الكاتب أحمد الفهد سخيف حتى الثماله كما يقال
ولا أقرأ له إلا ما ندر ولا يعجبني فيه إلا تطنزه على سيد الفاكسات (المهري)
ولكن في هذا المقال وضع يده على الجرح وهو نغزه عن حادثة زايد الزيد اللي فاحت ريحتها
ولكن جريدة الآن نقلوا المقال وعلقوا عليه تعليق مختلف عن اللي قصده الكاتب
وأترككم مع المقال:
أؤمن بمبدأ عدم الدفاع عن حكومتنا الرشيدة، وان الدفاع عنها اقرب واسرع طريق مسفلت وبدون مطبات..«لحرق» الكاتب وتاريخه، ببنزين صديق للبيئة! واؤمن بهذا المبدأ لانها – حكومتنا الرشيدة - تتخذ مواقفها بناء على رأي الشارع، وعلى افتتاحيات بعض الصحف، وليس على قناعاتها، او على ما لديها من ادلة ودراسات..وبالتالي غالبا ما تكون مواقفها في القضية الواحدة متناقضة..مرة شمال ومرة جنوب..مثل «الكتويل»! ونفس المبدأ ينطبق على وزرائها الموقرين..لان التطوع بالدفاع عنهم نوع من انواع «اللقافة» الصحافية..والدفاع عنهم بطلب منهم، «صعلكة» حديثة لا ارضاها لنفسي! ولكني وبعد قراءتي لمقال الزميل العزيز زايد الزيد، عن الشيخ جابر المبارك..وجدت قلب قلمي «متروسة»! ويريد ان يتكلم ويكتب حول وزير الدفاع.
فالاخ زايد الزيد في مقاله الذي منع من النشر..كرر الذي قاله المرشح خالد الشليمي عن الشيخ جابر المبارك..وزاد عليه بمعلومة هنا واخرى هناك؟! ولم يوضح لنا كقراء اعزاء لزاويته ولموقعه الالكتروني، لماذا التهجم على الشيخ جابر المبارك في هذ الوقت بالذات؟! وهل المعلومات التي اوردها في مقاله..وصلته لتوها وظن انها من وثائق المخابرات البريطانية فقرر نشرها على الفور؟! والاهم في رأيي اذا كان الزميل زايد الزيد لديه هذه الشجاعة للتهجم على النائب الأول لرئيس الوزراء..فلماذا لا يتهجم على وزير الداخلية، الذي اطلق إيرانيين بحوزتهما مخدرات..بكتاب استرحام من خالتهما؟! ولماذا لا يتهجم على وزير الداخلية، لانه وافق على دخول ضابطين في نظارة المخفر الذي يعملان به، بدلا عن المتهمة التي قبضا عليها بفعل فاضح في مكان عام؟! ولماذا لا يتهجم على وزير الداخلية، لان وزارته لم تلق القبض على المجرم الذي حاول التعدي «عليك انت يا..زايد الزيد»، بسبب مواقفك من عصابات المافيا – كما تزعم -!! والى يومنا هذا المجرم طليق وحر ويشم الهوى..ويستنشق الرطوبة! الا تعتقد يا زميلي العزيز ان النجاح في عضوية مجلس الامة صار مثل المسلسلات الرمضانية..الحلقة الاولى الهجوم على جابر المبارك، والحلقة الثانية تحريك جهاز امن الدولة للقبض على المسيء..والحلقة الثالثة سماع صوت بورمية وهو يتلو القرآن، في الزنزانة المجاورة..والحلقة الاخيرة نجاح المتهم بعضوية مجلس الامة بعد تعاطف ابناء عمومته معه! وبالتالي يحاول خالد الشليمي و«جنابك» الوصول لمجلس الامة من خلال نفس المسلسل؟!
٭٭٭
اخيرا ارسل السيد محمد المهري بيانا يشيد فيه بفتوى السيد علي خامنئي مرشد الثورة الاسلامية..وسؤالي للسيد المهري ليس لماذا تأخر فاكسك عن الارسال، فهذا السؤال صار يطرحه حتى جنوس السالمية..مع انهم لاعلاقة لهم بالسياسة والدين؟! لكن سؤالي هذه المرة هل معنى الفتوى تحريم التعرض لزوجة النبي ان التعرض لها كان مباحا قبل الفتوى؟! خصوصا وان الاستفتاء جاء من علماء ومشايخ اهل القطيف؟! وبمعنى آخر هل اهل القطيف كانوا لا يعلمون الحكم الشرعي في سب زوجة النبي صلى الله عليه وسلم، فسألوا مرشد الثورة؟!
٭٭٭
النائب حسين القلاف بعث بمسج للخدمات الاخبارية.. بالمناسبة النائب القلاف متخصص في ارسال المسجات لهذه الخدمات! كتب فيه..التهديد بالاستجواب في الكويت له عدة مميزات..تصنف الاول في الدائرة، تضاف لك القاب كأسد المجلس وضميره وشريفه..و تهابك الحكومة وتنجز لك معاملاتك، كذب ثم كذب ثم كذب فانت القوي الامين..الى اخر المسج! هذا المسج اعاد البسمة لشفايفي يوم امس..لانني اول مرة ارى نائباً يهاجم النواب اذا صرحوا بنية الاستجواب..ويهاجم الحكومة اذا حاولت امتصاص الاستجواب بتقديم الخدمات وتمرير المعاملات للنائب؟! وسؤالي لعشاق السيد حسين القلاف..ألم يصرح نائبكم باستجواب رئيس الحكومة من قبل، وكم مرة صرح باستجواب الوزراء والحكومة باسرها؟! فهل خضعت له الحكومة ووقعت معاملاته ايضاً كما يقول عن زملائه النواب..ام انها تركته و«كشتت» فيه وسحب استجوابه بنفسه؟!
أحمد محمد الفهد
ولا أقرأ له إلا ما ندر ولا يعجبني فيه إلا تطنزه على سيد الفاكسات (المهري)
ولكن في هذا المقال وضع يده على الجرح وهو نغزه عن حادثة زايد الزيد اللي فاحت ريحتها
ولكن جريدة الآن نقلوا المقال وعلقوا عليه تعليق مختلف عن اللي قصده الكاتب
وأترككم مع المقال:
أؤمن بمبدأ عدم الدفاع عن حكومتنا الرشيدة، وان الدفاع عنها اقرب واسرع طريق مسفلت وبدون مطبات..«لحرق» الكاتب وتاريخه، ببنزين صديق للبيئة! واؤمن بهذا المبدأ لانها – حكومتنا الرشيدة - تتخذ مواقفها بناء على رأي الشارع، وعلى افتتاحيات بعض الصحف، وليس على قناعاتها، او على ما لديها من ادلة ودراسات..وبالتالي غالبا ما تكون مواقفها في القضية الواحدة متناقضة..مرة شمال ومرة جنوب..مثل «الكتويل»! ونفس المبدأ ينطبق على وزرائها الموقرين..لان التطوع بالدفاع عنهم نوع من انواع «اللقافة» الصحافية..والدفاع عنهم بطلب منهم، «صعلكة» حديثة لا ارضاها لنفسي! ولكني وبعد قراءتي لمقال الزميل العزيز زايد الزيد، عن الشيخ جابر المبارك..وجدت قلب قلمي «متروسة»! ويريد ان يتكلم ويكتب حول وزير الدفاع.
فالاخ زايد الزيد في مقاله الذي منع من النشر..كرر الذي قاله المرشح خالد الشليمي عن الشيخ جابر المبارك..وزاد عليه بمعلومة هنا واخرى هناك؟! ولم يوضح لنا كقراء اعزاء لزاويته ولموقعه الالكتروني، لماذا التهجم على الشيخ جابر المبارك في هذ الوقت بالذات؟! وهل المعلومات التي اوردها في مقاله..وصلته لتوها وظن انها من وثائق المخابرات البريطانية فقرر نشرها على الفور؟! والاهم في رأيي اذا كان الزميل زايد الزيد لديه هذه الشجاعة للتهجم على النائب الأول لرئيس الوزراء..فلماذا لا يتهجم على وزير الداخلية، الذي اطلق إيرانيين بحوزتهما مخدرات..بكتاب استرحام من خالتهما؟! ولماذا لا يتهجم على وزير الداخلية، لانه وافق على دخول ضابطين في نظارة المخفر الذي يعملان به، بدلا عن المتهمة التي قبضا عليها بفعل فاضح في مكان عام؟! ولماذا لا يتهجم على وزير الداخلية، لان وزارته لم تلق القبض على المجرم الذي حاول التعدي «عليك انت يا..زايد الزيد»، بسبب مواقفك من عصابات المافيا – كما تزعم -!! والى يومنا هذا المجرم طليق وحر ويشم الهوى..ويستنشق الرطوبة! الا تعتقد يا زميلي العزيز ان النجاح في عضوية مجلس الامة صار مثل المسلسلات الرمضانية..الحلقة الاولى الهجوم على جابر المبارك، والحلقة الثانية تحريك جهاز امن الدولة للقبض على المسيء..والحلقة الثالثة سماع صوت بورمية وهو يتلو القرآن، في الزنزانة المجاورة..والحلقة الاخيرة نجاح المتهم بعضوية مجلس الامة بعد تعاطف ابناء عمومته معه! وبالتالي يحاول خالد الشليمي و«جنابك» الوصول لمجلس الامة من خلال نفس المسلسل؟!
٭٭٭
اخيرا ارسل السيد محمد المهري بيانا يشيد فيه بفتوى السيد علي خامنئي مرشد الثورة الاسلامية..وسؤالي للسيد المهري ليس لماذا تأخر فاكسك عن الارسال، فهذا السؤال صار يطرحه حتى جنوس السالمية..مع انهم لاعلاقة لهم بالسياسة والدين؟! لكن سؤالي هذه المرة هل معنى الفتوى تحريم التعرض لزوجة النبي ان التعرض لها كان مباحا قبل الفتوى؟! خصوصا وان الاستفتاء جاء من علماء ومشايخ اهل القطيف؟! وبمعنى آخر هل اهل القطيف كانوا لا يعلمون الحكم الشرعي في سب زوجة النبي صلى الله عليه وسلم، فسألوا مرشد الثورة؟!
٭٭٭
النائب حسين القلاف بعث بمسج للخدمات الاخبارية.. بالمناسبة النائب القلاف متخصص في ارسال المسجات لهذه الخدمات! كتب فيه..التهديد بالاستجواب في الكويت له عدة مميزات..تصنف الاول في الدائرة، تضاف لك القاب كأسد المجلس وضميره وشريفه..و تهابك الحكومة وتنجز لك معاملاتك، كذب ثم كذب ثم كذب فانت القوي الامين..الى اخر المسج! هذا المسج اعاد البسمة لشفايفي يوم امس..لانني اول مرة ارى نائباً يهاجم النواب اذا صرحوا بنية الاستجواب..ويهاجم الحكومة اذا حاولت امتصاص الاستجواب بتقديم الخدمات وتمرير المعاملات للنائب؟! وسؤالي لعشاق السيد حسين القلاف..ألم يصرح نائبكم باستجواب رئيس الحكومة من قبل، وكم مرة صرح باستجواب الوزراء والحكومة باسرها؟! فهل خضعت له الحكومة ووقعت معاملاته ايضاً كما يقول عن زملائه النواب..ام انها تركته و«كشتت» فيه وسحب استجوابه بنفسه؟!
أحمد محمد الفهد