" عفوا أخواني كفاكم عبثا "
.
.
هذه كلمات من أخ محب لكم
أسأل الله
ان يشرح صدوركم لها
.
.
تعلمون أيها الأفاضل
الحديث " أن أمرأة دخلت النار في هرة لا أطعمتها ولا تركتها تأكل من خشاش الأرض "
وحق المسلم على المسلم في شريعتنا قبل القوانين كفالة حقوقه كمسلم
ونجد أناس ضيق عليهم العيش وصودرت منهم حقوقهم الإنسانية فضلا عن الإسلامية وضاقت عليهم الأرض بما رحبت
ولكـــــــن
كيف يرفع عنهم الظلم الواقع عليهم ـ سواء كان هذا الظلم بسببهم او بسبب غيرهم ـ ؟ !
يرفع عنهم ذلك بأمور كثيره
أولها وأولاها وأعلاها رفع الكفين لخالق الثقلين
ثم بذل الاسباب المباحة سواء عن طريق الوجهاء أو عن طريق الأعضاء
أو عن طريق الكتابة والنصح بالتي هي أحسن ؟
وليس بالفوضى والعبث حتى لا يَستغِل ذلك من في قلبه مرض سواء كانت جهة خارجية أو داخلية لتأجيج الصراح وإضاعة الأمن وإشاعة الفوضى
لم ولن يقل إنسان يخشى الله أنه يرضى الظلم للكافر فضلا عن أخيه المسلم
ولكن يا أخواننا البدون يا كرام يا أبناء الكرام
لا تكونوا أداة من حيث تعلمون أو لا تعلمون
بيد من لا يريد ببلدكم وبكم خيرا
قالوا لكم رسالتكم وصلت
إلى أعلى المستويات ، وإن الفرج قريب ،
فلماذا الإلحاء بالتأجيج والتأزيم والإضطرابات ؟ !
في مصلحة من ذلك ؟
ألا تسألون أنفسكم ؟
أنظروا للبلدان حولكم ؟
فلا تُستغَلون من حيث لا تعلمون ؟
.
.
أسأل الله جل في علاه
أن يسبغ على هذا البلد وبلدان المسلمين
الأمن والأمان والإيمان
وأسأله جل شأنه
أن يرفع الظلم عن المسلمين عامة
وعن أخواننا البدون خاصة
ويرزقهم من خير الدنيا والآخره مالم يحتسبون
وأن يرد كيد الظالمين في نحورهم
ويعيذنا وبلادنا وأخواننا من شرورهم
.
.
محبكم
أبو مالك
:وردة:
.
.
هذه كلمات من أخ محب لكم
أسأل الله
ان يشرح صدوركم لها
.
.
تعلمون أيها الأفاضل
الحديث " أن أمرأة دخلت النار في هرة لا أطعمتها ولا تركتها تأكل من خشاش الأرض "
وحق المسلم على المسلم في شريعتنا قبل القوانين كفالة حقوقه كمسلم
ونجد أناس ضيق عليهم العيش وصودرت منهم حقوقهم الإنسانية فضلا عن الإسلامية وضاقت عليهم الأرض بما رحبت
ولكـــــــن
كيف يرفع عنهم الظلم الواقع عليهم ـ سواء كان هذا الظلم بسببهم او بسبب غيرهم ـ ؟ !
يرفع عنهم ذلك بأمور كثيره
أولها وأولاها وأعلاها رفع الكفين لخالق الثقلين
ثم بذل الاسباب المباحة سواء عن طريق الوجهاء أو عن طريق الأعضاء
أو عن طريق الكتابة والنصح بالتي هي أحسن ؟
وليس بالفوضى والعبث حتى لا يَستغِل ذلك من في قلبه مرض سواء كانت جهة خارجية أو داخلية لتأجيج الصراح وإضاعة الأمن وإشاعة الفوضى
لم ولن يقل إنسان يخشى الله أنه يرضى الظلم للكافر فضلا عن أخيه المسلم
ولكن يا أخواننا البدون يا كرام يا أبناء الكرام
لا تكونوا أداة من حيث تعلمون أو لا تعلمون
بيد من لا يريد ببلدكم وبكم خيرا
قالوا لكم رسالتكم وصلت
إلى أعلى المستويات ، وإن الفرج قريب ،
فلماذا الإلحاء بالتأجيج والتأزيم والإضطرابات ؟ !
في مصلحة من ذلك ؟
ألا تسألون أنفسكم ؟
أنظروا للبلدان حولكم ؟
فلا تُستغَلون من حيث لا تعلمون ؟
.
.
أسأل الله جل في علاه
أن يسبغ على هذا البلد وبلدان المسلمين
الأمن والأمان والإيمان
وأسأله جل شأنه
أن يرفع الظلم عن المسلمين عامة
وعن أخواننا البدون خاصة
ويرزقهم من خير الدنيا والآخره مالم يحتسبون
وأن يرد كيد الظالمين في نحورهم
ويعيذنا وبلادنا وأخواننا من شرورهم
.
.
محبكم
أبو مالك
:وردة: