مكانة رجل القانون في دولة القانون !!
مكانة ( نائب الأمة ) في هذه ( الأمة ) !!
فرقة ( حسب الله )
الله الله والأجر على ( حطبة الدامه )
يُقال : الخال والد
وقال الجنرال : هذا الخال حاقد !!
هذه هي ( خطة التنمية ) عند ناصر المحمد
إنها خطةٌ دبّرت بليل
لا تنسون : ترى الدستور في جيبهم !!
ومستقبل هذا الوطن أيضاً في وجوههم !!
وأخيراً وليس آخراً :
الديمقراطية الكويتية
قلناها وما صدقتونا :
إن هذا البلد ( الأمين !! ) لم يرَ ( الديمقراطية ) ثانية واحدة خلال تاريخه كله .:إستنكار:
وقلناها وما صدقتونا :
هذا الدستور ( العقيم ) الذي تقاتلون من أجل الحفاظ عليه أعطى حكومة دولة الكويت جميع خيوط اللعبة السياسية .:وردة:
الميزة الوحيدة في ( حكومة دولة الكويت ) أنها لا تتردد عن أن تذهب معك إلى النهاية :
لسان حالها :
انتخابات مجلس الأمة زورناها .:وردة:
الأموال العامة نهبناها .:وردة:
مجلس الأمة وسيطرنا عليه .:وردة:
من ينتقدنا اعتقلناه وبهدلناه .:وردة:
حتى لو كنتَ عضو مجلس أمة ولديك ( حصانة ) ، فلن تنجو منا .:قلب:
فـ ( الحصانة ) ستتحول عن طريق ( القانون ) إلى ( حصني ) .:وردة:
سيتم سحلك في الشارع وإهانتك وضربك إذا تجرأتَ على رئيس الحكومة ( اللي يقولون عنه : خلوق وقلبه طيب !! ) .:وردة:
يبه ، أنا حرامي ومجرم ودكتاتور ، شعندك ؟!
وكما قال محمد صبحي في مسرحية ( تخاريف ) وهو يمثل دور الحاكم الدكتاتور الذي أعطى حرية الكلمة للمواطن المظلوم :
بالدستور أعطيته الكلمة ، وبالدستور اكتفيتُ بهذه الكلمة .
http://www.youtube.com/watch?v=EiRg6yujZLo&feature=related
إن مشكلتنا ليست مع ناصر المحمد لوحده ، وليس مع ( حطبة الدامه ) لوحده ، وليست مع الفداوية والمرتزقة المتناثرون في المجلس والإعلام .
مشكلتنا الحقيقية مع ( دستور 1962 م ) .:إستنكار:
تبون الصراحة :
أكثر شي قاهرني وفاقع(ن) كبدي وباط(ن) مرارتي :
كلمة ( الآباء المؤسسون للدستور ) .:باكي:
حنا يا الكويتيين نحب نتفشخر باللي عندنا حتى لو كان ما يستدعي ( الفشخرة ) .:إستنكار:
الآباء المؤسسين ، رمزٌ يطلقه ( الدستوريون ) على من تسبب بـ ( دستور 1962 م ) .:إستنكار:
ما أدري كأنه أرى أمامي ( جورج واشنطن وربعه ) .
لا يعلم هؤلاء ( المتفشخرون ) أننا شربنا أكبر مقلب في هذا الوطن عندما قمنا بتقديس هذا الدستور ( العقيم ) وتوهمنا أننا نعيش في دولة ( حريات !! ) و ( دستور !! ) و ( ديمقراطية ) .:إستنكار:
لا أكتمكم سراً :
أنا شخص دغري مثل القاضي اللي في مسرحية ( شاهد ما شفش حاجة ) الذي قال لعادل إمام :
اللون الرمادي ما بحبوش ، يا أبيض يا أسود .:إستحسان:
وأنا أقولها لكم :
يا إما أن تكون في هذا البلد ديمقراطية كاملة وحقيقية .:إستحسان:
وإلا :
فنحن في بلد دكتاتوري عشائري ملكي مطلق .:وردة::قلب::وردة:
أما الخربوطة التي جاء بها ( الآباء المؤسسون المدلسون ) :
الخلط بين ( النظام الرئاسي ) و ( النظام البرلماني ) التي هي على نظام :
شاندويش المشكّل : فلافل وفلفل .:إستنكار:
أو
عصير الكوكتيل أبو طبقات : طبقة عليا ظاهرها الديمقراطية ، وطبقة سفلى سافلة باطنها الدكتاتورية .:إستنكار:
فهذا هو النظام الرمادي الهجين هو الذي جعلنا ندور في حلقة مفرغة ( مفرّغة من دستوركم ) .:وردة:
ديمقراطية ( بالمفرق ) ما تمشي ولن توصلنا إلى بر الأمان .:إستنكار:
إما أن يكون في الكويت ديمقراطية ( بالجملة و [ package كامل ] ) أو لا تكون .:وردة:
أما مع هذا الدستور :
فإن لـ ( ناصر المحمد ) دستوراً يحميه .:إستنكار:
أين سيذهب نوابنا ( المطقوقون ) باستجوابهم ؟!
أظن أن العدد وصل إلى ( 23 ) نائباً مؤيدين للاستجواب وطرح الثقة .
ولكن :
لا تفرحوا كثيراً ، فالعدد كما أنه قابل للزيادة فإنه قابل للنقصان ، خصوصاً وأنا مجلسنا مليء بـ ( الخبلان ) و ( عباد الدينار والتومان ) .
فكما أن الإيمان بالله يزيد وينقص ، فإن الإيمان بكرامة المواطن والنائب يزيد وينقص .
وبـ ( خشم الدينار ) يمكنك شراء كبار التجار .:إستحسان:
وحتى لو ( صَمَلَ ) أعضاء ( كتلة العمل الواطي [ الوطني ] ) وأعضاء ( كتلة العمل التلفي [ السلفي ] ) ، ووصل عدد النواب المؤيدين لطرح الثقة للعدد المطلوب .
فالحل سهل جداً جداً جداً عند ناصر المحمد :
يقدم استقالته ويشكل الحكومة من جديد ويسقط الاستجواب .:إستنكار:
أنتو نسيتوا إن ( الدستور ) في جيبه ؟!
وأقول للحكومة :
محاولة القمع أصبحت مكلفة .:وردة:
ومحاولة التكتيم الإعلامي أصبحت مستحيلة .:وردة:
يا ناصر المحمد :
إن استطعتَ أن تشتري القنوات الفضائية المحلية والجرائد والصحف والكثير من الكتاب ، فإن لن تستطيع أن تسيطر على الإنترنت .
لن تستطيع أن تسيطر على ( قناة الجزيرة ) اللي داقّه خشومكم من طلعت .
لن تستطيع أن تسيطر على كاميرات الهواتف النقالة التي تصور في ثواني معدودة فتفضحك وتفضح زبانيتك .
يا رئيس الحكومة يا من هاتفه النقال سعره ( 30 ديناراً فقط ) وعنده ( بوجاتي ) من ( .... ) :
لن تستطيع أن تسيطر على الإنترنت واليوتيوب والفيس بوك والتويتر وباقي الأحبة .
هل ستقوم باعتقال البنغالي الذي أسس موقع اليوتيوب وتقوم بتسفيره من أمريكا ؟!
نجوم السماء أقرب لك منهم يا صاحب المشيخة .
وماذا ستصنع أمام ( البلاك بيري ) وجروباته التي عجزت أمامها حكومات الدول الخليجية الصديقة ؟!
ماذا ستصنع أمام موقع ( تويتر ) الذي عجز أمامه النظام الإيراني المجوسي الدكتاتوري الفاجر ؟!
بل ماذا ستصنع أمام موقع ( اليوتيوب ) الذي عجزت أمامه حكومة الصين الشعبية المهلبية ؟!
هل تعتقد أنك تملك نظاماً أمنياً بوليسياً أعتى من هؤلاء جميعاً ؟!
أيها الرئيس الضرر ، يا من يتطاير من عينيه ( الرحيمتين ) الشرر :
هل تعلم أن ( الآيفون ) يحتوي على نظام يصور فضائح قواتك ( الخاصة بك ) ويرفعها إلى اليوتيوب في دقائق معدودة وأنت جالسٌ في مكانك ؟!
هذا غير ( الواتساب ) وبرامج المحادثات التي تنقل كل شيء بالصوت والصورة والغترة والفنيله .
هل ستقوم باعتقال ( ستيف جوبز ) مثلاً ؟!
هل ستقوم بملاحقة كل مواطن عنده ( آيفون ) ؟!:باكي:
إن كان لك يا ناصر المحمد ( دستوراً ) يحميك ، فأنا رب هذا ( الآيفون ) الذي يحميني ويفضحك ويؤرق مضجعك .
ويا محلى ( الطنقولوجيا ) بعون الله .
تنويه بريء :
لا تسيئوا الظن بأخيكم وتعتقدوا أنه يريد ديمقراطية كاملة في الكويت ، فأنا لستُ ديمقراطياً ، بل أنا طائفيٌ حتى الثمالة ، ولو كان مكان الرئيس المهيب الركن ، لحولتُ هذه القوات ( الخاصة بي ) إلى ( المعابد المجوسية التجسسية ) حماية ً لهذا الوطن الآمن أهله ، مع تحيات الجنرال .:وردة:
إن هذا البلد ( الأمين !! ) لم يرَ ( الديمقراطية ) ثانية واحدة خلال تاريخه كله .:إستنكار:
وقلناها وما صدقتونا :
هذا الدستور ( العقيم ) الذي تقاتلون من أجل الحفاظ عليه أعطى حكومة دولة الكويت جميع خيوط اللعبة السياسية .:وردة:
الميزة الوحيدة في ( حكومة دولة الكويت ) أنها لا تتردد عن أن تذهب معك إلى النهاية :
لسان حالها :
انتخابات مجلس الأمة زورناها .:وردة:
الأموال العامة نهبناها .:وردة:
مجلس الأمة وسيطرنا عليه .:وردة:
من ينتقدنا اعتقلناه وبهدلناه .:وردة:
حتى لو كنتَ عضو مجلس أمة ولديك ( حصانة ) ، فلن تنجو منا .:قلب:
فـ ( الحصانة ) ستتحول عن طريق ( القانون ) إلى ( حصني ) .:وردة:
سيتم سحلك في الشارع وإهانتك وضربك إذا تجرأتَ على رئيس الحكومة ( اللي يقولون عنه : خلوق وقلبه طيب !! ) .:وردة:
يبه ، أنا حرامي ومجرم ودكتاتور ، شعندك ؟!
وكما قال محمد صبحي في مسرحية ( تخاريف ) وهو يمثل دور الحاكم الدكتاتور الذي أعطى حرية الكلمة للمواطن المظلوم :
بالدستور أعطيته الكلمة ، وبالدستور اكتفيتُ بهذه الكلمة .
http://www.youtube.com/watch?v=EiRg6yujZLo&feature=related
إن مشكلتنا ليست مع ناصر المحمد لوحده ، وليس مع ( حطبة الدامه ) لوحده ، وليست مع الفداوية والمرتزقة المتناثرون في المجلس والإعلام .
مشكلتنا الحقيقية مع ( دستور 1962 م ) .:إستنكار:
تبون الصراحة :
أكثر شي قاهرني وفاقع(ن) كبدي وباط(ن) مرارتي :
كلمة ( الآباء المؤسسون للدستور ) .:باكي:
حنا يا الكويتيين نحب نتفشخر باللي عندنا حتى لو كان ما يستدعي ( الفشخرة ) .:إستنكار:
الآباء المؤسسين ، رمزٌ يطلقه ( الدستوريون ) على من تسبب بـ ( دستور 1962 م ) .:إستنكار:
ما أدري كأنه أرى أمامي ( جورج واشنطن وربعه ) .
لا يعلم هؤلاء ( المتفشخرون ) أننا شربنا أكبر مقلب في هذا الوطن عندما قمنا بتقديس هذا الدستور ( العقيم ) وتوهمنا أننا نعيش في دولة ( حريات !! ) و ( دستور !! ) و ( ديمقراطية ) .:إستنكار:
لا أكتمكم سراً :
أنا شخص دغري مثل القاضي اللي في مسرحية ( شاهد ما شفش حاجة ) الذي قال لعادل إمام :
اللون الرمادي ما بحبوش ، يا أبيض يا أسود .:إستحسان:
وأنا أقولها لكم :
يا إما أن تكون في هذا البلد ديمقراطية كاملة وحقيقية .:إستحسان:
وإلا :
فنحن في بلد دكتاتوري عشائري ملكي مطلق .:وردة::قلب::وردة:
أما الخربوطة التي جاء بها ( الآباء المؤسسون المدلسون ) :
الخلط بين ( النظام الرئاسي ) و ( النظام البرلماني ) التي هي على نظام :
شاندويش المشكّل : فلافل وفلفل .:إستنكار:
أو
عصير الكوكتيل أبو طبقات : طبقة عليا ظاهرها الديمقراطية ، وطبقة سفلى سافلة باطنها الدكتاتورية .:إستنكار:
فهذا هو النظام الرمادي الهجين هو الذي جعلنا ندور في حلقة مفرغة ( مفرّغة من دستوركم ) .:وردة:
ديمقراطية ( بالمفرق ) ما تمشي ولن توصلنا إلى بر الأمان .:إستنكار:
إما أن يكون في الكويت ديمقراطية ( بالجملة و [ package كامل ] ) أو لا تكون .:وردة:
أما مع هذا الدستور :
فإن لـ ( ناصر المحمد ) دستوراً يحميه .:إستنكار:
أين سيذهب نوابنا ( المطقوقون ) باستجوابهم ؟!
أظن أن العدد وصل إلى ( 23 ) نائباً مؤيدين للاستجواب وطرح الثقة .
ولكن :
لا تفرحوا كثيراً ، فالعدد كما أنه قابل للزيادة فإنه قابل للنقصان ، خصوصاً وأنا مجلسنا مليء بـ ( الخبلان ) و ( عباد الدينار والتومان ) .
فكما أن الإيمان بالله يزيد وينقص ، فإن الإيمان بكرامة المواطن والنائب يزيد وينقص .
وبـ ( خشم الدينار ) يمكنك شراء كبار التجار .:إستحسان:
وحتى لو ( صَمَلَ ) أعضاء ( كتلة العمل الواطي [ الوطني ] ) وأعضاء ( كتلة العمل التلفي [ السلفي ] ) ، ووصل عدد النواب المؤيدين لطرح الثقة للعدد المطلوب .
فالحل سهل جداً جداً جداً عند ناصر المحمد :
يقدم استقالته ويشكل الحكومة من جديد ويسقط الاستجواب .:إستنكار:
أنتو نسيتوا إن ( الدستور ) في جيبه ؟!
وأقول للحكومة :
محاولة القمع أصبحت مكلفة .:وردة:
ومحاولة التكتيم الإعلامي أصبحت مستحيلة .:وردة:
يا ناصر المحمد :
إن استطعتَ أن تشتري القنوات الفضائية المحلية والجرائد والصحف والكثير من الكتاب ، فإن لن تستطيع أن تسيطر على الإنترنت .
لن تستطيع أن تسيطر على ( قناة الجزيرة ) اللي داقّه خشومكم من طلعت .
لن تستطيع أن تسيطر على كاميرات الهواتف النقالة التي تصور في ثواني معدودة فتفضحك وتفضح زبانيتك .
يا رئيس الحكومة يا من هاتفه النقال سعره ( 30 ديناراً فقط ) وعنده ( بوجاتي ) من ( .... ) :
لن تستطيع أن تسيطر على الإنترنت واليوتيوب والفيس بوك والتويتر وباقي الأحبة .
هل ستقوم باعتقال البنغالي الذي أسس موقع اليوتيوب وتقوم بتسفيره من أمريكا ؟!
نجوم السماء أقرب لك منهم يا صاحب المشيخة .
وماذا ستصنع أمام ( البلاك بيري ) وجروباته التي عجزت أمامها حكومات الدول الخليجية الصديقة ؟!
ماذا ستصنع أمام موقع ( تويتر ) الذي عجز أمامه النظام الإيراني المجوسي الدكتاتوري الفاجر ؟!
بل ماذا ستصنع أمام موقع ( اليوتيوب ) الذي عجزت أمامه حكومة الصين الشعبية المهلبية ؟!
هل تعتقد أنك تملك نظاماً أمنياً بوليسياً أعتى من هؤلاء جميعاً ؟!
أيها الرئيس الضرر ، يا من يتطاير من عينيه ( الرحيمتين ) الشرر :
هل تعلم أن ( الآيفون ) يحتوي على نظام يصور فضائح قواتك ( الخاصة بك ) ويرفعها إلى اليوتيوب في دقائق معدودة وأنت جالسٌ في مكانك ؟!
هذا غير ( الواتساب ) وبرامج المحادثات التي تنقل كل شيء بالصوت والصورة والغترة والفنيله .
هل ستقوم باعتقال ( ستيف جوبز ) مثلاً ؟!
هل ستقوم بملاحقة كل مواطن عنده ( آيفون ) ؟!:باكي:
إن كان لك يا ناصر المحمد ( دستوراً ) يحميك ، فأنا رب هذا ( الآيفون ) الذي يحميني ويفضحك ويؤرق مضجعك .
ويا محلى ( الطنقولوجيا ) بعون الله .
تنويه بريء :
لا تسيئوا الظن بأخيكم وتعتقدوا أنه يريد ديمقراطية كاملة في الكويت ، فأنا لستُ ديمقراطياً ، بل أنا طائفيٌ حتى الثمالة ، ولو كان مكان الرئيس المهيب الركن ، لحولتُ هذه القوات ( الخاصة بي ) إلى ( المعابد المجوسية التجسسية ) حماية ً لهذا الوطن الآمن أهله ، مع تحيات الجنرال .:وردة:
التعديل الأخير بواسطة المشرف: