نورة المزعل
عضو بلاتيني
استمر الشيخ صباح الأحمد حفظه الله في عضوية مجلس الأمه
ممارسآ للحياة النيابية منذ أول مجلس تم تأسيسه في الكويت ..
وخبراته تنمو وتتطور إلى أن وصل لأعلى مستوى وهي الإماره ..
وهذا مايجعله مستشفآ للأحداث متوقعآ للنتائج ..
لذا أراد قطع الطريق على كل من يحلم بالإنتخابات القريبه ورئاسة
الوزراء فأعطى تصريحه الأول عن ثقه وخبرة :
* بعدم وجود البديل للشيخ ناصر المحمد.
* واستمرار المجلس لدورته كامله .
ولكن لغرابة أمر النواب .. وتجاوزهم وعدم التزامهم بما قال ..
فقد استمروا بسعيهم الحثيث للإسقاط ناصر المحمد !!!
من خلال عقد الندوات المخله بالأمن وتثوير الشارع .. رغم أننا
كلنا يعلم أن مايفعلونه ليس إلا فقاعات في الهواء وسراب يحدوه
الأمل اليائس!!!
فاصدر تعليماته الثانية ** بمنع إقامة الندوات خارج حدود المنازل .:إستحسان:
هناك ثلاث مفارقات لاحظتها على المواطنين ونوابهم ..
المفارقه المضحكة أن الدوائر الثلاث الأولى بمجمل مواطنيها ونوابها
يتفقون على ناصر المحمد وحكومته ..عكس الدائرتين الرابعه
والخامسة
بل وملتزمين بتعاليم الأمير ويشدون على يده !!!
وذلك لأن مواطني الدوائر الثلاث الأولى يتميزون بالنضج السياسي
العالي والحوار الراقي وترسخ مبادئ الديمقراطية الحقيقية ..
المفارقة المضحكه الثانية _ أن النواب المستجوبين وخاصة من
الإخوان والسلف أصبحوا ينادون بالدستور الوضعي والديمقراطية
البعيدة عن الشريعة الإسلامية.. بل ويستشهدون بقوانينه وتركوا
استشهادات القرآن والسنه التي تحث على طاعة ولي الأمر !!!
بعد ان كان ولازال .. مواطني ونواب الدوائر الثلاث الأولى أكثر إلتزامآ
وتمسكآ بالدستور ومحافظه على مكتسباته !!!
المفارقه الثالثة الفريدة_ أن مواطني الثالثة يعاتبون نوابهم إذا اخطؤوا
ويتقبلون توجهاتهم ومواقفهم من باب حرية الرأي والراي الآخر التي
يؤكد عليها الدستور ..
أما مواطني الدائرتين الرابعه والخامسة فيطردونهم من الديوانيات
ويشوهون ظهورهم بالموبقات ويختلقون عليهم التلفيقات ثم يضعونهم
في مزبلة التاريخ !!!
ورغم أنني لا أعمم على الدوائر بصورة قطعية مجردة .. إلا أنه هناك
من أهالي الرابعه والخامسه من يرفض المزايدات الرخيصة
والممارسات البغيضه .. يحذوهم حس وطني عال وملكة سياسية
حكيمة ..
ولكن يبقى الناس كما قال شوقي :
الناس ماش في الحياة لغاية .. ومضَلل يجري بغير عنان
ممارسآ للحياة النيابية منذ أول مجلس تم تأسيسه في الكويت ..
وخبراته تنمو وتتطور إلى أن وصل لأعلى مستوى وهي الإماره ..
وهذا مايجعله مستشفآ للأحداث متوقعآ للنتائج ..
لذا أراد قطع الطريق على كل من يحلم بالإنتخابات القريبه ورئاسة
الوزراء فأعطى تصريحه الأول عن ثقه وخبرة :
* بعدم وجود البديل للشيخ ناصر المحمد.
* واستمرار المجلس لدورته كامله .
ولكن لغرابة أمر النواب .. وتجاوزهم وعدم التزامهم بما قال ..
فقد استمروا بسعيهم الحثيث للإسقاط ناصر المحمد !!!
من خلال عقد الندوات المخله بالأمن وتثوير الشارع .. رغم أننا
كلنا يعلم أن مايفعلونه ليس إلا فقاعات في الهواء وسراب يحدوه
الأمل اليائس!!!
فاصدر تعليماته الثانية ** بمنع إقامة الندوات خارج حدود المنازل .:إستحسان:
هناك ثلاث مفارقات لاحظتها على المواطنين ونوابهم ..
المفارقه المضحكة أن الدوائر الثلاث الأولى بمجمل مواطنيها ونوابها
يتفقون على ناصر المحمد وحكومته ..عكس الدائرتين الرابعه
والخامسة
وذلك لأن مواطني الدوائر الثلاث الأولى يتميزون بالنضج السياسي
العالي والحوار الراقي وترسخ مبادئ الديمقراطية الحقيقية ..
المفارقة المضحكه الثانية _ أن النواب المستجوبين وخاصة من
الإخوان والسلف أصبحوا ينادون بالدستور الوضعي والديمقراطية
البعيدة عن الشريعة الإسلامية.. بل ويستشهدون بقوانينه وتركوا
استشهادات القرآن والسنه التي تحث على طاعة ولي الأمر !!!
بعد ان كان ولازال .. مواطني ونواب الدوائر الثلاث الأولى أكثر إلتزامآ
وتمسكآ بالدستور ومحافظه على مكتسباته !!!
المفارقه الثالثة الفريدة_ أن مواطني الثالثة يعاتبون نوابهم إذا اخطؤوا
ويتقبلون توجهاتهم ومواقفهم من باب حرية الرأي والراي الآخر التي
يؤكد عليها الدستور ..
أما مواطني الدائرتين الرابعه والخامسة فيطردونهم من الديوانيات
ويشوهون ظهورهم بالموبقات ويختلقون عليهم التلفيقات ثم يضعونهم
في مزبلة التاريخ !!!
ورغم أنني لا أعمم على الدوائر بصورة قطعية مجردة .. إلا أنه هناك
من أهالي الرابعه والخامسه من يرفض المزايدات الرخيصة
والممارسات البغيضه .. يحذوهم حس وطني عال وملكة سياسية
حكيمة ..
ولكن يبقى الناس كما قال شوقي :
الناس ماش في الحياة لغاية .. ومضَلل يجري بغير عنان