خبر عاجل : الفيفا يعلق عضوية الاتحاد الكويتي لكرة القدم

مها

عضو فعال
السعدون الذكي والمحسوب على التكتل الشعبي

بعد قرار مجلس الامه بقيادة السعدون الذكي تحويل عضوية الاتحاد الكويتي الكرة القدم الى 14 عضو بدلا من خمسة اعضاء وهو مخالف بطبع لقرار الفيفا اصدرة الفيفا قرار ايقاف نشاطات الاتحاد الكويتي لكرة القدم في المشاركات الخارجيه حتى يتم تعديل الاعضاء الى خمسه
ونقول لسعدون الحل هو في استجواب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جوزيف بلتر
 

العبدلي

عضو بلاتيني
االكورة انتهت عندنا من ايام وبران


والحين الي يلعبون هطافه على اتفه حركه يطيحون


راحت رياضه والف شكر لفيفا على قرارها
 

يوسف المطرف

عضو بلاتيني
و يستمر مسلسل نحر الرياضة الكويتية..
بعد قرار الفيفا..توقفت جميع انشطة الرياضية محليا و خارجيا..حتى نتيجة العربى و القادسية امس اصبحت فى مهب الريح و اصبحت من الماضى الملغى
 

جاسر

عضو مميز
خبر ممتاز و مفرج
فرحت كثيرا لهذا الخبر بكل صراحة
شئ طيب ان تتوقف مشاركاتنا الخارجية او بمعنى اصح السياحة الخارجية باسم الرياضة و بعدها خساير و نتائج مزفتة و عوار راس و ضيقة خلق
اعتقد انها فرصة طيبة لتحدي الاتحاد الدولي و لاثبات قوتنا و توفير هذه المصاريف لبناء الرياضي الكويت بطريقة صحية و سليمة من الصفر و يا ليت لو تجمد مشاركات بقية الاتحادات ما عدا اليد و الرماية و الا يسمح لاي اتحاد بالمشاركة خارجيا الا بعد الوصول لمستوى مشرف
 

الدبلوماسي

عضو ذهبي
الفيفا يعلق عضويه الاتحاد الكويتي لكره القدم ...والسبب معروف طبعا

السلام عليكم


في ما يتعلق بالموضوع فقد كتب الاعلامي الرياضي الشجاع جاسم اشكناني مقال اليوم
ليظهر حقيقه الامر


اضرب.. واهرب


30/10/2007 بقلم: جاسم أشكناني
الآن.. ما العمل في ظل قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) الذي صدر مساء امس بتعليق عضوية الاتحاد الكويتي وتجميد انشطته الكروية الخارجية؟.. نلاعب بعضنا البعض.. ونتسلى ببعضنا البعض.. وننام قريري العين لمسك الختام في مسلسل الفضائح الكروية والرياضية؟!.. هذا القرار 'الفضيحة' المتوقع جاء نتيجة لضعف اصحاب القرار في الحكومة.. فمن اهم مظاهر الضعف ان يكون المرء منعدم القرار تجاه اي شيء،.. وحكومتنا الضعيفة كانت غنيمة سهلة للمجازفين الذين أوصلوا كرتنا الى هذه الحالة.
.. كانت هناك اجتماعات.. وجلسات.. ووعود هلامية آخرها اجتماع رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية مع الأندية الذي عقد في منتصف سبتمبر الماضي، واستخلص فيه المجتمعون (معظمهم رافضون لقرارات الاصلاح) ان انتخابات اتحاد الكرة ستجرى بالموافقة على 14 ناديا.. ووعد رئيس اللجنة الاولمبية خيرا،.. وباعتقادنا أن هذا 'الخير' كان مماطلة.. أو أنه لم يتمكن من ايجاد صيغة جدية لانقاذ الموقف.
الحكومة سكتت عن الحق
حدثت مماطلات باشراف الحكومة 'الساكتة عن الحق آنذاك'.. وتغاضت عن الكثير من ممارسات المجازفين باسم وسمعة الكرة الكويتية.. وتركت الهيئة العامة للشباب والرياضة تعبث بمصير الاتحاد الكويتي لكرة القدم منذ 11 فبراير 2007 وحتى يومنا هذا حتى صدر القرار المفرح للمتكتلين.. والمتضمن 'ان قرار تعليق العضوية جاء ردا على تدخلات الهيئة العامة للشباب والرياضة بخريطة الطريق التي وضعها الفيفا'.
.. وكنا في 'القبس' قد ضربنا الحديد وهو ساخن، واوضحنا للملأ ما سيحدث وما هي النوايا من ادخال اسماء وتوقيعات ممثلي الهيئة في مراسلات اللجنة الانتقالية أو الاتحاد الحالي 'الساذج أو المغرر به'.. ولكن تهجم علينا الكثيرون واتهمونا بما ليس فينا وآخر هذه الاتهامات جاءت نتيجة ما نشرناه اخيرا يوم الجمعة الماضي على صفحات 'القبس'، حيث عرضنا كتاب الاتحاد الكويتي 'الملغوم' للفيفا.. فقيل 'انهم يتصيدون.. ويبكون على اللبن المسكوب'.. فأي لبن ذلك الذي هو أهم من الكويت وسمعة الكويت وكرة الكويت.. يا أيها الصاغرون للولاءات، والمنحنون لاوامر الغير..!.. أعيدوا قراءة زاوية الصج ينقال تحت عنوان 'ضياع.. وانصياع' المنشور يوم الاربعاء الموافق 2007/9/12 لتتأكدوا أننا لا نتصيد.. بل نتقيد بالوقائع والاثباتات.. ولا نحول البحر.. طحينة!
ضحكوا على الحكومة
لقد بانت الحقيقة وسطعت سطوع الشمس لتكشف عن هوية المتلاعبين بالقوانين والذين لعبوا على حبالها وضحكوا على الحكومة 'اللينة' ومعه مجلس الامة بادعاءات معسولة بيد 'ونبش امعاء الكرة بيد اخرى'.. لاحظوا لقد ارسل الفيفا كتابا لوائل الحبشي سكرتير اللجنة الانتقالية من زيورخ يوم 6 سبتمبر 2007 يتضمن 'نمي الى علمنا ان هناك مراسلات عديدة تلقاها الاتحاد الكويتي من الهيئة العامة تأمر فيها..'، ثم استطرد الكتاب الموقع من جيروم فالكي امين عام الفيفا 'تعلمون ان الفيفا دعا وفدا من الاندية الكويتية يمثل فئتي الاغلبية والاقلية، وفي الاجتماع الذي عقد في زيورخ يوم 17 اغسطس اقترحنا والاتحاد الاسيوي خيارين إما ان يتكون مجلس الادارة من 14 عضوا وإما من 5 اعضاء، واختار ممثلا الاغلبية اندية التكتل الخمسة واقرت اللجنة التنفيذية للفيفا بأن يتكون مجلس الادارة في الكويت من خمسة'.. هنا يتضح المتسبب في المشكلة، وهو من جازف بضرب قوانين الاصلاح المقرة من مجلس الامة والمعتمدة حكوميا، وطالب بالخمسة على حساب ال 14 التي لم يكن يمانع الفيفا في اعتمادها.. ولكن حب الفئة المتكتلة للمصالح وانصياع غالبية الاندية للاوامر وتحديها لكل القوانين بأن 'ماكو بها البلد الا هذا الولد' جرتنا الى النار.. واصبح بعضنا يرقص مذبوحا من الالم.
عدنا للخمسينات
النشاط جمد.. وخرجت الكويت خارج نطاق تغطية المنظومة الكروية الدولية.. لا مشاركات.. ولا تصفيات.. ولا كأس عالم.. ولا حكام للخارج.. 'اعيدت كرتنا للخمسينات'.. ومن امن العقوبة اساء في كل شيء.. واندية التكتل التي يقودها نادي القادسية.. والتي رفضت منذ البداية الالتزام بقوانين السلطة التشريعية واعتماد التنفيذية اتت بالويلات على كرتنا.. لقد سبق ان ذكرنا وكررنا 'ما فعله زغيط.. ومعيط' من تحريك الهيئات الرياضية الدولية علينا في الكويت هي محاولة للي ذراع الحكومة والمجلس (منشور بزاوية الصج ينقال 'ضياع.. وانصياع') وان هذا التحريك المضاد لقرارات مجلس الامة سيدخلنا في نفق مظلم وها نحن قد ادخلنا النفق.. فماذا بعد يا مجلس الامة.. ويا حكومة.. ويا وزير الشؤون الحالي 'فالسابق فكه رئيس مجلس الوزراء وسلمه حقيبة الاعلام'!
حل الهيئات المتسببة
الحق واضح.. والمخطئ معروف.. ونحن لسنا بحاجة الى من يكتشف لنا 'الماء الساخن'.. بل الى من عنده الجرأة الكافية للعمل بموجبه.. لا بد من قرار واضح وصريح يعاقب المتسببين في تعميم الويلات على كرتنا.. وهو حل الهيئات التي ساهمت في تحريض الاتحاد الدولي لكرة القدم لاتخاذ هذا القرار المتوقع والمعروف، خصوصا الهيئة العامة للشباب والرياضة التي تلاعبت معنا، ورقصت على كل الحبال، وبرأينا المتواضع نقول ان على الجهات المعنية اللجوء للتعيين لفترة مؤقتة تعيد الامور الى نهايتها وتبعد المفسدين عن هذا المجال ومن ثم تجرى انتخابات نقية نظيفة للاتحادات وبها سيعود اتحاد الكرة للمنظومة الدولية.
توقعناها
ايضا يوم الثلاثاء الموافق 10/9 الجاري وتحت عنوان 'اندية التكتل وزعت كعكة اتحاد الكرة على حساب الديموقراطية' قلنا لرئيس الاتحاد الحالي نجم الكرة محمد المسعود هداف القادسية والازرق في الستينات والسبعينات، 'حسافة عليك يا المسعود، ترى هل تظن ان اندية التكتل جاءت بك احتراما لاسمك وتاريخك الكروي المشرف ام لأنك من القادسية، ابدا.. الاخ قائد التكتل وعدك بمنصب محترم بعد ابعادك عن القادسية ويحاول تنفيذ وعده الآن.. وسيعينك رئيسا لمجلس الادارة، وبالتالي سيصدر قرار قريب من الفيفا بتوقيف النشاط الكروي وستبلع انت وربعك الموس ثم يتم حل الاتحاد وتعيين لجنة انتقالية مؤقتة لحين اجراء الانتخابات التالية 'حمسة' وستكون انت يا المسعود اول ضحية لهذه الخزعبلات - عقلك في راسك تعرف خلاصك - ستكون خارج الحسبة لأن طويل العمر لديه حسبة!!'.
صدقنا.. وكذب المغرضون
أخيرا.. هل صدقت توقعاتنا وقراءتنا لما هو مقبل ام اننا 'كما صدقت اقاويل المغرضين'، نكتب لغرض ما في نفس يعقوب.. 'صدقنا.. وكذب المغرضون'، لقد ختمنا ما كتبناه ذاك اليوم بكلام نختم به ما نكتبه اليوم 'اندية تكتل بقيادة المتضرر من قوانين الاصلاح تقف بوجه قرارات مجلس الامة والحكومة، وعندما تجبر على الاصلاح تقول 'علي وعلى اعدائي' بهكذا معادلة مقلوبة ستبقى رياضتنا على امرها مغلوبة'، ولا شك ان بعض الموالين سيلقون الكرة في ملعب المجلس وقوانين الاصلاح.. هذه عادة الرياضة الكويتية 'اضرب.. واهرب'!.
عموما، كل شخص يود الإصلاح.. وكل شخص يستطيع ذلك، إذا ما بدأ بإصلاح نفسه.

القرعة قريبة
قرعة كأس العالم ستجري يوم 23 نوفمبر المقبل، أي اننا سنكون خارج الحسبة ما لم تعاد الامور الى نصابها.


ها وقد وصلنا الى هذا الامر ماذا سيفعل وزير الشئون الجديد بهذه المشكله بعد هروب الوزير السابق من الباب الامامي !!!!!!!!!!!!!!!!
 

الدبلوماسي

عضو ذهبي
عاجل...الاخبار تقول ان طلال الفهد متواجد في زيورخ قبل صدور قرار الفيفا..شعنده هناك

السلام عليكم

وصلتنا اخبار للتو

ان طلال الفهد متواجد في زيورخ قبل صدور قرار الفيفا ايقاف نشاطنا الكروي

ومن الملاحظ عدم تواجد طلال الفهد في مباراه امس بين القادسيه والعربي


والسؤال هو لماذا يتواجد في هذا الوقت بالذات في زيورخ
 

Modest

عضو بلاتيني / الفائز الأول في دوري الشبكة الوطنية
فائز بمسابقة الشبكة الرياضية
مبـــــــــــــــــروك ...

والله خبر مفرح لكي يعرفون ان القانون هو قانون ...
 

BEHBEHANi

عضو مميز
الان يستطيع الشيخ طلال الفهد ان يرتاح..هو وعبيده و خدامه (رؤساء انديه التكتل..ما فيــــكم زلم !!)
هذا ما كانوا يريدونه..اما ان تتحقق مطالبهم..او ان يدخلو البلد في دوامه يعلم الله كيف السبيل للخروج منها !!


وتحقق لهم الخيار الثاني..

و وضعونا في مو حرج لا نحسد عليه !!
ويت السالفه براس العربي..واخرجونا من الدوره !! (طبعا الاتحاد العربي..ما صدق خبر)

الله كريـــــــــــــــــــــم"
 

lion

عضو جديد
وطنية طلال الفهد واخلاص صباح الخالد

وطنية طلال الفهد واخلاص صباح الخالد

ليس المهم ان تتحطم امال الشباب الكويتي وليس المهم ان تتدمر الرياضة الكويتية وليس المهم ان تكون البلاد في مصاف الدول المتخلفة ولكن
المهم هو تحقيق طموحات واهداف شريرة لطلال الفهد بتنفيذ فؤاد فلاح وسعود بوحمد وفواز سمار وانتم كرامة وبقية الاربعين حرامي.:باكي::باكي:
ماحصل بالامس من تجميد لعضوية الاتحاد الكويتي لكرة القدم من قبل الاتحاد الدولي ماهو الاجريمة بحق الوطن والشعب الكويتي وبحق تاريخنا الكروي المشرف والحافل بالانجازات من اجل مكاسب دنيئة قام بدور البطولة فئة لم تراع مصلحة الوطن بل هدفها هو الاستحواذ على البلد بما فبها من خيرات ونهبها ومن ثم حكمها
.لقد حققوا مايريدون وضربوا قوانيين مجلس الامة بعرض الحائط لاثبات قوتهم وقدرتهم على تنفيذ اجندتهم الشريرة وبمباركة وزير الشؤون السابق صباح الخالد والذي تم تدوير قبل قرار الاتحاد الدولي بايقاف وتجميد النشاط الكروي في البلاد في يومين !!!
الم يحن الوقت للشعب الكويتي ان يحاسب من يلعب ويشوه مستقبله !!!:الخفاش:
الم ياتي الوقت لانزال العقاب بكل من يحاول تدمير البلد !!
لكن التاريخ سيحاسب اؤلئك وسينصف الشرفاء ويعري اهل الفساد والتخريب !!
والى مزبلة التاريخ .:mad::mad::mad:
 

بدرالكويت

عضو ذهبي
نادي العربي خارج بطولة دوري ابطال العرب
قرار الفيفا تعليق العضويه يوقف العربي عند أعتاب دور ال8

علي الجريسي

لن يكون بمقدور فريق النادي العربي مواصلة مشواره فى دوري ابطال العرب والذي بلغ من خلال مشاركته بها دور ال16 وهو الان على اعتاب الوصول ال دور ال8 بعدما فاز فى مباراة الذهاب على اتحاد العاصمه الجزائري والتى كان من المقرر ان تقام مباراة الاياب فيها مع بداية الشهر المقبل ويأتي ذلك بعدما قرر الفيفا تعليق عضوية الكويت ومنعها من المشاركه فى البطولات والدورات الخارجيه وعلى الرغم من عدم اعتراف الفيفا ببطولة دوري العرب الا ان الحكام الذين سيديرون اللقاء يقعون تحت مظلة الفيفا وسينطبق الامر كذلك على فريقي القادسيه والكويت اللذان كانا من المفترض ان يمثلا الكويت فى بطولة دوري ابطال اسيا
المصدر
-----------------------
مبروووك ...
 

k7elan

عضو بلاتيني
طلال الفهد فؤاد فلاح و بقية الفداوية من اندية التكتل...

شي مخزي تدمر الرياضة من أجـــل اشخاص

و نحن صغار يعلموننا جملة (( نموت و تحيا الكويت ))

جماعة علي بابا عكسوها (( نحيا و تشبع الكويت موتا ))

موضوع عجيـب

المهم اثارني هذا المقال من جريدة الرأي الحر جريدة القبس

http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperPublic/ArticlePage.aspx?ArticleID=326971


اخوك
 

المجهر

عضو مخضرم
طيب طلال الفهد وصباح الخالد متورطين !!

وماذا عن الغانم والشايع والصقر وبقية اعضاء مجلس الامه هل هم غير متورطين فى ايقاف عضوية

الكويت فى الفيفا ؟

كيف يقرون قانون ال 14 عضو من كل نادى لعضوية الاتحاد الكروى ؟

الا يعلمون بقوانين الفيفا ؟

احقاقا للحق نبه وزير الشئون السابق صباح الخالد فى مداخلته اثناء جلسة مجلس الامه فى 29/

5/2007 الى ضرورة توافق قوانين مجلس الامه الرياضية مع القوانين الدوليه الرياضيه

وهذا ما اكده العضو براك مطير فى مداخلته اليوم فى الجلسه الافتتاحيه واستشهد بصالح الفضاله

وبعض الاعضاء ..... ولكن يومها كان الهدف راس طلال الفهد لتصفية الحسابات والصراعات !!

اذا فلنقل الكل متورط ولا ننظر للموضوع بعين واحده !!
 

الفراشة

عضو مخضرم
لاحول ولاقوة الا بالله

حتى النوادي يوم الله فتح عليها ووصلت دور ال8 راحت عليهم

حسبي الله على اللي كان السبب
 

BEHBEHANi

عضو مميز
الان يستطيع الشيخ طلال الفهد ان يرتاح..هو وعبيده و خدامه(رؤساء انديه التكتل..ما فيــــكم زلم !!)
هذا ما كانوا يريدونه..اما ان تتحقق مطالبهم..او ان يدخلو البلد في دوامه يعلم الله كيف السبيل للخروج منها !!


وتحقق لهم الخيار الثاني..

و وضعونا في موقف حرج لا نحسد عليه !!

مشاركه في موضوع مشابه..

والله يعين الكويت على هؤلاء الشيوخ و فداويتهم..

تحياتي
 

المجهر

عضو مخضرم
يا مجلساً «ضحكت» من جهله الأمم​
تقرير مرزوق العجمي

1024b02e-00a7-4c42-8dae-2eb031598c7a_main.jpg


مرزوق الغانم إلى أين يقود «البلد».. عفوا الرياضة؟

علقت عضوية الكويت.

وصلنا الى ما حذرنا منه.

ولا أحد في هذا البلد (كما يبدو)، قادر على الوقوف في وجه الآلة الاعلامية التي ساندت ما اصطلح

عليه في فبراير الماضي «مشاريع الاصلاح الرياضي»، وخرج الى حيز الوجود بقانون نشر رسمياً

في الجريدة الرسمية «الكويت اليوم» بعنوان 5-2007، وفي النهاية افضى الى ما نحن عليه اليوم

(تعليق عضوية الكويت).

تطرقنا في التقارير التي نشرت في «النهار» تارة، وتارات متفرقة في صباح كل أحد عبر زاوية «هدف

النهار»، للمسار الذي سارت عليه القضية، وطرحنا كيف وجد النائب الفاضل مرزوق الغانم (رئيس

نادي الكويت) الارضية خصبة امامه، ممتطياً وسائل الاعلام (الحكومية منها وغير الحكومية)، بفضل

نفوذه السياسي، الاقتصادي والاجتماعي، وعرف كيف يرمي بكل ثقله، فقام بتصفية كل حساباته

الشخصية (والتقت معها حسابات النواب احمد السعدون، مشاري العنجري وعادل الصرعاوي) ضد

ابناء الشهيد فهد الاحمد. ولم يتوقف الامر عند هذا الحد فحسب.

فباستخدام «الالة الاعلامية» ايضاً، وفي ظل عدم قدرة الطرف الآخر (ابناء الشهيد) على استخدام

السلاح ذاته، سارت الامور الى الحد الذي رفع فيه ابناء الشهيد الراية البيضاء، بعد تيقنهم ان التيار

لا يمكن الوقوف في وجهه، وان متطلبات الوضع الراهن تقتضي شيئاً من الانحناء قليلاً، فقدموا

الكثير من التنازلات ابرزها: تخفيف حدة المواجهة الاعلامية (الى ما دون الصفر)، الموافقة على

رفع اسم الشهيد من جميع البطولات (حتى قبل صدور القانون رسمياً)، الامتثال لقرار وزير الشؤون

الاجتماعية والعمل بإقالة الشيخ طلال الفهد من «وظيفته» في الهيئة العامة للشباب والرياضة،

ومنصبه الذي جاء بالانتخاب الحر في اللجنة الاولمبية.

ودارت الآلة الاعلامية على نحو مرعب، فهي تطالب بديموقراطية من نوع آخر. نعم ديموقراطية

تلغي رأي الاغلبية وتفرض رأي الاقلية. فثلاثة أندية فقط هي الكويت، كاظمة والعربي تود ان تفرض

رأيها على 11 نادياً، وهذه هي الديموقراطية التي تسعى لها.

فكاظمة، الذي كان حتى سنوات قليلة ماضية بـ «أسنان لبنية»، ظهر كالتمساح بعد أن ترأسه رجل

الاعمال والقائد السابق لمنتخب الكويت لكرة السلة أسعد البنوان، تعامل وسائل الاعلام باسلوب

العصا والجزرة، واستغل البنوان منصبه كونه في احدى الشركات العملاقة في البلد، ومطبقاً

الاسلوب الذي اتبعه الغانم مع وسائل الاعلام.

ونحن هنا لا نود ان نستصغر من دور ناد بعينه، ولا نحاول ان ننتقد تعاطيه في الدفاع عن قضاياه

(وهو الموقف الذي اتخذناه في تعاطينا مع القضية التي نشبت بين كاظمة والقادسية حول

جوفانتسيك ميلادين ومحمد حسين والمدرب جوزيه غاريدو ومساعده فرانسيسكو ميغيل)، لكننا

نبني هذه الفكرة على تعاظم دور كاظمة بمجرد وجود البنوان في رئاسة النادي واستغلاله لمنصبه

الاقتصادي والاجتماعي.

الاندية الثلاثة طالبت بنظام انتخابي يعطي الاندية الاربعة العشر الحق في وجود ممثل لها في

مجلس ادارة اتحاد الكرة، ورفعت «شعارات اعلامية» لتمرير مشروعها مثل: قوانين الكويت فوق كل

اعتبار، هيبة الدولة، بلاتر لا يحكم الكويت، مراسيم ممهورة بتوقيع سمو الامير، اضافة الى حشد

كل فرقاء اللعبة السياسية والاقتصادية والرياضية، على مختلف اطيافهم ومشاربهم من «اجل تقليم

اظافر ابناء الشهيد».

هذا التيار الذي قاده مرزوق الغانم، على الساحة الرياضية، سبقه تيار في صيف 2006 جرف الشيخ

احمد الفهد بعيداً عن الساحة السياسية (بعد وصفه بأحد وزراء التأزيم في الحكومة قبل الماضية)،

ثم اجبر شقيقه الاصغر عذبي الفهد على الاستقالة من منصبه كوكيل مساعد لشؤون ادارة امن

الدولة.

ولوحق الشيخ احمد الفهد، حتى بعد خروجه من الوزارة من قبل النائب الصرعاوي، والذي شكك

في الآلية التي حصل عليها المجلس الاولمبي الآسيوي (ومقره الكويت ويترأسه الفهد) على مقر

للمجلس الذي يعتبر واحداً من انجح التنظيمات الرياضية في العالم، ونجحت آلة الغانم الاعلامية

في تصوير ابناء الشهيد كالشياطين، في ظل عدم وجود الاستراتيجية الواضحة لدى ابناء الشهيد

للرد على هكذا مواقف، بسبب ضعف العقليات الادارية المحيطة بهم.

وكما قلنا في سابق التقارير التي نشرناها، على مدار الاسابيع الماضية، فنحن نؤكد اليوم مراراً

وتكراراً أن ابناء الشهيد ليسوا بـ«ملائكة»، وليسوا من سكان المريخ (اذكياء جداً)، ولكنهم في

النهاية (من الناحية الاعلامية)، افضل حتماً من الطرف الثاني (خصوصاً الغانم)، الذي ضم وسائل

الاعلام، الى منظومته الواسعة عبر النفوذ السياسي والاجتماعي والاقتصادي (سالف الذكر).

الغانم مارس كل شيء من اجل «قضيته»، وهذا بكل صراحة وتجرد، يعد «ذكاءً سياسياً» وإن هز

اركان السلطة الرابعة بكل تأكيد.

الآلة الاعلامية دارت، فمرر الغانم قانون 5-2007، وحصل على جميع اصوات اعضاء مجلس الامة

الذين حضروا جلسة 20 فبراير وعددهم 40 نائباً، والذين لم يكلفوا أنفسهم قراءة نصوصه، ولم تمرر

القوانين فحسب، بل ظهر ممثلو الشعب فاغري الفم، فقد عرضت عليهم «نسخة» ثم اقرت

«نسخة اخرى»، بعد انتهاء الجلسة، حتى ظهر بالامس في جلسة دور الانعقاد النائب محمد

المطير والذي قال: «لقد استعجلنا في اقرار قوانين الرياضة ووصلنا الى ما نحن عليه اليوم»، فالآلة

الاعلامية لم تضحك فقط على السذج من الرياضيين او الاعلاميين الرياضيين او السواد الاعظم من

الجماهير فحسب، بل طالت «اعلى جهاز تشريعي في المجتمع»... طالت مجلس الامة! لكن

سؤالاً يطرح نفسه اين دور ابناء الشهيد في هذه الازمة؟

وللإجابة على هذا السؤال، نجد انه من المصداقية ان نذكر ان ابناء الشهيد حشدوا حولهم ثلة من

الاداريين الذين لا يفقهون شيئاً، واسندوا لهم الامر، ومنهم اولئك الذين ظهروا في بعض البرامج

التلفزيونية للرد على مشاريع القوانين (لايصال صوت الطرف الذي يمثلونه).

ظهروا وكأنهم «ارانب امام ذئب»، كما حدث في برنامج «ستة على ستة» الذي يقدمه الزميل

يوسف الجاسم. فقد وصل بهم الامر الى ان أحداً لم يستطع الدفاع عن شخصية اعتبارية لها ثقلها

ووزنها العربي والدولي مثل الشهيد فهد الاحمد، والذي جردت كل البطولات المحلية من اسمه،

ولم يتفوه أحد (في تلك الحلقة) بكلمة عندما حاول الغانم ان يسطح من مشروع قراره في اسقاط

اسم الشهيد عن البطولات المحلية ومساواته (اي الشهيد) بالشخصيات الاخرى (مع كل التقدير

والاحترام لها).

فأبناء الشهيد لم يوفقوا في اختيار العناصر الادارية ذات الكفاءة والخبرة، وهو ما يفسر ظهور ابناء

الشهيد بصورة ضعيفة امام الجميع، في المناسبات «القليلة» التي سنحت لهم للرد على

خصومهم طوال الاشهر الثمانية الماضية.

ولكن الضربة القاضية جاءت من الشيخ احمد الفهد، الذي تدخل في اللحظة الاخيرة من الصراع،

واجتمع مع الاندية واقنعهم بحضور جمعية عمومية وانتخاب مجلس مكون من 14 عضواً وتعهد

«وحده» للتصدي لكل محاولات تعليق عضوية الكويت في التنظيمات الدولية (رغم ان ذلك لم يكن

مطلوباً منه).

وعندما ايقنت الآلة الاعلامية لمرزوق الغانم، ان الامور تسير لصالحها (انتخاب 14 عضواً)، حولت دفة

الصراع الى البحث عن «ضحية» للدفع بها الى واجهة الاحداث في حال تعليق «عضوية الكويت»،

فبحثت فلم تجد الا وزير الشؤون الاجتماعية والعمل السابق الشيخ صباح الخالد لتحمله مسؤولية

العقوبة في حال حدوثها، ثم التفتت لتجد في الشيخ احمد الفهد (بناءً على تصريحاته في اعقاب

اجتماعه مع الاندية في اللجنة الاولمبية) ضحية اخرى لتقديمه امام الجميع بانه وراء الازمة

الحالية!

الآلة الاعلامية وجدت نفسها مجبرة للسير وفق اشارات عرابها، فلم يكن من السهل ايجاد مخرج

في حال تعليق العضوية، الا اعادة ما فعلته طوال الاشهر الثمانية الماضية، وهو تغييب الحقائق

وقلبها، حتى لا تتهم بجر الكويت الى ما آلت اليه الامور اليوم (تعليق العضوية).

ففي فترة من الفترات كانت تصف وزير الشؤون بالمتحايل على القانون، وعندما نفذ القانون

(انتخاب مجلس مكون من 14 عضوا)، تحاول ان توهم الشعب (وليس الجمهور الرياضي) بأن الوضع

الراهن هو ناجم عن مؤامرة قادتها حكومية «ذكية»، وهو ما يشكك فيه نصف الشعب على الاقل

(ذكاء الحكومة)!

بالامس لم يعلق احد على ما ورد في مجلة «سوبر» الاماراتية من تقارير تؤكد بالاسم وقوع

ممارسات مسيئة لسمعة البلد، قام بها احد اعضاء اللجنة الانتقالية التي ادارت شؤون الاتحاد

الكويتي في فترة اللاشرعية (من مارس الى اكتوبر)، في الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة

القدم «فيفا» في مايو الماضي. ولم يكلف احد نفسه استدعاء هذا العضو للتحقيق معه... لمجرد

انه محسوب على نادي الكويت!

بالامس تحولت صالة نادي الكويت الى قاعة للرقص بين فريق اميركي لكرة السلة ومشجعات

كويتيات، ولم يكلف احد نفسه (وليد الطبطبائي وعادل الصرعاوي) التدخل او التعليق على الامر.

بالأمس يشرع مجلس الامة لقوانين على الورق (الاستثمار الرياضي) لمشاريع قائمة وحية على

الارض في حولي وكيفان... لمجرد انها لأصحاب النفوذ والهيمنة!

فاذا كانت الصورة التي وردت في تقرير «النهار» في عددها الاول في الصفحة رقم 23 قالت: «في

الرياضة... الصورة غير واضحة»، فان الشواهد التي ذكرناها (وشواهد اخرى يطول شرحها) ترسخ

لصورة قاتمة (وليست غير واضحة فحسب) لا تظهر فيه الموضوعية والمنطق، في مجتمع لطالما

تفاخر بين جيرانه (ولسنوات طويلة) بأنه مجتمع مؤسسات !

مرزوق الغانم مشروع ناجح لشخصية بارزة، كانت غير مألوفة حتى قبل 2002 (عندما ترأس نادي

الكويت)، خطط بسرعة للوصول للبرلمان، وهو يضع نصب عينيه منصباً سياسياً اكبر... فاذا كانت

مؤسسات الدولة التشريعية (مجلس الامة) غير قادرة على مساءلته اليوم (وهو لايزال في

«الحمد» كما يقول المثل الشعبي)، فما عساه مصير هذا المجتمع عندما يصل الى هدفه المقبل

(المنصب السياسي الاكبر)!

_________________________

مقال جدير بالقراءه والتأمل وفيه من الحقائق الكثير !!
 

CREATIVE

عضو ذهبي
ما لقيت ألا ... نباطة الشيخ طلال تحط مقالته

ما لقيت ألا .... صاحب تسمية ازيرق تنشر مقالته

الشيخ طلال ... اذا غثه احد طلع النباطه

وقام يطقه فيها ... حسب رأي احد الصحافيين

اللي اطلق عليه هالتسميه

..........................................................
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

CREATIVE

عضو ذهبي
مزاح الأطفال قادنا إلى تعليق النشاط!


أكد رئيس اتحاد كرة القدم رئيس نادي القادسية الأسبق عبدالعزيز المخلد، أن جميع من له علاقة بكرة القدم الكويتية سواء منهم داخل الكويت أو خارجه يعلم تماماً أن ما حدث بشأن تعليق الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) جاء نتيجة لمزح مجموعة من الأطفال وأن الأزمة التي حدثت منذ حل الاتحاد الذي ترأس مجلس إدارته الشيخ أحمد اليوسف حتى قرار التعليق، لا علاقة له بكرة القدم سواء من بعيد أو من قريب، لأنه لو تم إدارة الأزمة بعقليات رياضية محترفة لجاءت النهاية سعيدة للجميع، وأضاف المخلد أنه للأسف الشديد صمت المسؤولين داخل الديرة على الأفعال التي قام بها هؤلاء الأطفال والتي أوصلتنا لما نحن عليه الآن، وقال المخلد أن الجميع أيضا يعرف أن من تسبب في تعليق النشاط هم وزير الشؤون الاجتماعية والعمل السابق صباح الخالد، والمدير العام لهيئة الشباب والرياضة فؤاد الفلاح، وبالطبع «الأخ العزيز» طلال الفهد الذي أراد أن يفرض سيطرته على الرياضة الكويتية بغير وجه حق، وأشار المخلد إلى أنه للأسف الشديد بعض القائمين على الرياضة الآن لا هدف لديهم إلا إبعاد البعض الآخر لأسباب لا يعلمها إلا الله، لذلك يجب اتخاذ قرار بإبعاد القائمين على الرياضة الكويتية في الوقت الراهن والإبقاء فقط على من يتعاون لخدمتها بصدق أو بعيدا عن تحقيق مصالحهم الشخصية، وذلك حتى تعود الرياضة في الديرة مثلما كانت من قبل الأخذ في الاعتبار إلى إلغاء بعض المصطلحات التي أطلقت على الأندية (التكتل والمعايير)، وأنا بصفة شخصية أفضل أندية المعايير صاحبة التاريخ الطويل في الرياضة بعكس أندية التكتل الذي تولى مسؤولية إدارتها أشخاص لا علاقة لها بالرياضة ويكفي أن شخص واحد يتحكم في 10أندية.
واختتم المخلد كلامه، مؤكدا أن رجالات الفيفا في حال الاتصال بهم واقناعهم بحقيقة الأمور سيقررون رفع تعليق نشاط الاتحاد، وهذا ما حدث معي عندما توليت إدارة الاتحاد، حيث تم تعليق النشاط في عام 86، وعندما أفهمنا رجالات الفيفا بحقيقة الأمر تم رفع تعليق النشاط في التو واللحظة.


قالها المخلد بأختصار
 
أعلى