عندما يغضب الأحرار تكون ردة فعلهم بحدود الأدب والأخلاق وبنزيه القول والفعل ولو كان حادا ولكن مؤطرا بأخلاقيات الكرام أبناء الكرام المدججين بقيم الدين الصحيح والقيم العربيه العريقه.
من هنا كانت جميع ردود الفعل من نواب (ألا دستور ) والتي أعطت دروسا في سمو الأخلاق والخلق الكريم حين الغضب عند كرام القوم أصحاب الحجه الصادقه.
وفي المقابل نجد الأسفاف والسوقيه والألفاظ التي يندى لها الجبين تلقى جزافا وبدون تمييز ولاتميز من أزلام أرباب الفساد من مذيعين وكتاب وأعلاميي الزمن الحيدري.
ولاأدل على الأعلام الفاسد من متابعة مايكتبه حلاق الوطن وزملائه أو مرتزقة جريدة الصباح ولاننسى الأطلاع على عنصرية الدار أو تضييع الوقت في متابعة برامج قناة سكوب الحواريه التي يديرها (ورع العجوه) أو أخو أخته نائب الغفله السابق لترى السطحيه في الطرح مشبعه بسوقيه وأسفاف ليس له مثيل. أو متابعة لوبي العداله والذي يدس السم بالعسل بمهنيه جاسوسيه ليس لها مثيل ألا في أفلام جيمس بوند .
عندما قال مسلم البراك عن قناة الصباح أنها أحدى أدوات الأعلام الفاسد ورمى ميكرفونها على الأرض بعد الأستئذان من صاحب الديوان خالد الشليمي وكذلك مافعله مع ذات القناه في مؤتمر التضامن مع الدكتور عبيد الوسمي وماقام به الدكتور فيصل المسلم مع ميكرفون ومراسل قناة العداله في نفس المؤتمر لم يتبعه سوقيه بالطرح أو السب والشتم بوضيع الألفاظ .بل كان كلام الكريم حين يغضب وخلق الأصيل حين يستنكر.
وفي المقابل كانت ردة فعل قناة الصباح الصمت والخنوع لأنها ليست كفؤا للرد وأضعف من أن تدافع عن نفسها .ولكن نتوقع ان يتحفنا الفهد والمهيمزي بما تجود به جعبتهم من وضيع القول.أما ردة الفعل القويه كانت من مقدم برنامج اللوبي والذي زمجر وهدد وفقد السيطره على مخرجات فمه مما يدل على مايعتريهم من أضطراب وهزه تبين أرتفاع الحمى لديهم أدت ألى تشنج وفقدان للصواب.
فلاعزاء للعداله لأنها الوحيده الخاسره في أنكشاف وتكشف مسارها لأن أدارتها التي حاولة أن تجعل لها من أسمها نصيب صدمت بتعريتها أمام الملأ ومن أول موقف طائفي ولاأدل على ذلك من أنسحاب الأعلامي القدير د عايد المناع والأعلامي القدير أ دهيران أبا الخيل عن العمل بهذه القناه.
وختاما نقول لمقدم اللوبي المبتسم دائما(تصنعا وأستهزاءا)محمد جعفر
أن لسان حالك يقول ماقاله الشاعر:
لاتحسبوا أن ضحكي بينكم فرحا.....الطير يرقص مذبحا من الألمي
من هنا كانت جميع ردود الفعل من نواب (ألا دستور ) والتي أعطت دروسا في سمو الأخلاق والخلق الكريم حين الغضب عند كرام القوم أصحاب الحجه الصادقه.
وفي المقابل نجد الأسفاف والسوقيه والألفاظ التي يندى لها الجبين تلقى جزافا وبدون تمييز ولاتميز من أزلام أرباب الفساد من مذيعين وكتاب وأعلاميي الزمن الحيدري.
ولاأدل على الأعلام الفاسد من متابعة مايكتبه حلاق الوطن وزملائه أو مرتزقة جريدة الصباح ولاننسى الأطلاع على عنصرية الدار أو تضييع الوقت في متابعة برامج قناة سكوب الحواريه التي يديرها (ورع العجوه) أو أخو أخته نائب الغفله السابق لترى السطحيه في الطرح مشبعه بسوقيه وأسفاف ليس له مثيل. أو متابعة لوبي العداله والذي يدس السم بالعسل بمهنيه جاسوسيه ليس لها مثيل ألا في أفلام جيمس بوند .
عندما قال مسلم البراك عن قناة الصباح أنها أحدى أدوات الأعلام الفاسد ورمى ميكرفونها على الأرض بعد الأستئذان من صاحب الديوان خالد الشليمي وكذلك مافعله مع ذات القناه في مؤتمر التضامن مع الدكتور عبيد الوسمي وماقام به الدكتور فيصل المسلم مع ميكرفون ومراسل قناة العداله في نفس المؤتمر لم يتبعه سوقيه بالطرح أو السب والشتم بوضيع الألفاظ .بل كان كلام الكريم حين يغضب وخلق الأصيل حين يستنكر.
وفي المقابل كانت ردة فعل قناة الصباح الصمت والخنوع لأنها ليست كفؤا للرد وأضعف من أن تدافع عن نفسها .ولكن نتوقع ان يتحفنا الفهد والمهيمزي بما تجود به جعبتهم من وضيع القول.أما ردة الفعل القويه كانت من مقدم برنامج اللوبي والذي زمجر وهدد وفقد السيطره على مخرجات فمه مما يدل على مايعتريهم من أضطراب وهزه تبين أرتفاع الحمى لديهم أدت ألى تشنج وفقدان للصواب.
فلاعزاء للعداله لأنها الوحيده الخاسره في أنكشاف وتكشف مسارها لأن أدارتها التي حاولة أن تجعل لها من أسمها نصيب صدمت بتعريتها أمام الملأ ومن أول موقف طائفي ولاأدل على ذلك من أنسحاب الأعلامي القدير د عايد المناع والأعلامي القدير أ دهيران أبا الخيل عن العمل بهذه القناه.
وختاما نقول لمقدم اللوبي المبتسم دائما(تصنعا وأستهزاءا)محمد جعفر
أن لسان حالك يقول ماقاله الشاعر:
لاتحسبوا أن ضحكي بينكم فرحا.....الطير يرقص مذبحا من الألمي