لها سأكتب
ومنها سوف احكي
وفيها اهيم
انها مدينتي الحالمه
رغم الاسى في جنباتها
والاهمال يغزوها
الا اني اراها شامخة
وكلما ادرت محرك سيارتي اعالج شوقي لها
ارى شوارعها تحضنني
وارى شوقها لي يعادل شوقي لها ويزيد
لم ابتعد عنها
واني بها واشتاقُ
سارسم شوقي لها في متصفحي هنا كلما قادني الشوق الى يراع وقرطاس
مدينتي
لولا الحجاز والقدس لقلت انت الابهى بمجرتنا الحزينه
احبك
ومنها سوف احكي
وفيها اهيم
انها مدينتي الحالمه
رغم الاسى في جنباتها
والاهمال يغزوها
الا اني اراها شامخة
وكلما ادرت محرك سيارتي اعالج شوقي لها
ارى شوارعها تحضنني
وارى شوقها لي يعادل شوقي لها ويزيد
لم ابتعد عنها
واني بها واشتاقُ
سارسم شوقي لها في متصفحي هنا كلما قادني الشوق الى يراع وقرطاس
مدينتي
لولا الحجاز والقدس لقلت انت الابهى بمجرتنا الحزينه
احبك