نورة المزعل
عضو بلاتيني
لكم حزنت واجتاحنى ألم عصر قلبي وضع لايبشر بخير ..
استشفيته عصر اليوم من بعض كلمات إعتراض .. عبر عنها النائبين
سعدون حماد وخالد العدوة !!!
كلمات جعلتني أضع علامات استفهام وتعجب أمام الظلم !!
فقد أكد لي أحد المقربين جدآ من حماد أن النائب (الغانم والعمير )
تعمدوا مقابلة ( صياح الرشيدي ) بدون أن يبلغوه رغم أنه اكد لهم
رغبته بالحضور ومحادثة السجين شخصيآ !!!
وعبر العدوة عن غضبه الشديد من الإتهامات المبهمه للشهيد
الميموني.. ومحاولة ترويج قصة سجله المليئ بالإجرام والسوابق
وتهرب الداخلية من إحضار دليل رسمي بالجرائم ..
فترديد عليه قضايا سابقه .. ( المشاجرة وقضايا المرور والضرب )
لاتعتبر سجل إجرامي !!!؟؟
كما اعترض النائبين على محاولة ( الغانم والعمير والملا )
اختصار التقرير بصفحات قليلة .. من دون سرد لأقوال المتهمين
والشهود ..وهذا فيه طمس متعمد للحقائق ..سيساهم في إخفاء
من هم وراء الحادث !!! بحجة الإستعجال
وكمايقول الغانم :سنعرض التقرير وفق الوقت الممنوح للجنه !!!
وأنا هنا أضع أمام هذه الجمله ألف علامة الإستفهام ؟؟؟ فهل هذا
تمهيد لكروتة التقرير !!!
أما النقطة الكبرى والمهمه.. التي تطرق لها سعدون حماد بقوله :
ماذا استفدنا إذا لم نتوصل للقاتل الأساسي !!!!
وهل اليوكن الأسود هي لإبن الشيخ علي اليوسف !!!؟
علمآ بأن النائب المحترم هايف المطيري نبه اللجنه إلى ضرورة
التحقيق مع الجميع .. خاصة البنغال المحتجزون في القضية ..
والبنغال الحراس حول جاخور التعذيب !!!! ولكن الرئيس ومقرره رفضا
ذلك بحجة الوقت !!!
أنا أتصور .. أن هناك حقائق غير كامله وراء مقتل الميموني .. وأخشى
أن تصنف القضية كإهمال إداري أو حماس شباب وتهور ضباط كما
برره عبد الحميد العوضي !!!!
أخشى أن الشهيد الميموني قتل لأسباب تافهه جدآ .. وستساهم
قسوة الإنسانية وصلة القربى والمسميات والعوائل .. من ضياع دمه
بعد أن يتم قلق سجل التحقيق البرلماني المختصر والسريع !!!
ولشد ما أخشى أن يكون الناس كما يقول الشاعر :
من ضل سعيهم يبغونها عوجآ ..زاغت عن الحق أبصار وأفهام
ياااارب إني بريئ من فعالهم .. ينهال شعري به غيظٌ وآلآم
استشفيته عصر اليوم من بعض كلمات إعتراض .. عبر عنها النائبين
سعدون حماد وخالد العدوة !!!
كلمات جعلتني أضع علامات استفهام وتعجب أمام الظلم !!
فقد أكد لي أحد المقربين جدآ من حماد أن النائب (الغانم والعمير )
تعمدوا مقابلة ( صياح الرشيدي ) بدون أن يبلغوه رغم أنه اكد لهم
رغبته بالحضور ومحادثة السجين شخصيآ !!!
وعبر العدوة عن غضبه الشديد من الإتهامات المبهمه للشهيد
الميموني.. ومحاولة ترويج قصة سجله المليئ بالإجرام والسوابق
وتهرب الداخلية من إحضار دليل رسمي بالجرائم ..
فترديد عليه قضايا سابقه .. ( المشاجرة وقضايا المرور والضرب )
لاتعتبر سجل إجرامي !!!؟؟
كما اعترض النائبين على محاولة ( الغانم والعمير والملا )
اختصار التقرير بصفحات قليلة .. من دون سرد لأقوال المتهمين
والشهود ..وهذا فيه طمس متعمد للحقائق ..سيساهم في إخفاء
من هم وراء الحادث !!! بحجة الإستعجال
وكمايقول الغانم :سنعرض التقرير وفق الوقت الممنوح للجنه !!!
وأنا هنا أضع أمام هذه الجمله ألف علامة الإستفهام ؟؟؟ فهل هذا
تمهيد لكروتة التقرير !!!
أما النقطة الكبرى والمهمه.. التي تطرق لها سعدون حماد بقوله :
ماذا استفدنا إذا لم نتوصل للقاتل الأساسي !!!!
وهل اليوكن الأسود هي لإبن الشيخ علي اليوسف !!!؟
علمآ بأن النائب المحترم هايف المطيري نبه اللجنه إلى ضرورة
التحقيق مع الجميع .. خاصة البنغال المحتجزون في القضية ..
والبنغال الحراس حول جاخور التعذيب !!!! ولكن الرئيس ومقرره رفضا
ذلك بحجة الوقت !!!
أنا أتصور .. أن هناك حقائق غير كامله وراء مقتل الميموني .. وأخشى
أن تصنف القضية كإهمال إداري أو حماس شباب وتهور ضباط كما
برره عبد الحميد العوضي !!!!
أخشى أن الشهيد الميموني قتل لأسباب تافهه جدآ .. وستساهم
قسوة الإنسانية وصلة القربى والمسميات والعوائل .. من ضياع دمه
بعد أن يتم قلق سجل التحقيق البرلماني المختصر والسريع !!!
ولشد ما أخشى أن يكون الناس كما يقول الشاعر :
من ضل سعيهم يبغونها عوجآ ..زاغت عن الحق أبصار وأفهام
ياااارب إني بريئ من فعالهم .. ينهال شعري به غيظٌ وآلآم