مطوية : شهر الله المحرم .. شهر الصيام

الشاعر

نائب المشرف العام
طاقم الإشراف
تنبيـــه :
سيتم التعامل بحزم مع أي مشاركة متدنية المستوى أو تحمل في طياتها طعناً طائفياً .
نتمنى الإبقاء على النقاش الموضوعي وعلى صاحب الموضوع إبلاغ المشرفين عن أية
مشاركات مخالفة .

تم نقل مشاركة مخالفة سيتم عمل اللازم بشأن كاتبها .
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
انا لا اعلم هل هو الجهل ام تعمد الجهل ليضحكوا على ضعاف العقول .

اقول ويجب ان يفهم جميع من يضع الروايات من مصادر الشيعة ان الرواية بحد ذاتها ليست حجة على المذهب الشيعي ، لان الشيعة باختصار لا يوجد عندها صحاح وانما عندها كتب تجمع فيها الروايات واحاديث وفيها الغث والسمين . وعلماء المذهب يبحثون في كل رواية على حده فيضعفونها او يوثقونها .

الصحاح فقط عند مذهب اهل السنة ، فكل رواية مذكورة في صحاحهم هي حجة عليهم لانها بشهادتهم مذكورة في الصحاح .

الغريب ان ممن احترف عملية القص واللصق عندما يتم ذكر رواية تخالف اهوائه نجده يتسارع الى قراءة سند الرواية ومصدرها وغير ذلك من المخارج ليخرج نفسه من الحقيقة ، رغم انها اتت من صحاحه وفي نفس الوقت نجده يتجاهل السند والمصدر وكل ما يتعلق بالرواية عندما تكون في صفه .

اتمنى ممن امتهن الكذب والتدليس والقص واللصق ان يحترم عقله قبل ان يحترم عقول الناس .

قاتل الله الطائفية السوداء التي تجري في عروق البعض حتى اعمت بصيرتهم وبصائرهم عن الحق .
كل رواية تخالف هواكم تقولون مو صحيحه واللي مع هواكم صحيحه يعني دين من صنع البشر تتركون قول الرسول صلى الله عليه وسلم وتتبعون البشر عجيب :eek:
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
بارك الله فيك يا اخي الكريم /

قولك هذا لا تستوعبه عقول البعض ؛ فما هم الا حملة اسفار

وحاطبي ليل ؛ حتى انهم وبالمتابعة تراهم لا يقرؤن ما ينقلون ...!

السلام على الحسين والسلام على علي بن الحسين والسلام على ابناء الحسين والسلام على اصحاب الحسين والسلام على ابي الفضل العباس وعلى الحوراء زينب صلوات الله عليهم اجمعين ؛ ولعنت الله الازلية على اعدائهم ومبغضيهم الى يوم الدين.

والسلام على من اتبع الهدى
:):) السيد أبوالقاسم الخوئي يذكر في مستند العروى الوثقى ما نصه «فالروايات الناهية غير نقية السند برمتها، بل هي ضعيفة بأجمعها، فليست لدينا رواية معتبرة يعتمد عليها ليحمل المعارض على التقية كما صنعه صاحب الحدائق. واما الروايات المتضمنة للامر واستحباب الصوم في هذا اليوم فكثيرة، مثل: صحيحة القداح: «صيام يوم عاشوراء كفارة سنة»، وموثقة مسعدة بين صدقة: «صوموا العاشوراء التاسع والعاشر فإنه يكفر ذنوب سنة»، ونحوها غيرها، وهو مساعد للاعتبار، نظرا الى المواساة مع اهل بيت الوحي وما لا قوة في هذا اليوم العصيب من جوع وعطش وسائر الآلام والمصائب العظام التي هي اعظم مما تدركه الافهام والاوهام، فالاقوى استحباب الصوم في هذا اليوم من حيث هو كما ذكر في الجواهر، أخذا بهذه النصوص السليمة، .....قول ابو القاسم الخوئي حاطب ليل او حامل اسفار .........
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
االروايات التي جاءت في كتب الشيعة فقط، والتي تنص صراحة على انه عليه السلام صام يوم العاشر من محرم شكرا لله تعالى واظهارا للنعمة وحث على صيامه، وهذا في نظري ادعى للقبول.

جاء في كتاب تهذيب الابصار 299/4 وكتاب الاستبصار 134/2 وهذان الكتابان من الكتب الاربعة التي نص على تواترها وصحة مضامينها ائمة الشيعة، قال عبدالمحسن شرف الدين العاملي في (المراجعات): (الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها) المراجعة 110 ص311، قال صاحب الاستبصار والتهذيب ابوجعفر الطوسي: (يروى عن أبي عبدالله عليه السلام عن أبيه علي عليهما السلام قال: صوموا عاشوراء التاسع والعاشر فانه يكفر ذنوب سنة).


وجاء فيهما ايضا عن جعفر عن أبيه عليه السلام انه قال: صيام يوم عاشوراء كفارة سنة، التهذيب 300/4 والاستبصار 134.2 ومعلوم عند السنة والشيعة ان اسم «عاشوراء» مختص بالعاشر من محرم.


وروي ابوالقاسم بن طاووس في كتاب اقبال الاعمال ص/ 544 والحر العاملي في وسائل الشيعة 347.7 والطبرسي في مستدرك الوسائل 594/1 عن ابن عباس رضي الله عنهما في جواب السائل الذي سأله عن صوم عاشوراء قال: (إذا رأيت هلال المحرم فاعدد، فإذا اصبحت تاسعه فأصبح صائما، قلت: كذلك كان يصوم محمد صلى الله عليه وآله؟ قال: نعم)
وهذا الحديث عندنا ايضا في صحيح مسلم، وهو صريح في انه عليه الصلاة والسلام كان يصوم عاشوراء، وصريح ايضا ان عاشوراء هي العاشر من محرم وليس العاشر من ربيع الاول.


واضاف العنجري انه ورد في التهذيب للطوسي ايضا 300/4 (عن ابي جعفر رحمه الله قال: لزقت السفينة يوم عاشوراء على الجودي فأمر نوح عليه السلام من معه من الجن والانس ان يصوموا ذلك اليوم. قال أبوجعفر عليه السلام: اتدرون ما هذا اليوم؟ هذا اليوم الذي تاب الله عز وجل فيه على آدم وحواء، وهذا اليوم الذي فلق الله فيه البحر لبني اسرائيل فاغرق فرعون ومن معه.. وهذا اليوم الذي ولد فيه ابراهيم عليه السلام، وهذا اليوم الذي تاب فيه على قوم يونس، وهذا اليوم الذي ولد فيه عيسى ابن مريم).


وروى هذا الخبر ابوالقاسم ابن طاووس ثم علق (ووردت اخبار كثيرة بالحث على صيامه) من كتاب اقبال الاعمال ص/ 558.


والنصوص الدالة على انه صلى الله عليه وسلم صام يوم العاشر من محرم وحث على صيامه من كتب الشيعة كثيرة، وفيما نقلناه مقنع، وهي نصوص اسانيدها عند ائمة الشيعة معتبرة، بخلاف الاخرى التي وردت بالنهي عن صيامه عندهم فأسانيدهم ضعيفة، هذا ما صرح به الحاج السيد محمد رضا الحسيني الحائري في كتاب نجاة الامة ص/ 145.
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
زميلي محب الشيخين . . .

نحن نأخذ مجمل الروايات بخصوص عاشوراء ، ثم نأخذ الأصح منها و التي توافق عقيدتنا ، و الروايات الخاصة بصيام عاشوراء حسب علمي لم تصح حسب مبانينا ، بينما لدينا روايات تتوعد بمن يصوم عاشوراء بأن حظه يكون مثل حظ آل مرجانة ( قتلة الحسين عليه السلام ) ، و بالتالي نحن نعتقد أن وضع هذه الروايات كان في زمان الدولة الأموية التي لم يخرج جيل منهم إلا و قد حارب أهل البيت عليهم السلام، حتى قتلوا سيد شباب أهل الجنة . . .

النقاش بالروايات لن ينتهي ، لكن الإثبات العلمي بخصوص صيام عاشوراء تاريخيا بالحسابات يقول أن عاشوراء كانت عاشوراء اليهود و ليس عاشوراء قتل الحسين عليه السلام . . .

و ما أسهل النقل لو كان الموضوع بخصوص عاشوراء و الرد عليه ، لأني أستطيع أن أملأ المنتدى حتى الإغراق بمواضيع تفند صحة ما قيل عن صيام عاشوراء .
سأكتفي بذكر الروايات التي جاءت في كتب الشيعة فقط، والتي تنص صراحة على انه عليه السلام صام يوم العاشر من محرم شكرا لله تعالى واظهارا للنعمة وحث على صيامه، وهذا في نظري ادعى للقبول.

جاء في كتاب تهذيب الابصار 299/4 وكتاب الاستبصار 134/2 وهذان الكتابان من الكتب الاربعة التي نص على تواترها وصحة مضامينها ائمة الشيعة، قال عبدالمحسن شرف الدين العاملي في (المراجعات): (الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها) المراجعة 110 ص311، قال صاحب الاستبصار والتهذيب ابوجعفر الطوسي: (يروى عن أبي عبدالله عليه السلام عن أبيه علي عليهما السلام قال: صوموا عاشوراء التاسع والعاشر فانه يكفر ذنوب سنة).


وجاء فيهما ايضا عن جعفر عن أبيه عليه السلام انه قال: صيام يوم عاشوراء كفارة سنة، التهذيب 300/4 والاستبصار 134.2 ومعلوم عند السنة والشيعة ان اسم «عاشوراء» مختص بالعاشر من محرم.


وروي ابوالقاسم بن طاووس في كتاب اقبال الاعمال ص/ 544 والحر العاملي في وسائل الشيعة 347.7 والطبرسي في مستدرك الوسائل 594/1 عن ابن عباس رضي الله عنهما في جواب السائل الذي سأله عن صوم عاشوراء قال: (إذا رأيت هلال المحرم فاعدد، فإذا اصبحت تاسعه فأصبح صائما، قلت: كذلك كان يصوم محمد صلى الله عليه وآله؟ قال: نعم)
وهذا الحديث عندنا ايضا في صحيح مسلم، وهو صريح في انه عليه الصلاة والسلام كان يصوم عاشوراء، وصريح ايضا ان عاشوراء هي العاشر من محرم وليس العاشر من ربيع الاول.


ورد في التهذيب للطوسي ايضا 300/4 (عن ابي جعفر رحمه الله قال: لزقت السفينة يوم عاشوراء على الجودي فأمر نوح عليه السلام من معه من الجن والانس ان يصوموا ذلك اليوم. قال أبوجعفر عليه السلام: اتدرون ما هذا اليوم؟ هذا اليوم الذي تاب الله عز وجل فيه على آدم وحواء، وهذا اليوم الذي فلق الله فيه البحر لبني اسرائيل فاغرق فرعون ومن معه.. وهذا اليوم الذي ولد فيه ابراهيم عليه السلام، وهذا اليوم الذي تاب فيه على قوم يونس، وهذا اليوم الذي ولد فيه عيسى ابن مريم).


وروى هذا الخبر ابوالقاسم ابن طاووس ثم علق (ووردت اخبار كثيرة بالحث على صيامه) من كتاب اقبال الاعمال ص/ 558.


والنصوص الدالة على انه صلى الله عليه وسلم صام يوم العاشر من محرم وحث على صيامه من كتب الشيعة كثيرة، وفيما نقلناه مقنع، وهي نصوص اسانيدها عند ائمة الشيعة معتبرة، بخلاف الاخرى التي وردت بالنهي عن صيامه عندهم فأسانيدهم ضعيفة، هذا ما صرح به الحاج السيد محمد رضا الحسيني الحائري في كتاب نجاة الامة ص/ 145.

==============

ياسبع لقد استشهد من هو أفضل من الحسين وهو سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه فلماذا لا يحزن على استشهاده وهوأفضل من الحسين , ثالثا: هل نبكي على الشهيد أم نفرح لنيله درجة الشهادة ثم الحسين سوف يموت سوف يموت أليس أفضل له أنه مات شهيدا ثم أن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر بأن الحسين سوف يستشهد فهل أمرنا الرسول بأن نحيي ذكرى استشهاد الحسين مع العلم بأنه أخبرنا باستشهاده كما أنه أخبرنا باستشهاد عمر وعثمان وعلي ..رضي الله عنهم

أن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر بأن الحسين سوف يستشهد فهل أمرنا الرسول بأن نحيي ذكرى استشهاد الحسين مع العلم بأنه أخبرنا باستشهاده كما أنه أخبرنا باستشهاد عمر وعثمان وعلي ..رضي الله عنهم

يا مسلم فكر قليلا شتان بين من جعل عبادته يوم عاشوراء الصيام وبين من جعل عبادته يوم عاشوراء اللطم و اللعن و تكفير المسلمين فالمسلم يوم القيامة سيجد في سجل عبادته الصيام و الاخر سيجد في سجل عباداته اللطم و اللعن و تكفير المسلمين
يا مسلم فكر السنة النبوية تحض على الصيام و هو امر عبادي تقرب لله سبحانه و بين اللطم و العويل و الصراخ في عاشوراء و هو بدعة ما انزل الله بها من سلطان لاحظوا ان بدعة اللطم و الصراخ في عاشوراء عند الشيعة تركت سنة صيام يوم عاشوراء وضاع هذا الاجر العظيم عليهم.
هل رايت الفرق .
 

ابن عثمان

عضو مميز
3ashooraa.jpg

عن أبي عبدالله عليه السلام عن أبيه علي عليهما السلام قال: صوموا عاشوراء التاسع والعاشر فانه يكفر ذنوب سنة.
 
أعلى