسة لها سوقين
السوق الشيعي والسوق السني والبضاعة من اتعس ما يكون
والزبائن على افا من يشيل
فهذه التجارة لا تحتاج الى مقومات كثيرة وانما تقوم ركائزها على :
-استيراد البضائع من دول الجوار (وما يميز تلك البضائع الطائفية انها لا تحتاج جمرك)
-وجود زبائن كثر من نوعية (حمير مستانسة او انس مستحمرة)
-لا يوجد اجار للمحلات التي تعرض فيها البضاعة فالجماعة يستغلون المساجد والحسينيات والدوايين (الشينكو والكيربي ) لعرض بضاعتهم
وتكون التكلفة احيانا في طباعة كتب التفرقة والتكفير الرائجة والتي تلقى قبولا من القراء او الزبائن لا فرق
-مروج السلعة لا يحتاج الى شهادة بل يحتاج الى لحية وشماغ وعمامة لتكمل الصورة
كنت اتمنى ان تصاب بالكساد هذه التجارة مع الازمة العالمية لكن الى الان هذه التجارة
متماسكة ونسال الله العلي العظيم ان يطيح حظ هذه التجارة والتجار
امين يا رب
والتجاره قديمة عند الانسان فمنذ العصور القديمة مارس الانسان التجارة وتفنن في كسب الزبائن وتسويق المنتجات
ودابت الدول على تكوين اسواق متخصصة في السلع
فمثلا تجد سوق الاقمشة وسوق الاواني المنزلية وهكذا
وفي الكويت قديما عرفت الكثير من الاسواق التي اشتهرت على مستوى الخليج بل مازال بعضهم موجود الى الان مع تغير المسميات ومن اسواق الكويت القديمة :
-سوق الصفافير (هو لبيع النحاسيات من الاواني المنزلية
)-سوق الصرافين (واعتقد انه العملة الرائجة حاليا هي الريال لكثرة المزدوجين
)-سوق البشوت
-سوق السمك وغيرها من الاسواق
وفي زمن احتدت المنافسة بين التجار وانتشرت السلع المختلفة والاسعار المنافسة
ظهرت تجارة جديدة تجارة التدين والتكسب الديني والطائفي والاسواق الرئيسة لها سوقين
السوق الشيعي والسوق السني والبضاعة من اتعس ما يكون
والزبائن على افا من يشيل
فهذه التجارة لا تحتاج الى مقومات كثيرة وانما تقوم ركائزها على :
-استيراد البضائع من دول الجوار (وما يميز تلك البضائع الطائفية انها لا تحتاج جمرك
)-وجود زبائن كثر من نوعية (حمير مستانسة او انس مستحمرة
)-لا يوجد اجار للمحلات التي تعرض فيها البضاعة فالجماعة يستغلون المساجد والحسينيات والدوايين (الشينكو والكيربي ) لعرض بضاعتهم
وتكون التكلفة احيانا في طباعة كتب التفرقة والتكفير الرائجة والتي تلقى قبولا من القراء او الزبائن لا فرق
-مروج السلعة لا يحتاج الى شهادة بل يحتاج الى لحية وشماغ وعمامة لتكمل الصورة
كنت اتمنى ان تصاب بالكساد هذه التجارة مع الازمة العالمية لكن الى الان هذه التجارة
متماسكة ونسال الله العلي العظيم ان يطيح حظ هذه التجارة والتجار
امين يا رب