رُبـّـمــا
عضو مخضرم
الفن سواء طرب او تمثيل ..
من المفتري الذي أسماه برسالة سامية ؟
من سامية ؟
ابنة مَن ؟!!
لماذا لم تكن نبيلة ؟
او مفيدة ؟
أو امينة ؟
انهم لم يجدوا اسماً يحتالون به على عقول الناس غير سامية
فنبيلة ستكون حجة عليهم , هذا لو قلنا الفن رسالة نبيلة ,
على سبيل المثال سيخرج صوت يقول الفن ليس برسالة نبيلة بدليل نبيلة عبيد !
ولو قالوا ان الفن رسالة مفيدة ..
فسيكون ذلك ايضاً حجة عليهم ,
فأين الاستفادة من اغاني سعد الزُوغايّر ..
أو نهوصة هيفاء وهبي ؟
او خبال داوود حسين !
ولو قالوا انها رسالة امينة فأيضاً سيلاقون نفس المصير !
فكيف برسالة امينة وامينة رزق ماتت واشبعت موت
لا بل امزح !!
كيف ستكون رسالة امينة ونجلا تتبطح تحت الحصان ؟!
كيف هو رسالة أمينة وهز الوسط اصبح لغة الحوار في الغناء والتمثيل
الكل بيهز وسطو جت كسر وسطو
الكل يرتعش
الكل بوضعية الهزاز القليل الادب !
الممثل بالبيجامة يتلوى في احد ادواره ومتحزم على الاخر
المطربة بالبانيو تخون الماء
فمن المستحيل ان يكون الفن رسالة امينة لأنه خان الوعد ولم يصن العفة الفكرية ولا البصرية
ولأنه كذاب بالاصل فالتناقض المريع بين الأمانة والكذب يحول دون تسميته بالفن رسالة امينة ..
لذا هم لم يجدوا من بد لتسميتها بسامية
لأن سامية كانت بالاسفل وارادوا ان يوهموا المتلقي انها ستسمو بهم الى الأصالة والابداع والحبكة الابداعية !
وبالواقع هم يسمون بالمتلقي الى جهنم وبئس المصير
من المفتري الذي أسماه برسالة سامية ؟
من سامية ؟
ابنة مَن ؟!!
لماذا لم تكن نبيلة ؟
او مفيدة ؟
أو امينة ؟
انهم لم يجدوا اسماً يحتالون به على عقول الناس غير سامية
فنبيلة ستكون حجة عليهم , هذا لو قلنا الفن رسالة نبيلة ,
على سبيل المثال سيخرج صوت يقول الفن ليس برسالة نبيلة بدليل نبيلة عبيد !
ولو قالوا ان الفن رسالة مفيدة ..
فسيكون ذلك ايضاً حجة عليهم ,
فأين الاستفادة من اغاني سعد الزُوغايّر ..
أو نهوصة هيفاء وهبي ؟
او خبال داوود حسين !
ولو قالوا انها رسالة امينة فأيضاً سيلاقون نفس المصير !
فكيف برسالة امينة وامينة رزق ماتت واشبعت موت
لا بل امزح !!
كيف ستكون رسالة امينة ونجلا تتبطح تحت الحصان ؟!
كيف هو رسالة أمينة وهز الوسط اصبح لغة الحوار في الغناء والتمثيل
الكل بيهز وسطو جت كسر وسطو
الكل يرتعش
الكل بوضعية الهزاز القليل الادب !
الممثل بالبيجامة يتلوى في احد ادواره ومتحزم على الاخر
المطربة بالبانيو تخون الماء
فمن المستحيل ان يكون الفن رسالة امينة لأنه خان الوعد ولم يصن العفة الفكرية ولا البصرية
ولأنه كذاب بالاصل فالتناقض المريع بين الأمانة والكذب يحول دون تسميته بالفن رسالة امينة ..
لذا هم لم يجدوا من بد لتسميتها بسامية
لأن سامية كانت بالاسفل وارادوا ان يوهموا المتلقي انها ستسمو بهم الى الأصالة والابداع والحبكة الابداعية !
وبالواقع هم يسمون بالمتلقي الى جهنم وبئس المصير