مهندسون إسرائيليون يعملون قرب منشأة نووية إيرانية !!!!

عربي

عضو فعال
أرجو من الأخوة قراءة هذا الخبر :

تاريخ النشر : Sunday, 23 April 2006



2527250748.jpg



غزة-دنيا الوطن
عاد إلى إسرائيل الأسبوع الماضي ثلاثة مهندسين بعدما عملوا طوال 20 يومًا في ترميم بنى تحتية قريبة من المنشأة النووية في مدينة بشهار الإيرانية تضررت من هزات أرضية في السنوات الأخيرة.

وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت اليوم الأحد إن المهندسين الإسرائيليين الثلاثة عادوا إلى إسرائيل يوم الثلاثاء الماضي.

ونقلت الصحيفة عن أحد المهندسين قوله "لقد أدهشنا حجم الفجوة بين المواجهة العلنية الإسرائيلية الإيرانية وعمق التعاون التجاري بين الدولتين الذي يصل حجمه إلى عشرات ملايين الدولارات في كل سنة.

"وقد تم استقبالنا بدفء ولم نشعر بعدائية للحظة واحدة من قبل مرافقينا".

وبحسب ادعاء يديعوت احرونوت فقد استدعت الحكومة الإيرانية الأعمال التي نفذها المهندسون الإسرائيليون من شركة هولندية قالت الصحيفة الاسرائيلية ان أحد أصحابها مواطن إسرائيلي عمل في الماضي في إحدى المؤسسات الحكومية الإسرائيلية.

وقامت الشركة الهولندية بتجنيد مهندسين من إسرائيل متخصصين في ترميم بنى تحتية قامت ببنائها شركات إسرائيلية بينها شركة سوليل بونيه في سنوات السبعين من القرن الماضي.

ووفقا ليديعوت أحرونوت فإن نائب مدير عام وزارة الزراعة الإيرانية من منطقة بشهار زار إسرائيل سرا قبل ثلاث سنوات ونصف السنة لفحص إمكانية تجديد مخزون العتاد الزراعي من إسرائيل.

وأوضحت الصحيفة أن زيارة الخبراء الإسرائيليين الأخيرة إلى إيران كانت بهدف منح الاستشارة لتقوية وتدعيم جسور وشوارع وبنى تحتية مائية.

ودخل المهندسون الإسرائيليون إيران بواسطة تصاريح خاصة لم تذكر فيها هويتهم الإسرائيلية بعد أن أودعوا جوازات سفرهم في هولندا.

وقال رئيس الوفد الإسرائيلي الذي ادعى انه زار إيران خلال السنوات ال15 الماضية 5 مرات إنه "استقبلنا في مطار طهران ممثل للحكومة الإيرانية وأدخلنا عبر باب منفرد وتم إعطاؤنا تأشيرات مختومة لفترة مكوثنا في إيران وأعدناها لدى مغادرتنا".

وأضاف أنه "لم يكن بمقدورنا التحرر من الانطباع الذي أثاره حجم أعمال البنى التحتية التي نفذتها إسرائيل في إيران (في عهد الشاه قبل الثورة الإيرانية) ولا تزال أثارها بارزة حتى هذا اليوم".

ويذكر ان شركات اسرائيلية عديدة أبرزها شركة سوليل بونيه نفذت اعمالا عديدة في ايران في عهد الشاه.

وتابع أن "الهزات الأرضية ألحق ضررا بشوارع وجسور التي تحتاج الآن إلى ترميم".

وقال المهندس الإسرائيلي المسئول "لقد وصلنا إلى إيران وكان بحوزتنا مخططات البناء التي ما زالت موجودة في إسرائيل حتى اليوم".

واضاف "قبل سنوات سلمنا الإيرانيين قسما من هذه مخططات البناء التي نفذتها إسرائيل بأمر من وزير البنى التحتية في حينه ارييل شارون".

يشار إلى أن شارون أشغل منصب وزير البنى التحتية في حكومة بنيامين نتنياهو بين السنوات 1996-1999.

ومضى رئيس وفد المهندسين قائلا إن "هناك ازدهارا في العلاقات التجارية مع إيران خلال السنوات الأخيرة وخصوصا في المجال الزراعي.

"ويشتري الإيرانيون من إسرائيل بصورة غير مباشرة قطع غيار للمعدات الزراعية خصوصا في مجال زراعة القطن والبذور لزراعة الخضار وأجهزة ري".

وروى المهندس أنه مع زملائه التقوا مع عائلات يهودية إيرانية وتناولوا معهم وجبات طعام احتفالية التي تخللها شرب النبيذ بمناسبة عيد الفصح العبري الذي صادف الأسبوع الماضي.

وبحسب المهندس الإسرائيلي فإنه هناك 26 ألف يهودي في إيران "يعيشون حياتهم ويمارسون عباداتهم دون عائق وحتى أن السلطات الإيرانية تحرس الكنس".

وفيما لم يوفر المهندس الإسرائيلي دليلا ماديا واحدا على أقواله قال إن السلطات الإيرانية لم تسمح لهم بالتقاط صور تذكارية لزيارتهم وأفاد بأنه "منذ عودتنا إلى البلاد الأسبوع الماضي التقينا مرتين مع مسئول إسرائيلي رسمي حصل منا على تقرير مفصل حول زيارتنا لإيران"..

وأضاف المهندس رئيس الوفد أنه "من المتوقع أن أسافر مجددا إلى إيران خلال الأشهر القريبة القادمة لتنفيذ أعمال تم استدعاؤها أثناء تواجدنا في إيران وتتعلق بتطهير المياه الآسنة".

ويذكر أن إيران أبرمت مؤخرا صفقة كبيرة عندما طلبت شراء أجهزة إنذار للسيارات الحكومية وبضمنها سيارات الشرطة الإيرانية من صنع شركة إسرائيلية.

وقد تمت الصفقة بواسطة شركة صينية تعمل على تسويق أجهزة الإنذار الإسرائيلية.


المصدر : http://www.alwatanvoice.com/arabic/news.php?go=show&id=43215

التعليق : المصدر هو دنيا الوطن ( الفلسطيني ) والذي يستقي المعلومات كما يبدو من الصحف الاسرائيلية ، لذلك إن صح الخبر فهذا ذو دلالات خطيرة :
1- أن إسرائيل وإيران ما يزال التحالف قائما بينهما منذ عهد الشاه .......
2- من أدلة التحالف فضيحة ( إيران كونترا ) والذي باعت بموجبه أمريكا أسلحة لإيران ( الاسلامية ) عن طريق إسرائيل .
3- أن مزايدات إيران بدعم القضية الفلسطينية والقضايا العربية إنما هي غطاء لبسط نفوذها على الخليج العربي وبلاد الشام .
4- إن تعاون بعض الدول العربية مع إسرائيل يتم علانية وبدون ( مزايدات كاذبة ) كما تفعل طهران ، وأن أي تعاون مهما كانت درجته لا يصل إلى درجة التعاون النووي أو بيع الأسلحة كما هو حاصل مع جمهورية إيران ( الإسلامية ) .
5- إن الفلسطينيين ليس لهم مصلحة من استعداء العرب على إيران بل العكس ، فبالأمس اعترفت حماس بتعاونها مع إيران في عدة مجالات ، ولا ننسى أن رئيس السلطة الفلسطينية هو من أصل إيراني ( محمود عباس ميرزا ) ، لذلك يعتبر الخبر من مصدر محايد نسبياً.


-------------------------------------------

خبر آخر من العربية نت يبين التعاون الحاصل بين إيران ( الإسلامية ) وإسرائيل :

الثلاثاء 13 ربيع الأول 1427هـ - 11 أبريل2006م
</IMG>دبي - العربية.نت
قالت تقارير صحافية إسرائيلية إن وزارة المواصلات الإيرانية طلبت شحنة مؤلفة من 15 ألف جهاز إنذار، من صناعة إسرائيلية، لحماية السيارات الحكومية من السرقة.



وبحسب صحيفة "يديعوت احرونوت" الإسرائيلية فإن إيران طلبت شراء هذه الأجهزة من شركة صينية تسوق منتوجات شركة "سونار" التي يقع مقرها في مدينة رمات هشارون الواقعة شمال تل ابيب في وسط إسرائيل.
وطبقا للتقرير الذي نشرته صحيفة "البيان" الإماراتية الثلاثاء 11-4-2006 فإن الصفقة تمت بين الحكومة الإيرانية والشركة الصينية بعد زيارة مندوب عن وزارة المواصلات الإيرانية في معرض لأجهزة الإنذار في الصين وأعجب بالمنتج الإسرائيلي.
وحمل المندوب الإيراني 20 جهاز إنذار لدى عودته إلى بلاده، وبعد مرور أسبوعين طلبت الحكومة الإيرانية من الشركة الصينية تزويدها بـ15 ألف جهاز.
وقال مدير عام شركة "سونار" يعقوب سلمان: "لم أصدق" عندما أبلغه المروج الصيني بأن الإيرانيين يريدون شراء أجهزة إنذار من صنع إسرائيل.
وأكد على أن الصفقة تمت من دون أن تكون هناك اتصالات مباشرة بين مسؤولين إيرانيين والشركة الإسرائيلية، وإنما مع ممثل الشركة الإسرائيلية في الصين.


المصدر : http://www.alarabiya.net/articles/2006/04/11/22758.html

--------------------------------------------------------------

التعليق : ألا يوجد بديل عن هذا المنتوج الاسرائيلي في أي دولة أخرى ؟
ثم إذا كانت إيران ( الإسلامية ) بحاجة لمنتوجات الدولة الصهيونية فلتطبع علاقتها معها ( وخلي اللعب على المكشوف ) ..........

 
بصراحة......أنا ما استبعد هذا الشيء على إيران، في عام 2000م بثت قناة الجزيرة لقاء مع أول رئيس إيراني بعد الثورة وهو أبو الحسن بني صدر، أخبر من ظمن ما أخبره عن فترة حرب الثماني اعوام مع العراق بأن "إيران كانت تتلقى السلاح من إسرائيل وبعلم الخميني".
اضف إلى ذلك فضيحة "إيران جيت" في عهد رونالد ريغان حين بيعت الأسلحة سرًا إلى إيران رغم الحظر المعلن على بيع الأسلحة إليها.
يعني باختصار "ماكو شي جديد" هذي إيران وهذي سوالفها، الصبح "الشيطان الأكبر" والليل "الحليف الأكبر".
وشكرًا
 

سفاري

عضو بلاتيني
عهر التعامل العربي مع الطهر الاسرائيلي !

إيران دولة فارسية، أعلنت نفسها (اسلامية) بعد الثورة الخمينية، وبذلك مثلها مثل بقية الدول الاسلامية الأخرى غير العربية ، ومن حق هذه الدول انتهاج السياسة التي تخدم مصالحها سواء كان ذلك مع العرب أو مع اسرائيل؛ إلا ان كان بين العرب من يتصور انه وصياً على أي دولة اسلامية! ويرسم لها ويأمرها بما يريد...العروبي!!
بصراحة أنا في أشد الحيرة والامتعاض مما بلغه العقل العربي من درجات الانحدار التفكيري والتصرف الأهوج في شأن القضايا الاستراتيجية! ولو كان تعامل جميع الدول العربية على خط واحد في المقاطعة التعاملية والدبلوماسية مع اسرائيل لتفهم الأخرون التذمر العربي من التقارب الاسلامي - الإسرائيلي؛ لكن العربي نصفهم مرتمي في الاحضان الدافئة الاسرائيلية ولايريد لغيره ذات الشئ!
في الحقيقة لا أجد وصفاً لائقاً للمنهجية السياسية العربية إلا التشبيه بالعاهر التي تغضب من ذهاب واطئها الى أخرى، بينما هي في حضن أخر!!
أما الأكثر اثارة للإستغراب فهو الغباء المستوطن بالجماجم الخليجية التي تتسابق وتتنافس في ترديد شعار البلاهة (( سنكون أخر المطبعين مع اسرائيل))!! وكأن اسرائيل حسبت لهم حساباً أو أثر فيها وعليها شعارهم الغبي!
اذا كان أصحاب القضية المفتعلة(فلسطين) قد طبعوا وتطبعوا مع أبناء عمومتهم الاسرائيليين وكذا أكبر دولة عربية (مصر) والأردن وقطر والمغرب وتونس وموريتانيا فما وجاهة التمنع الخليجي عن مصافحة اليد الأطهر من أيدي الانتهازيين والاستغلاليين ورافسي الماعون و ناكري الجميل؟؟!!
سفاري8/8/2007م
 

One_Kuw

عضو ذهبي
لعل يفهم حزب الله بالكويت حقيقة قدوتهم و الدوله التي لهم ولائهم بها ...
ايران عميله تاريخيه لاسرائيل و كل ما يحدث بالعالم العربي سببه اسرائيل و عملائها ..
 

مستشار

عضو فعال
الله يذكر الشيخ جابر بالخير

قال كلمته المشهورة ان الكويت ستكون اخر من يطبع مع اسرائيل

والان ياتي ملك عظيم وهو خادم الحرمين الملك عبدالله ولقد قال كلمة المشهورة ان الاحتلال في العراق غير شرعي
وهو من ابدى المبادرة العربية للسلام ورفض التنازل عنها او تغيريها

وهذه انشاءالله بداية للتخلص من الهيمنه الصهيونية والامريكية للمنطقة

وايران لو فيهم خير كان حطوا جميع اليهود في ايران في السجون وتم تعذيبهم مثل مايفعل اليهود بالفلسطنيين
 
الغريب في الأمر تلك الماكينة الإعلامية العربية المؤيدة لإيران وحلفائها في المنطقة العربية، إنهم يجملون كل ما تقوم به إيران وكأنها تصنع الإنتصارات "للمسلمين" ليل نهار.
بل إن الأكثر غرابة من هذا هو ذلك الأصطفاف والتحالف الغريب الشاذ بين متناقضين:
الدولة السورية العلمانية...والدولة الإيرانية "الإسلامية"، فعلاً شيء غريب هل تظن القيادة السورية أن الإيرانيين صادقين معهم، سنرى في قادم الأيام كيف أن إيران مستعدة للتخلي عن كل حلفائها العرب ومن يسيرون في فلكها من أجل مصالحها "القومية".
 

فهد العسكر

عضو ذهبي
وهذا الخبر من عرب المهجر في امريكا :
نقلا عن صحف اسرائيلية :

أفادت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية أمس :
أن تقريراً إسرائيلياً جديداً أعده معهد «ريئوت» حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني يحذر المسؤولين السياسيين والأمنيين الإسرائيليين من صفقة ستبرمها الولايات المتحدة مع إيران تسمح للأخيرة بالحفاظ على جزء من قدرتها على تخصيب اليورانيوم.


وحض التقرير المسؤولين الإسرائيليين على «المبادرة إلى طرح الموضوع خلال محادثات مع الولايات المتحدة لكي تكون إسرائيل جزءاً من الحل». وأشار إلى أن «التوجه في تل أبيب هو أن المصالح الإسرائيلية والأميركية متطابقة فيما يتعلق بالمشروع النووي الإيراني، وهناك تنسيق كامل بين الجانبين في القضايا السياسية والعسكرية والدولية، وبموجب هذا التوجه الإسرائيلي، فإن أي تغيّر يطرأ على السياسة الأميركية يجب أن يكون منَسَّقاً مع إسرائيل».


وأعرب عن المخاوف من «عدم تواجد تطابق مطلق بين المصالح الإسرائيلية والأميركية في هذه الأيام لأن قضية العراق على رأس سلم أولويات الإدارة الأميركية». وحذّر من أن «احتمال قيام الولايات المتحدة بعمل عسكري ضد إيران أخذ يتضاءل على ضوء تزايد التأييد للتفاوض مع إيران».


وقال تقرير المعهد إنه «بين احتمال مهاجمة إيران في عهد الرئيس الأميركي جورج بوش أو إرجاء ذلك إلى الرئيس الأميركي المقبل قد يتبلور احتمال ثالث يقضي بإجراء مفاوضات مباشرة أميركية إيرانية يتم اعتبار إسرائيل فيها بأنها عبء ويتم إبعادها عن اتفاق كهذا». وتابع هذا التوجه قد يقود إلى مفاجأة إستراتيجية في إسرائيل مثلما حصل مع البرنامج النووي الليبي عندما اتفقت الولايات المتحدة وليبيا على وقف الأخيرة تطوير برنامج نووي دون علم إسرائيل.


ورأى خبراء معهد «ريئوت» أن «السيناريو الأسوأ» هو أن تقود مفاوضات إيرانية أميركية إلى «احتفاظ إيران بقدرتها على تخصيب اليورانيوم في إطار الأبحاث المدنية وتحت إشراف دولي مقابل موافقتها على وقف تخصيب اليورانيوم في إطار برنامجها العسكري». وأضاف الخبراء الإسرائيليون أنه «بهذا ستحتفظ إيران بقدراتها في المجال النووي».


وأوصى التقرير بأن «على إسرائيل أن تبدو تجاه دول العالم أنها شريكة للولايات المتحدة ولذلك على إسرائيل دراسة إمكانية بحث موضوع الصفقة مع إيران خلال محادثاتها مع الولايات المتحدة».
 

عربي

عضو فعال
عجيب أمر بعض الأخوة !!!!!!!!
مسموح أن ننتقد الكويت وسياسة الكويت ، ومسموح أن نشتم الفلسطينيين ونسفه العرب كل العرب ، بل وأن نطعن بشرعية الخلفاء وإسلام الصحابة ، مسموح أن نقول ما نشاء كيفما نشاء أينما نشاء عن أي شيئ نشاء...........

إلا جمهورية إيران الإسلامية

ويا لهف نفسي على هكذا إسلام يسمح لدولة كإيران أن تفعل ما تشاء باسم السياسة والمصلحة القومية العليا ، ولا يسمح للعرب أن يبحثوا عن مصالحهم كذلك والحجج جاهزة ومغلفة وتنتظر توزيعها ......


إيران دولة فارسي
صدقت
أعلنت نفسها (اسلامية) بعد الثورة الخمينية

إسلام بطريقة إسرائيلية .....
وبذلك مثلها مثل بقية الدول الاسلامية الأخرى غير العربية
ليس صحيحا ، كل الدول لها سياسات معلنة ، أما إيران فتمارس المزايدات على العرب ... باسم الاسلام كما كان يزايد صدام على العرب باسم العروبة .


، ومن حق هذه الدول انتهاج السياسة التي تخدم مصالحها سواء كان ذلك مع العرب أو مع اسرائيل
ألم تقل أنها أعلنت نفسها إسلامية ؟
وأين نصرة المستضعفين ؟ وأين الخطب الرنانة ؟ وأين الطريق للقدس يمر من بغداد ؟؟؟؟
لذلك الكلام مهوب حاجة لفلوس ......



إلا ان كان بين العرب من يتصور انه وصياً على أي دولة اسلامية
المصيبة أن إيران تريد أن تمن على العرب أنها ثارت على الشاه المقبور وتريد أن تصدر الثورة الاسلامية وتريد أن تكون الوصي على العرب !!!!!!



! ويرسم لها ويأمرها بما يريد...العروبي!!
هذا الكلام قله لإيران وليس للعرب ، هي من تريد أن تكون سيدة المنطقة ......

بصراحة أنا في أشد الحيرة والامتعاض مما بلغه العقل العربي من درجات الانحدار التفكيري والتصرف الأهوج في شأن القضايا الاستراتيجية!
العرب صدورهم واسعة ويتحملون كل أنواع النقد و الذم والشتيمة ، فثقتنا بالله ثم بأنفسنا كبيرة ، المشكلة أن الفرس لا يسمحون حتى بالاعتراض على سياسة دولتهم العظيمة المعصومة من الزلل والمرفوع عنها القلم ....

ولو كان تعامل جميع الدول العربية على خط واحد في المقاطعة التعاملية والدبلوماسية مع اسرائيل لتفهم الأخرون التذمر العربي من التقارب الاسلامي - الإسرائيلي
والله الدول التي لها علاقات مع إسرائيل لن تصل إلى درجة الدعم في التقنية النووية !!!!!
ثم إن العرب علاقاتهم على المكشوف ، بدون ( أنا أكثر إسلاما منكم ) أو أنا خير منهم خلقتني من فارس وخلقتهم عربا ودون.......


؛ لكن العربي نصفهم مرتمي في الاحضان الدافئة الاسرائيلية ولايريد لغيره ذات الشئ!
المرتمي في أحضان يهود هم حكومة طهران التي لم تكتفي بصفقات الاسلحة الامريكية ( عن طريق إسرائيل ) بل وصل الأمر لحد الصفاقة أن يتم التعاون على مستوى المفاعلات النووية ، ثم وبكل وقاحة تتساءل حكومة طهران عن سبب التسلح في دول الخليج العربي .....
قمة الاستحمار ........



في الحقيقة لا أجد وصفاً لائقاً للمنهجية السياسية العربية إلا التشبيه بالعاهر التي تغضب من ذهاب واطئها الى أخرى، بينما هي في حضن أخر!!
لضحالة المثال ، وسوقية المقال فإني أربأ بنفسي وبإخواني وبك أخي المكرم عن الهبوط لهكذا مستوى من حوار .......رغم أن المثال لا ينطبق سوى على إيران ......


أما الأكثر اثارة للإستغراب فهو الغباء المستوطن بالجماجم الخليجية التي تتسابق وتتنافس في ترديد شعار البلاهة (( سنكون أخر المطبعين مع اسرائيل))!!
كما أوضحت سابقا مسموح لك أن تمارس الانتقاد كيفما سولت لك نفسك ، لكن من غير المسموح كشف المستور ، وإظهار الحقائق عن حبيبتك إيران .......

أما مقولة الشيخ جابر يرحمه الله : فمن وجهة نظري هي سياسة سيادية تمارسها دولة الكويت الحبيبة ، وأن خلافها مع منظمة التحرير أو أي كان من الفصائل الأخرى لا يعني إلغاء عروبة الكويت وإسلاميتها ، فالكويت دولة عربية إسلامية أصيلة ومؤصلة بل هي أهل العروبة وأحق بالإسلام من غيرها مع باقي دول الجزيرة العربية طبعا ......... وليست دولة رسوم متحركة كـ ( جمهوري إسلامي إيران ) التي إن رأت أن مصلحتها أن تكفر بالإسلام فستكفر بالاسلام والعياذ بالله..... كما تفعل بتعاونها مع اليهود قتلة الانبياء .....

وكأن اسرائيل حسبت لهم حساباً أو أثر فيها وعليها شعارهم الغبي!
حسبت وحسبت وحسبت ........فهؤلاء قول وفعل ، ودونك إيران قول يعارضه الفعل ، فما تقوله إيران هباء لا معنى له على أرض الواقع ، ودولة كالكويت لها مصداقية إن كان في القول أو في الفعل ، ويا ليت شعري يدرك من يدرك أنه ليس بأذكى الناس بل أغباهم إن ظن أنه الأذكى.........

اذا كان أصحاب القضية المفتعلة(فلسطين) قد طبعوا وتطبعوا مع أبناء عمومتهم الاسرائيليين وكذا أكبر دولة عربية (مصر) والأردن وقطر والمغرب وتونس وموريتانيا فما وجاهة التمنع الخليجي عن مصافحة اليد الأطهر من أيدي الانتهازيين والاستغلاليين ورافسي الماعون و ناكري الجميل؟؟!!
سفاري8/8/2007م
أعتبر هذا وجهة نظر إيرانية ، ،،،،،،
ولأنك لا تعرف العربية فسأخبرك : العربي شجاع ، مغوار ، كريم ، فارس ، نبيل ، رحيم ، صادق وصديق ، حليم ، وقلبه أبيض ....يعفو عند المقدرة و ينظر إلى حين ميسرة ، ليس بالجزع ( كإيران ) ولا بالخوان ( كإيران ) ولا باللئيم ( كإيران ومن لف لفيف إيران ) .....
أما فلسطين فهي ليست ملك أناس معينين لوحدهم ، هي من مقدسات المسلمين ، وأرض فتحها الفاروق والصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ، وحررها من بعده صلاح الدين ، وإن كانت إيران لا تهتم بالمسجد الأقصى ( وهي كذلك ) ، فلعل عربي كويتي أو خليجي يخفق قلبه طربا ليصلي في مسجد الأنبياء ...... أو مغربي يقرأ آيات القرآن في رحابه ويتذكر أذان بلال بن رباح حين فتح الله للمسلمين أبوابه .
وإن كان بعض العرب قد سالم أو هادن أو طبع فلمصلحة العرب والمسلمين ...
( مع أني لا أعرف أحدا طبع لمستوى النووي وصفقات أسلحة ) !!!!!!
ولن تصل المعاهدات لمستوى عداء العرب والمسلمين كما تفعل إيران التي احتلت جزر طنب الكبرى والصغرى وجزيرة أبو موسى والأحواز وتهدد البحرين وتلوح للسعودية والكويت وتحرق الأخضر واليابس في العراق !!!!

بمعنى ( غلبت صدام إسرائيل مجتمعين ) بل وتفوقت عليهما .......


 

سفاري

عضو بلاتيني
يستاهل الطيب كسابه....

عربي; عجيب أمر بعض الأخوة !!!!!!!!
مسموح أن ننتقد الكويت وسياسة الكويت ، ومسموح أن نشتم الفلسطينيين ونسفه العرب كل العرب ، بل وأن نطعن بشرعية الخلفاء وإسلام الصحابة ، مسموح أن نقول ما نشاء كيفما نشاء أينما نشاء عن أي شيئ نشاء...........
((حرية الرأي والبحث العلمي مكفولة، ولكل انسان حق التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو الكتابة أو غيرهما، وذلك وفقاً للشروط والأوضاع التي يبينها القانون.-36 دستور الكويت))
إلا جمهورية إيران الإسلامية
ويا لهف نفسي على هكذا إسلام يسمح لدولة كإيران أن تفعل ما تشاء باسم السياسة والمصلحة القومية العليا ، ولا يسمح للعرب أن يبحثوا عن مصالحهم كذلك والحجج جاهزة ومغلفة وتنتظر توزيعها ......
هوّن عليك .. وانظر الى تركيا، أليست اسلامية وتتعاون عسكرياً مع اسرائيل وتحتل (لواء الاسكندرونة السوري)؟! أم ان وضعها في النظر العربي والمقياس الاسلامي كوضع الأندلس وفلسطين اللتين فتحتا اسلامياً فاستعاد أهل الأولى حقهم وطردوا محتلهم الاسلامي/العربي
فقال العرب والمسلمين : سمعاً وطاعة وتركوها(الأنلس) والثانية استردها أهلها لكن العرب بقوا بكايا على بابها! ستون عاما لم تقنع العرب بسقوط القضية بالتقادم في فلسطين بينما قبلوا بهذا المبدأ القانوني في الأنلس والاسكندرونة والاحواز!!..لله العجب! ماهذه الأحكام والقياسات المتناهية في المنطق والصواب؟!
إسلام بطريقة إسرائيلية .....ليس صحيحا ، كل الدول لها سياسات معلنة ، أما إيران فتمارس المزايدات على العرب ... باسم الاسلام كما كان يزايد صدام على العرب باسم العروبة .
العبارة غامضة! لكن ان كان المعنى هو تعامل بعض الدول الاسلامية مع اسرائيل من تحت العباءة وأخرى على المكشوف، فمن وجهة نظري التعامل المعلن أسلم من الخفي لأن من يصدقك القول وان كان مؤلماً لك خير من الذي يتظاهر بالحسنى وهو الأسوأ!
ألم تقل أنها أعلنت نفسها إسلامية ؟
وأين نصرة المستضعفين ؟ وأين الخطب الرنانة ؟ وأين الطريق للقدس يمر من بغداد ؟؟؟؟
لذلك الكلام مهوب حاجة لفلوس ......
ياأخي: تفكيرك غريب وغير مستساغ! هل تريد من ايران لأنها أعلنت نفسها اسلامية أن تزحف على اسرائيل وتدمرها وتنصب محمود عباس محل أولمرت؟؟!!
المصيبة أن إيران تريد أن تمن على العرب أنها ثارت على الشاه المقبور وتريد أن تصدر الثورة الاسلامية وتريد أن تكون الوصي على العرب !!!!!!
بغض النظر عن ان كانت تمن - أوتريد ذلك - على العرب باسقاطها للشاه إلا ان هذا الحدث بالفعل خدم العرب وان كان نسبياً فأيام الشاه ما كان بامكان أي عربي دعك من الخليجيين أن يجروء على النظر في عين الشاه بغير الرضاوالانحناء!

هذا الكلام قله لإيران وليس للعرب ، هي من تريد أن تكون سيدة المنطقة ......
هي تريد واليعربي يريد ويفعل الله مايريد!!
العرب صدورهم واسعة ويتحملون كل أنواع النقد و الذم والشتيمة ، فثقتنا بالله ثم بأنفسنا كبيرة ، المشكلة أن الفرس لا يسمحون حتى بالاعتراض على سياسة دولتهم العظيمة المعصومة من الزلل والمرفوع عنها القلم ....
الحمد لله! الله يديم عليهم نعمة اتساع الصدر والثقة بربهم وأنفسهم!
والله الدول التي لها علاقات مع إسرائيل لن تصل إلى درجة الدعم في التقنية النووية !!!!!
فاقد الشئ لا يعطيه!
ثم إن العرب علاقاتهم على المكشوف ، بدون ( أنا أكثر إسلاما منكم ) أو أنا خير منهم خلقتني من فارس وخلقتهم عربا ودون.......
والله يا عزيزي ان العرب أكثر احتقاراً لبقية الأعراق بل حتى لبعضهم البعض وأكثر حقداً واستهزاءً!!

المرتمي في أحضان يهود هم حكومة طهران التي لم تكتفي بصفقات الاسلحة الامريكية ( عن طريق إسرائيل ) بل وصل الأمر لحد الصفاقة أن يتم التعاون على مستوى المفاعلات النووية ، ثم وبكل وقاحة تتساءل حكومة طهران عن سبب التسلح في دول الخليج العربي .....
قمة الاستحمار ........
سبحان الله! تصدق بين لحظة وأخرى أهم بالتوقف عن التعليق لما أقرأ من التعبير الغريب!.. ايران كباكستان وتركيا وماليزيا وأندونيسيا و غيرها من الدول الاسلامية غير العربية ليست ملزمة بتخليص شاة الشاوي العربي من بين أنياب ومخالب الذئب! .. هذه سياسات وتبادل مصالح وعلاقات تعاملية سواء كانت نووية أو فوضوية منفعتها لأهلها وضررها عليهم..ثم لماذا لا تصدر حكمك العادل على الدول العربية التي تتبادل التعاول التجاري والثقافي والتمثيل البلوماسي مع الاسرائيليين ؟ هل هذا الأمر لأنه غير نووي فهو سلام بسلام وعافية على القلوب؟؟

لضحالة المثال ، وسوقية المقال فإني أربأ بنفسي وبإخواني وبك أخي المكرم عن الهبوط لهكذا مستوى من حوار .......رغم أن المثال لا ينطبق سوى على إيران ......
لا بأس! نعتذر عن ذلك، قد يكون أخطأ الهدف فلنحوله الى (كباريه أريحا الاسلامي)!
كما أوضحت سابقا مسموح لك أن تمارس الانتقاد كيفما سولت لك نفسك ، لكن من غير المسموح كشف المستور ، وإظهار الحقائق عن حبيبتك إيران .......
بشأن الانتقاد لاشك انه من حق كل صاحب رأي وقلم، أما المستور الذي غير مسموح لي كشفه فأرجو تبيانه حتى نحتاط؟ وبخصوص ايران فحقائقها معلومة وعلى رؤوس الأشهاد، وهذا لعمري أكثر نقاءً وصفاءً و وضوحاً مما تمارسه دول العالة على العالم، المسماة عربية! ومن حيث الحب فليست ايران حبيبتي ولا تروق لي سياستها ونهجها وملتها ومذهبها! لكن هذا لا يعني انها ان لم تكن أكثر ملكية من الملك بالنسبة للقضايا العربية أن أصب جام غضبي عليها في الوقت الذي أرى فيه أبناء جلدتي يمارسون أبشع مما تمارس ايران ثم لا أقول في شأنهم كلمة وان قلتها هاج وماج بالاستنكار مثل جنابكم الكريم ذي الحكم القسطاس!!

أما مقولة الشيخ جابر يرحمه الله : فمن وجهة نظري هي سياسة سيادية تمارسها دولة الكويت الحبيبة ، وأن خلافها مع منظمة التحرير أو أي كان من الفصائل الأخرى لا يعني إلغاء عروبة الكويت وإسلاميتها ، فالكويت دولة عربية إسلامية أصيلة ومؤصلة بل هي أهل العروبة وأحق بالإسلام من غيرها مع باقي دول الجزيرة العربية طبعا ......... وليست دولة رسوم متحركة كـ ( جمهوري إسلامي إيران ) التي إن رأت أن مصلحتها أن تكفر بالإسلام فستكفر بالاسلام والعياذ بالله..... كما تفعل بتعاونها مع اليهود قتلة الانبياء .....
يستاهل الطيـب كســابه .... والطيب قلة كسـاسيبه
كويت العرب ماغلق بابه.... والطيب ينغار من طيبه
حسبت وحسبت وحسبت ........فهؤلاء قول وفعل ، ودونك إيران قول يعارضه الفعل ، فما تقوله إيران هباء لا معنى له على أرض الواقع ، ودولة كالكويت لها مصداقية إن كان في القول أو في الفعل ، ويا ليت شعري يدرك من يدرك أنه ليس بأذكى الناس بل أغباهم إن ظن أنه الأذكى.........
كما قلنا آنفاً لايران سياستها المتمشية مع مصالحها ولا يعيبها ذلك،أما الذكاء والغباء فليس معياره الاختلاف في وجهات النظر..المنطق هو الحكم والواقع دليله.
أعتبر هذا وجهة نظر إيرانية ، ،،،،،،
ولأنك لا تعرف العربية فسأخبرك : العربي شجاع ، مغوار ، كريم ، فارس ، نبيل ، رحيم ، صادق وصديق ، حليم ، وقلبه أبيض ....يعفو عند المقدرة و ينظر إلى حين ميسرة ، ليس بالجزع ( كإيران ) ولا بالخوان ( كإيران ) ولا باللئيم ( كإيران ومن لف لفيف إيران ) .....
أما فلسطين فهي ليست ملك أناس معينين لوحدهم ، هي من مقدسات المسلمين ، وأرض فتحها الفاروق والصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ، وحررها من بعده صلاح الدين ، وإن كانت إيران لا تهتم بالمسجد الأقصى ( وهي كذلك ) ، فلعل عربي كويتي أو خليجي يخفق قلبه طربا ليصلي في مسجد الأنبياء ...... أو مغربي يقرأ آيات القرآن في رحابه ويتذكر أذان بلال بن رباح حين فتح الله للمسلمين أبوابه .
وإن كان بعض العرب قد سالم أو هادن أو طبع فلمصلحة العرب والمسلمين ...( مع أني لا أعرف أحدا طبع لمستوى النووي وصفقات أسلحة ) !!!!!!
داحس والغبراء! + التطبيع اسمه ومذاقه ولونه واحد سواء كان نووياً أو فوضوياً كما أسلفنا
ولن تصل المعاهدات لمستوى عداء العرب والمسلمين كما تفعل إيران التي احتلت جزر طنب الكبرى والصغرى وجزيرة أبو موسى والأحواز وتهدد البحرين وتلوح للسعودية والكويت وتحرق الأخضر واليابس في العراق !!!!
وقبل الجزر الاحواز وبني يعرب كالـ( عجوز ولبنها)!!
بمعنى ( غلبت صدام إسرائيل مجتمعين ) بل وتفوقت عليهما .......

من جد وجد ومن زرع حصد!
سفاري9/8/2007م
 
السلام عليكم.......
الأخ "سفاري" تحية طيبة بعد،،،
لقد استوقفني تساؤلك "وانظر إلى تركيا، أليست إسلامية وتتعاون عسكريًا مع اسرائيل"
آلا ليت شعري من قال لك بأن تركيا هي بلد إسلامي، نعم تركيا بلد مسلم كبير ،وأخواننا الأتراك أناس مسلمون مؤمنون لا أزكيهم على الله، ولكنهم برهنوا على مدى تمسكهم بالإسلام عبر عقود طويلة على الرغم من معاول الهدم التي استخدمتعها الدولة العلمانية بدءٍا من أتاتورك ووصولاً إلى بولند أجاويد من أجل نزع الهوية الإسلامية عن الشعب التركي، والآن يقوم الجيش بمهمة حماية النظام العلماني في تركيا، والذي يرفضه الشعب تركي جملة وتفصيلا وخير برهان الانتخابات الأخيرة.
أما قولك بأنها تتعاون عسكريا مع إسرائيل، فأنا أزيدك وأقول لك أيضًا تتعاون اقتصاديًا مع اسرائيل، ولكن في العلن....نعم تذكر في العلن، ومن هيأ لهذا التعاون ليس حزب العدالة والتنمية الذي لم يمض عليه سوى خمس سنين في السلطة، وإنما هيأ لهذا التعاون تلك الأحزاب العلمانية المدعومة عسكريًا وسياسيًا من قبل الجيش، أضف إلى ذلك سوء التواصل العربي أثناء فترة المد القومي مع أخواننا الأتراك.
إذًا بالمحصلة ،فإن استدلالك بأن تركيا دولة إسلامية هو في غير محله، فتركيا بلد مسلم علماني، نتمنى بأن يعود يومًا ما بلدًا بل وعاصمة للخلافة الإسلامية.

ودمتم..........
 

عربي

عضو فعال
هوّن عليك .. وانظر الى تركيا، أليست اسلامية وتتعاون عسكرياً مع اسرائيل وتحتل (لواء الاسكندرونة السوري)؟! أم ان وضعها في النظر العربي والمقياس الاسلامي كوضع الأندلس وفلسطين اللتين فتحتا اسلامياً فاستعاد أهل الأولى حقهم وطردوا محتلهم الاسلامي/العربي
فقال العرب والمسلمين : سمعاً وطاعة وتركوها(الأنلس) والثانية استردها أهلها لكن العرب بقوا بكايا على بابها! ستون عاما لم تقنع العرب بسقوط القضية بالتقادم في فلسطين بينما قبلوا بهذا المبدأ القانوني في الأنلس والاسكندرونة والاحواز!!..لله العجب! ماهذه الأحكام والقياسات المتناهية في المنطق والصواب؟!

الأراضي المحتلة هي محتلة .......ولا أدري لم هذا المزج في المواضيع ، ...موضوعنا هو ( التعاون الاسرائيلي الإيراني ) وليس اقتطاع لواء الاسكندرونة من سوريا واعطاؤه لتركيا عن طريق فرنسا لتحييد تركيا في الحرب العالمية الثانية .........، ولا محاولة الدولة العثمانية لاسترجاع الأندلس بعد الفتح المظفر للقسطنطينية كما وعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على يد محمد الفاتح ......وموضوع فلسطين أنت تهربت من جواب أسئلتي عن طرحك أنت ....والأحواز اسأل أهله عن مدى الظلم الواقع بهم من قبل الإيرانيين ......

سفاري حبيبي أراك تشرق وتغرب بدون أهداف واضحة سوى إظهار أن لديك حالة ( عرب فوبيا ) إن صحت التسمية .....

ياأخي: تفكيرك غريب وغير مستساغ! هل تريد من ايران لأنها أعلنت نفسها اسلامية أن تزحف على اسرائيل وتدمرها وتنصب محمود عباس محل أولمرت؟؟!!
عندك مشكلة أخي وهي أنك لا تربط الأمور كما يجب ....
من الذي أطلق كلمة الشيطان الأكبر على أمريكا؟
من الذي أنزل العلم الاسرائيلي عن السفارة الصهيونية في طهران ليضع بدلا منها علم فلسطين ؟
وفي النهاية : من الذي تعاون مع إسرائيل وأمريكا في حربه على العراق ومن الذي تعاون في المجال النووي مع إسرائيل ؟
( يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ اتَّقُواْ اللهَ وَ كُونُواْ مَعَ الصَّدِقِينَ ) التوبة 119
لا والله ما رأيناهم إلا كاذبين منافقين مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ......

بغض النظر عن ان كانت تمن - أوتريد ذلك - على العرب باسقاطها للشاه إلا ان هذا الحدث بالفعل خدم العرب وان كان نسبياً فأيام الشاه ما كان بامكان أي عربي دعك من الخليجيين أن يجروء على النظر في عين الشاه بغير الرضاوالانحناء!
ربما أنت لم تكن تجرؤ على النظر في عين الشاه ، أما باقي العرب فكانوا يعلمون حقيقة شاه شاه المزيفة والذي لم يستطع أن يتحصل على بترول بلاده من الانجليز فوضع مصدق واجهة له ، وانقلب مصدق عليه وأعاده الانجليز لعرشه.....
الشاه كان أضعف من أن يحكم دولة عربية كجيبوتي أو أريتريا ومن جاء بعده مات كمدا بعد مقولته المشهورة ( إن تجرع السم أسهل من توقيع قرار إيقاف الحرب ) ........

سبحان الله! تصدق بين لحظة وأخرى أهم بالتوقف عن التعليق لما أقرأ من التعبير الغريب!.. ايران كباكستان وتركيا وماليزيا وأندونيسيا و غيرها من الدول الاسلامية غير العربية ليست ملزمة بتخليص شاة الشاوي العربي من بين أنياب ومخالب الذئب! .. هذه سياسات وتبادل مصالح وعلاقات تعاملية سواء كانت نووية أو فوضوية منفعتها لأهلها وضررها عليهم..ثم لماذا لا تصدر حكمك العادل على الدول العربية التي تتبادل التعاول التجاري والثقافي والتمثيل البلوماسي مع الاسرائيليين ؟ هل هذا الأمر لأنه غير نووي فهو سلام بسلام وعافية على القلوب؟؟



ولات حين قارئ ........إقرأ موضوعي واعرف على أي أساس أنتقد إيران ....

3- أن مزايدات إيران بدعم القضية الفلسطينية والقضايا العربية إنما هي غطاء لبسط نفوذها على الخليج العربي وبلاد الشام .
4- إن تعاون بعض الدول العربية مع إسرائيل يتم علانية وبدون ( مزايدات كاذبة ) كما تفعل طهران ، وأن أي تعاون مهما كانت درجته لا يصل إلى درجة التعاون النووي أو بيع الأسلحة كما هو حاصل مع جمهورية إيران ( الإسلامية ) .


لا بأس! نعتذر عن ذلك، قد يكون أخطأ الهدف فلنحوله الى (كباريه أريحا الاسلامي)!


....... لا تخلط المواضيع ، وما دخل هذا بذاك ، ثم إنه كان يكفيك أن تقول ( كباريه أريحا ) ولا داعي لكلمة إسلامي ، فالذي فتح هذا الكباريه فتحه باسم كباريه ( ماخور ) لكنه أطلق عليه اسمه الحقيقي ولم يكن دجالا منافقا مع نفسه ومن حوله ، ولم يدعي أنه مصلى أو معبد وهو ملهى !!!!!!!!
ومع هذا أشكرك على المثال ، فجمهورية إيران ( الإسلامية ) هي فعلا كمثال هذا الكباريه إلا أن الفرق أن اسمها اسلامية وهي ربما تكون مجوسية أو زردشتية أو يهودية ، لكن الأكيد أنها جمهورية فارسية عنصرية توسعية استغلالية ولا تمت للاسلام بصلة .....
قال الله : { هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم }
طبعا هذا الآية لا تمت بصلة لا من قريب ولا من بعيد على ( جمهوري إسلامي إيران ) فهم كاذبين ولن ينفعهم كذبهم ولن ينطلي علينا .....


اقتباس:
بمعنى ( غلبت صدام إسرائيل مجتمعين ) بل وتفوقت عليهما .......
من جد وجد ومن زرع حصد!
سفاري9/8/2007م

والله ؟ من جد في الكذب والنفاق وحرب الشعوب المجاورة وحرقهم والتآمر عليهم واحتلال أجزاء من أراضيهم وجد ......
وجد غضب الله ولعنته و الضنك في معيشته .......
فاللص يجد في سرقته ويجد ، والمرابي يجد ، و أي مهنة غير شريفة تحتاج للجد بل وللمغامرة ......
أما أنا فأطلب منك أن تبحث في القوقل عما يسمى ( بالقنبلة الإسلامية ) ، حاول أن تقرأ من هذا الموضوع أكبر قدر ممكن وأن تتطلع حتى على المعلومات التي أوردها محمد حسنين هيكل وستجد أن قومك العرب ( المعذرة إن أخطأت بحقك ) فعلا جدوا وبذلوا العطاء .....و أن إيرانك هذه هي التي كشفت للغرب كل الأسرار النووية للاتفاق الحاصل على القنبلة الباكستانية ( الاسلامية ) بين ليبيا وباكستان ( ودولة أخرى أهم منهما ) ......وأنه لولا كرم العرب وجرأتهم لما حلمت إيران بالتكنولوجيا النووية لكنها وكعادتها ( استعجلت الثمر قبل أوانه ....وعسى الله أن يبتليها بحرمانه ) .

على كل الحمد لله ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله ........


 

One_Kuw

عضو ذهبي
يا حماعه تره ما تقولونه خطير ...... جداً
هذه فضيحه لإيران .. ويكن اريد دليل على هذا الخبر
 
أعلى