سؤال لكل سني / إنّ موسى أتمّ رسالته وأتم سننه فما الحاجة ليوشع بن نون من بعده ؟ ولا
- بادئ الموضوع budbud
- تاريخ البدء
- الحالة
مهاجر من الشمال
عضو بلاتيني
اهلا بزميلنا الشيعي
باختصار وبدون لف او دوران او الزامات غير مقنعة
احنا نعرف اللي تبي توصله
بتقول نفس ان الله عز وجل ارسل يوشع بن نون
بعد موسى عليه السلام مع ان دين اليهود كمل وصحفهم موجودة لم تحرف في
ذلك الوقت فنحن بحاجة اذا الى الائمة ال 12 عندكم
و ال 21 عند المهدوية لتبيين الدين
واقول ان هذا القياس باطل حيث لا يمكنك ان تقيس نبيا
من انبياء الله بولي حتى لو كان من خيرة صحابة النبي صلى الله عليه
وسلم خصوصا ان علمنا ان النبي وفقا لافضل التعاريف التي
وردت هو من اوحي اليه بشرع جديد ولم يؤمر بتبليغه مع اختلاف للعلماء حول هذا التعريف
عني ان النبي يوحى اليه وهنا ان فلنا ان الولي يوحى اليه فقد افترينا على الله الكذب
على اعتبار ان الله عز وجل يقول :" ما كان محمد ابا احد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين ""
وقوله عليه السلام لعلي رضي الله عنه :" اترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى
الا انه لا نبي بعدي "
وهذا دليل على انه لا نبي بعد الرسول صلى الله عليه وسلم اذا هل نعتبر
الاولياء رسل
اذا اعتبرناهم رسل فقد افترينا على الله كذبة اكبر لان الرسول :" هو من اوحي اليه بشرع جديد
وامر بتبيلغه " اذا في هذه الحالة هناك دين سماوي جديد بعد الاسلام
وهذا منتفي لان الله تعالى يقول :" ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه "
اذا لا نبي ولا رسول طيب كيف تبان او تظهر لنا احكام الدين الشرعية المستمدة من كتاب الله تعالى
وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
الجواب قول الله تعالى :" فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون "
" يرفع الله الذين امنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات "
" ان الانبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وانما ورثوا العلم فمن اخذه اخذه بحظ وافر "
ففي هذه الحالة نحن كمسلمين لا نحتاج لا الى اولياء ولا الى كاشفين وما هم بكاشفين
ليبينوا لنا شرعة الله تعالى
باختصار وبدون لف او دوران او الزامات غير مقنعة
احنا نعرف اللي تبي توصله
بتقول نفس ان الله عز وجل ارسل يوشع بن نون
بعد موسى عليه السلام مع ان دين اليهود كمل وصحفهم موجودة لم تحرف في
ذلك الوقت فنحن بحاجة اذا الى الائمة ال 12 عندكم
و ال 21 عند المهدوية لتبيين الدين
واقول ان هذا القياس باطل حيث لا يمكنك ان تقيس نبيا
من انبياء الله بولي حتى لو كان من خيرة صحابة النبي صلى الله عليه
وسلم خصوصا ان علمنا ان النبي وفقا لافضل التعاريف التي
وردت هو من اوحي اليه بشرع جديد ولم يؤمر بتبليغه مع اختلاف للعلماء حول هذا التعريف
عني ان النبي يوحى اليه وهنا ان فلنا ان الولي يوحى اليه فقد افترينا على الله الكذب
على اعتبار ان الله عز وجل يقول :" ما كان محمد ابا احد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين ""
وقوله عليه السلام لعلي رضي الله عنه :" اترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى
الا انه لا نبي بعدي "
وهذا دليل على انه لا نبي بعد الرسول صلى الله عليه وسلم اذا هل نعتبر
الاولياء رسل
اذا اعتبرناهم رسل فقد افترينا على الله كذبة اكبر لان الرسول :" هو من اوحي اليه بشرع جديد
وامر بتبيلغه " اذا في هذه الحالة هناك دين سماوي جديد بعد الاسلام
وهذا منتفي لان الله تعالى يقول :" ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه "
اذا لا نبي ولا رسول طيب كيف تبان او تظهر لنا احكام الدين الشرعية المستمدة من كتاب الله تعالى
وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
الجواب قول الله تعالى :" فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون "
" يرفع الله الذين امنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات "
" ان الانبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وانما ورثوا العلم فمن اخذه اخذه بحظ وافر "
ففي هذه الحالة نحن كمسلمين لا نحتاج لا الى اولياء ولا الى كاشفين وما هم بكاشفين
ليبينوا لنا شرعة الله تعالى
هههههههههههه ناقص يكتب :-
صعب؟!!!!!!!
اهلا بزميلنا الشيعي
باختصار وبدون لف او دوران او الزامات غير مقنعة
احنا نعرف اللي تبي توصله
بتقول نفس ان الله عز وجل ارسل يوشع بن نون
بعد موسى عليه السلام مع ان دين اليهود كمل وصحفهم موجودة لم تحرف في
ذلك الوقت فنحن بحاجة اذا الى الائمة ال 12 عندكم
و ال 21 عند المهدوية لتبيين الدين
واقول ان هذا القياس باطل حيث لا يمكنك ان تقيس نبيا
من انبياء الله بولي حتى لو كان من خيرة صحابة النبي صلى الله عليه
وسلم خصوصا ان علمنا ان النبي وفقا لافضل التعاريف التي
وردت هو من اوحي اليه بشرع جديد ولم يؤمر بتبليغه مع اختلاف للعلماء حول هذا التعريف
عني ان النبي يوحى اليه وهنا ان فلنا ان الولي يوحى اليه فقد افترينا على الله الكذب
على اعتبار ان الله عز وجل يقول :" ما كان محمد ابا احد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين ""
وقوله عليه السلام لعلي رضي الله عنه :" اترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى
الا انه لا نبي بعدي "
وهذا دليل على انه لا نبي بعد الرسول صلى الله عليه وسلم اذا هل نعتبر
الاولياء رسل
اذا اعتبرناهم رسل فقد افترينا على الله كذبة اكبر لان الرسول :" هو من اوحي اليه بشرع جديد
وامر بتبيلغه " اذا في هذه الحالة هناك دين سماوي جديد بعد الاسلام
وهذا منتفي لان الله تعالى يقول :" ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه "
اذا لا نبي ولا رسول طيب كيف تبان او تظهر لنا احكام الدين الشرعية المستمدة من كتاب الله تعالى
وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
الجواب قول الله تعالى :" فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون "
" يرفع الله الذين امنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات "
" ان الانبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وانما ورثوا العلم فمن اخذه اخذه بحظ وافر "
ففي هذه الحالة نحن كمسلمين لا نحتاج لا الى اولياء ولا الى كاشفين وما هم بكاشفين
ليبينوا لنا شرعة الله تعالى
واضح
وهل يوشع اتى بدين جديد مالكم لاتعقلون
كان ينبغي أن يكون السؤال هو : لماذا كان هناك أنبياء على الأمم السابقة وليس هذا للمسلمين؟ فأنبياء بني إسرائيل كانوا كثر , وبعد موسى ويوشع بن نون كان هناك أنبياء أيضا , فالسؤال الصحيح هو لماذا كان لليهود أنبياء كثيرين ولم يكن للإسلام إلا نبيٌ واحد؟
.
مهاجر من الشمال
عضو بلاتيني
الظاهر بنضحك اليوم
شوف يا الحلو عشان تكون بالصورة
هناك عدة تعرفات للنبي وكذلك عدة تعريفات للرسول
النبي : من اوحي اليه بشرع ولم يؤمر بتبليغه
وقد يقال من بعث لتقرير شرع من قبله
والرسول : من اوحي اليه بشرع وامر بتبليغه
وقد يقال :" من بعث بشرع جديد"
انا اضفت شرع جديد للنبي وهو خطا مطبعي على اخر الليل
جل من لا يسهو
اذا في هذه الحالة يوشع يكون نبيا طيب بايش صار نبي ؟؟
صار نبي بالوحي لان التعريفات جميعا تنصب في خانة
البعثة التي لا تتاتى الا بوحي من الله تعالى
وانت الان تريدنا ان نقتنع ان الامام الذي هو افضل من النبي عندكم
يكون بمنزلة يوشع بن نون في تقرير الشرع وهذا لا يكون لقول الله تعالى
:" اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا "
الان خل السنة يسالونك سؤال هل يصح ان يقاس
يوشع بن نون بعلي بن ابي طالب
ان قلت نعم فهذا لا يتاتى فعلي لم يوحى اليه بشرع ليؤمر بتبليغه
ولم يبعث لتقرير شرع من كان قبله
اذا فهو ليس نبيا ولا رسولا اذا قياسك باطل
وان قلت لا انهار الموضوع من اساسه
شوف يا الحلو عشان تكون بالصورة
هناك عدة تعرفات للنبي وكذلك عدة تعريفات للرسول
النبي : من اوحي اليه بشرع ولم يؤمر بتبليغه
وقد يقال من بعث لتقرير شرع من قبله
والرسول : من اوحي اليه بشرع وامر بتبليغه
وقد يقال :" من بعث بشرع جديد"
انا اضفت شرع جديد للنبي وهو خطا مطبعي على اخر الليل
جل من لا يسهو
اذا في هذه الحالة يوشع يكون نبيا طيب بايش صار نبي ؟؟
صار نبي بالوحي لان التعريفات جميعا تنصب في خانة
البعثة التي لا تتاتى الا بوحي من الله تعالى
وانت الان تريدنا ان نقتنع ان الامام الذي هو افضل من النبي عندكم
يكون بمنزلة يوشع بن نون في تقرير الشرع وهذا لا يكون لقول الله تعالى
:" اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا "
الان خل السنة يسالونك سؤال هل يصح ان يقاس
يوشع بن نون بعلي بن ابي طالب
ان قلت نعم فهذا لا يتاتى فعلي لم يوحى اليه بشرع ليؤمر بتبليغه
ولم يبعث لتقرير شرع من كان قبله
اذا فهو ليس نبيا ولا رسولا اذا قياسك باطل
وان قلت لا انهار الموضوع من اساسه
ساهر الليل
عضو مخضرم
لحكمه يعلمها الله
ومن رحمة الله في بني اسرائيل كان يرسل لهم الانبياء ولاكنهم لما طغوا وتجبروا عاقبهم الله فانقطعت عنهم النبوة ومسخوا فردة وخنازير
ومن رحمة الله في بني اسرائيل كان يرسل لهم الانبياء ولاكنهم لما طغوا وتجبروا عاقبهم الله فانقطعت عنهم النبوة ومسخوا فردة وخنازير
الكويت أولا و أخيرا
عضو بلاتيني
السؤال الصحيح هو, إذا كان بني اسرائيل والأمم السابقة أنبياؤهم كثر, إذن لماذا كان هناك أوصياء؟ فلماذا العدد الكثير من الأنبياء لم يسد الحاجة لوجود الأوصياء؟ فأين يكون الأولى؟ أليس الأولى في أمة المسلمين الذي لهم نبي واحد أن يكون له أوصياء؟
وهل كان رسول المسلمين بدعا من الرسل؟
وهل كان رسول المسلمين بدعا من الرسل؟
مهاجر من الشمال
عضو بلاتيني
لان لازم تلبس نظارات
واتوقع بو عمر اجاب على هذا السؤال بطريق غير مباشر عشان
يتماشى مع مستوى فهمك
ويسمحلنا نجاوب عليه شوية بالتفصيل
بنو اسرائيل اولا ليسوا مثل امة الاسلام فنبي الاسلام خاتم الانبياء بينما
الرسالات السماوية حيث ختم الله عز وجل رسالاته برسالة الاسلام
فلا رسالة بعدها
:" اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا "
يعني القياس من الاساس باطل
فلا يمكن ان تقاس امة الاسلام ببني اسرائيل
يضاف الى هذا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم
اخبر عن بني اسرائيل
بانه كانت تسوسهم الانبياء
كما قال عليه السلام :
كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء كلما هلك نبي خلفه نبي وإنه لا نبي بعدي وستكون خلفاء فتكثر قالوا فما تأمرنا قال فوا ببيعة الأول فالأول وأعطوهم حقهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم
وهذا قضاء الله تعالى وقدره وامره ولا يمكن قياسه علينا بشيء
التعديل الأخير:
لان لازم تلبس نظارات
واتوقع بو عمر اجاب على هذا السؤال بطريق غير مباشر عشان
يتماشى مع مستوى فهمك
ويسمحلنا نجاوب عليه شوية بالتفصيل
بنو اسرائيل اولا ليسوا مثل امة الاسلام فنبي الاسلام خاتم الانبياء بينما
الرسالات السماوية حيث ختم الله عز وجل رسالاته برسالة الاسلام
فلا رسالة بعدها
:" اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا "
يعني القياس من الاساس باطل
فلا يمكن ان تقاس امة الاسلام ببني اسرائيل
يضاف الى هذا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم
اخبر عن بني اسرائيل
بانه كانت تسوسهم الانبياء
كما قال عليه السلام :
كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء كلما هلك نبي خلفه نبي وإنه لا نبي بعدي وستكون خلفاء فتكثر قالوا فما تأمرنا قال فوا ببيعة الأول فالأول وأعطوهم حقهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم
وهذا قضاء الله تعالى وقدره وامره ولا يمكن قياسه علينا بشيء
يعني الفائدة الأولى أخي الكريم والتي لا خلاف حولها هو أن الإسلام هو الدين الوحيد الذي لم يرسل الله أنبياء ورسل بعد النبي صلى الله عليه وسلم بخلاف الأديان الأخرى , وهذه عقيدة ثابتة من القرآن الكريم والسنة النبوية.
فهذه نقطة أولى لا خلاف حولها بين المسلمين أليس كذلك ( لا رسل ولا أنبياء بعد النبي صلى الله عليه وسلم ) وهذا يوصلنا إلى نقطة أخرى ولكني أنتظر إقرار صاحب الموضوع لنسترسل
.
.
السلام عليكم..
أنا لا أعرف صاحب الموضوع وسوف أترفق في جوابي فأقول : اعلم أن البشرية لم يكن عقلها في كل الأوقات على مستوى واحد من النضج , وإنما سارت البشرية على النضج حتى بلغت أشده قبيل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم هذا من ناحية ومن ناحية أخرى , فإن الشرائع السابقة لم تكن كاملة موجهة للناس جميعا , وإنما كانت خاصة بقوم معينين لا تتعداهم إلى غيرهم بخلاف رسالة الإسلام الجامعة الموجهة للناس جميعا , بل حتى الإنس والجن وهذا يعني أن الشريعة الخاتمة لها من أصولها وأركانها ما يمكن أن تستمر بدون حاجة إلى نبي أو رسول, وهذا ما تمايزت به عن غيرها من الشرائع ولهذا أضع لك جزءاً من قول علماءك في هذه الجزئية فهي لا تخالف عقيدة المسلمين في هذا الجزء
يقول الآية العظمى مكارم الشيرازي (( ثمة تساؤلات تبرز في موضوع ختم النبوة لا بد من الإشارة إليها :يقول بعضهم إن إرسال الأنبياء فيض إلهي عظيم، فلماذا حُرِمَ أناس في هذا الزمان من هذا الفيض؟ لماذا لا يكون لأهل هذا الزمان هاد وقائد جديد يهديهم ويقودهم؟
إن الذين يقولون هذا قد غفلوا في الحقيقة عن نقطة مهمة،وهيأن حرمان عصرنا لم يكن لعدم جدارتهم،بل لأن قافلة البشرية في هذا العصر قد بلغت في مسيرتها الفكرية وفي وعيها مرحلة تمكنها من إدامة مسيرتها بإتباع الشريعة ،ولنضرب هنا مثلاً: أولو العزم من الأنبياء الذين جاؤوا بدين جديد وبكتاب من السماء،وهم خمسة(نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام) وقد ظهر هؤلاء كل في فترة معينة من الزمان،وسعوا لهداية البشر ووضعهم على طريق التكامل،فأوصل كل منهم القافلة البشرية من مرحلة إلى المرحلة التي تليها وسلمها إلى النبي الذي يليه من أولي العزم،إلى أن بلغت القافلة من مسيرتها إلى الطريق النهائي،كما بلغت القدرة التي تمكنها من مواصلة مسيرتها وحدها نهايتها، مثلها مثل التلميذ الذي يطوي مراحل الدراسة الخمسة حتى يتخرج في الكلية(وبالطبع لا يعني هذا أنه إنتهى من التعليم، بل يعني أهليته للاستمرار بمفرده دونما حاجة الى معلم أو مدرسة)،وهذه المراحل هي:المرحلة الابتدائية،المرحلة المتوسطة،المرحلة الإعدادية،المرحلة الجامعية،وأخيراً مرحلة الحصول على الدكتوراه، فإذا لم يواصل دكتور الدراسة في الجامعة،فلا يعني هذا أنه ليس جديراً بالدراسة،بل يعني أن لديه من المعلومات ما يمكنه من حل مشكلاته العلمية بالاستعانة بها،ومن الاستمرار في مطالعاته ومواصلة تقدمه ))كتاب (دروس في العقيدة الاسلامية)- ناصر مكارم الشيرازي ص176-
يقول الآية العظمى جعفر سبحاني ما نصه (( السؤال الأول:وحاصله:هب أنه ختمت النبوة التشريعية ، فلماذا ختمت التبليغية منها ؟
توضيحه: إن النبي إذا بعث بشريعة جديدةوجاء بكتاب جديد ، فالنبوة تشريعية وأما إذا بعث لغاية الدعوى والإرشاد إلى أحكاموقوانين سنها الله سبحانه على لسان نبيه المتقدم، فالنبوة تبليغية ، والقسم الأول من الرسل ، قد انحصر في خمسة ، ذكرت أسماؤهم في القران والنصوص المأثورة ، أما الأكثرية منهم ، فكانوا من القسم الثاني وقد بعثوا لترويج الدين النازل على أحدهؤلاء فكانت نبوتهم تبليغية.
حينئذ ، فقد يسأل سائل ويقول: هب أن نبي الإسلام جاء بأكمل الشرائع وأتمها وأجمعها للصلاح وجاء بكل ما يحتاج إليه الإنسان في معاشه ومعاده إلى يوم القيامة ولم يبق لمصلح رأي ولمتفكر نظر ، في أصول الإصلاح و أسسه، لان نبينا (ص) قد أتى بصحيح الرأي و أتقنه و أصلحه في كافة شؤون الحياة ومجالاتها ولأجل ذلك الاكتمال أوصد باب النبوة التبليغية التي منحها الله للأمم السالفة فان الشريعة مهما بلغت من الكمال والتمام لا تستغني عمن يقوم بنشرها وجلائها وتجديدها ، لكي لا تندرس ويتم إبلاغها من السلف إلى الخلف بأسلوب صحيح ، فلماذا أوصد الله هذا الباب بعدما كان مفتوحاً في وجه الأمم الماضية، ولماذا منح الله سبحانه هذه النعمة على السالف من الأمم وبعث فيهم أنبياء مبلغين ومنذرين وحرم الخلف الصالح من الأمم منها ؟ .
الجواب:
إن انفتاح باب النبوة التبليغية في وجه الأمم السالفة وإيصاده بعد نبي الإسلام ليس معناه ان الأمم السالفة استحقت هذه النعمة المعنوية ، لفضيلة تفردت بها، دون الخلف الصالح من الأمم ، أو ان الأمةالإسلامية حرمت لكونها اقل شأناً و أهون من الأمم الخالية - كلا - بل الوجه انالأمم السالفة كانت محتاجة إليها دون الأمة الإسلامية ، فهي في غنى عن أي نبي مبلغ يروج شريعة نبي الإسلام. وذلك ان المجتمعات تتفاوت ادراكاً ورشداً ، فرب مجتمع يكون في تخلفه كالفرد القاصر ، لا يقدر على ان يحتفظ بالتراث الذي وصل إليه ، بل يضيعه كالطفل الذي يمزق كتابه ودفتره غير شاعر بقيمته .ورب مجتمع بلغ من القيم الفكرية والأخلاقية والاجتماعية ، شأواً بعيداً يحتفظ معه بتراثه الدين يواصل إليه ، بل يستثمره استثماراً جيداً فهو عند ذاك غني عن كل مروج يروج دينه ، اومبلغ يذكر منسيه او مرب يرشده إلى القيم لأخلاقية ، او معلم يعلمه معالم دينه ويوضحله ما أشكل من كتابه ، إلى غير ذلك من الشؤون ،فأفراد الأمم السالفة كانوا كالقصر غير بالغين في العقلية الاجتماعية فما كانوا يعرفون قيمة التراث المعنوي الذي وصل اليهم بل كانوا يلعبون به لعب الصبي بكتابه ، بتحريفهم له وتأويله بما يتوافق مع أهوائهم ومشاربهم، ولذا كان يحل بالشريعة اندراس بعد مضي القرون والأجيال ويستولي عليها الصدأ بعد حقبة من الزمان .لهذاولذلك كان على المولى سبحانه ان يبعث فيهم نبي جيل بعد جيل ليذكرهم بدينهم الذي ارتضاه الله لهم ، ويجدد شريعة من قبله ويروج قوله وفعله ويزيل ما علق بها من شوائب بسبب أهواء الناس وتحريفاتهم .
و أما المجتمع البشريبعد بعثة الرسول (ص) ولحوقه بالرفيق الأعلى، فقد بلغ من المعرفة والإدراك والتفتح العقلي والرشد الاجتماعي شأواً يتمكن معه من حفظ تراث نبيه وصيانة كتابه عن طوارق التحريف والضياع ، حتى بلغت عنايته بكتابه الديني إلى تصنيف أنواع التأليف في أحكامه وتفسيره وبلاغته ومفرداته واعرابه وقرائته فأزدهرت تحت راية القرآن ضروب من العلوم والفنون .
فلأجل ذلك الرشد الفكري في المجتمع البشري ، جعلت وظيفة التبليغ والانذار على كاهل نفس الامة حتى تبؤات وظيفة الرسل من التربية والتبليغ، واستغنت عن بعث نبي مجدد على طول الزمان يبلغ رسالة من قبله )) انتهى
اقرأ هذا الكلام جيدا يا زميلنا
.
أنا لا أعرف صاحب الموضوع وسوف أترفق في جوابي فأقول : اعلم أن البشرية لم يكن عقلها في كل الأوقات على مستوى واحد من النضج , وإنما سارت البشرية على النضج حتى بلغت أشده قبيل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم هذا من ناحية ومن ناحية أخرى , فإن الشرائع السابقة لم تكن كاملة موجهة للناس جميعا , وإنما كانت خاصة بقوم معينين لا تتعداهم إلى غيرهم بخلاف رسالة الإسلام الجامعة الموجهة للناس جميعا , بل حتى الإنس والجن وهذا يعني أن الشريعة الخاتمة لها من أصولها وأركانها ما يمكن أن تستمر بدون حاجة إلى نبي أو رسول, وهذا ما تمايزت به عن غيرها من الشرائع ولهذا أضع لك جزءاً من قول علماءك في هذه الجزئية فهي لا تخالف عقيدة المسلمين في هذا الجزء
يقول الآية العظمى مكارم الشيرازي (( ثمة تساؤلات تبرز في موضوع ختم النبوة لا بد من الإشارة إليها :يقول بعضهم إن إرسال الأنبياء فيض إلهي عظيم، فلماذا حُرِمَ أناس في هذا الزمان من هذا الفيض؟ لماذا لا يكون لأهل هذا الزمان هاد وقائد جديد يهديهم ويقودهم؟
إن الذين يقولون هذا قد غفلوا في الحقيقة عن نقطة مهمة،وهيأن حرمان عصرنا لم يكن لعدم جدارتهم،بل لأن قافلة البشرية في هذا العصر قد بلغت في مسيرتها الفكرية وفي وعيها مرحلة تمكنها من إدامة مسيرتها بإتباع الشريعة ،ولنضرب هنا مثلاً: أولو العزم من الأنبياء الذين جاؤوا بدين جديد وبكتاب من السماء،وهم خمسة(نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام) وقد ظهر هؤلاء كل في فترة معينة من الزمان،وسعوا لهداية البشر ووضعهم على طريق التكامل،فأوصل كل منهم القافلة البشرية من مرحلة إلى المرحلة التي تليها وسلمها إلى النبي الذي يليه من أولي العزم،إلى أن بلغت القافلة من مسيرتها إلى الطريق النهائي،كما بلغت القدرة التي تمكنها من مواصلة مسيرتها وحدها نهايتها، مثلها مثل التلميذ الذي يطوي مراحل الدراسة الخمسة حتى يتخرج في الكلية(وبالطبع لا يعني هذا أنه إنتهى من التعليم، بل يعني أهليته للاستمرار بمفرده دونما حاجة الى معلم أو مدرسة)،وهذه المراحل هي:المرحلة الابتدائية،المرحلة المتوسطة،المرحلة الإعدادية،المرحلة الجامعية،وأخيراً مرحلة الحصول على الدكتوراه، فإذا لم يواصل دكتور الدراسة في الجامعة،فلا يعني هذا أنه ليس جديراً بالدراسة،بل يعني أن لديه من المعلومات ما يمكنه من حل مشكلاته العلمية بالاستعانة بها،ومن الاستمرار في مطالعاته ومواصلة تقدمه ))كتاب (دروس في العقيدة الاسلامية)- ناصر مكارم الشيرازي ص176-
يقول الآية العظمى جعفر سبحاني ما نصه (( السؤال الأول:وحاصله:هب أنه ختمت النبوة التشريعية ، فلماذا ختمت التبليغية منها ؟
توضيحه: إن النبي إذا بعث بشريعة جديدةوجاء بكتاب جديد ، فالنبوة تشريعية وأما إذا بعث لغاية الدعوى والإرشاد إلى أحكاموقوانين سنها الله سبحانه على لسان نبيه المتقدم، فالنبوة تبليغية ، والقسم الأول من الرسل ، قد انحصر في خمسة ، ذكرت أسماؤهم في القران والنصوص المأثورة ، أما الأكثرية منهم ، فكانوا من القسم الثاني وقد بعثوا لترويج الدين النازل على أحدهؤلاء فكانت نبوتهم تبليغية.
حينئذ ، فقد يسأل سائل ويقول: هب أن نبي الإسلام جاء بأكمل الشرائع وأتمها وأجمعها للصلاح وجاء بكل ما يحتاج إليه الإنسان في معاشه ومعاده إلى يوم القيامة ولم يبق لمصلح رأي ولمتفكر نظر ، في أصول الإصلاح و أسسه، لان نبينا (ص) قد أتى بصحيح الرأي و أتقنه و أصلحه في كافة شؤون الحياة ومجالاتها ولأجل ذلك الاكتمال أوصد باب النبوة التبليغية التي منحها الله للأمم السالفة فان الشريعة مهما بلغت من الكمال والتمام لا تستغني عمن يقوم بنشرها وجلائها وتجديدها ، لكي لا تندرس ويتم إبلاغها من السلف إلى الخلف بأسلوب صحيح ، فلماذا أوصد الله هذا الباب بعدما كان مفتوحاً في وجه الأمم الماضية، ولماذا منح الله سبحانه هذه النعمة على السالف من الأمم وبعث فيهم أنبياء مبلغين ومنذرين وحرم الخلف الصالح من الأمم منها ؟ .
الجواب:
إن انفتاح باب النبوة التبليغية في وجه الأمم السالفة وإيصاده بعد نبي الإسلام ليس معناه ان الأمم السالفة استحقت هذه النعمة المعنوية ، لفضيلة تفردت بها، دون الخلف الصالح من الأمم ، أو ان الأمةالإسلامية حرمت لكونها اقل شأناً و أهون من الأمم الخالية - كلا - بل الوجه انالأمم السالفة كانت محتاجة إليها دون الأمة الإسلامية ، فهي في غنى عن أي نبي مبلغ يروج شريعة نبي الإسلام. وذلك ان المجتمعات تتفاوت ادراكاً ورشداً ، فرب مجتمع يكون في تخلفه كالفرد القاصر ، لا يقدر على ان يحتفظ بالتراث الذي وصل إليه ، بل يضيعه كالطفل الذي يمزق كتابه ودفتره غير شاعر بقيمته .ورب مجتمع بلغ من القيم الفكرية والأخلاقية والاجتماعية ، شأواً بعيداً يحتفظ معه بتراثه الدين يواصل إليه ، بل يستثمره استثماراً جيداً فهو عند ذاك غني عن كل مروج يروج دينه ، اومبلغ يذكر منسيه او مرب يرشده إلى القيم لأخلاقية ، او معلم يعلمه معالم دينه ويوضحله ما أشكل من كتابه ، إلى غير ذلك من الشؤون ،فأفراد الأمم السالفة كانوا كالقصر غير بالغين في العقلية الاجتماعية فما كانوا يعرفون قيمة التراث المعنوي الذي وصل اليهم بل كانوا يلعبون به لعب الصبي بكتابه ، بتحريفهم له وتأويله بما يتوافق مع أهوائهم ومشاربهم، ولذا كان يحل بالشريعة اندراس بعد مضي القرون والأجيال ويستولي عليها الصدأ بعد حقبة من الزمان .لهذاولذلك كان على المولى سبحانه ان يبعث فيهم نبي جيل بعد جيل ليذكرهم بدينهم الذي ارتضاه الله لهم ، ويجدد شريعة من قبله ويروج قوله وفعله ويزيل ما علق بها من شوائب بسبب أهواء الناس وتحريفاتهم .
و أما المجتمع البشريبعد بعثة الرسول (ص) ولحوقه بالرفيق الأعلى، فقد بلغ من المعرفة والإدراك والتفتح العقلي والرشد الاجتماعي شأواً يتمكن معه من حفظ تراث نبيه وصيانة كتابه عن طوارق التحريف والضياع ، حتى بلغت عنايته بكتابه الديني إلى تصنيف أنواع التأليف في أحكامه وتفسيره وبلاغته ومفرداته واعرابه وقرائته فأزدهرت تحت راية القرآن ضروب من العلوم والفنون .
فلأجل ذلك الرشد الفكري في المجتمع البشري ، جعلت وظيفة التبليغ والانذار على كاهل نفس الامة حتى تبؤات وظيفة الرسل من التربية والتبليغ، واستغنت عن بعث نبي مجدد على طول الزمان يبلغ رسالة من قبله )) انتهى
اقرأ هذا الكلام جيدا يا زميلنا
.
أظنك الآن يا زميلنا علمت أن مهمة الأنبياء التبليغية يقوم بها علماء المسلمين , فمرونة الشريعة الإسلامية وقدرة عقل المسلم على إستنزالها في ظروف حياته مع كونها شريعة خاتمة صالحة لكل زمان ومكان , ألغت الحاجة إلى أنبياء أو معصومين ليقودوا الأمة , وهذا من كلام علماءك الفائت , فتأمله وتدبره ولو كان عندك سؤال فهاته
.
.
الرحيق المختوم
عضو ذهبي
ماادري اضحك والا التزم في هذا الموضوع الذي يعد الفريد من نوعه
بابا انتا في مخ والا مافي علشان هذا كلام قرقر
يا بو الشباب
الموضوع ما يحتاج كلام
موسى عليه الصلاة والسلام لم يكن خاتم المرسلين وقد اتى من بعده
كثير من الانبياء
حتى يشاء الله
ان يتم الامر على يدي رسولنا الكريم صلى الله عليه واله وسلم
ويكمل الرساله التي هي نفسها رسالة موسى وكل الانبياء
مابقي الا ان يحملها المسلمين من بعده وينشرونها في بقاع الارض
وقد تم ذلك على ايدي الابطال من الصحابة والتابعين ومن تبعهم الى يومنا هذا
وجود امام منصب بعد النبي معناه انه يوحى اليه ومعنى هذا ان الدين ناقص ولم يكمل
انتهى الكلام انتا في مألوووم
وسلملي على قوووووقل
بابا انتا في مخ والا مافي علشان هذا كلام قرقر
يا بو الشباب
الموضوع ما يحتاج كلام
موسى عليه الصلاة والسلام لم يكن خاتم المرسلين وقد اتى من بعده
كثير من الانبياء
حتى يشاء الله
ان يتم الامر على يدي رسولنا الكريم صلى الله عليه واله وسلم
ويكمل الرساله التي هي نفسها رسالة موسى وكل الانبياء
مابقي الا ان يحملها المسلمين من بعده وينشرونها في بقاع الارض
وقد تم ذلك على ايدي الابطال من الصحابة والتابعين ومن تبعهم الى يومنا هذا
وجود امام منصب بعد النبي معناه انه يوحى اليه ومعنى هذا ان الدين ناقص ولم يكمل
انتهى الكلام انتا في مألوووم
وسلملي على قوووووقل
عزيزة النفس
عضو ذهبي
انت مسلم ؟؟
بصراحه استغرب هالسؤال يطلع من ناس يقولون عن نفسهم مسلمين
موضوعك كله غلط بغلط والاغرب انك تقول عن نفسك مسلم وتسأل سؤال مثل هذا
هل محمد صلى الله عليه وسلم بعقيدتكم خاتم الانبياء والرسل ؟؟؟ والله مو بعيده تقول لا بس اذا جاوبت بتعرف ان موضوعك حامض وما يسأله انسان مسلم ابدا
شلون تقارن نبي ب علي رضي الله عنه قياسك باطل !!
الله سبحانه وتعالى ختم الانبياء والرسل بمحمد صلى الله عليه وسلم فلا نبي بعد محمد ولا رسول بعد محمد عليه الصلاة والسلام
الايه هذي شنو موقعها عندكم لانكم دايما ما تديرون لها بال قال تعالى " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا "
يعني خلاص الاسلام والدين من بعد محمد تام وكامل وغير ناقص لكن انتوا تقولون العكس
شغلوا العقل اللي عطاكم اياه رب العباد ولا علطول حاطينه اوف
بصراحه استغرب هالسؤال يطلع من ناس يقولون عن نفسهم مسلمين
موضوعك كله غلط بغلط والاغرب انك تقول عن نفسك مسلم وتسأل سؤال مثل هذا
هل محمد صلى الله عليه وسلم بعقيدتكم خاتم الانبياء والرسل ؟؟؟ والله مو بعيده تقول لا بس اذا جاوبت بتعرف ان موضوعك حامض وما يسأله انسان مسلم ابدا
شلون تقارن نبي ب علي رضي الله عنه قياسك باطل !!
الله سبحانه وتعالى ختم الانبياء والرسل بمحمد صلى الله عليه وسلم فلا نبي بعد محمد ولا رسول بعد محمد عليه الصلاة والسلام
الايه هذي شنو موقعها عندكم لانكم دايما ما تديرون لها بال قال تعالى " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا "
يعني خلاص الاسلام والدين من بعد محمد تام وكامل وغير ناقص لكن انتوا تقولون العكس
شغلوا العقل اللي عطاكم اياه رب العباد ولا علطول حاطينه اوف
منصورابوحسين
عضو ذهبي
يا حبيبي نبوة موسى لا تثبت نبوة محمد
ووصية يوشع لا تثبت وصية علي
ووصية يوشع لا تثبت وصية علي
- الحالة