السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ااني استغرب من الاخ والدكتور محمد البصيري وهالتحول الغريب من الكلته الاسلاميه الى الناطق الرسمي للحكومه ؟
والتسائلات كيف حدث ذلك ولماذا ولمصلحة من هالتحول .؟
ولاجل لا اطيلل عليكم قراءت خطاب للناطق الرسمي للحكومه قبل ان يصبح بهذا المركز :
د. محمد البصيري حملته الانتخابية تحت شعار «وحملها الإنسان».
وفي تعليق له على المعنى والمغزى من وراء هذا الشعار، قال إنه لا بد ان نقرّ بحقيقتين، الأولى عظمة الأمانة، والثانية ضعف الإنسان، مستشهدا بالآية الكريمة (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الانسان إنه كان ظلوماً جهولا) صدق الله العظيم.
كما أشار البصيري الى ان كثيرا من الناس لا يعي حجم وكبر المسؤولية او ثقل الأمانة وبأنها محفوفة دائما بخطر النوازع البشرية، مؤكدا ان المسؤولية أمانة في عنق كل من يحملها وسيُسأل عنها أمام الله يوم القيامة، موضحا ان الكويت هي أغلى وأعظم هبة وهبها الله لنا وهي أمانة نحملها في قلوبنا.
كما أضاف ان الوصول إلى البرلمان يعني تحمل مسؤولية هذا البلد، وسيكون النائب في حينها في مكان يسمح له باتخاذ أخطر القرارات وأبلغها تأثيرا، التي سيصل مدى تأثيرها الى كل بيت، وقد تدوم سنوات طويلة، ومن هنا فإن التفريط في هذه الأمانة يعني ضياع الوطن وأهله ومستقبل أجياله، لذلك أصبح لزاماً على كل نائب أو ناخب أن يضع مصلحة الكويت وشعبها همه الأول والأخير.
كما أوضح البصيري، وبكل صراحة، أن المغريات موجودة في كل زمان وفي كل مكان، ولكنها تصبح أكثر خطورة عندما تصل الى الرجل الذي يحمل مسؤولية، ولا يخفى على عاقل ان من طبيعة النفس انها أمارة بالسوء، ومن هنا يجب الا يُستهان باختيار ممثلي الأمة، ويجب على الناخب ان يعي أنه بمجرد اعطاء صوته وثقته لشخص ما، فإنه اصبح أسيره بخيره وشره، وعليه فالأمانة تقع أولا على الناخب الذي يجب ان يختار نائبه الذي يتوسم فيه الثقة والصدق والإخلاص وتحمل المسؤولية في مرحلة أقل ما يقال عنها، أنها من أخطر المراحل التي يمر بها تاريخ الكويت.
يتكلم عن اللامانه والحساب يوم القيامه وان اتخاذ القرارات اللصعبه لها تأثير ويصل صداها لك بيت .؟ لماذا << لانه التفريط بالامانه يعني ضياع الوطن .. والاهل .. ومستقبل اجياله .؟ سحان الله
سؤال للناطق الرسمي : هل المغريات اللتي تقول عنها انها اكثر خطوره عندما تصل الى رجل الذي يحمل مسؤليه ..... تمكنت منك او لا .؟ اتمنى الاجابه .؟
---------------------------------------------------------------------------
بخصوص استجواب الوزير السابق ابو الحسن هذا تصريح من مقدم الاستجواب الناطق الرسمي محمد البصيري :
أشار البصيري الى ان استجواب وزير الاعلام محمد ابو الحسن على مقدمة اجندة الكتلة حيث ان الكل يعلم انه علق وأُجّل في الدورة الماضية ولم يلغ انتظار لان يصلح الوزير الخلل في وزارته، وهو الامر الذي لم نره ولذلك فإن الاستجواب قائم وتحديد موعده هو بيد مقدميه وبالتنسيق داخل الكتلة الاسلامية. وقال البصيري ان الأوضاع في وزارة الاعلام خاصة الادارية في تراجع كما ان الخلل مستمر في الرسالة الاعلامية «ومن يتابع الاعلام الكويتي الحكومي هذه الأيام يصاب بخيبة أمل لأننا رجعنا اعلاميا الى الوراء عشرات السنين». ومني الى والناطق الرسمي
ااني استغرب من الاخ والدكتور محمد البصيري وهالتحول الغريب من الكلته الاسلاميه الى الناطق الرسمي للحكومه ؟
والتسائلات كيف حدث ذلك ولماذا ولمصلحة من هالتحول .؟
ولاجل لا اطيلل عليكم قراءت خطاب للناطق الرسمي للحكومه قبل ان يصبح بهذا المركز :
د. محمد البصيري حملته الانتخابية تحت شعار «وحملها الإنسان».
وفي تعليق له على المعنى والمغزى من وراء هذا الشعار، قال إنه لا بد ان نقرّ بحقيقتين، الأولى عظمة الأمانة، والثانية ضعف الإنسان، مستشهدا بالآية الكريمة (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الانسان إنه كان ظلوماً جهولا) صدق الله العظيم.
كما أشار البصيري الى ان كثيرا من الناس لا يعي حجم وكبر المسؤولية او ثقل الأمانة وبأنها محفوفة دائما بخطر النوازع البشرية، مؤكدا ان المسؤولية أمانة في عنق كل من يحملها وسيُسأل عنها أمام الله يوم القيامة، موضحا ان الكويت هي أغلى وأعظم هبة وهبها الله لنا وهي أمانة نحملها في قلوبنا.
كما أضاف ان الوصول إلى البرلمان يعني تحمل مسؤولية هذا البلد، وسيكون النائب في حينها في مكان يسمح له باتخاذ أخطر القرارات وأبلغها تأثيرا، التي سيصل مدى تأثيرها الى كل بيت، وقد تدوم سنوات طويلة، ومن هنا فإن التفريط في هذه الأمانة يعني ضياع الوطن وأهله ومستقبل أجياله، لذلك أصبح لزاماً على كل نائب أو ناخب أن يضع مصلحة الكويت وشعبها همه الأول والأخير.
كما أوضح البصيري، وبكل صراحة، أن المغريات موجودة في كل زمان وفي كل مكان، ولكنها تصبح أكثر خطورة عندما تصل الى الرجل الذي يحمل مسؤولية، ولا يخفى على عاقل ان من طبيعة النفس انها أمارة بالسوء، ومن هنا يجب الا يُستهان باختيار ممثلي الأمة، ويجب على الناخب ان يعي أنه بمجرد اعطاء صوته وثقته لشخص ما، فإنه اصبح أسيره بخيره وشره، وعليه فالأمانة تقع أولا على الناخب الذي يجب ان يختار نائبه الذي يتوسم فيه الثقة والصدق والإخلاص وتحمل المسؤولية في مرحلة أقل ما يقال عنها، أنها من أخطر المراحل التي يمر بها تاريخ الكويت.
يتكلم عن اللامانه والحساب يوم القيامه وان اتخاذ القرارات اللصعبه لها تأثير ويصل صداها لك بيت .؟ لماذا << لانه التفريط بالامانه يعني ضياع الوطن .. والاهل .. ومستقبل اجياله .؟ سحان الله
سؤال للناطق الرسمي : هل المغريات اللتي تقول عنها انها اكثر خطوره عندما تصل الى رجل الذي يحمل مسؤليه ..... تمكنت منك او لا .؟ اتمنى الاجابه .؟
---------------------------------------------------------------------------
بخصوص استجواب الوزير السابق ابو الحسن هذا تصريح من مقدم الاستجواب الناطق الرسمي محمد البصيري :
أشار البصيري الى ان استجواب وزير الاعلام محمد ابو الحسن على مقدمة اجندة الكتلة حيث ان الكل يعلم انه علق وأُجّل في الدورة الماضية ولم يلغ انتظار لان يصلح الوزير الخلل في وزارته، وهو الامر الذي لم نره ولذلك فإن الاستجواب قائم وتحديد موعده هو بيد مقدميه وبالتنسيق داخل الكتلة الاسلامية. وقال البصيري ان الأوضاع في وزارة الاعلام خاصة الادارية في تراجع كما ان الخلل مستمر في الرسالة الاعلامية «ومن يتابع الاعلام الكويتي الحكومي هذه الأيام يصاب بخيبة أمل لأننا رجعنا اعلاميا الى الوراء عشرات السنين». ومني الى والناطق الرسمي