مقال طلاة المناهج الممنوع!

بعدما منعت مقالتي كسابقاتها من جريدة الشاهد العزيزة على قلبي, لسبب ان نفسي ذات هوى طائفي بغيض ملعون في الكويت, صار ملاذي لنشر تلك المقالة في موقعكم , واتمنى من الله ان يسدد خطاي فيها وانتظر تعليقاتكم:
الحق أقول
يا طلابة المناهج!

ليست الكارثة تردي الوضع في البلاد, فهذه سنة الحياة, ولكن عندما ينشغل مسئولي البلاد في أمور جزئية ويذرون العامة, فتلك هي الكارثة.!
عندما انشغل العباد في مشكلة الكهرباء, واشتكى المفلسين من غلاء المعيشة, وتطلع أبناء الوطن الحقيقيين لبناء هذا الوطن المتصدع, نجد يخرج لنا النائب عدنان المطوع ليفتح لنا باب مناهج التربية ويدعي على الوزارة ضمنا بأنها طائفية وذات نفس عنصري, وللأسف الشديد شد هذا النائب النائب محمد هايف وبقية المجلس لمشادات كلامية لا تغني ولا تثمر.!
السيد عدنان المطوع المحترم نسى أنه في دولة عربية ذات أغلبية سنية وتدين للإسلام ومذهبها الرسمي المذهب السني المالكي, وهذا الأصل, وعلى مدى عمر وزارة التربية الطويل كانت المناهج تعتقد وفق مذهب الدولة, وليس أمر المناهج بجديد, ولكن سكوت من سبقك في الأمس عن المناهج كان حكمه, وكلامك اليوم عن المناهج نقمة, وغدوت تنعق مؤذنا بتفرقة البيت الواحد من باب الوحدة الوطنية التي تعرفها ولا نعرفها, فوحدتك الوطنية تعني أن يتنازل أهل السنة عن معتقدهم الديني لجل عينك.!
ووحدتك الوطنية تعني إشاعت المذهب الجعفري في البلاد بدلا عن المذهب السني وهذا واضح جلي لكل ذي لب, ولكن هيهات أيها النائب المبتدء ذي المواقف التي لاتسر الشعب كافة, لن تستطيع جر البلاد للوراء, وجرف الشارع لطاحونة الطائفية التي تتحدث فيها.!
أما عن النائب فيلسوف المجلس فيصل الدويسان فحدث ولا حرج, فكل ما كان الموضوع يتكلم في الامور الطائفية نجده بلبلا صداحا على الأغصان, ويدلي بدلوه, وقد صرح هذه المره النائب المؤرخ بأن أجداده حاربوا الوهابية في معركة الجهراء الشهيرة, وليت يذكر لي أسم جده المشارك في هذه الحرب!.
ولأنه غير مختص وليس بقارئ للتاريخ الكويتي وماذكر هذه الحادثة إلا تدليسا للعوام والجاهلين بتاريخ وطني, لأنه لو كان قارئ ومحلل جيد لكان عرف أن الكويتيين لم يحاربوا الأخوان كفكر ولكنهم صدوا معتدي كان بالأمس حليف ونسيب, والوهابية المزعومة ليست سببا جوهريا لمحاربة الكويتيين له, بينما الذود عن حوض الكويت هو الدافع للمدافعة الكويتية, أما إذ كان يقصد دور مذهبه الجديد وأبناءه في هذه الحرب فعليه بكتب تاريخ الكويت الممنوعة من البلاد وعليه بالمذكرات وتقارير البريطانية المؤرخة لتلك الحقبة, ولك حق السؤال في واقعة المتجمهرين عند عتبات المبعوث البريطاني يطالبون بحمايتهم وتبرأتهم من الكويت والذين رجعوا سباحة للدول الشرقية, لذا لاتذكر تاريخا قد يكون دليلا ضدك, والتفتوا يا اعزائي النواب لمصالح الشعب واتركوا المناهج لهلها واتقوا الله في بلدكم أن كنتم صادقين.!
غازي العنزي
 

رسمتك حلم

عضو فعال
صرف العباده لغير الله تعالى وهي الدعاء ,,,
وسب صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم الذين نقلو لنا الدين ,,,

ماذا يريد ذلك الارعن الذي دخل علينا بسؤاله ومن اين دخل من باب اعظم الشرك و اكبر الكبائر ,,,
التكسب الانتخابي الرخيص على حساب ((( عقيدتنا ))) ,,,
وهل هي سهله بحيث يستخدمها كجسر لعبوره لناخبيه ,,,

هل فقدنا هويتنا كدوله سنيه ,,,,,,, ؟؟؟

اي اجنده يريد ان ينفذها هذا النائب اين يريد بهذا الطرح وماهو مبتغاه وماهي مآربه ,,,

اللهم احفظ هذا البلد واهله بحفظك يا رب العباد
 

عاشق خزامى

عضو مميز
الحق أقول
يا طلابة المناهج!
ليست الكارثة تردي الوضع في البلاد, فهذه سنة الحياة, ولكن عندما ينشغل مسئولي البلاد في أمور جزئية ويذرون العامة, فتلك هي الكارثة.!
عندما انشغل العباد في مشكلة الكهرباء, واشتكى المفلسين من غلاء المعيشة, وتطلع أبناء الوطن الحقيقيين لبناء هذا الوطن المتصدع, نجد يخرج لنا النائب عدنان المطوع ليفتح لنا باب مناهج التربية ويدعي على الوزارة ضمنا بأنها طائفية وذات نفس عنصري, وللأسف الشديد شد هذا النائب النائب محمد هايف وبقية المجلس لمشادات كلامية لا تغني ولا تثمر.!
السيد عدنان المطوع المحترم نسى أنه في دولة عربية ذات أغلبية سنية وتدين للإسلام ومذهبها الرسمي المذهب السني المالكي, وهذا الأصل, وعلى مدى عمر وزارة التربية الطويل كانت المناهج تعتقد وفق مذهب الدولة, وليس أمر المناهج بجديد, ولكن سكوت من سبقك في الأمس عن المناهج كان حكمه, وكلامك اليوم عن المناهج نقمة, وغدوت تنعق مؤذنا بتفرقة البيت الواحد من باب الوحدة الوطنية التي تعرفها ولا نعرفها, فوحدتك الوطنية تعني أن يتنازل أهل السنة عن معتقدهم الديني لجل عينك.!
ووحدتك الوطنية تعني إشاعت المذهب الجعفري في البلاد بدلا عن المذهب السني وهذا واضح جلي لكل ذي لب, ولكن هيهات أيها النائب المبتدء ذي المواقف التي لاتسر الشعب كافة, لن تستطيع جر البلاد للوراء, وجرف الشارع لطاحونة الطائفية التي تتحدث فيها.!
أما عن النائب فيلسوف المجلس فيصل الدويسان فحدث ولا حرج, فكل ما كان الموضوع يتكلم في الامور الطائفية نجده بلبلا صداحا على الأغصان, ويدلي بدلوه, وقد صرح هذه المره النائب المؤرخ بأن أجداده حاربوا الوهابية في معركة الجهراء الشهيرة, وليت يذكر لي أسم جده المشارك في هذه الحرب!.
ولأنه غير مختص وليس بقارئ للتاريخ الكويتي وماذكر هذه الحادثة إلا تدليسا للعوام والجاهلين بتاريخ وطني, لأنه لو كان قارئ ومحلل جيد لكان عرف أن الكويتيين لم يحاربوا الأخوان كفكر ولكنهم صدوا معتدي كان بالأمس حليف ونسيب, والوهابية المزعومة ليست سببا جوهريا لمحاربة الكويتيين له, بينما الذود عن حوض الكويت هو الدافع للمدافعة الكويتية, أما إذ كان يقصد دور مذهبه الجديد وأبناءه في هذه الحرب فعليه بكتب تاريخ الكويت الممنوعة من البلاد وعليه بالمذكرات وتقارير البريطانية المؤرخة لتلك الحقبة, ولك حق السؤال في واقعة المتجمهرين عند عتبات المبعوث البريطاني يطالبون بحمايتهم وتبرأتهم من الكويت والذين رجعوا سباحة للدول الشرقية, لذا لاتذكر تاريخا قد يكون دليلا ضدك, والتفتوا يا اعزائي النواب لمصالح الشعب واتركوا المناهج لهلها واتقوا الله في بلدكم أن كنتم صادقين.!
غازي العنزي[/QUOTE]




مرحبا بك أخي غازي ,,,

لا أحب الخوض في أحاديث من شأنها تغذية الطائقية في وطني ,,,

و لكن أحب أن أستوضح منك عن نقطة جذبتني في مقالك ,,,

كيف يمكن لحالة التردي العامة في البلد أن تكون سنة حياة ؟؟

و كيف لا تشكل هذه " الحالة " كارثة بمفهومك ؟؟

تقبل مروري و لك الود و التقدير ,,,














 
مرحبا بك أخي غازي ,,,

لا أحب الخوض في أحاديث من شأنها تغذية الطائقية في وطني ,,,


و لكن أحب أن أستوضح منك عن نقطة جذبتني في مقالك ,,,

كيف يمكن لحالة التردي العامة في البلد أن تكون سنة حياة ؟؟

و كيف لا تشكل هذه " الحالة " كارثة بمفهومك ؟؟

تقبل مروري و لك الود و التقدير ,,,


كامل الاحترام والتقدير لمرورك اخي الكريم واسعدني تعليقك وسؤالك والأجابة:
كل دولة له زمن ازدهار ولها زمن انحدار ولكن الدول الباقية هي التي تدير زمن الانحدار بحكمة حتى تعدي المحنة والتاريخ شاهد على هذا الكلام, ومنها هي سنة متواترة بلا انقطاع, اما عن الوضع ليس بالكارثة في وجهة نظري لان الكارثة لاتكمن في الاحداث الجسيمة ولكن الكارثة في من يدير الامور في ظل هذه الاحداث فهو الكارثة في نظري اتمنى اني قد اجبتك.
 

فاطمة حسين العلي

عضو بلاتيني
أو تعلمون ما المضحك المبكي ...
انكم تحملون هذا الكم من الثقافة واتساع الأفق ولازلتم تنتخبون عوير وزوير واللي مافيه خير ....
لو أنهم فقط ينظرون اليكم كيف تتحدوثون لاسترهبهم ذلك ...
هم قادرون فيما هم فيه لأنكم ضعفاء وتكلمون بعضكم بعضا فقط
اخرجوا لهم ارهبوهم وأقفوهم عند الكلا ..
كلا لمن لا يريد الكويت
كلا لمن يريد تجزئة شعبها
كلا لمن لايرى مصلحة الجيل القادم
كلا لمن يريد استنزاف الكويت والكويتيين
لعمري انها القاضية
أما أنا
فضد انتخاب المرأة ووصلها إلى البرلمان
وضد اشباه الرجال من كل الطوائف الذين حطموا فينا كل شيء
والمصيبة محسودين من الدول الثانية
عبالهم كل كويتي قاعد على حقل بترول
واحنا تعليم مافي
صحة مافي
كهربا مافي
ماي مافي
حتى مواقف مافي ....؟
كل الشعوب تتعلم من أخطاءها إلا الشعب الكويتي
كل اربع سنين يغرقونا زياده
 
كلام هو ما يشعر به الغالبيه العظمى من المواطنين

ومذهب اهل البلد هو المذهب السني

ولن ياتي في اخر الزمان من رمى التقيه ونفش ريشه ويريد الانقلاب على اهل البلد

اخي غازي 000احسنت وسر في دربك 000فهذا الوقت يحتاج رجال يصدحون بالحق

ولا يحسبون حساب اطفال ايران

لا يجوز صرف العباده الا لله(الدعاء - النذر -التوسل ) فالله خلق عباده لطاعته 00
 

عاشق خزامى

عضو مميز
مرحبا بك أخي غازي ,,,

لا أحب الخوض في أحاديث من شأنها تغذية الطائقية في وطني ,,,

و لكن أحب أن أستوضح منك عن نقطة جذبتني في مقالك ,,,

كيف يمكن لحالة التردي العامة في البلد أن تكون سنة حياة ؟؟

و كيف لا تشكل هذه " الحالة " كارثة بمفهومك ؟؟

تقبل مروري و لك الود و التقدير ,,,


كامل الاحترام والتقدير لمرورك اخي الكريم واسعدني تعليقك وسؤالك والأجابة:
كل دولة له زمن ازدهار ولها زمن انحدار ولكن الدول الباقية هي التي تدير زمن الانحدار بحكمة حتى تعدي المحنة والتاريخ شاهد على هذا الكلام, ومنها هي سنة متواترة بلا انقطاع, اما عن الوضع ليس بالكارثة في وجهة نظري لان الكارثة لاتكمن في الاحداث الجسيمة ولكن الكارثة في من يدير الامور في ظل هذه الاحداث فهو الكارثة في نظري اتمنى اني قد اجبتك.



أخي الكريم ,, اسمحلي بأن أخالفك الرأي ,,

ما تفضلت به ينطبق على حضارات قديمة و دول عظمى تعرضت لانتكاسات كارثية لأسباب خارجية كالحروب, أو أسباب داخلية كصراع القوى الساعية للإنفراد بالحكم و كل ذلك بانعدام وجود نظام عالمي يحفظ لها حقوقها . في توقيعي ستقرأ بيتين للشاعر الأندلسي أبو البقاء الرندي و هو يرثي ما اّلت إليه الأمور في الأندلس من انشقاق و صراع بين الملوك على الحكم... تأكد بأني أعي تماما ما تعنيه "سنة الحياة" بالنسبة للدول .

ما سبق ذكره لا يمكن أن يطبق على الحالة الكويتية ... أخي الكريم ,, نعيش اليوم في ظل نظام سياسي عالمي يحفظ للدول حقوقها و يحميها من أي اعتداء,, كما نعيش في ظل نظام اقتصادي عالمي مفتوح و لكل الدول أن تشارك في جني ثمرات هذا النظام الجديد, و الكويت دولة ذات سيادة كاملة و تتمتع بثروة طبيعية هائلة و تمتلك من المال الكثير الكثير ,, هذا بالإضافة إلى ثروتها البشرية التي تتطور تدريجيا ..

في النهاية ,, ما يحدث اليوم في الوطن الغالي من انهيار لمؤسساته ليس له صلة بسنة الحياة أو الأقدار و لكنه موصول بغياب النظرة الشاملة الطامحة الصادقة للتطوير و التعمير و الإنتقال بالكويت من مصافي الدول المتخلفة أو الشبه نامية إلى صف الدول الساعية للتقدم .... و من ذكرت من المقتاتين ومن يديرون الأمور بالخفاء ,, لم يكن لهم الوجود أصلا لولا هذه الكارثة العظمى " حالة التردي الكويتية " ....

تقبل مني جزيل الود و التقدير ,,,,

































 
والله ياهل البلد مثل ماقال العراقى كل شى ماكو ؟
والمشكل بلادة الاحساس وموت الاحساس نهائيا عند هالحكومه ومو عارفين والا عارفين ومعمى عيونهم الخوف عن مايحاك للبلد من مؤامرات من دهدارى وغيره ؟
يبي لهالحكومه تغير شامل وكامل ؟
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
الوضع غير طبيعي في هالديرة

ولازم يرجع لطبيعته

أقليه يفرضون أراهم على الأكثيرية

وين صارت


؟؟؟


تصير ليش ما تصير


اذا كان ثمن بقائه على الكرسي هو الاقلية

فلا مانع لديه من ان يحرق الاكثرية ويدوسها وحتى ارواحهم

يرميهم بالرصاص ويفجر حتى منازلهم بعد موتهم

من اجل كرسيه العفن الذي سوف يحرق البلد من اجله

فلا تنسى ان هالاقلية هي من تدعمه بالاستجوابات

وبالله عليك الي يصير عندنا الحين فيه ذرة عقل

 
أعلى