لايختلف إثنان على أن لو خرج حسين مزيد من الدائرة الرابعه والتحق بالثانيه أو الثالثه كعضو بالتحالف الوطني الإنبطاحي حتما سينجح لأن الإثنان يتشاركون بمبدأ التبصيم.
هم حكوميون .. ونحن لانلوم الحكومه .. الحكومه تبي أغلبيه وعلى كلام الشيخ سعود الناصر هذا الأمر يحصل في كل بلدان العالم الديموقراطيه الحكومه تبي تأمن نواب خاصين لها.
كويتيا .. سنتفق أن حسين مزيد والتحالف أخوان بالحكومه..
حسين مزيد .. قال لماذا لاتحرك الداخليه المدرعات لصد إنتخابات التحالف الوطني الديموقراطي.
ويبدوا أن حسين مزيد فقط يريد أن يرجع للساحه بأي طريقه كانت .. لأن أسهل الطرق اليوم للرجوع بالنسبة للنواب القبليين الإنبطاحيين منهم هو
1- مهاجمة الجويهل
2- مهاجمة كل أشكال التحالفات والحركات السياسيه
3-الخدمات
2- مهاجمة كل أشكال التحالفات والحركات السياسيه
3-الخدمات
كل تلك الأمور كفيله بسطوع نجم النائب القبلي البصام الذي أفل نجمه بسبب كشف الناخبين له ولدوره اللي يفشل داخل المجلس.
بعيدا عن التبصيم المشترك بين التحالف ومزيد.
التحالف قائم على فكر .. لاعلى نسيج إجتماعي قبيله أو طائفه أو عائله.. بالتالي كلنا لابد أن نحفز تجمع فكري بالبلد هذا شي طيب يعني الرشيدي يدخل والحضري يدخل والمطيري يدخل والعازمي يدخل والعتيبي يدخل والعيمي يدخل والشمري يدخل والشيعي يدخل.
كل هؤلاء يدخلون التحالف أو الحركات السياسيه طالما يجمعهم فكر.
العتيبي مايصوت عند مطير .. ولاالرشيدي يصوت عند العوازم .. ولاالسني يصوت عند الشيعه وانا اعني حالة الفرعيات.
أصبح هنا التجمعات المذكوره أعلاه هي تجمعات عرقيه تفرقنا كشعب.
بالتالي فأن مقاييس مزيد ليست نابعه من مقاييس واحد فاهم الديموقراطيه بل من واحد أتى في غفله من الزمن وأصبح نائب يمثل الأمه .. ولو يسأله أي شخص عن ماده من مواد الدستور يمكن مايعرف مع أحترامي له فهو محل إنتقاد طالما يمثل الأمه.
أما أبو رميه .. فسعادته إستمرأ الظهور الإعلامي في كل شارده ووارده.
ولو حصل أي شي تافه سيخرج بورميه لأن العمليه أصبحت عند بورميه عميله ظهور إعلامي .
بورميه ماينلام بل اللوم كله على الإعلام اللي خرج بالظهر أو بالليل أو أي وقت وتعنى لتشغيل الفلاشات والكاميرات لأجل سواد عيون بورميه.
اعلام يريد أن يملئ أخباره بأي شي مقابل نائب ينافس الفنان محمد المنصور بالظهور الإعلامي.
ويابلدي لاتحزن بل إضحك وقهقه من قلب على هكذا نماين إعتبرها فاصل فكاهي بعد الأيام الخوالي اللي مرت ولله الحمد دون صن ورن!