نقلا عن جريدة جنوب السرة
قال النائب مسلم البراك إن في أول أيام عيد الفطر وتحديدا في نقطة بوابة طهران في المجال الجوي بين الكويت وإيران تم الإيعاز بالخطأ لطائرتين كويتيتين إحداهما قادمة من بنغلادش والأخرى مغادرة من الكويت بالتحليق على مستوى 28 ألف قدم وكاد يحدث تصادم بينهما لولا رحمة الله .
والكارثة إن الطائرة المغادرة لمطار الكويت كانت تقل صاحب السمو حفظه الله ومتوجه إلى منغوليا ، ونطالب وزير المواصلات بإبلاغنا عن الإجراءات التي اتخذت ولماذا تأخرت نتائج التحقيق في مثل هذا الأمر .
ورد الوزير البصيري على كلام النائب مسلم البراك بالقول إن هناك تحقيقا يجري على أعلى المستويات في الطيران المدني وسيتم الاعلان عن ملابسات الأمر بعد الانتهاء من التحقيقات وظهور النتائج
تعليقي : -
ارى انه الموضوع فيه لبس اما من الجريدة او من البراك
حسب معرفتي في امور الطيران انه الارتفاعات محدده عالميا وهي كالتالي :
اذا كان اتجاه الطائرة مع عقارب الساعه يكون الارتفاع فردي
اذا كان اتجاه الظائرة عكس عقارب الطائرة يكون زوجي
وبما ان الطائرتيين اللي تكلم عنهم البراك وحدة قادمة من بنغلاديش يعني عكس عقارب الساعه بالنسبه لمطار الكويت
والاخرى مغادرة من الكويت في اتجاه منغوليا وتكون مع عقارب الساعه
يعني الطائرتان في اتجاهيين متعاكسيين فمن المفترض وعلى اسوء الاحتمالات ان تكون واحده على ارتفاع 28 الف والاخرى اما على 27 او 29 الف
ممكن الخطأ وكما اتصوره هو اثناء انتقال احدى الطائرتيين من ارتفاع الى اخر تصادف وجود الطائرة الاخرى بالقرب منه وهذا خطأ يسمى في لغة الطيران خطأ بشري
البراك يقول انهم بالقرب من نقطة بوابة طهران بالمجال الجوي بين الكويت وايران
اعتقد انها قريبه جدا جدا وصعب تصل الطائرة الى ارتفاع 28 الف قدم واعتقد ايضا ان الكنترول في هذه النقطة ليس بيد دولة الكويت
من المعروف انه اي طائرة تغادر الى جهة الشرق من الكويت تسلك نقطة تسمى الوفرة وهي على حدود الكويت البحريه جهة الجنوب ووقتها يكون ارتفاع الطائرة لا يزيد عن 10 الاف قدم
بينما ان وصلت الطائرة الى حدود ال 28 الف قدم تكون قد اقتربت من البحرين تقريبا
اعتقد انها هناك خطأ
اما من الجريدة او من البراك نفسه او السالفه فيها ان وخصوصا انه اسم الامير موجود في الموضوع
قال النائب مسلم البراك إن في أول أيام عيد الفطر وتحديدا في نقطة بوابة طهران في المجال الجوي بين الكويت وإيران تم الإيعاز بالخطأ لطائرتين كويتيتين إحداهما قادمة من بنغلادش والأخرى مغادرة من الكويت بالتحليق على مستوى 28 ألف قدم وكاد يحدث تصادم بينهما لولا رحمة الله .
والكارثة إن الطائرة المغادرة لمطار الكويت كانت تقل صاحب السمو حفظه الله ومتوجه إلى منغوليا ، ونطالب وزير المواصلات بإبلاغنا عن الإجراءات التي اتخذت ولماذا تأخرت نتائج التحقيق في مثل هذا الأمر .
ورد الوزير البصيري على كلام النائب مسلم البراك بالقول إن هناك تحقيقا يجري على أعلى المستويات في الطيران المدني وسيتم الاعلان عن ملابسات الأمر بعد الانتهاء من التحقيقات وظهور النتائج
تعليقي : -
ارى انه الموضوع فيه لبس اما من الجريدة او من البراك
حسب معرفتي في امور الطيران انه الارتفاعات محدده عالميا وهي كالتالي :
اذا كان اتجاه الطائرة مع عقارب الساعه يكون الارتفاع فردي
اذا كان اتجاه الظائرة عكس عقارب الطائرة يكون زوجي
وبما ان الطائرتيين اللي تكلم عنهم البراك وحدة قادمة من بنغلاديش يعني عكس عقارب الساعه بالنسبه لمطار الكويت
والاخرى مغادرة من الكويت في اتجاه منغوليا وتكون مع عقارب الساعه
يعني الطائرتان في اتجاهيين متعاكسيين فمن المفترض وعلى اسوء الاحتمالات ان تكون واحده على ارتفاع 28 الف والاخرى اما على 27 او 29 الف
ممكن الخطأ وكما اتصوره هو اثناء انتقال احدى الطائرتيين من ارتفاع الى اخر تصادف وجود الطائرة الاخرى بالقرب منه وهذا خطأ يسمى في لغة الطيران خطأ بشري
البراك يقول انهم بالقرب من نقطة بوابة طهران بالمجال الجوي بين الكويت وايران
اعتقد انها قريبه جدا جدا وصعب تصل الطائرة الى ارتفاع 28 الف قدم واعتقد ايضا ان الكنترول في هذه النقطة ليس بيد دولة الكويت
من المعروف انه اي طائرة تغادر الى جهة الشرق من الكويت تسلك نقطة تسمى الوفرة وهي على حدود الكويت البحريه جهة الجنوب ووقتها يكون ارتفاع الطائرة لا يزيد عن 10 الاف قدم
بينما ان وصلت الطائرة الى حدود ال 28 الف قدم تكون قد اقتربت من البحرين تقريبا
اعتقد انها هناك خطأ
اما من الجريدة او من البراك نفسه او السالفه فيها ان وخصوصا انه اسم الامير موجود في الموضوع