الآن على قناة المحور يشتمون الكويت

السعيدي

عضو مميز
ياجماعه

ياجماعه ليش مافيكم حميه........ ليش صياح الضحه ما تسمعونه

ياجماعه ما اقوووووووووووول الا الله يرحم عبدالله الاحمد _ الابح_ فعلا حنا محتاجين شخصا مثل الابح الله يرحمه الى كان مخلى الناس تعرف حجمها وتعرف الاحترام
ياترى هل راح يطلع لنا واحد مثل الابح؟
سؤال يفرض نفسه..........................................
الى يبى يعرف عن الابح يسال اى شخص كبير با السن ويفيده
 

ILoveUYaKuwait

عضو فعال
يجب أن نركز على السبب وأصل المشكلة وليس النتيجة. هل فعلا تم تعذيب المجرمين المصريين بـ(مية نار) كما ذكروا؟ هل تم تعذيبهم جسديا أيا كان نوع هذا التعذيب؟ أعتقد أن الفعل هذا لم تفعله إلا زمرة صدام الذين هم خبراء التعذيب في العالم وأسوء من اليهود. مع أني شخصيا أشك في رواية الطرف المصري لكن القضاء هو الذي سيثبت ذلك أو ينفيه. عموما إذا حصل تعذيب على نحو جسدي بشع من قبل الضباط الكويتيين أتمنى أن ينالوا عقابهم لأنهم يشوهون صورة الضابط الكويتي النزيه والشريف ويجعلون البلد هدفا لأاسهم الصحفيين الفاضيين وبعض الجهلة والمرتزقة والكثير من حساد الكويت. المضحك المبكي أن بعضنا يقول أن موضوع التعذيب على ايدي الشرطة والمباحث قد استشرى في مصر وأصبح في الوطن العربي ظاهرة وكما ذكروا "لا تعايرني ولا أعايرك". فمنذ متى نقارن أنفسنا بالدول في خرابها ونجعلها مثالا لنا ونتسابق في التخلف والفساد. نتمنى من الحكومتين وضع حد لهذا الموضوع الذي استغله أهل العقول الخاوية و"لملمة" الموضوع بتحرك جاد والإسراع في التحقيقات حتى يفهم الشعب المصري أن ماحصل حالة شاذة وأننا لسنا دولة ديكتاتورية. الشعب الكويتي ليس عزيزة المفرج أو فؤاد هاشم والشعب المصري ليس مصطفى بكري ورئيس تحرير جريدة الأهرام! كيف اختزل شعب مكون من 60 مليون شخص تقريبا وشعب يقدر بمليون شخص في هذه الأشخاص الغبية!! أما برنامج المحور فمن دون قضايا ومشاكل لم يكن ليستمر وإثارة المشاكل وتضخيمها من عادة الإعلام خاصة في مثل هذه البرامج. أتمنى من الحكومة أن تنتبه كما ذكر البعض لموضوع العمالة المصرية والعمالة عموما وأن تضع خطة على مدى 10 أو 20 أو حتى 50 سنة للتكويت فإلى متى نعتمد على الآخرين!؟
 

المقهور

عضو فعال
انا شفت الحلقة والصراحة عزيزة المفرج صج فشلتنا المذيع يسألها هل يجوز للضابط أن يعذب المتهمين بمية نار ترد عليه بسؤال وهل يجوز للمتهم ان يتهجم علي الضابط .. فيقول لها أنا أتكلم عن انسان من لحم ودم وبيتعذب بمية نار وأيضا تدافع عن الضابط وتقول وهل رجال الامن حيوانات وطبعا بالنسبة لي تبريرها غير منطقي ومهما عمل المتهم لا يجوز تعذيبه بهذه الطريقة . واتصل بعد ذلك نائب رئيس تحرير جريدة الاهرام ومن ضمن كلامه ان مصر لها دور رئيسي في تحرير الكويت ولو مصر مش مدخلة لكانت الكويت لغاية الان محتلة .. والجيش المصري كان في الخطوط الاولي في الحرب .. وصراحة كلامه ضحكني وقهرني في نفس الوقت . وطبعا لا أنسي المتكلم الاول كان المرتزق الحقير مصطفي بكري وكان يهاجم الصحافة الكويتية .. وتبون الصج ؟ زين سوا فيهم فؤاد الهاشم لو اني ما أحبه بس عالاقل برد جبودنا في المصاروة الله لا يوفقهم
 

الديفي

عضو بلاتيني
للتو كنت اقرأ مجلة الاسبوع "الصفراء" لبطل كوبونات النفط واحد ايتام صدام مصطفى بكري

وقد وضعو كاريكاتير وقح طبعاً يظهر فيه المتهم بالتزوير وبلإعتداء على رجال الشرطه بالكويت بأنه شخص مسالم وتم الاعتداء عليه

222.jpg
 

الفراشة

عضو مخضرم
بصراحه برد كبدي فؤاد الهاشم في رده

لا تعايرني.. ولا أعايرك!!
.. قبل سنوات طويلة، نشرت مجلة »تايم« الامريكية تقريرا صحافيا عن.. »الاماكن السياحية في وسط العاصمة المصرية ـ القاهرة«، ومن اطرف ما جاء في تقرير المراسل انه حين طلب اعداد هذا التقرير اخبروه بضرورة الحصول على موافقة وزارة الاعلام ووزارة الداخلية، ويقول انه.. »تفهم ضرورة الحصول على ترخيص من الاعلام، لكن.. لماذا الداخلية؟« فجاء جواب المسؤول المصري.. »حتى يرافقك عدد من رجال الامن«! كتب المراسل تقريره وارسله الى مجلته في نيويورك التي نشرته كاملا، ومن اهم ما جاء فيه تلك الفقرة التي يقول فيها.. »الناس هنا تشعر بالرعب يطل من عيونها حين يقوم الضباط ـ والذين يرتدون ملابس مدنية ـ وهم برفقتي بإبراز بطاقاتهم عندما نريد الدخول الى مكان ما، لقد كانت هذه البطاقات تفعل مفعول السحر وتفتح الابواب المغلقة، وتجعل الجميع ـ بلا استثناء ـ يتراجعون الى الوراء حتى تلتصق ظهورهم.. بالجدران«! تذكرت تلك الحكاية وأنا اقرأ واطالع ذلك الهجوم الكاسح الذي قاده عدد كبير من كتاب المقالات في الصحف القومية ـ التابعة للحكومة ـ وصحف المعارضة في مصر ضد الكويت وكل شيء فيها حول قضية المصريين اللذين قبض عليهما في احد مراكز الشرطة الكويتية وتعرضا.. للضرب! قبل شهور، شاهد سكان القاهرة واقاليمها بملايينها السبعة عشر شريط »بلوتوث« لضابط شرطة مصري يعتدى على سائق »ميكروباص« وبمساعدة من »امين الشرطة« حيث جرى ضربه و»هتك عرضه« في قضية تناولها الرأي العام في مصر لشهور طويلة، ثم قضية الصبي الذي سقط ميتا بعد دقائق من خروجه من مركز شرطة في منطقة »المنصورة«، والزميلة »درية الملطاوي« ـ من مجلة »صباح الخير« في عددها الصادر في 2007/8/28، صفحة 15 نشرت في عمودها المعنون بـ »بالفاكس« رسالة من مواطن مصري اسمه »طارق رشاد عبدالحميد السيد« يعمل في التلفزيون يقول فيها ان ضابط شرطة اعتقله بتهمة تجارة المخدرات مع ان الشخص المطلوب يتشابه معه في الاسم الاول والثاني ويختلف في الاسم الثالث والرابع، وقد تعرض للضرب والحرق بأعقاب السجائر، ثم ضربوا ابنه وزوجته وصادروا جهازي هاتف جوال لهما، وعندما توقع ظهور الحقيقة عند عرضه على وكيل النيابة تفاجأ بأن هذا الاخير »ألعن« من الضابط اذ بادره بالشتائم والاهانات »وألبسه« تهمة المخدرات ليدخل على اثرها سجن »ليمان أبو زعبل الصناعي 2 عنبر أ غرفة 4/2 بعد ان »طسّه« القاضي بخمس سنوات.. سجنا«!
ونشرت صحيفة »الحياة« اللندنية خبرا عن اعتقال محام من محافظة القليوبية تعرض ـ في قسم الشرطة ـ لاعتداءات بدنية و.. »تحرشات جنسية« واكل ضربا.. »لم يأكله كلب دخل مسجداً«.. كما يقول المصريون!
الكتاب الصحافيون شنوا هجوما حادا ضد الكويت وكأنهم اكتشفوا ـ فجأة ـ ان »للمواطن المصري كرامة« بعد ان عودتهم حكومتهم على ان تسعيرة »المصري الغلبان« حين يموت في حادث قطار هو تعويض اهله بـ »2000 جنيه« ـ أي ما يعادل مائة دينار كويتي أو ثلاثمائة دولار امريكي أي ما يساوي سعر غسالة كورية في السوق الحرة بمطار القاهرة ـ اما حكاية.. »احنا اللي حررنا بلدكم من الغزو واحنا اللي رجعناكم واحنا و.. احنا«، فهذا القول مردود عليه بأن نقول.. »واحنا اللي اعطيناكم قروضا ومساعدات وهبات طيلة اربعة عقود، وقاتل جنودنا معكم في 67 و1973 وحرب الاستنزاف و.. و..«، وكما يقول المثل المصري الشهير.. »لا تعايرني ولا اعايرك.. ده الهم طايلني و.. طايلك«! تحدث هؤلاء ـ ايضا ـ في مقالاتهم عن.. »هروب رجال الشرطة وضباطها في الكويت لحظة الغزو العراقي«، ونقول لهؤلاء.. »هروب الشرطة عندنا ـ ان حدث ـ هو اهون من هروب.. نواب القروض ونواب الرشاوى ونواب العبارات الغارقة ونواب المخدرات ونواب العمارات المتساقطة و.. غيرهم!! لا اعني ـ من حديثي هذا ـ ان ابرئ وزارة الداخلية الكويتية مما حدث لهؤلاء المصريين، ولكن في نفس الوقت احاول تنبيه الزملاء في مصر بألا تأخذهم الحمية الفارغة على قضية فردية خاسرة، وان يسألوا انفسهم اولا.. »لماذا لم توفر بلدهم لقمة لهؤلاء لكي لا يضطروا للبحث عنها في الغربة؟ على الاقل، حتى »يستمتعوا« بتعذيب ضباط الشرطة المصريين الذين كانوا اول من اخترع اسلوب.. »نفخ المعتقلين« في زنازين مراكز البوليس وسجون الاستخبارات و.. معتقلاتها!

تاريخ النشر: الاحد 2/9/2007
 

وجهة نظر

عضو فعال
لا تزعلون يا شباب أذا قالوا : أن الكويتيين مغرورين !!
الحين تطقون الناس وما تبون أحد يتكلم ؟
والله زين يبه
ليش الناس عبيد عندكم
ومنو هذي بنت المفرج اللي حاطه نفسها وكيلة عن الكويتيين
وهي ماتحب 99% من الشعب الكويتي ..
لاتقنعوني أن فيه أحد يكتب في جريدة الحرامية ... صاحب مبدأ وطني حر ...
.
 

ستالايت

عضو بلاتيني
متى يأتي اليوم الذي تكون الكويت فيه قوية الرأي متى هذا اليوم ؟
أم علينا أن نندم مدى العمر بأننا أصبحنا كنساء في مجتمع قائده الرجل ...

 

the man

عضو فعال
الآن على قناة المحور المصرية يهاجمون الكويت والسعودية والخليج بخصوص تعذيب المصريين ، من تقديم معتز الدمرداش ومذيعة أخرى ، وعزيزة المفرج فشّلتنا ... لم أسمع مداخلتها كاملة لكن المقدمين خلصوا إلى نتيجة بعد انتهاء مكالمتها إلى أنها تبرر وتبارك التعذيب الذي قام به الضابطان الكويتيان ...

المصريين لا زالوا يعايروننا بانهم حررونا ... وأنهم يمتلكون شفافية ولم يهاجموا يوما حكاكما عربيةأو شعوبا عربية ... هذه كانت مداخلة سيد علي / نائب رئيس تحرير الأهرام ... الذي وصف صحفيينا أنهم مراهقون صحفيون ...


معتز الدمرداش ذلك السمين المدربح لا اعلم لماذا شايل علي الكويت. أنا الي يضحكني فيه هو رزته لساعته الاوديمار بياجيه التي تعادل 6 الاف دينار.
 

الدبلوماسي

عضو ذهبي
بصراحه برد كبدي فؤاد الهاشم في رده

لا تعايرني.. ولا أعايرك!!
.. قبل سنوات طويلة، نشرت مجلة »تايم« الامريكية تقريرا صحافيا عن.. »الاماكن السياحية في وسط العاصمة المصرية ـ القاهرة«، ومن اطرف ما جاء في تقرير المراسل انه حين طلب اعداد هذا التقرير اخبروه بضرورة الحصول على موافقة وزارة الاعلام ووزارة الداخلية، ويقول انه.. »تفهم ضرورة الحصول على ترخيص من الاعلام، لكن.. لماذا الداخلية؟« فجاء جواب المسؤول المصري.. »حتى يرافقك عدد من رجال الامن«! كتب المراسل تقريره وارسله الى مجلته في نيويورك التي نشرته كاملا، ومن اهم ما جاء فيه تلك الفقرة التي يقول فيها.. »الناس هنا تشعر بالرعب يطل من عيونها حين يقوم الضباط ـ والذين يرتدون ملابس مدنية ـ وهم برفقتي بإبراز بطاقاتهم عندما نريد الدخول الى مكان ما، لقد كانت هذه البطاقات تفعل مفعول السحر وتفتح الابواب المغلقة، وتجعل الجميع ـ بلا استثناء ـ يتراجعون الى الوراء حتى تلتصق ظهورهم.. بالجدران«! تذكرت تلك الحكاية وأنا اقرأ واطالع ذلك الهجوم الكاسح الذي قاده عدد كبير من كتاب المقالات في الصحف القومية ـ التابعة للحكومة ـ وصحف المعارضة في مصر ضد الكويت وكل شيء فيها حول قضية المصريين اللذين قبض عليهما في احد مراكز الشرطة الكويتية وتعرضا.. للضرب! قبل شهور، شاهد سكان القاهرة واقاليمها بملايينها السبعة عشر شريط »بلوتوث« لضابط شرطة مصري يعتدى على سائق »ميكروباص« وبمساعدة من »امين الشرطة« حيث جرى ضربه و»هتك عرضه« في قضية تناولها الرأي العام في مصر لشهور طويلة، ثم قضية الصبي الذي سقط ميتا بعد دقائق من خروجه من مركز شرطة في منطقة »المنصورة«، والزميلة »درية الملطاوي« ـ من مجلة »صباح الخير« في عددها الصادر في 2007/8/28، صفحة 15 نشرت في عمودها المعنون بـ »بالفاكس« رسالة من مواطن مصري اسمه »طارق رشاد عبدالحميد السيد« يعمل في التلفزيون يقول فيها ان ضابط شرطة اعتقله بتهمة تجارة المخدرات مع ان الشخص المطلوب يتشابه معه في الاسم الاول والثاني ويختلف في الاسم الثالث والرابع، وقد تعرض للضرب والحرق بأعقاب السجائر، ثم ضربوا ابنه وزوجته وصادروا جهازي هاتف جوال لهما، وعندما توقع ظهور الحقيقة عند عرضه على وكيل النيابة تفاجأ بأن هذا الاخير »ألعن« من الضابط اذ بادره بالشتائم والاهانات »وألبسه« تهمة المخدرات ليدخل على اثرها سجن »ليمان أبو زعبل الصناعي 2 عنبر أ غرفة 4/2 بعد ان »طسّه« القاضي بخمس سنوات.. سجنا«!
ونشرت صحيفة »الحياة« اللندنية خبرا عن اعتقال محام من محافظة القليوبية تعرض ـ في قسم الشرطة ـ لاعتداءات بدنية و.. »تحرشات جنسية« واكل ضربا.. »لم يأكله كلب دخل مسجداً«.. كما يقول المصريون!
الكتاب الصحافيون شنوا هجوما حادا ضد الكويت وكأنهم اكتشفوا ـ فجأة ـ ان »للمواطن المصري كرامة« بعد ان عودتهم حكومتهم على ان تسعيرة »المصري الغلبان« حين يموت في حادث قطار هو تعويض اهله بـ »2000 جنيه« ـ أي ما يعادل مائة دينار كويتي أو ثلاثمائة دولار امريكي أي ما يساوي سعر غسالة كورية في السوق الحرة بمطار القاهرة ـ اما حكاية.. »احنا اللي حررنا بلدكم من الغزو واحنا اللي رجعناكم واحنا و.. احنا«، فهذا القول مردود عليه بأن نقول.. »واحنا اللي اعطيناكم قروضا ومساعدات وهبات طيلة اربعة عقود، وقاتل جنودنا معكم في 67 و1973 وحرب الاستنزاف و.. و..«، وكما يقول المثل المصري الشهير.. »لا تعايرني ولا اعايرك.. ده الهم طايلني و.. طايلك«! تحدث هؤلاء ـ ايضا ـ في مقالاتهم عن.. »هروب رجال الشرطة وضباطها في الكويت لحظة الغزو العراقي«، ونقول لهؤلاء.. »هروب الشرطة عندنا ـ ان حدث ـ هو اهون من هروب.. نواب القروض ونواب الرشاوى ونواب العبارات الغارقة ونواب المخدرات ونواب العمارات المتساقطة و.. غيرهم!! لا اعني ـ من حديثي هذا ـ ان ابرئ وزارة الداخلية الكويتية مما حدث لهؤلاء المصريين، ولكن في نفس الوقت احاول تنبيه الزملاء في مصر بألا تأخذهم الحمية الفارغة على قضية فردية خاسرة، وان يسألوا انفسهم اولا.. »لماذا لم توفر بلدهم لقمة لهؤلاء لكي لا يضطروا للبحث عنها في الغربة؟ على الاقل، حتى »يستمتعوا« بتعذيب ضباط الشرطة المصريين الذين كانوا اول من اخترع اسلوب.. »نفخ المعتقلين« في زنازين مراكز البوليس وسجون الاستخبارات و.. معتقلاتها!

تاريخ النشر: الاحد 2/9/2007


صدق وهو كذوب
 

rod

عضو مميز
معتز ابن ماما كريمه والبرنامج تسعون دقيقه تقليدا ل برامج التوك شو الامريكيه

فستون دقيقه الامريكي يتكون من مجموعه من اكبر مذيعي المحطات الامريكيه ويناقشون اهم ما حصل في الاسبوع من مواضيع تهم المواطن وتشكو البيروقراطيه

لكن معتز بواسطة امه وابوه فشل في الامبي سي في لندن واتى بفشله الى المحور فهو يستغبي كل مره ويهول ويحاول استخفاف دمه الثقيل
برنامج تافه ومواصيع اتفه حيث انها تعتمد على مدح كبار المسؤولين ومهاجمة من لا يهش ولا ينش ,, يعني تابلويد مصري في مدح الفاسدين من ربعهم ...

يا خيبة ماما كريمه بعيالها الي كبرت ...;)

فمعتز يشابه يونس شلبي في تلك المسرحيه (الي ما يجمعش ) :باكي::باكي::باكي:
 

عين شمس

عضو فعال
حين يصل الأمر إلى حد التهجم على رجال الأمن الكويتيين من قبل وافدين أيا كانت جنسيتهم ! علاوة على أن هؤلاء الوافدين تم ضبطهم متلبسين في جريمة تزوير محررات رسمية ..
أعتقد أنه في مثل تلك الأحوال لا بأس من تنحية القانون جانبا و تطبيق الأحكام العرفية بحق هؤلاء المرتزقة !!
طالما أن تطبيق القانون بحذافيره يعيق سير العدالة و طالما أن القيود التي يحد بها القانون من سلطات رجال الأمن أثناء أداء واجباتهم في حماية البلد من شرور هؤلاء المجرمين تسمح لهم بالإفلات بأفعالهم الاجرامية الدنيئة .. فبالتأكيد أنه من واجب كل مواطن غيور على مصلحة البلد أن يطالب بتعليق الالتزام بهذا القانون لتأديب هؤلاء وفق الطريقة التي تتفق مع ثقافتهم .. فالحوار و التحقيق في اطار قانوني لا ينفع مع " الحوش " !!


ربما يرفض المؤمنون بالقانون كنص من دون روح كلامي .. لكن البلد لن يتخلص من نصابي مصر الا بالشدة و الحزم ...

فهيبة الكويت عندنا أغلى من مصر و شعب مصر
و ليشرب أخوتنا في مصر من مية البحر :)
 
أعلى