نورة المزعل
عضو بلاتيني
لكم فرحنا جميعآ بعودة فيصل المسلم الفتى الذي غاب عن ظله
طويلآ.. :إستحسان:
وكثيرآ ما سألناه في قلوبنا .. مالذي أوصلك للهذرة والذرة واللجه ..
وما الذي طمس لغةالخطاب الإسلامي من مفرداتك !!
وأنت الذي كنا نميزك ونفخر بمعرفتك ..لأنك كنت مثالآ للإستقامة
والتدين وحسن الخلق !!!
كم أثلج شغائف قلوبنا تصريحك الوطني المتزن الذي قلت وبكل
وطنية خالصه وبما معناه : أنه لامبرر لنزول الشارع بغرض البقاء ..بعد تراجع
الحكومه عن أخطائها .. وإن لم تستقل الحكومة ولم يتغير ناصر
المحمد فيكفينا متابعة كل أدواتنا الدستورية والسياسيةوالإجتماعية
لأن الأمانة والمسؤولية تحتم علينا قول مانعتقده صحيحآ :إستحسان:
نسجل احترامنا .. ونوقع لك بعودة محبتنا الطاهرة لطهارة يدك ..
ونبصم لك بأصابعنا العشرين على رجاءنا لمن مثلك أن يضمن لنا
عودة الدكتور العفيف فيصل المسلم لرزانةطرحه واعتدال مواقفه
وثقته بأدائه عام2003 .
ونبتهل إلى الله أن يثبته ويمده بالقوة التي تعينه على لم شمل
التنمية والإصلاح ..والعوده بهم لمجراهم الديني المحترم الذي ينادي
بالشريعه وليس الدستور الوضعي !!
لقد جربت أيها الفتى المندفع بحسن النيه بلا توقف ..كيف هي صحراء
التأزيم المقفرة التي لم نجن نحن الكويتين ولم تجن منها أنت وزملائك
الذين يشبهونك تماما ( الطبطبائي والحربش سابقآ ) إلا الشوك
والمزيدمن الأزمات !!!
إنك بهذا التصريح الرائع ..رجعت لطبيعتك وعقلك الذي كان يميزك ..
ويميزك منهجك السياسي ذو المواقف المتوازنه والوطنية والحياء
والإحترام الشديد في الخطاب لمن حولك ..
وإني أتمنى من جميع الإوساط البرلمانية أن تستقبل هذه الوطنية
بالقبول الحسن .. وتثمن الإخلاص فيه فتطوي لأجله كل المواقف
المتشنجه السابقه .. فمثل فتى 2003 لايفرط به .. وسنقف جميعا
في رجاء تنازل برقان عن قضيته ولو وصل الأمر هنا لإعتصام سلمي
أمام برقان وأنا من سياسهم في تنظيمه ..لو تأكدت فرحتنا بعودته:إستحسان:
** إن الأحداث التي تجري من حولنا ..حملت بين طياتها كثيرآ من
المحاسن !! وأثبت كثير من الوطنين الكويتين والبدون أن الكويت أكبر
من أي مراهقه سياسية أومراهنة مصالح !!! :إستحسان:
وسيكتشف فيصل المسلم وكثير من نوابنا المحترمين أهل النوايا
الحسنه .. أن من يؤجج النيران ويطبخ التعاسه ويسعى لجرهم إليها
مخادع وأنه غرر بهم في ظاهر الأمور الذي ليس كبواطنها المريعه
فشهامة فيصل ووطنية الصادقه .. تأبى عليه تخريب بلده بل
ويواجهها بشراسه :إستحسان:
وليس أبلغ من الذي قال :
تبعتك إذ كان عيني عليها غشاوة ..فلما انجلت قطعت نفسي ألومها !
طويلآ.. :إستحسان:
وكثيرآ ما سألناه في قلوبنا .. مالذي أوصلك للهذرة والذرة واللجه ..
وما الذي طمس لغةالخطاب الإسلامي من مفرداتك !!
وأنت الذي كنا نميزك ونفخر بمعرفتك ..لأنك كنت مثالآ للإستقامة
والتدين وحسن الخلق !!!
كم أثلج شغائف قلوبنا تصريحك الوطني المتزن الذي قلت وبكل
وطنية خالصه وبما معناه : أنه لامبرر لنزول الشارع بغرض البقاء ..بعد تراجع
الحكومه عن أخطائها .. وإن لم تستقل الحكومة ولم يتغير ناصر
المحمد فيكفينا متابعة كل أدواتنا الدستورية والسياسيةوالإجتماعية
لأن الأمانة والمسؤولية تحتم علينا قول مانعتقده صحيحآ :إستحسان:
نسجل احترامنا .. ونوقع لك بعودة محبتنا الطاهرة لطهارة يدك ..
ونبصم لك بأصابعنا العشرين على رجاءنا لمن مثلك أن يضمن لنا
عودة الدكتور العفيف فيصل المسلم لرزانةطرحه واعتدال مواقفه
وثقته بأدائه عام2003 .
ونبتهل إلى الله أن يثبته ويمده بالقوة التي تعينه على لم شمل
التنمية والإصلاح ..والعوده بهم لمجراهم الديني المحترم الذي ينادي
بالشريعه وليس الدستور الوضعي !!
لقد جربت أيها الفتى المندفع بحسن النيه بلا توقف ..كيف هي صحراء
التأزيم المقفرة التي لم نجن نحن الكويتين ولم تجن منها أنت وزملائك
الذين يشبهونك تماما ( الطبطبائي والحربش سابقآ ) إلا الشوك
والمزيدمن الأزمات !!!
إنك بهذا التصريح الرائع ..رجعت لطبيعتك وعقلك الذي كان يميزك ..
ويميزك منهجك السياسي ذو المواقف المتوازنه والوطنية والحياء
والإحترام الشديد في الخطاب لمن حولك ..
وإني أتمنى من جميع الإوساط البرلمانية أن تستقبل هذه الوطنية
بالقبول الحسن .. وتثمن الإخلاص فيه فتطوي لأجله كل المواقف
المتشنجه السابقه .. فمثل فتى 2003 لايفرط به .. وسنقف جميعا
في رجاء تنازل برقان عن قضيته ولو وصل الأمر هنا لإعتصام سلمي
أمام برقان وأنا من سياسهم في تنظيمه ..لو تأكدت فرحتنا بعودته:إستحسان:
** إن الأحداث التي تجري من حولنا ..حملت بين طياتها كثيرآ من
المحاسن !! وأثبت كثير من الوطنين الكويتين والبدون أن الكويت أكبر
من أي مراهقه سياسية أومراهنة مصالح !!! :إستحسان:
وسيكتشف فيصل المسلم وكثير من نوابنا المحترمين أهل النوايا
الحسنه .. أن من يؤجج النيران ويطبخ التعاسه ويسعى لجرهم إليها
مخادع وأنه غرر بهم في ظاهر الأمور الذي ليس كبواطنها المريعه
فشهامة فيصل ووطنية الصادقه .. تأبى عليه تخريب بلده بل
ويواجهها بشراسه :إستحسان:
وليس أبلغ من الذي قال :
تبعتك إذ كان عيني عليها غشاوة ..فلما انجلت قطعت نفسي ألومها !