فلا نامت أعين الجبناء

cuccl_1

عضو فعال
كلماته الأخيرة قالها الصحابي الجليل أبو سليمان

خالد بن الوليد بن المغيرة " سيف الله المسلول " رضي

الله عنه وعن سائر الصحابه أجمعين

وهو علي فراش الموت

تعبر عن ذلك الحزن والأسى في تأثر شديد:

يقول رضي الله عنه

" لقد حضرت كذا وكذا زحفا وما في جسدي موضع شبر


إلا وفيه ضربة بسيف، أو رمية بسهم، أو طعنة

برمح،وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي، كما

يموت البعير، فلا نامت أعين الجبناء"

من هل المنطلق الرجولي ومنطلق الشجاعان ومن

من طلق أنصار الحق ونصرة المظلوم ونصرة للكرامات

نقول لكم يا انبطاحيين الي متى هذا الخذلان لمصالح

شخصيه والثمن هو الشعب

سمعوا كلام ربنا سبحانه وتعاله ماذا قال

b2.gif
أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ
b1.gif


ونقول لكل أنبطاحيي له ذره من حياه في جبينه ليس

يكفيك ما حل بالشعب من اهانه وضرب

لدرجة القتل مثل ما حصل مع الصحفي محمد سندان

وضرب لنواب الامه وأهانه

وسحل لدكتور بالجامعه ولا دوله بالعالم تهين

وتضرب دكتور يدرس بالجامعه أمام الملأ والأن قتل

المواطن محمد المطيري

من المؤزم بعد كل هذا

ضرب وسحل واهانه وتعذيب وقتل

أجتمعوا يا انبطاحيين وأخرجوا لنا بعذر يخليكم

تستمرون بالمخاذله

قبحكم الله

أقسم بالله اذا ماوفقتوا وقفت رجال أقسم بالله سوف

ندعي عليكم بالاسم ولكم من الله ما تستحقون

عساس قاعدين تقدمون الشعب ضحية مقابل مصالحكم
 

cuccl_1

عضو فعال
الحل هم نواب الشعب نشد ايدنا بيدهم وهم يقومون

بالمحاسبه والدفاع عن المواطن وعن

كرامته وليس نواب المتخاذلين وضد الشعب من

الانبطاحيين
 
أعلى