ناصــــــر
عضو
وبما ان المستشار د. إسماعيل الشطي قد نفى الواقعة جملة وتفصيلا فإننا في صحيفة
الالكترونية يسرنا هذا النفي وإذ نؤكد على حقيقة حدوث الواقعة التي قد ذكرناها بالأمس دون أسماء ..
فإنه يسرنا اليوم أن نذكر الواقعة كاملة وبالأسماء ومن ضمنها إسم الشخص الذي اتصل عليه المستشار د. إسماعيل الشطي والذي قال عنه انه صديق مشترك ليسأله عن النائب وليد الطبطبائي والذي أخبره هذا الصديق أن النائب الطبطبائي لم يتواجد ونقول ..
اتصل د. إسماعيل الشطي بصديقه " كما يقول " عبدالرحمن الجميعان " أحد منظمي المهرجان !" ودار هذا الحوار :
الإتصال الاول ..
الشطي: هل هناك حضور من النواب ؟
الجميعان: لا يوجد إلا د. وليد الطبطبائي
الشطي: سمو رئيس الوزراء ما يبي يصافح أي أحد من المؤزمين .
وأنهى الشطي الإتصال على هذا الكلام ...
الإتصال الثاني:
الشطي: أرجوكم وليد لا يصعد المنصة
الجميعان: لا خلاص قرر أنه ما يصعد المنصة عشان لا تلغى الفقرة ..
الشطي: لا تحرجونا و " لا تحرجون الرئيس " ويشارك وليد .
وهنا انتهى الإتصال الثاني ..
هناك ملاحظتان ..
الأولى :
إن الدكتور إسماعيل الشطي والسيد الفاضل عبدالرحمن الجميعان كانا متواجدان في القاعة وكل منهما يجلس على كرسي وتمت هذه الإتصالات بينهما ..
الثانية :
وهي ما تبين عدم صدق ما قاله الدكتور الشطي ..
إن النائب وليد الطبطبائي كان متواجدا من ضمن الحضور ويجلس على الطاولة الأولى في الصف الأول ..!
فكيف يتصل الشطي بصديقه ليسأله عن الطبطبائي ويخبره أنه غير متواجد وجميع الحضور شاهد النائب وليد الطبطبائي ..؟
ومنا إلى الدكتور إسماعيل الشطي بأن لا تحاول أن تكذِّب أي خبر ينشر على صدر صحيفة
الألكترونية لأننا لا نكتب أي شيء دون أن نكون متقنين منه ..
وإن كان لديك أي تكذيب في أي وقت نحن مستعدين لنشره دون أي حجر على ما تريد نشره ..
وأي نفي قادم وتكذيب للخبر فإنه سيكون لنا تسجيل بالصوت والصورة " للصديق المشترك " السيد عبدالرحمن الجميعان والنائب وليد الطبطبائي لشرح الحقيقة كاملة ..
بالإنتظار ..
تعليقي:
هذا ياكد على مصداقيه الجريده وأنها متابعه للاحداث ومن قريب
وهى لم تذكر الاسماء سابقاً وجنت على نفسها راقش
فإنه يسرنا اليوم أن نذكر الواقعة كاملة وبالأسماء ومن ضمنها إسم الشخص الذي اتصل عليه المستشار د. إسماعيل الشطي والذي قال عنه انه صديق مشترك ليسأله عن النائب وليد الطبطبائي والذي أخبره هذا الصديق أن النائب الطبطبائي لم يتواجد ونقول ..
اتصل د. إسماعيل الشطي بصديقه " كما يقول " عبدالرحمن الجميعان " أحد منظمي المهرجان !" ودار هذا الحوار :
الإتصال الاول ..
الشطي: هل هناك حضور من النواب ؟
الجميعان: لا يوجد إلا د. وليد الطبطبائي
الشطي: سمو رئيس الوزراء ما يبي يصافح أي أحد من المؤزمين .
وأنهى الشطي الإتصال على هذا الكلام ...
الإتصال الثاني:
الشطي: أرجوكم وليد لا يصعد المنصة
الجميعان: لا خلاص قرر أنه ما يصعد المنصة عشان لا تلغى الفقرة ..
الشطي: لا تحرجونا و " لا تحرجون الرئيس " ويشارك وليد .
وهنا انتهى الإتصال الثاني ..
هناك ملاحظتان ..
الأولى :
إن الدكتور إسماعيل الشطي والسيد الفاضل عبدالرحمن الجميعان كانا متواجدان في القاعة وكل منهما يجلس على كرسي وتمت هذه الإتصالات بينهما ..
الثانية :
وهي ما تبين عدم صدق ما قاله الدكتور الشطي ..
إن النائب وليد الطبطبائي كان متواجدا من ضمن الحضور ويجلس على الطاولة الأولى في الصف الأول ..!
فكيف يتصل الشطي بصديقه ليسأله عن الطبطبائي ويخبره أنه غير متواجد وجميع الحضور شاهد النائب وليد الطبطبائي ..؟
ومنا إلى الدكتور إسماعيل الشطي بأن لا تحاول أن تكذِّب أي خبر ينشر على صدر صحيفة
وإن كان لديك أي تكذيب في أي وقت نحن مستعدين لنشره دون أي حجر على ما تريد نشره ..
وأي نفي قادم وتكذيب للخبر فإنه سيكون لنا تسجيل بالصوت والصورة " للصديق المشترك " السيد عبدالرحمن الجميعان والنائب وليد الطبطبائي لشرح الحقيقة كاملة ..
بالإنتظار ..
تعليقي:
هذا ياكد على مصداقيه الجريده وأنها متابعه للاحداث ومن قريب
وهى لم تذكر الاسماء سابقاً وجنت على نفسها راقش