بدر الشعبي
عضو مميز
أطفال وجهلاء وسفهاء
من عادتي لا ارد على من لا يستحق الرد وبالذات ان كانوا من الاطفال والسفهاء ممن لا موقع لهم في الاعراب من حيث الجهالة والتخلف الفكري والسياسي، ولكن حتى لا افسح المجال للقيل والقال وحتى لا تختلط الحقائق مع الاكاذيب وان كنت انأى بشخصي عن محيط الجهالة وبيئة السفهاء، ولكني اجد نفسي ملزما ادبيا بتوضيح بعض الامور حتى لا ينخدع من احترمهم من خارج هذا الاطار من حكماء وعقلاء ان لم اوضح واقع الحال واكشف عن الحقائق، وبعد ذلك لا يهمني نباح الجهلة ولا نهيق السفهاء، وعليه اتشرف واعتز ان اكون من اهل الشرفاء والجمع الرزين المحفوظ المعروفين بكرمهم وشهامتهم وشجاعتهم في الماضي البعيد والقريب وحاضرهم الذي لا ينكره الا حاسد وخبيث وناكر للمعروف وساقط الحسب والنسب، ولكن قبل هذا ازداد فخراً باني من اولاد المرزوق بني عجيم الذين سجلوا في التاريخ بطولات وافعال تشهد لها قبائل الجزيرة العربية ووثقت في سجلات ومجلدات في جميع الدول بما فيها الاوروبية والاميركية كما مكتبة الكونغرس ومجلس العموم البريطاني والمكتبات العريقة في اوروبا التي تشهد للعجمان بانهم من قوضوا واسقطوا دولة بن عريعر بقيادة جريس بن جريان، ومن بعده سالم وراكان وحزام وضيدان ونايف الى اخره من القادة الابطال الذين استمدوا تاريخهم بفضل شجاعة قبيلتهم اهل النازع عجمان، وقبل هذا وذاك استمد اعتزازي وفخري ان اكون منحدراً اصلي ونسبي من يام العريقة التي صالت وجالت في عموم الجزيرة العربية بما في ذلك اليمن وموطنها نجران قبل ما يزيد عن 400 عام من الهجرة الى الشمال، ومازال عشرات الآلاف من اولاد عمنا يام صامدين في نجران العزيزة، ولعلم الجهلة والسفاء فيام القبيلة العربية العريقة المشهورة بعدم وجود جبان واحد بين ابنائها والحجاج وقت سلطته في الكوفة خير شاهد على شجاعة يام، عندما وجد في مجلسه شاباً غريباً فسأله، من اين انت يا فتى، فقال انا من قبيلة لا يوجد بها جبان، فقال الحجاج: لقد صدق الفتى انه من قبيلة يام المعروفة بقتل الجبان الوحيد بين صفوف القبيلة، هذا فيما يتصل في من يحاول شق الصف القبلي واثارة الفرقة والفتنة بين فخوذها، اما فيما يتعلق في اتهامي من اولئك الاطفال والجهلة والسفهاء فيما يتعلق بمواقفي الوطنية، فزف لكم معلومة واقصد ذوي البصر والبصيرة انا نهار بن عامر بن مكراد المحفوظ العجمي اليامي كنت اول من اعتقل واودع السجن المركزي العنبر الرابع دفاعاً عن الدستور عام 1976 عندما حل مجلس الامة وعطل العمل بمواد الدستور، وانا افتخر ان اقول اني انا كنت من مؤسسي وقيادات العمل النقابي في القطاع النفطي واعتليت المنابر الوطنية وخضت خضام النضال وقدت مع زملائي الاضرابات ودخلنا السجون وحرمنا من حقوقنا الى ان وصلت الحالة المعيشية الى ما هي عليه، حيث ناضلنا حتى استطعنا تحديد ساعات العمل والاجازات الاسبوعية والسنوية واقرار العلاوات الاجتماعية والطريق والنوبة، وكذلك شمول التأمينات الاجتماعية عمال القطاع النفطي، وانا من ترجمت توجهاتي الوطنية الى ممارسة حيث التحقت مع الفدائيين الفلسطينيين في منطقة الاغوار مع المرحوم احمد الربعي وذلك دفاعا عن شرف العروبة ولاجل تحرير المسجد الاقصى وتحرير القدس وجميع الاراضي الفلسطينية المحتلة، وازيد على ما ذكرته، اني كنت ممن اسهموا في مقاومة الاحتلال العراقي دفاعاً عن وطني الكويت، واملك من الاثباتات والشواهد ما تعرضت له حيث اعتقلت ثلاث مرات حكم علي بالاعدام وتعرضت للتعذيب الجسدي الصعب وتحملته حيث كسرت ضلوعي السابع والثامن والتاسع، ومن ثم كنت من ضمن آلاف الاسرى الكويتيين ولم يفرج عني الا بعد اكثر من شهر من التحرير، كما كان ولدي بدر الصغير من حيث عدد سنوات عمره ضمن المقاومة واصيب برصاصات عدة موثقة طبيا في مستشفى العدان، ولعلم من يستحق ان يعلم فقد كنت في شهر سبعة عام 2008 سجين رأي، كما اني رفضت ومازلت ارفض التعدي على الدستور او من يحاول ان يفرض سلوكا يخالف المبادئ والاعراف الديموقراطية، اما انتقادي للاخ خالد الطاحوس فهذا امر مباح، فالطاحوس اختار ان يعطي ظهره لناخبيه، ويتعامل معهم بكبرياء وكأنه المنقذ الوطني الموعود، وذلك من خلال الالتجاء الى الاخ العزيز مسلم البراك والتظلل بظله، ناكرا بذلك فضل قبيلته العجمان بتوصيله الى مستوى ممثل امة في وقت ما كان يحلم بذلك، ولكن ولظروف اعتقاله كنت انا شخصيا من اشد المدافعين عنه، ومن ابرز المطالبين بالفزعة له اعتقادا مني انه سيكون على ما اعتقد من مواقف وشخصاً غير ناكر لناخبيه وهم اولاد عمه قبيلة يام، بعد ان اختار الانعزال والتخفي خلف مسلم البراك وغدا من الناطقين في ندوات الدائرة الرابعة ودون ان يذكر المعتقلين من ا بناء عمه وناخبيه وهما ابن صنيدح وابن عمرة ولم يعد من المستطاع ولا القبول مسايرته او الخنوع لتطلعاته الشخصية، وعليه ان يتقبل النقد من ناخبيه لكونه شخصية عامة.
من عادتي لا ارد على من لا يستحق الرد وبالذات ان كانوا من الاطفال والسفهاء ممن لا موقع لهم في الاعراب من حيث الجهالة والتخلف الفكري والسياسي، ولكن حتى لا افسح المجال للقيل والقال وحتى لا تختلط الحقائق مع الاكاذيب وان كنت انأى بشخصي عن محيط الجهالة وبيئة السفهاء، ولكني اجد نفسي ملزما ادبيا بتوضيح بعض الامور حتى لا ينخدع من احترمهم من خارج هذا الاطار من حكماء وعقلاء ان لم اوضح واقع الحال واكشف عن الحقائق، وبعد ذلك لا يهمني نباح الجهلة ولا نهيق السفهاء، وعليه اتشرف واعتز ان اكون من اهل الشرفاء والجمع الرزين المحفوظ المعروفين بكرمهم وشهامتهم وشجاعتهم في الماضي البعيد والقريب وحاضرهم الذي لا ينكره الا حاسد وخبيث وناكر للمعروف وساقط الحسب والنسب، ولكن قبل هذا ازداد فخراً باني من اولاد المرزوق بني عجيم الذين سجلوا في التاريخ بطولات وافعال تشهد لها قبائل الجزيرة العربية ووثقت في سجلات ومجلدات في جميع الدول بما فيها الاوروبية والاميركية كما مكتبة الكونغرس ومجلس العموم البريطاني والمكتبات العريقة في اوروبا التي تشهد للعجمان بانهم من قوضوا واسقطوا دولة بن عريعر بقيادة جريس بن جريان، ومن بعده سالم وراكان وحزام وضيدان ونايف الى اخره من القادة الابطال الذين استمدوا تاريخهم بفضل شجاعة قبيلتهم اهل النازع عجمان، وقبل هذا وذاك استمد اعتزازي وفخري ان اكون منحدراً اصلي ونسبي من يام العريقة التي صالت وجالت في عموم الجزيرة العربية بما في ذلك اليمن وموطنها نجران قبل ما يزيد عن 400 عام من الهجرة الى الشمال، ومازال عشرات الآلاف من اولاد عمنا يام صامدين في نجران العزيزة، ولعلم الجهلة والسفاء فيام القبيلة العربية العريقة المشهورة بعدم وجود جبان واحد بين ابنائها والحجاج وقت سلطته في الكوفة خير شاهد على شجاعة يام، عندما وجد في مجلسه شاباً غريباً فسأله، من اين انت يا فتى، فقال انا من قبيلة لا يوجد بها جبان، فقال الحجاج: لقد صدق الفتى انه من قبيلة يام المعروفة بقتل الجبان الوحيد بين صفوف القبيلة، هذا فيما يتصل في من يحاول شق الصف القبلي واثارة الفرقة والفتنة بين فخوذها، اما فيما يتعلق في اتهامي من اولئك الاطفال والجهلة والسفهاء فيما يتعلق بمواقفي الوطنية، فزف لكم معلومة واقصد ذوي البصر والبصيرة انا نهار بن عامر بن مكراد المحفوظ العجمي اليامي كنت اول من اعتقل واودع السجن المركزي العنبر الرابع دفاعاً عن الدستور عام 1976 عندما حل مجلس الامة وعطل العمل بمواد الدستور، وانا افتخر ان اقول اني انا كنت من مؤسسي وقيادات العمل النقابي في القطاع النفطي واعتليت المنابر الوطنية وخضت خضام النضال وقدت مع زملائي الاضرابات ودخلنا السجون وحرمنا من حقوقنا الى ان وصلت الحالة المعيشية الى ما هي عليه، حيث ناضلنا حتى استطعنا تحديد ساعات العمل والاجازات الاسبوعية والسنوية واقرار العلاوات الاجتماعية والطريق والنوبة، وكذلك شمول التأمينات الاجتماعية عمال القطاع النفطي، وانا من ترجمت توجهاتي الوطنية الى ممارسة حيث التحقت مع الفدائيين الفلسطينيين في منطقة الاغوار مع المرحوم احمد الربعي وذلك دفاعا عن شرف العروبة ولاجل تحرير المسجد الاقصى وتحرير القدس وجميع الاراضي الفلسطينية المحتلة، وازيد على ما ذكرته، اني كنت ممن اسهموا في مقاومة الاحتلال العراقي دفاعاً عن وطني الكويت، واملك من الاثباتات والشواهد ما تعرضت له حيث اعتقلت ثلاث مرات حكم علي بالاعدام وتعرضت للتعذيب الجسدي الصعب وتحملته حيث كسرت ضلوعي السابع والثامن والتاسع، ومن ثم كنت من ضمن آلاف الاسرى الكويتيين ولم يفرج عني الا بعد اكثر من شهر من التحرير، كما كان ولدي بدر الصغير من حيث عدد سنوات عمره ضمن المقاومة واصيب برصاصات عدة موثقة طبيا في مستشفى العدان، ولعلم من يستحق ان يعلم فقد كنت في شهر سبعة عام 2008 سجين رأي، كما اني رفضت ومازلت ارفض التعدي على الدستور او من يحاول ان يفرض سلوكا يخالف المبادئ والاعراف الديموقراطية، اما انتقادي للاخ خالد الطاحوس فهذا امر مباح، فالطاحوس اختار ان يعطي ظهره لناخبيه، ويتعامل معهم بكبرياء وكأنه المنقذ الوطني الموعود، وذلك من خلال الالتجاء الى الاخ العزيز مسلم البراك والتظلل بظله، ناكرا بذلك فضل قبيلته العجمان بتوصيله الى مستوى ممثل امة في وقت ما كان يحلم بذلك، ولكن ولظروف اعتقاله كنت انا شخصيا من اشد المدافعين عنه، ومن ابرز المطالبين بالفزعة له اعتقادا مني انه سيكون على ما اعتقد من مواقف وشخصاً غير ناكر لناخبيه وهم اولاد عمه قبيلة يام، بعد ان اختار الانعزال والتخفي خلف مسلم البراك وغدا من الناطقين في ندوات الدائرة الرابعة ودون ان يذكر المعتقلين من ا بناء عمه وناخبيه وهما ابن صنيدح وابن عمرة ولم يعد من المستطاع ولا القبول مسايرته او الخنوع لتطلعاته الشخصية، وعليه ان يتقبل النقد من ناخبيه لكونه شخصية عامة.
التعليق
نسجل لكاتبنا الفاضل تاريخه وكفاحه وليس بغريب عليه
وليسمحلي الكاتب الفاضل ان اصف المقاله بالخبث الكبير
اولا اختزال الطاحوس انه يمثل القبيله والنائب يمثل الامه
ثانيا اللعب من قبل كاتبنا على اوتار الافخاذ واعلم انه الطاحوس ليس محفوظي ولكن اعلم ان العدوه والحويله ينتمون الى نفس الفخذ الذي ينتمي اليه الكاتب
ثالثا وصف الطاحوس يلتصق بمسلم البراك وليعلم الكاتب والقراء انه خالد ومسلم ينتمون الى نفس المدرسه وهي المدرسه النقابيه وايضا الطاحوس كان احد كوادر وقواعد الشعبي في الدائره
رابعا التشكيك بموقف الطاحوس من ان ينتصر لابن صنيدح وابن عمره ونعلم كاتبنا انه قضية الاخوه تختلف عن قضيه الدكتور الوسمي
اخيرا نتمنى كاتبنا يبن لنا موقف ابناء عمومته العدوه والحويله من استجواب سمو رئيس الوزراء بعد ان حصر نواب العجمان للقبيله وليس للامه