أبطال منسيون....منتخب الكويت لكرة اليد...!!

السلطاني

عضو مخضرم





من سمع منكم يا زملاء...ب إنجاز منتخب الكويت لكرة اليد....ب تأهله ل أولمبياد بكين...2008....؟

هل سمعتم عن تقدير ومباركة السلطة...والحكومة لهم....؟

هل تعتقدون أنه يستحق التكريم والإهتمام....؟

ماذا لو كان فريق كرة لقدم..هو من حقق هذا التأهل.....؟؟

هل تعلمون أن منتخب اليد...قد فاز ب جميع مبارياته...والتي كانت مع فرق قوية ب قارة آسيا...

اليابان....كوريا الجنوبية...الإمارات...وقطر.....

طبعا هذه الفرق...لها ثارات قديمة مع منتخب الكويت...وتتمنى هزيمته...والفوز عليه...

هل تذكرون المبارة النهائية بين الكويت وقطر في آسياد الدوحة....؟

هل تذكرون كيف كانت الجماهير والمنتخب القطري في حالة جنون ل الرغبة في هزيمة هذا المنتخب...؟


لله درّهم من رجال هؤلاء...أفراد منتخب الكويت لكرة اليد....!!

والله رجال...ويستحقون كل تكريم...وتقدير....

نسيت ذكر أمر...

القناة الثالثة ل تلفزيون الكويت...لم تنقل ولا لقاء للمنتخب..ولم تكن هناك تغطية إعلامية...

ولا يحزنون...كانوا يعرضون وقت المباريات...سباق دراجات هوائية...في بروكسل...!!
 

A L I

عضو فعال
شعار كبار المسؤوليين في الديرة: الشي الزين, طز فيه !
أحسن منتخب آسيوي لكرة اليد, طز فيه !
عمالة كويتية ماهرة 100 % , طز فيهم !
مشروع تحويل الكويت إلى دولة سياحية, طز فيه !
و هلم جرا !
 

السلطاني

عضو مخضرم
شعار كبار المسؤوليين في الديرة: الشي الزين, طز فيه !
أحسن منتخب آسيوي لكرة اليد, طز فيه !
عمالة كويتية ماهرة 100 % , طز فيهم !
مشروع تحويل الكويت إلى دولة سياحية, طز فيه !
و هلم جرا !


والله كلامك مؤلم يا عين جدي....وهذا اللي حاصل....

هناك تجاهل تام من مؤسسات الدولة ل مواهب...وعباقرة..كويتيون....شباب وصغار....

زجالو في أيامه قال عن منتخب الكويت المشارك في تصفيات العالم 1978....قال

أنه لن يصل ل كاس العالم...ب سبب عدم وجود جاسم يعقوب ل إصابته....

ومنتخب كرة اليد...لم يُهزم في جميع مبارياته..بالرغم من عدم وجود قوته الضاربة...

مشعل سويلم وسعد العازمي...وعلي مراد....

منتخب رجال ك هذا والله ل يدعو للفخر.....هل تم إستقباله بما يليق....؟؟

هل هناك إهتمام به...؟ هل هناك صالة مثل الأوادم له...كرة اليد لعبة جميلة ولها جماهير كثيرة...

وممتعة....لكن للأسف...الإهتمام فقط ب عيال النيدو..والجل...والسهرات...!!


خلّها على الله بس....
 

وطني

عضو بلاتيني / الفائز الثالث بالمسابقة الرمضانية لع
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
مظاهرة أمام السفارة الكويتية في كوريا أحتجاجا علي التحكيم !!

--------------------------------------------------------------------------------
«منتخب الكويت لكرة اليد في قمة آسيا» لا جديد في ذلك، فهذا هو العنوان الاكثر تكراراً في صفحاتنا الرياضية منذ ١٩٩٥، وهو العام الذي بدأ فيه تحول مسار اللعبة من سيطرة النمر الكوري، الفائز بخمس بطولات آسيوية متتالية في الفترة من ١٩٨٣ الى ١٩٩٣، الى العفاريت الزرق.
هذه المرة، خطفت الكويت تذكرة العبور الى الأولمبياد (تقام في العاصمة الصينية بكين قائضة العام المقبل)، للمرة الاولى منذ مشاركتها في اولمبياد أتلانتا ١٩٩٦، وهو الخبر السار الذي تناقله الجميع في الكويت خصوصاً ان العداء محمد العازمي (الحاصل على فضية ٨٠٠ متر في آسياد الدوحة ٢٠٠٦)، والراميان عبد الله الرشيدي وزيد المطيري وحدهم الذين حصلوا حتى الآن على تذاكر للمشاركة في الاولمبياد (القائمة قد تزيد في حال تحقيق نتائج ايجابية في بطولة آسيا المقرر اقامتها في الكويت في الفترة من ٣ الى ١٣ ديسمبر المقبل).
هذه النتيجة تزامنت مع اخفاق مدو لأزرق الكرة، والذي ودع السباق الاولمبي من التصفية الاولى، ناهيك عن اخفاقات المنتخب الاول (أخفاقات مستمرة منذ تأهله الى اولمبياد سيدني ٢٠٠٠)، وتواضع نتائج الاندية (القادسية، العربي والكويت) في بطولات الاندية القارية والاقليمية ، وفشل المنتخبات في السلة والكرة الطائرة خليجياً.
كل تلك الهزائم في الالعاب الجماعية (مقابل استمرار التفوق النوعي في ألعاب القوى والرماية)، يفتح الباب للقائمين على لعبة كرة اليد لتصوير ما حدث في مدينة تويوتا اليابانية، على مدار الاسبوع الماضي، بأنه «انجاز» يتسم بشرف المنافسة، بعيداً عن كل تلك الألاعيب التي ارتبطت باللعبة منذ منتصف التسعينيات، والتي لعب فيها الحكام (ومن خلفهم) دوراً كبيراً في خداع الرأي العام والنيل من سمعة البلد.. واللاعبون انفسهم والذين لا يلامون الا اذا كان لاعبو يوفنتوس الايطالي يلامون على ممارسات المدير التنفيذي للنادي لوشيانو موجي بطل فضيحة «الكالتشو بولي» التي لطخت سمعة الكرة الايطالية في الصيف الماضي.
اربعة انتصارات صريحة على منتخبات كوريا الجنوبية، اليابان، الامارات وقطر، مكنت «أزرق اليد» من تسلق سور الصين العظيم، وضمن له الظهور الثالث في الاولمبياد (بعد موسكو وأتلانتا)، لكن الاخبار التي تقاطرت علينا في الكويت عبر وكالة الأنباء الكويتية «كونا»، واجتهادات الاعلامي المتميز فؤاد رضوان، الزميل في «الوسط»، نقلت الأخبار التي تصلح لمسوؤلي الاتحاد الكويتي لكرة اليد، والذين سارعوا لعقد مؤتمر صحافي (انتهى في وقت متأخر من مساء أمس)، لمزيد من التكسب الاعلامي ... وغير الاعلامي.
فنتائج كرة اليد في السنوات الـ «١٢» الاخيرة، ارتبطت بشكل مباشر بالتلاعب في النتائج، الى الحد الذي هددت فيه الكثير من الدول المنضوية تحت لواء الاتحاد الآسيوي للعبة (مقره الكويت)، بمقاطعة البطولات أحياناً وتدويل القضية في أحيان أخرى (كما حدث في نهائيات كأس آسيا التي نظمتها تايلاند العام الماضي).
فبعد ٢٤ ساعة فقط من خسارة الكوريين الجنوبيين لمباراتهم الافتتاحية امام الكويت (٢٨-٢0)، نظمت مظاهرة امام مقر سفارة الكويت في العاصمة الكورية سيول شارك فيها عدد من لاعبي ولاعبات كرة اليد الكوريين، يتقدمهم نائب رئيس الاتحاد الكوري كيم جين سو، أعربوا فيها عن استيائهم الشديد لاستمرار مسلسل التلاعب في النتائج، والذي ينتهجه الاتحاد الدولي (رئيسه المصري حسن مصطفى) والاسيوي للعبة.
ويقول تقرير صحافي ورد في موقع تشوسون دوت كوم (chosun.com) (الصورة إلى الاسفل)
«تجمهر ما يقارب ١٠٠ لاعب ولاعبه من المنتسبين لكرة اليد في أندية دوسان كونستراكشن آند انجينيرينغ، هانا بانك، أنتشون أوربان ديفيلوبمانت كوربريشن وجامعة كوريا الوطنية، وبعض الاندية الاخرى امام السفارة الكويتية في يونغسان (في سيول)، للتعبير عن سخطهم للممارسات غير العادلة التي تعرض لها الفريق الكوري في التصفية الاولمبية، مستذكرين ما حدث في آسياد بوسان ٢٠٠٢».
وكان الجمهور الكوري هاجم طاقماً تحكيمياً ايرانياً ولاعبي الكويت في نهائي دورة الالعاب الاسيوية الرابعة عشرة التي أقيمت في مدينة بوسان الكورية في ٢٠٠٢، بعد دقائق من بدء المباراة النهائية، نتيجة للاسلوب الذي اتبعه الحكام الايرانيون. وبعد «هرج ومرج» قرر القائمون على التنظيم (الاتحاد الاسيوي) تهدئة الاوضاع، وفازت كوريا الجنوبية يومها بالذهبية.
ووصف التقرير الاخباري نتيجة المباراة بـ «غير العادلة»، كما نقل الموقع عن نائب رئيس الاتحاد الكوري للعبة قوله «ان دولة الكويت بالبترودولارية تدمر كرة اليد الآسيوية».. «سنحتج رسميا»، واوضح أنه سيخاطب رئيس اللجنة الاولمبية الكورية كيم يونغ جيل للاحتجاج خطياً على ممارسات الاتحاد الاسيوي، ناهيك عن مخاطبة رئيس اللجنة الاولمبية الدولية جاك روغ لفتح تحقيق في هذه القضية!
ويقول الموقع ان المنظمين (الاتحاد الدولي) قاموا باستبدال الطاقم الالماني الذي اسندت له ادارة المباراة في الاصل، بالطاقم الأردني في اللحظات الاخيرة، الى الحد الذي أثار استغراب الجميع بمن فيهم اليابانيين (المنافس التقليدي والتاريخي اللدود للكوريين)، حتى ان أحد المشجعين اليابانيين قام بقذف الحكام بقنينة ماء!
ويرى الكوريون (من خلال تقارير رسمية متفرقة)، انهم حوربوا من قبل الاتحاد الآسيوي حتى على صعيد مسابقة السيدات، واتهمموا الكويت بمجاملة كازاخستان على حساب فريقهم النسوي.
ويقول بارك سي سو (مراسل كوريان تايمز الكورية) عن الطاقم الاردني الذي أدار المباراة: «ارتكب اخطاء فادحة، ولم يتردد في اطلاق الصافرة كلما كانت الهجمات لفريقنا، بالرغم من احتجاجات المدرب واللاعبين المستمرة وسط دهشة الجماهير اليابانية».
وتضيف الصحيفة الكورية: «حتى في اللقطات التي يتعرض فيها اللاعب الكوري للعرقلة الواضحة من نظيره الكويتي، يكون نصيب الكوري الايقاف لمدة دقيقتين».
وتكشف الصحيفة الكورية في ثنايا تقريرها ان مراقب المباراة (من الاتحاد الدولي) اضطر الى توجيه انذار الى الطاقم التحكيمي، وهو السبب الوحيد (كما تقول الصحيفة الكورية) الذي جعل المباراة تسير دون متاعب حتى النهاية.
وتضيف الصحيفة الكورية، ان تدخلاً حكومياً رفيع المستوى ممثلا بوزير الثقافة والسياحة، وزير الخارجية والتجارة ووزير الرياضة، طالب المتظاهرين والاتحاد الكوري للعبة بعدم التصعيد حتى لا يتسببوا في «أزمة ديبلوماسية» (على حد وصف الصحيفة)!
وابرزت الصحيفة تصريحا لنائب رئيس الاتحاد الياباني للعبة قال فيه « لقد كنا شهود عيان على اوضاع غير سوية، واذا استمرت الامور على ما هي عليه، فان فرق شرق آسيا لن تجد لها مكاناً في الاولمبياد ...والى الابد».
ردود الفعل هذه قد تقلب الطاولة على المسؤولين عن كرة اليد الكويتية والاسيوية في الايام القليلة المقبلة، خصوصاً اذا استجابت اللجنة الاولمبية الدولية لمطالب الكوريين وفتحت ملفاً للتحقيق في المزاعم، غير ان مثل هذه الممارسات غير الرياضية وما صاحبها من ردود فعل ليست في صالح رجل بحجم وثقل الشيخ أحمد الفهد، والذي أصبح مطالباً بإعادة النظر في الكثير ممن يديرون الرياضة حوله، والذين أساءوا له وللكويت بذريعة البحث العبثي عن انجازات «وهمية»، وخلق ابطال من ورق إلا التعلق بمثل هذه الممارسات الخاطئة البعيدة عن قواعد اللعب النظيف.
حدثان (لا يفصل بينهما سوى ٧٢ ساعة فقط)، يكشفان لنا المكانة التي خلقها الفهد لنفسه ولبلده آسيوياً وعالمياً. فقبل افتتاح آسياد بوسان ٢٠٠٢، كان الفهد متواجداً في مدينة اوساكا اليابانية بصفته رئيساً لمنظمة «أوبك»، وحظي باستقبال واهتمام اعلامي غير مسبوق، ثم غادر بعدها الى بوسان واستقبل وكأنه رئيس دولة.. نعم رئيس دولة بصفته رئيساً للمجلس الاولمبي الآسيوي.
هذه المكانة التي خلقها الفهد للكويت أولاً، وله ثانياً تجبره على اعادة النظر في الكثير من الامور.. وقد تجبره على اعادة حساباته أيضاً.
جريدة النهار
المصدر : http://diwania.alazraq.com/showthread.php?t=168596


الحقيقة كلام قوي ... أتمنى أن يثبت منتخبنا العكس ويشرفنا في بكيين ويصعد إلى الدور الثاني على الأقل ... ليثبت أنه يتأهل بواسطة لاعبينه وروحهم العالية ... وليس لأن مقر الاتحاد الأسيوي في الكويت .. ورئيسه كويتي .... ورئيس لجنة الحكام كويتي ..
 

ابوشملان

عضو فعال
والله حرام منتخب يحصل على ها الانجازات وها البطولات
حتى اتصال من القياده العليا عليهم
لرفع معنوياتهم
فقط ماشفنا
 

Modest

عضو بلاتيني / الفائز الأول في دوري الشبكة الوطنية
فائز بمسابقة الشبكة الرياضية
ولا تنسوا منتخب شباب اليد حيث تأهل للدور الثاني وهو انجاز للرياضة الكويتية ...
 
أعلى