الشهادة لله ( ولا حول ولا قوة إلا بالله ) :
أنا لا أتابع هذا البرنامج بأعضاءه ( المليغين ) في وقت الفراغ إلا وأنا على جهاز ( المشي ) في النادي الصحي ، يعني في وقت الفراغ الشديد واللي ما عندي وقت فيه إني أنتبه لخرابيط هؤلاء المليغين .
والشهادة لله ( ولا إله إلا الله ) :
مقولة أن خروج عايد المناع من البرنامج قد أفقد البرنامج بريقه ، إنما هو ( خرط في في خرط ) على قولة الفالي ، لأن عايد المانع بكبره هو ملك الملاغة والفراغه .
والشهادة لله ( وسبحان الله ) :
المذيع المستوطن / جعفر محمد ، قد لفت انتباهي ( قبل يوم أو يومين أو ثلاثة ) حينما رأيتُهُ قد لبس ( شدشاده كما في [ باي باي لندن ] ) ولونها أزرق فاقع يبط العيون ويفرش الخشوم .
لسان حاله ( كما قال عبد الحسين عبد الرضا في [ درب الزلق ] ) :
بغيت أصير تاير ، لكن ما قدرت أصير تاير .
فمن الواضح أنه يحاول ( الترزز ) بملبوس ( التجار الفجار ) .
أما ( أبا الخيل ) ، وما أدراك ما ( أبا الخيل ) :
فهو يأتيك كالسيل ، ويا ويلك يا اللي تعادينا ، يا ويلك ويل .:إستحسان:
هذا المخلوق المدعو ( أبا الخيل ) هو قاتل الحوارات ، وملك المداخلات القاتلة لكل حوار تستطيع أن تخرج منه بشيء .:إستنكار:
ما أصدق ألقى قدامي بداية حوار مفيد بين اثنين في هذا البرنامج ( الدايخ ) إلا وأجد ( أبا الخيل ) قد سلّ سيفه وجاءه ( سلاّلُه ) فقطع هذا الحوار ، وساب البردعة ومسك الحمار .
ويوجد في طرف الجلسة ( على اليسار مكان أهل النار ) مستوطنٌ شيعيٌ أعجميٌ لا أحفظ اسمه ( لأنه مغمورٌ محشور ) ، وإنما أحفظ رسمه وكرشه الذي توسط جسمه .:إستحسان:
وهذا المستوطن ، وجوده كعدمه ، وإنما وضعوه في البرنامج لتكملة العدد ، رغم أنه ممتلئ الغدد .
برنامج ( اللوبي الصهيوني ) الذي يشغله صبيان ( كوهين الكويت ) ، هو برنامج ( مليغ ) بكل ما تحمل الكلمة من معنى .
وكنتُ في السابق أستغرب من متابعة بعض الناس له .
حيث أنني بصراحة لم أجد فيه ما يستحق المتابعة .
ولكن لفت نظري في الآونة الأخيرة ، تلك الملاحظة التي أوردوها من أن خروج ( المناع ) من البرنامج ، قد أفقده بريقه .
في خلال الحلقة أياها ذات ( الدشداشة الزرقاء الفاقع لونها ) رأيتُ كائناً غريباً أسوداً يجلس على اليسار ، يبدو أنهم قد وضعوه لتكملة العدد تعويضاً عن ( المناع مخيف السباع ) .
في تلك الحلقة حاولتُ أن أفهم ما يقوله ذلك الكائن الذي أصبح ( يزبّد ) ، فلم أستطع بصراحة .
ولكنني حمدتُ الله قائلاً :
سبحان الذي سخّر لنا هذا .
مع تحيات أرشيدوق الصحراء الحمراء .:وردة:
أنا لا أتابع هذا البرنامج بأعضاءه ( المليغين ) في وقت الفراغ إلا وأنا على جهاز ( المشي ) في النادي الصحي ، يعني في وقت الفراغ الشديد واللي ما عندي وقت فيه إني أنتبه لخرابيط هؤلاء المليغين .
والشهادة لله ( ولا إله إلا الله ) :
مقولة أن خروج عايد المناع من البرنامج قد أفقد البرنامج بريقه ، إنما هو ( خرط في في خرط ) على قولة الفالي ، لأن عايد المانع بكبره هو ملك الملاغة والفراغه .
والشهادة لله ( وسبحان الله ) :
المذيع المستوطن / جعفر محمد ، قد لفت انتباهي ( قبل يوم أو يومين أو ثلاثة ) حينما رأيتُهُ قد لبس ( شدشاده كما في [ باي باي لندن ] ) ولونها أزرق فاقع يبط العيون ويفرش الخشوم .
لسان حاله ( كما قال عبد الحسين عبد الرضا في [ درب الزلق ] ) :
بغيت أصير تاير ، لكن ما قدرت أصير تاير .
فمن الواضح أنه يحاول ( الترزز ) بملبوس ( التجار الفجار ) .
أما ( أبا الخيل ) ، وما أدراك ما ( أبا الخيل ) :
فهو يأتيك كالسيل ، ويا ويلك يا اللي تعادينا ، يا ويلك ويل .:إستحسان:
هذا المخلوق المدعو ( أبا الخيل ) هو قاتل الحوارات ، وملك المداخلات القاتلة لكل حوار تستطيع أن تخرج منه بشيء .:إستنكار:
ما أصدق ألقى قدامي بداية حوار مفيد بين اثنين في هذا البرنامج ( الدايخ ) إلا وأجد ( أبا الخيل ) قد سلّ سيفه وجاءه ( سلاّلُه ) فقطع هذا الحوار ، وساب البردعة ومسك الحمار .
ويوجد في طرف الجلسة ( على اليسار مكان أهل النار ) مستوطنٌ شيعيٌ أعجميٌ لا أحفظ اسمه ( لأنه مغمورٌ محشور ) ، وإنما أحفظ رسمه وكرشه الذي توسط جسمه .:إستحسان:
وهذا المستوطن ، وجوده كعدمه ، وإنما وضعوه في البرنامج لتكملة العدد ، رغم أنه ممتلئ الغدد .
برنامج ( اللوبي الصهيوني ) الذي يشغله صبيان ( كوهين الكويت ) ، هو برنامج ( مليغ ) بكل ما تحمل الكلمة من معنى .
وكنتُ في السابق أستغرب من متابعة بعض الناس له .
حيث أنني بصراحة لم أجد فيه ما يستحق المتابعة .
ولكن لفت نظري في الآونة الأخيرة ، تلك الملاحظة التي أوردوها من أن خروج ( المناع ) من البرنامج ، قد أفقده بريقه .
في خلال الحلقة أياها ذات ( الدشداشة الزرقاء الفاقع لونها ) رأيتُ كائناً غريباً أسوداً يجلس على اليسار ، يبدو أنهم قد وضعوه لتكملة العدد تعويضاً عن ( المناع مخيف السباع ) .
في تلك الحلقة حاولتُ أن أفهم ما يقوله ذلك الكائن الذي أصبح ( يزبّد ) ، فلم أستطع بصراحة .
ولكنني حمدتُ الله قائلاً :
سبحان الذي سخّر لنا هذا .
مع تحيات أرشيدوق الصحراء الحمراء .:وردة: