الكلمه الفاصله
عضو ذهبي
هنيئا مريئا لك يا انبطاحي ...
فبعد العيد انتم على موعد جديد تتسابقون فيما بينكم ... أيكم أكثر انبطاحا
وأيكم أكثر ربحا ...
انتم الان اشبه بعسكر ملتزمين طابوركم ...
في وضع استعداد انتظارا لكلمة قائدكم ... للانبطاح سر ...
فالخير وفير والحمدلله ...
فبعد العيد انتم على موعد جديد تتسابقون فيما بينكم ... أيكم أكثر انبطاحا
وأيكم أكثر ربحا ...
انتم الان اشبه بعسكر ملتزمين طابوركم ...
في وضع استعداد انتظارا لكلمة قائدكم ... للانبطاح سر ...
فالخير وفير والحمدلله ...
استجواب لسمو الرئيس الضروره حفظه الله واباقاه لكم رمزا للجود والكرم ...
استجواب لوزيرة التربية
استجواب لوزير التجارة ...
استجواب لوزير المالية ...
استجواب لوزير الداخلية ...
استجواب لوزير البلدية ...
والشيكات ظهرت واعتمدت ...
والاملاك وزعت ونشرت ...
والمواقف كشفت وانفضحت ...
وكما انتم عودتمونا يا طغاة الانبطاح ...
فليس امامكم من خيار الا استمراركم في الانبطاح لمزيد من الارباح ..
هلا اخبرتمونا ببورصة الاسعار وثمن الموقف حين الانتصار ...
وهلا جعلتمونا ندرك اننا الاشرار وبدعم المؤزمين شطار ...
عذرا ايها الاخيار ...
يامن استبدلتم الناخب بدينار ...
إن اقلفت عليكم فرحتكم وسعادتكم بما هو آت ...
واياكم من علي الراشد ... فهو عدو لدود لكم ...
لقد شذ عن جمعكم بعد ان فاقكم ربحا ...
فهو يطالب بتقييد ارباحكم ...
بتقييد حق الاستجواب ...
فأمامكم خياران اما اتباعه والاقرار بمثل ماجاء به ...
واما تجريده من فراش انبطاحه وانسداحه ...
وفي كلا الخياران انتم الخاسرون ...
فبالاولى سينحسر تمويل الجيوب بالدينار ...
وبالثانية سيطلب منكم ممولكم مغادرة ساحة الانبطاح والاستعداد من جديد
لجولة جديدة من اختبارات القبول وانتم بها ستسقطون وستغادرون
ومعكم بضع دنانير محرمه ستزول اما بصحتكم او بذرياتكم ...
استجواب لوزيرة التربية
استجواب لوزير التجارة ...
استجواب لوزير المالية ...
استجواب لوزير الداخلية ...
استجواب لوزير البلدية ...
والشيكات ظهرت واعتمدت ...
والاملاك وزعت ونشرت ...
والمواقف كشفت وانفضحت ...
وكما انتم عودتمونا يا طغاة الانبطاح ...
فليس امامكم من خيار الا استمراركم في الانبطاح لمزيد من الارباح ..
هلا اخبرتمونا ببورصة الاسعار وثمن الموقف حين الانتصار ...
وهلا جعلتمونا ندرك اننا الاشرار وبدعم المؤزمين شطار ...
عذرا ايها الاخيار ...
يامن استبدلتم الناخب بدينار ...
إن اقلفت عليكم فرحتكم وسعادتكم بما هو آت ...
واياكم من علي الراشد ... فهو عدو لدود لكم ...
لقد شذ عن جمعكم بعد ان فاقكم ربحا ...
فهو يطالب بتقييد ارباحكم ...
بتقييد حق الاستجواب ...
فأمامكم خياران اما اتباعه والاقرار بمثل ماجاء به ...
واما تجريده من فراش انبطاحه وانسداحه ...
وفي كلا الخياران انتم الخاسرون ...
فبالاولى سينحسر تمويل الجيوب بالدينار ...
وبالثانية سيطلب منكم ممولكم مغادرة ساحة الانبطاح والاستعداد من جديد
لجولة جديدة من اختبارات القبول وانتم بها ستسقطون وستغادرون
ومعكم بضع دنانير محرمه ستزول اما بصحتكم او بذرياتكم ...