الكويت أولا..
عضو ذهبي
PM
طالب النائب عادل الصرعاوي ألا يكون القطاع النفطي وبالذات تعيين القيادات النفطية مسرحا لتسويات سياسية أستحقت نتيجة استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد، مؤكدا بهذا الصدد بأن كل الأنظار متجهة الى اجتماع المجلس الأعلى للبترول والذي سيعقد نهاية الأسبوع الحالي وقد يطرح فيه مثل هذا الموضوع ، فإنه وفق المعلومات المتاحة بأن هناك قيادات نفطية سجلت بحقها ملاحظات تتعلق بالمال العام من قبل ديوان المحاسبة وقد وكانت محل تحقيق من قبل لجان مختصة ومنها لجنة مشكلة من قبل مجلس ادارة مؤسسة البترول الكويتية ، بالإضافة الى أنها كانت محل بحث من قبل لجنة تطوير القياديين المشكلة من مجلس ادارة مؤسسة البترول الكويتية ، والبعض منهم كانت التوصيات بإعفائه من منصبه الحالي.
وتساءل الصرعاوي هل يعقل أن تكون مثل هذه القيادات الآن قابلة للتكليف لمناصب أعلى!!الأمر الذي يعكس عدم اكتراث الحكومة بهذا القطاع الحيوي.
وتابع الصرعاوي بأن الحديث عن القطاع النفطي هو حديث عن ثروة بلد وبالتالي لا نقبل بأي حال من الأحوال بأن تكون هناك تسويات سياسية على حساب ثروات البلد ومستقبل أجيالها.
مشيرا بهذا الصدد بأنه لازال بإنتظار اجابات الأخ وزير النفط على مجموعة من الأسئلة البرلمانية بشأن تعيين القيادات النفطية ولجنة تقييم القيادات النفطية وغيرها من الجوانب ذات العلاقة .
مؤكدا بهذا الصدد على ما سبق الاشارة اليه إن كان للحكومة خياراها لإختيار قياداتها النفطية فإن لنا خيارنا للتعاطي مع هذا الملف.
التعليق
رغم اختلافى الشديد من النائب عادل الصرعاوى ألا انه انتصر للكرامه والشعب ومع عدم التعاون وموقف يحسبلك يالصرعاوى
واتمنى يالصرعاوى تتابع الموضوع بشأن التعينات وخاصه هالأيام هذه بالذات
ونشوف ماهو ثمن كل نائب خانع
طالب النائب عادل الصرعاوي ألا يكون القطاع النفطي وبالذات تعيين القيادات النفطية مسرحا لتسويات سياسية أستحقت نتيجة استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد، مؤكدا بهذا الصدد بأن كل الأنظار متجهة الى اجتماع المجلس الأعلى للبترول والذي سيعقد نهاية الأسبوع الحالي وقد يطرح فيه مثل هذا الموضوع ، فإنه وفق المعلومات المتاحة بأن هناك قيادات نفطية سجلت بحقها ملاحظات تتعلق بالمال العام من قبل ديوان المحاسبة وقد وكانت محل تحقيق من قبل لجان مختصة ومنها لجنة مشكلة من قبل مجلس ادارة مؤسسة البترول الكويتية ، بالإضافة الى أنها كانت محل بحث من قبل لجنة تطوير القياديين المشكلة من مجلس ادارة مؤسسة البترول الكويتية ، والبعض منهم كانت التوصيات بإعفائه من منصبه الحالي.
وتساءل الصرعاوي هل يعقل أن تكون مثل هذه القيادات الآن قابلة للتكليف لمناصب أعلى!!الأمر الذي يعكس عدم اكتراث الحكومة بهذا القطاع الحيوي.
وتابع الصرعاوي بأن الحديث عن القطاع النفطي هو حديث عن ثروة بلد وبالتالي لا نقبل بأي حال من الأحوال بأن تكون هناك تسويات سياسية على حساب ثروات البلد ومستقبل أجيالها.
مشيرا بهذا الصدد بأنه لازال بإنتظار اجابات الأخ وزير النفط على مجموعة من الأسئلة البرلمانية بشأن تعيين القيادات النفطية ولجنة تقييم القيادات النفطية وغيرها من الجوانب ذات العلاقة .
مؤكدا بهذا الصدد على ما سبق الاشارة اليه إن كان للحكومة خياراها لإختيار قياداتها النفطية فإن لنا خيارنا للتعاطي مع هذا الملف.
التعليق
رغم اختلافى الشديد من النائب عادل الصرعاوى ألا انه انتصر للكرامه والشعب ومع عدم التعاون وموقف يحسبلك يالصرعاوى
واتمنى يالصرعاوى تتابع الموضوع بشأن التعينات وخاصه هالأيام هذه بالذات
ونشوف ماهو ثمن كل نائب خانع