شنو باقي لتقفوا مع الحق وتنصرون المظلوم
سب وسبونه أمام العالم عبره الاعلام الفاسد و ضرب
بالشارع امام الخلق ثم سحل وضرب ثم اعاقه ثم قتل
ماذا تنتظرون بعد وانتم تتفرجون علينا وانتم
تساهمون فينا لمصالحكم الشخصيه
تنطرون أنتهاك الشرف راح يجي اذا استمريتوا
بخذلانكم
أقرؤ كلام ربا في خذلا المظلوم
أقرؤ كلام ربا في خذلا المظلوم
يقول الله عز وجل
إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
ويقول نبيك مصلي الله عليه وسلم
المسلم اخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يحتقره ». متفق عليه
وقال صلى الله عليه وسلم:"ما من امرئ يخذل مسلماً في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته. وما من امرئ ينصر مسلماً في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته". قلت: حديث جابر وحده رواه أبو داود.رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن.
ويقول صلى الله عليه وسلم «من اذل عند قوم فلم ينصره، وهو يقدر ان ينصره، الا اذله الله عز وجل على رؤوس الخلائق يوم القيامة » رواه احمد والطبراني
عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"قال ربك جل وعز: وعزتي وجلالي لأنتقمن من الظالم في عاجله وآجله ولأنتقمن ممن رأى مظلوماً فقدر أن ينصره فلم يفعل". رواه الطبراني في الكبير والأوسط