زين قبل البيع

بيان

عضو بلاتيني
ZainBldgmini.gif


في حركه مثيره من زين

نعلم علم اليقين ما قالته الحكومه لشركات الاتصالات بعد التعديات التي قامت بها من وضع شبكات تقويه دون تراخيص وكلفت تلك الطريقه ان قامت الحكومه بازاله العديد من شبكات التقويه في مناطق الكويت .

نعم نحن نقف مع الشركات في حقها في تقويه شبكاتها وان كنا نآمن ان التطوير الذي تقوم به الشركات يقوم على السعات وليس على جوده الخدمه .

شركه فيفا عندما انطلقت قامت بوضع سيارات متنقله كشبكه وكانت غير مرخصه وازيلت منها العديد وكذلك الوطنيه للاتصالات وضعك شبكات وازيلت .

لكن

تبقى

زين

زين الشركه التي ولدت من رحم الحكومه وبيعت بالتجزئه للقطاع الخاص والتي تديرها باكملها شركه كويتيه لو حاولنا ان نميزها عن شركه الوطنيه التي تدار من قبل شركه كيو تل القطريه او فيفا التي تدار من قبل شركه الاتصالات السعوديه

الشركتان الوطنيه وفيفا لم تفعل ما فعلته زين

زين في غفله من الاعين الحكوميه التي لا نعلم موقفها

وبعيد عن القانون والحقوق والواجبات

قامت بالبناء على ارض الدوله التي رعتها ومكنتها من الكبر والتوسع دون ترخيص في مناطق عده من المنطقه العاشره وعلى سبيل المثال المحطه الواقعه في الصباحيه قطعه ١ وكذلك المحطه الواقعه على طريق الزور الوفره .

قامت زين بفعل غريب مستنكر بالبناء داخل المناطق السكنيه في ظلام الليل وينتهي العمل في الصباح الباكر ليتفاجآ الساكنون فجآه ان هذه الجلبه ولدت لهم محطه دون سابق انذار .

وكما يفعل الخارجون على القانون بستار الليل فعلت زين

منا الى لجنه الازاله

التي لم ترحم شجره ولا مظله ولا سور او ديوانيه

ماذا انتم فاعلون امام زين
 

ابو ساره

عضو ذهبي

اينما تواجد اسم شركات ( الخرافي ) فأعلم بأن التجاوز علي القانون قد وقع

وايضاً أعلم بأنه مازال يسرق من خيرات هذا الوطن برضاء الحكومه المتعاونه

فوالله لو لم يجد وطن كالكويت بالازمه الماليه السابقه كان خلته عشرين سنه قدام

ما يعوض خسايرها ولكن ماذا نقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل


اقول للخرافيه ناصر عابد الدينار واخوه جاسم اسوأ رئيس مجلس مر بالتاريخ

اخرتكم ( حفره ) مترين في متر وقطعة قماش قيمتها ربع دينار وتحاسبون

كيف جمعتم هالاموال وفيما انفقتموها

( الي مزبلة التاريخ )
 

البرواز

عضو مميز


اذبحونا في المسجات عليك مبلغ وقدره يرجي السداد باقرب فرصه حتي لو 10 دينار

واخرتها يبون فلوسهم قبل بيعها


 
أعلى