ليست ادرى هل هنالك ابلغ من الحكمه اقولها او انني من المصائب التي نزلت في هذه البقعه من الارض ارى الحكماء يتقاطرون في ظل العنت والاستفزاز الحكومي الدائم .
لا اهيم بعيدا عن موضوعي ولكن تاكد لي كما يتاكد للاخرين يوما بعد يوم ان التآزيم هو صناعه حكومه بامتياز ووكاله حصريه لا منازع فيها
موضوعي الاهم
انا لم اعد ما الذي تغير في الكويت بين ١٢-٦-٢٠٠٨ وبين ١٧-٥-٢٠٠٩ وقبل ذلك لم اعد اعلم ما الذي تغير في كل العقول التي كانت تطبق القانون لتمسح بالقانون في احذيتها كما مسحت عصيهم بالشعب ونوابه .
نعم انه امر لا يستحق المسائله السياسيه فقط بل طرح الحكومه باكملها
لنبدآ اذن
بدايه مع قرار مجلس الوزراء رقم (٥٢٠) بالجلسه رقم (٢١-٢٠٠٨) وهي جلسه استثنائيه عقدت في ٨-٥-٢٠٠٨ بشآن حرمان بعض المرشحين من خوض انتخابات مجلس الامه وكان من بين المحرومين السيد خالد الشليمي و السيد خالد الزامل والسيد محمد الجويهل واخرين .
اما عن الاسباب فكانت تنحصر في حصول من سبق على احكام جنائيه تمس الشرف والامانه وسميت قيود امنيه .
وهنا اقتبس فقره من الطعن المقدم من السيد محمد الجويهل رقم ٨-٢٠٠٨ (طعون خاصه بانتخابات اعضاء مجلس الامه ٢٠٠٨)
لا اعرف وانا اقرآ ذلك الطعن طبيعه التغيير الذي حدث بعد ان قضت المحكمه برفضه وعن عدم قيام الحكومه ممثله بمجلس الوزراء باصدار قرار في انتخابات مجلس الامه ٢٠٠٩
حقيقه ان الامر يستحق الوقوف عليه ونبشه والاستفسار عنه ولنعرف ان اسم الجويهل ذكر مرتان فقط الاولى هي التي اشرنا لها والاخرى عندما سكتت الحكومه ولم تحضر اجتماعات مجلس الامه وصرحت بتصريحها المقتضب من حادثه ضرب الجويهل في ندوه احمد السعدون
رساله بسيطه
نحن لسنا في خصومه مع الاشخاص ولكننا في حرب للحفاظ على مكتسباتنا فالموضوع ليس خصومه شخصيه كما يريدها البعض وانما محاوله لمعرفه اسباب اخفاء الحقيقه والقرارات .
وهنا يجب ان نشير ان الحريه كما قالتها المحكمه الدستوريه حريه ولدت بالفطره مع الانسان وليست مكتسبا اما حرمان الانسان من حريه فهذا يستلزم انهيار لكامل الحقوق والحريات فالحقوق والحريات كيان واحد .
اعزائي
نحن نفتح صفحات الماضي القريب لمعرفه ما الفرق بين ١٢-٧-٢٠٠٨ و ١٧-٥-٢٠٠٩
تحياتي
لا اهيم بعيدا عن موضوعي ولكن تاكد لي كما يتاكد للاخرين يوما بعد يوم ان التآزيم هو صناعه حكومه بامتياز ووكاله حصريه لا منازع فيها
موضوعي الاهم
انا لم اعد ما الذي تغير في الكويت بين ١٢-٦-٢٠٠٨ وبين ١٧-٥-٢٠٠٩ وقبل ذلك لم اعد اعلم ما الذي تغير في كل العقول التي كانت تطبق القانون لتمسح بالقانون في احذيتها كما مسحت عصيهم بالشعب ونوابه .
نعم انه امر لا يستحق المسائله السياسيه فقط بل طرح الحكومه باكملها
لنبدآ اذن
بدايه مع قرار مجلس الوزراء رقم (٥٢٠) بالجلسه رقم (٢١-٢٠٠٨) وهي جلسه استثنائيه عقدت في ٨-٥-٢٠٠٨ بشآن حرمان بعض المرشحين من خوض انتخابات مجلس الامه وكان من بين المحرومين السيد خالد الشليمي و السيد خالد الزامل والسيد محمد الجويهل واخرين .
اما عن الاسباب فكانت تنحصر في حصول من سبق على احكام جنائيه تمس الشرف والامانه وسميت قيود امنيه .
وهنا اقتبس فقره من الطعن المقدم من السيد محمد الجويهل رقم ٨-٢٠٠٨ (طعون خاصه بانتخابات اعضاء مجلس الامه ٢٠٠٨)
لا اعرف وانا اقرآ ذلك الطعن طبيعه التغيير الذي حدث بعد ان قضت المحكمه برفضه وعن عدم قيام الحكومه ممثله بمجلس الوزراء باصدار قرار في انتخابات مجلس الامه ٢٠٠٩
حقيقه ان الامر يستحق الوقوف عليه ونبشه والاستفسار عنه ولنعرف ان اسم الجويهل ذكر مرتان فقط الاولى هي التي اشرنا لها والاخرى عندما سكتت الحكومه ولم تحضر اجتماعات مجلس الامه وصرحت بتصريحها المقتضب من حادثه ضرب الجويهل في ندوه احمد السعدون
رساله بسيطه
نحن لسنا في خصومه مع الاشخاص ولكننا في حرب للحفاظ على مكتسباتنا فالموضوع ليس خصومه شخصيه كما يريدها البعض وانما محاوله لمعرفه اسباب اخفاء الحقيقه والقرارات .
وهنا يجب ان نشير ان الحريه كما قالتها المحكمه الدستوريه حريه ولدت بالفطره مع الانسان وليست مكتسبا اما حرمان الانسان من حريه فهذا يستلزم انهيار لكامل الحقوق والحريات فالحقوق والحريات كيان واحد .
اعزائي
نحن نفتح صفحات الماضي القريب لمعرفه ما الفرق بين ١٢-٧-٢٠٠٨ و ١٧-٥-٢٠٠٩
تحياتي
