الموضوع منقول من برنامج الاتجاه المعاكس حرفيا !! وحبيت اطرحه !
لماذا هذه الحملة الشعواء على السلطة الفلسطينية لمجرد أنها استأنفت المفاوضات مع إسرائيل؟
ألا يتهافت العرب على السلام مع تل أبيب زرافات زرافات؟
ألم يذهب رئيس السلطة إلى واشنطن مدعوما بالرئيس المصري والملك الأردني وبمباركة سعودية ودعم غربي كبير؟
أليس الدعم العربي والدولي للمفاوضات أهم من بيانات الشجب والاستنكار التي تصدر هنا وهناك؟
لماذا نطالب الرئيس عباس بالثورة والمقاومة إذا كانت الفصائل التي ترفع شعار المقاومة تغط في سبات عميق منذ زمن طويل؟
لماذا لم يتحرك المقاومون إلا عندما استؤنفت المفاوضات، ألم يقل الرئيس عباس إنه لن يخسر شيئا، لماذا يتهمونه بالتفريط بالحقوق قبل أن تنتهي المفاوضات؟
لكن في المقابل
هل تمثل السلطة الفلسطينية إلا نفسها؟
متى يخجل سكان المنطقة السوداء في رام الله من أنفسهم ويتوقفون عن المقامرة بحقوق الشعب الفلسطيني؟
يصيح معارض فلسطيني، عن أي سلام يبحثون والصهاينة يهودون القدس ويرفضون حق العودة ويحتفظون بالأسرى ويهدمون البيوت ويعملون على طرد الفلسطينيين من أراضي 48؟
ألا يسخر وزير الخارجية الإسرائيلي من التفاوض مع عباس، ألم يقل إن السلام مستحيل لأكثر من جيل؟
ماذا كان عباس سيخسر لو أنه رفض العودة إلى مائدة التفاوض؟
هل يفاوض حقا من أجل استعادة الحقوق أم نزولا عند رغبة أوباما ومبارك لأغراض لا تمت بصلة للقضية الفلسطينية؟
يضيف آخر، ألم يعترف الرئيس الفلسطيني نفسه بأنه لا يتوقع أي خير من المفاوضات؟
لماذا هذه الحملة الشعواء على السلطة الفلسطينية لمجرد أنها استأنفت المفاوضات مع إسرائيل؟
ألا يتهافت العرب على السلام مع تل أبيب زرافات زرافات؟
ألم يذهب رئيس السلطة إلى واشنطن مدعوما بالرئيس المصري والملك الأردني وبمباركة سعودية ودعم غربي كبير؟
أليس الدعم العربي والدولي للمفاوضات أهم من بيانات الشجب والاستنكار التي تصدر هنا وهناك؟
لماذا نطالب الرئيس عباس بالثورة والمقاومة إذا كانت الفصائل التي ترفع شعار المقاومة تغط في سبات عميق منذ زمن طويل؟
لماذا لم يتحرك المقاومون إلا عندما استؤنفت المفاوضات، ألم يقل الرئيس عباس إنه لن يخسر شيئا، لماذا يتهمونه بالتفريط بالحقوق قبل أن تنتهي المفاوضات؟
لكن في المقابل
هل تمثل السلطة الفلسطينية إلا نفسها؟
متى يخجل سكان المنطقة السوداء في رام الله من أنفسهم ويتوقفون عن المقامرة بحقوق الشعب الفلسطيني؟
يصيح معارض فلسطيني، عن أي سلام يبحثون والصهاينة يهودون القدس ويرفضون حق العودة ويحتفظون بالأسرى ويهدمون البيوت ويعملون على طرد الفلسطينيين من أراضي 48؟
ألا يسخر وزير الخارجية الإسرائيلي من التفاوض مع عباس، ألم يقل إن السلام مستحيل لأكثر من جيل؟
ماذا كان عباس سيخسر لو أنه رفض العودة إلى مائدة التفاوض؟
هل يفاوض حقا من أجل استعادة الحقوق أم نزولا عند رغبة أوباما ومبارك لأغراض لا تمت بصلة للقضية الفلسطينية؟
يضيف آخر، ألم يعترف الرئيس الفلسطيني نفسه بأنه لا يتوقع أي خير من المفاوضات؟