جاسم بودي...تكلّم فأجاد ..و قال فأفصح .. و شرح فأوضح

المهم^الكويت

عضو بلاتيني
الرأي اليوم / تجاوز الخطوط الحمر ... يُسقط الكويت

أما وقد انتهى ما انتهى وبدأ ما بدأ، فلا بد من جردة سريعة لحسابات الربح والخسارة إنما بمسطرة مختلفة عن المساطر المعلنة.
يسجل لسمو الرئيس الشيخ ناصر المحمد التزامه بالعبور الى كويت جديدة يقف فيها رئيس وزراء على منصة استجواب رغم قيادته لأكبر خطة تنمية تشهدها الكويت، ويسجل للمستجوبين التزامهم الحديدي القضايا التي يؤمنون بأنها تستحق المساءلة والمتابعة والمحاسبة والرقابة... ولن نزيد ونكرر في هذا الموضوع الذي شكل إضافة للحياة الديموقراطية.
ولكن ما يجب أن نتوقف عنده هو الظواهر التي صاحبت الاستجواب وشكلت، في رأينا، تجاوزا للخطوط الحمر، سينعكس سلبا على مجمل الحياة العامة إن لم يتم تداركه.
في كل استجواب يلعب كل طرف «كروته». المستجوبون يحشدون التأييد النيابي ويستعينون بالقواعد الشعبية ويكثفون الضغط عندما يرون تراجعا حكوميا ويهجمون بكل أسلحتهم السياسية لتطويق «المتعاونين» وإقناع المترددين. ينقلون المجلس إلى الشارع تارة وينقلون الشارع الى المجلس طورا. يتغاضون عن الخلافات في ما بينهم حول قضايا رئيسية ويتفقون على تأجيلها لإعطاء زخم لاستجوابهم. يتحالفون سرا وعلنا مع آخرين تتطابق أجنداتهم مع القضية التي يثيرونها ثم لا يجدون غضاضة في الاختلاف مجددا مع هؤلاء عندما تسير الرياح بما تشتهي او لا تشتهي سفنهم. يصعّدون نبرة الخطاب. يرفعون وتيرة الكلام. يجرّون «الخصم» إلى منطقة لا يريدها أو لا يتقن فن التعامل فيها.
كل ذلك مبرر ومتاح في اللعبة السياسية القائمة ايضا على المصالح وليس فقط على المبادئ بغض النظر عن الآراء المغايرة.
أما الحكومة فتحشد أيضا التأييد النيابي الموالي لها بوسائل كثيرة، حكي عنها ولم يحك، وثبتت صدقيتها أو لم تثبت، منها الإغراءات بالمناصب وغير المناصب، ومنها أوراق «اللامانع» على بياض، ومنها الدعم المطلق في الانتخابات المقبلة، ومنها تسهيل أمور الناخبين في التوظيف والنقل والندب والتعيين والعلاج في الخارج وصولا إلى «الهدايا» الخاصة ربما. ومنذ سنوات قليلة فقط باتت الحكومة تلجأ أيضا إلى الشارع فتقيم المهرجانات في الساحات العامة تماما كما المعارضة من خلال نواب محسوبين عليها، كما انها تمارس التكتيك الإعلامي من خلال وسائل اعلامية محسوبة عليها ايضا، اضافة الى استخدامها أوراق الخلافات داخل معسكر المعارضين والمستجوبين فتسعى الى تفريق ما تجمع وتوعز إلى من يهمه الأمر بإبراز مواقف معينة على حساب أخرى. تتغاضى عن خلافات مع هذا النائب أوذاك إذا كان الموقف يتطلب، فتقرب البعيد وتبعد القريب. تتكرم على من لا يستحق وتحجب عمن يستحق.
وكل ذلك مبرر ومتاح في اللعبة السياسية... حتى لو اختلفنا معه.
إنما لنرصد شكل «الكروت» التي لعبت في الاستجواب الأخير ونحلل انعكاساتها على الحاضر والمستقبل.
على جبهة المستجوبين، تجاوزت المواقف أحيانا الحدود المسموح بها وانحدرت اللغة ببعضهم الى مصاف الشتائم المباشرة والطعن بالقضاء والمؤسسات الأمنية والتجريح بالنظام والعزف على الوتر الطائفي. نقولها ونكررها للمرة المليون، في المعارضة رموز أعقل ألف مرة من بعض من في الحكومة وهؤلاء حفروا تواقيعهم على صفحات مشرقة من تاريخ الكويت، لكن لعبة الشارع تجرف الأخضر واليابس ولن توفر الجميع في السلطة والمعارضة.
ولنكن صريحين أكثر ونقول من موقع المحب والمخلص والمتعاطف. لا يجوز لأحد ان ينصب نفسه حاكما وحكما على آخرين في دولة مؤسسات وقانون. ويعرف الاخوة النواب الافاضل موقفنا من بعض النواب الذين لا يستحقون أن نذكرهم لكننا ضد تسيير التظاهرات الى بيوتهم ودواوينهم والضغط عليهم بقوة القاعدة الشعبية أو القبلية، فهذا أمر دونه مخاطر صدامية وقد يؤدي الى فتن ناهيك عن تعارضه مع القوانين. ان تعرية هؤلاء سياسيا يخدم هدف المستجوبين ولا شك في أن الناخب هو الذي يحاسب في صناديق الاقتراع وليس في الشارع.
ولنكن صريحين أكثر فأكثر، ونقول إن أطرافاً حكومية ارتكبت المحرمات أيضا بلجوئها إلى اللعب بورقتي الدين والنسيج الاجتماعي. تارة عبر وسائل إعلامية معينة أساءت لشريحة كبيرة من المواطنين، وطورا من خلال إبراز العنصر القبلي الداعم، ومرة ثالثة من خلال بيانات «توظيف الفتاوى» على وزن «توظيف الأموال». ومع كل الاحترام والتقدير والمودة لأمراء القبائل إلا أننا نقول للحكومة: «لا أمير إلا صاحب السمو الشيخ صباح الاحمد» والمعنى ليس في قلب الشاعر هذه المرة إنما في قلب كل كويتي.
زد على ذلك هذا الانكشاف والوضوح في التصارع على السلطة والأجندات الخاصة من قبل ابناء الاسرة بالتزامن مع استجواب ناصر المحمد. لم يشهد تاريخ الاستجوابات في الكويت هذا الوضوح في قلة الوفاء والكلام بلغتين والحديث بلسانين والتعامل بوجهين. المبتدئ في السياسة أدرك أين يقف الشيخ فلان وأين يجتمع الشيخ فلان ومع من وماذا فعل الشيخ فلان؟... فالقضية أكبر من استجواب لسمو الرئيس. إنها قضية إنهاك للهيكل العام للنظام من قبل بعض أبنائه للأسف الشديد ولأسباب خاصة تتعلق بالسلطة، ويتناسى هؤلاء أيضا أن هذه اللعبة ستجرف الاخضر واليابس ولن توفر الجميع وأولهم الطاعنون في الظهر.
ما بين السلطة والنواب استخدمت أوراق حارقة خارقة متفجرة. إساءة الخروج الى الشارع واللعب بالموضوع القبائلي والطائفي ولجوء بعض وسائل الإعلام الموالية للسلطة إلى تكرار الحديث عن مرحلة يناير 2006 وتوظيفها في السجال السياسي الحالي رغم وجوب عصمة هذه الأمور عن التداول. هذه الأوراق إذا تكرر استخدامها فلن تسقط نائبا أو وزيرا أو رئيس حكومة... بل تسقط بلدا.

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=248439&date=06012011

مقاله وطنيه من طراز رفيع تلامس واقع مخجل...وتحذر من شر قادم في حال استمرار النهج على ماهو عليه

مقاله محايده ينتقد فيها الطرفين المجلس والحكومه...اتمنى قرائتها والتدقيق فيها

نعم اذا تكرر استخدام هذه الاوراق لن تسقط نائب او وزير او رئيس حكومه...بل تسقط بلد


 

BDùll∂H∂

عضو بلاتيني
.

يلومونا بمتابعة ( جريدة - تلفزيون ) الرأي العام .!

ناس يتكلمون بمصداقية سواء مع أو ضد ويظهرون أخطاء الجانبين ويراعون مصلحة الكويت .!


جاسم بودي .. يعلم الله اني انتظر مقالاته على احر من الجمر ..!
 

المتمكن

عضو ذهبي
الرأي اليوم / تجاوز الخطوط الحمر ... يُسقط الكويت

أما وقد انتهى ما انتهى وبدأ ما بدأ، فلا بد من جردة سريعة لحسابات الربح والخسارة إنما بمسطرة مختلفة عن المساطر المعلنة.
يسجل لسمو الرئيس الشيخ ناصر المحمد التزامه بالعبور الى كويت جديدة يقف فيها رئيس وزراء على منصة استجواب رغم قيادته لأكبر خطة تنمية تشهدها الكويت، ويسجل للمستجوبين التزامهم الحديدي القضايا التي يؤمنون بأنها تستحق المساءلة والمتابعة والمحاسبة والرقابة... ولن نزيد ونكرر في هذا الموضوع الذي شكل إضافة للحياة الديموقراطية.
ولكن ما يجب أن نتوقف عنده هو الظواهر التي صاحبت الاستجواب وشكلت، في رأينا، تجاوزا للخطوط الحمر، سينعكس سلبا على مجمل الحياة العامة إن لم يتم تداركه.
في كل استجواب يلعب كل طرف «كروته». المستجوبون يحشدون التأييد النيابي ويستعينون بالقواعد الشعبية ويكثفون الضغط عندما يرون تراجعا حكوميا ويهجمون بكل أسلحتهم السياسية لتطويق «المتعاونين» وإقناع المترددين. ينقلون المجلس إلى الشارع تارة وينقلون الشارع الى المجلس طورا. يتغاضون عن الخلافات في ما بينهم حول قضايا رئيسية ويتفقون على تأجيلها لإعطاء زخم لاستجوابهم. يتحالفون سرا وعلنا مع آخرين تتطابق أجنداتهم مع القضية التي يثيرونها ثم لا يجدون غضاضة في الاختلاف مجددا مع هؤلاء عندما تسير الرياح بما تشتهي او لا تشتهي سفنهم. يصعّدون نبرة الخطاب. يرفعون وتيرة الكلام. يجرّون «الخصم» إلى منطقة لا يريدها أو لا يتقن فن التعامل فيها.
كل ذلك مبرر ومتاح في اللعبة السياسية القائمة ايضا على المصالح وليس فقط على المبادئ بغض النظر عن الآراء المغايرة.
أما الحكومة فتحشد أيضا التأييد النيابي الموالي لها بوسائل كثيرة، حكي عنها ولم يحك، وثبتت صدقيتها أو لم تثبت، منها الإغراءات بالمناصب وغير المناصب، ومنها أوراق «اللامانع» على بياض، ومنها الدعم المطلق في الانتخابات المقبلة، ومنها تسهيل أمور الناخبين في التوظيف والنقل والندب والتعيين والعلاج في الخارج وصولا إلى «الهدايا» الخاصة ربما. ومنذ سنوات قليلة فقط باتت الحكومة تلجأ أيضا إلى الشارع فتقيم المهرجانات في الساحات العامة تماما كما المعارضة من خلال نواب محسوبين عليها، كما انها تمارس التكتيك الإعلامي من خلال وسائل اعلامية محسوبة عليها ايضا، اضافة الى استخدامها أوراق الخلافات داخل معسكر المعارضين والمستجوبين فتسعى الى تفريق ما تجمع وتوعز إلى من يهمه الأمر بإبراز مواقف معينة على حساب أخرى. تتغاضى عن خلافات مع هذا النائب أوذاك إذا كان الموقف يتطلب، فتقرب البعيد وتبعد القريب. تتكرم على من لا يستحق وتحجب عمن يستحق.
وكل ذلك مبرر ومتاح في اللعبة السياسية... حتى لو اختلفنا معه.
إنما لنرصد شكل «الكروت» التي لعبت في الاستجواب الأخير ونحلل انعكاساتها على الحاضر والمستقبل.
على جبهة المستجوبين، تجاوزت المواقف أحيانا الحدود المسموح بها وانحدرت اللغة ببعضهم الى مصاف الشتائم المباشرة والطعن بالقضاء والمؤسسات الأمنية والتجريح بالنظام والعزف على الوتر الطائفي. نقولها ونكررها للمرة المليون، في المعارضة رموز أعقل ألف مرة من بعض من في الحكومة وهؤلاء حفروا تواقيعهم على صفحات مشرقة من تاريخ الكويت، لكن لعبة الشارع تجرف الأخضر واليابس ولن توفر الجميع في السلطة والمعارضة.
ولنكن صريحين أكثر ونقول من موقع المحب والمخلص والمتعاطف. لا يجوز لأحد ان ينصب نفسه حاكما وحكما على آخرين في دولة مؤسسات وقانون. ويعرف الاخوة النواب الافاضل موقفنا من بعض النواب الذين لا يستحقون أن نذكرهم لكننا ضد تسيير التظاهرات الى بيوتهم ودواوينهم والضغط عليهم بقوة القاعدة الشعبية أو القبلية، فهذا أمر دونه مخاطر صدامية وقد يؤدي الى فتن ناهيك عن تعارضه مع القوانين. ان تعرية هؤلاء سياسيا يخدم هدف المستجوبين ولا شك في أن الناخب هو الذي يحاسب في صناديق الاقتراع وليس في الشارع.
ولنكن صريحين أكثر فأكثر، ونقول إن أطرافاً حكومية ارتكبت المحرمات أيضا بلجوئها إلى اللعب بورقتي الدين والنسيج الاجتماعي. تارة عبر وسائل إعلامية معينة أساءت لشريحة كبيرة من المواطنين، وطورا من خلال إبراز العنصر القبلي الداعم، ومرة ثالثة من خلال بيانات «توظيف الفتاوى» على وزن «توظيف الأموال». ومع كل الاحترام والتقدير والمودة لأمراء القبائل إلا أننا نقول للحكومة: «لا أمير إلا صاحب السمو الشيخ صباح الاحمد» والمعنى ليس في قلب الشاعر هذه المرة إنما في قلب كل كويتي.
زد على ذلك هذا الانكشاف والوضوح في التصارع على السلطة والأجندات الخاصة من قبل ابناء الاسرة بالتزامن مع استجواب ناصر المحمد. لم يشهد تاريخ الاستجوابات في الكويت هذا الوضوح في قلة الوفاء والكلام بلغتين والحديث بلسانين والتعامل بوجهين. المبتدئ في السياسة أدرك أين يقف الشيخ فلان وأين يجتمع الشيخ فلان ومع من وماذا فعل الشيخ فلان؟... فالقضية أكبر من استجواب لسمو الرئيس. إنها قضية إنهاك للهيكل العام للنظام من قبل بعض أبنائه للأسف الشديد ولأسباب خاصة تتعلق بالسلطة، ويتناسى هؤلاء أيضا أن هذه اللعبة ستجرف الاخضر واليابس ولن توفر الجميع وأولهم الطاعنون في الظهر.
ما بين السلطة والنواب استخدمت أوراق حارقة خارقة متفجرة. إساءة الخروج الى الشارع واللعب بالموضوع القبائلي والطائفي ولجوء بعض وسائل الإعلام الموالية للسلطة إلى تكرار الحديث عن مرحلة يناير 2006 وتوظيفها في السجال السياسي الحالي رغم وجوب عصمة هذه الأمور عن التداول. هذه الأوراق إذا تكرر استخدامها فلن تسقط نائبا أو وزيرا أو رئيس حكومة... بل تسقط بلدا.

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=248439&date=06012011

مقاله وطنيه من طراز رفيع تلامس واقع مخجل...وتحذر من شر قادم في حال استمرار النهج على ماهو عليه

مقاله محايده ينتقد فيها الطرفين المجلس والحكومه...اتمنى قرائتها والتدقيق فيها

نعم اذا تكرر استخدام هذه الاوراق لن تسقط نائب او وزير او رئيس حكومه...بل تسقط بلد



جاسم بودى تكتب والا ما تكتب
انت حدود علاقتك ومواطنتك بالكويت هو كم يدخل عليك باليوم وهذا قولك انت بنفسك
فانت
صاحب المقولة
اميرى بالكويت حقل برقان
وهذا بحد ذاته جريمة

فاترك المواطنه الحقه لاهل الكويت البسطاء وحماة الدستور
 

الاسكندر

عضو ذهبي
للاسف جريدة الراي وقناتها فيها مصداقيه ولكن لاترفعون هذه الصحيفة وقناتها فوق السماء فلو كان لدينا إعلام نزبه خالي من المصالح لركلنا قناة الراي وصحيفتها ركلة واحدة إلى أقرب حاوية...


هل رأيتوا كلمة عبيد في قناة كاظمة لم تذعها قناة الراي مع أن ميكرفونها كان حاضراً ومرتز امامه :إستنكار: ...


قناة ربع فاسدة مثل هذه التفاحة ...
.
.
d8aad981d8a7d8add8a9-d981d8a7d8b3d8afd8a9-d98ad8b8d987d8b1-d8b9d984d98ad987d8a7-d8b9d981d986-d8a8d986d98a.png

.
.
 
مقالة تستحق التصفيق والإشادة

ونريد المزيد من السيد جاسم بودي

المزيد من الوضوح والتوضيح فالوقت وقت النصح والتبيين

وليس وقت المجاملة والمداراة

البلد تحتاج إصلاح حقيقي وغربلة لرواسب عقود كثيرة من البروقراطية والمحسوبية

شكرا بودي :وردة:
 

شعبي

عضو بلاتيني
اتفق مع اغلب ماجاء في مقالة جاسم بودي ولكن مالا اتفه معاه هو انتقاده لنواب المعارضه بسبب لجوءهم للشارع,

1: عطلت الحكومه الجلسات
2: خربت عليهم الندوات
3: اغلقوا بعض القنوات

اخ جاسم ماتقولي وين يعبرون عن آراءهم ؟؟؟
الحكومه هي من سكرت على نواب المعارضه قنوات الأتصال ( وانت ساهمت معاها ) .

راحوا الجزيره (خونتوهم )
راحو لقناة (شيخ ومواطن) اتهموتهم بتلقي دعم خارجي ونغزاتكم بقلب نظام الحكم ماتخلص,
افتحوا قنوات بطلتوا حلوجكم وشككتوا بمصادر تمويلهم,

بعد كل هذا ماتبونهم ينزلون للشارع ؟
ليش هم نازلين بشوارع لندن والا الكويت ؟
بالدول المتقدمه ينزلون امام البيت الأبيض وقصور الملوك والأمور طبيعية
اشمعنى عندنا والا حرام على ربعنا وحلال على باقي خلق الله ؟؟؟

متى ماعرفتوا الحياد والديموقراطي انتقدوا نزول الشارع
اما تصنع الحياد امر شبعنا منه,

كل نائب وحركه سياسيه لهم اسلوبهم وتكتيكاتهم السياسيه بطرح قضاياهم
ياليت ركزت على القضيه المطروحة وتركت اسلوبهم لانه ماخالف القانون ولا خالف الديموقراطية
ولكن الحكومه هي من خالفت الدستور والقانون وهذي قضيتنا .
 
يجب ان ندعم جريدة الرأي بالاشتراكات والاعلانات لان فيها مصداقية يا اخوان
ونترك جرائد وقنوات العفن
وانا من الناس من بكرة راح اسوي اشتراك في الرأي لك اخواني لكل بيت من باب الدعم لها
بعد ان رمينا جريدة الوثن
 

معاويه

عضو مميز
جاسم بودي
رجل يتكلم عن مايدور بخاطر الكويتي ويلامس ذاته ولو كان بودي يتكلم مع ناس ضد ناس
لما ابقى بودي الراي و الراي الاخر في صحيفته وهاذا ما انجح صحيفته وقناته وتابعو الصحيفه
والقناه مع بو فتين وترون ماشهدة به
 

العرااب

عضو مميز
جاسم بودي
رجل يتكلم عن مايدور بخاطر الكويتي ويلامس ذاته ولو كان بودي يتكلم مع ناس ضد ناس
لما ابقى بودي الراي و الراي الاخر في صحيفته وهاذا ما انجح صحيفته وقناته وتابعو الصحيفه
والقناه مع بو فتين وترون ماشهدة به

يالله حييه :وردة::وردة:
 

hamadalkuwait

عضو فعال
الراي افضل السيئ والاعلام والصحف ومنهم الراي وقت الصجية حكوميين حتي النخاع واولهم الراي وعن الجمبزة يا جاسم بودي بعد احداث ديوانية الحربش كل الجرايد سقطت من عيني بما فيهم الراي اللهم الا الكتاب الشرفاء فقط عطوني جريدة حطت صور عبيد الوسمي او ما قاله بعد ضربه في ديوان الحربش واولهم الراي سجلت كلمته ليش ما عرضته في قناتها يا عمي لا تعول على احد في هالوقت

وبعدين نواب المعارضة نزلوا للشارع عندما راوا كل الأبواب مسكرة بوجيهم
شيسوون في مجلس حكومي والله لو يستجوبون من الحين لآخر يوم بعمر هالمجلس الانبطاحي ماراح يطلعون بنتيجة لذلك هم نزلوا للشارع للتاثير على الناخبين علشان يضغطون على نوابهم الانبطاحيين ومن ليس له حيله فليحتال

جاسم بودي استرررريح لا تعلب على كل الحبال مكشوفة المقالة ضرب المعارضة بهراوات بلاستيك بس تري مو غشمرة اكيد قاصدها
 

777حمود

عضو مميز
جاسم بودى تكتب والا ما تكتب

انت حدود علاقتك ومواطنتك بالكويت هو كم يدخل عليك باليوم وهذا قولك انت بنفسك
فانت
صاحب المقولة
اميرى بالكويت حقل برقان
وهذا بحد ذاته جريمة


فاترك المواطنه الحقه لاهل الكويت البسطاء وحماة الدستور




لا والبعض جعل منه بطل قومي!!

ياليت قومي يعلمون"صدق الله العظيم


:وردة::وردة::وردة:
 

المهم^الكويت

عضو بلاتيني
يا جماعه شفيكم!! تنتقدون الراي وتنتقدون جاسم بودي!! الموضوع هني المقاله وما جاء فيها ماهي قضيه بودي ولا الراي...المقاله واقعيه ومحايده وهي اصل الموضوع
 

777حمود

عضو مميز
يا جماعه شفيكم!! تنتقدون الراي وتنتقدون جاسم بودي!! الموضوع هني المقاله وما جاء فيها ماهي قضيه بودي ولا الراي...المقاله واقعيه ومحايده وهي اصل الموضوع




المهم الكويت !!:وردة:

والله الشق عود ..

ولا ننسى مقابلة الشهيره مع محطة cnnلما تكلم وقال الكويت عباره عن حقل برقان !



 

hamadalkuwait

عضو فعال
يا جماعه شفيكم!! تنتقدون الراي وتنتقدون جاسم بودي!! الموضوع هني المقاله وما جاء فيها ماهي قضيه بودي ولا الراي...المقاله واقعيه ومحايده وهي اصل الموضوع


الحبيب المهم الكويت عندي سؤال
انت نزلت الموضوع علشان نقراه ونعلق والا علشان تقنعنا بجاسم بودي !!!!!!!! تري نعرفه أكثر منك بو برقان هذا قبلته مصلحته ;)
 
أعلى