الكويت وسياساتها
محليا تدار البلد كشركة وبالكاد تكون ناجحة لانها على البركة
ومع كل القوانين التى صدق عليها لاتجد روح فيها مجرد روتين
يعمل بة واى فشل فى الادارة لايحاسب بالشكل الصحيح
لان الجمعية العمومية متمثلتا بالنواب والغالبية منهم باعوا ضمائرهم
لتتمكن ادارة الشركة تغطية على مشاكلها وحتى لو وصل الامر للقضاء
فمعظم القضايا تحفظ او لاينطق باحكام عليها او تحفظ , الخسران المساهمين
وهم الشعب الذى مع ارتفاع درجة الوعى ايضا لايعى كيف تدار من كثرة الطرق
الشيطانية المتبعة ودائما ما تجد الشعب خسران ويتحسر حتى فى اختيار من يمثلة
فى مجلس المراقبة والمحاسبة والتشريع معتقدين ان هؤلاء من سيقفون ضد
مجلس الادارة بضمير وقسم عظيم , والعكس صحيح فى غالبهم .
اما بالخارج فتعتمد الكويت السياسة المالية بتوزيع ثروات الشعب على دول بالكاد
يكون لها ذكر ضنا منها انة متى ما اعطيت سيكون صوتهم معك فى حال وجود
مشاكل , ولكن لنعود لسنة 1990 وكم من دولة استفادت من اموال الجمعية
التعاونية الكويتية , وقفت ضد الكويت بالغزو ولم تحصل الكويت على مؤيد لها بتحرير
البلد بالاستعانة بالقوات الاجنبية الغير عربية , ومرادهم انهاء الكويت ومسحها من
الخريطة , وبعد مرور الزمن عادت حليمة وعادت الجمعية التعاونية لنفس طريقتها
السابقة طريقة سياستها المالية والغريب لنفس الدول التى وقفت ضد الكويت .
الى متى تدار البلد بهذة الطرق الخربة وكيف سيبنى الوطن مستقبلا لابناء
المستقبل , فهل سيقفون مع ابنائنا كما وقفنا معهم .
وهل اصحاب القرار بادارة الشركة حسبت لهذة الامور .
محليا تدار البلد كشركة وبالكاد تكون ناجحة لانها على البركة
ومع كل القوانين التى صدق عليها لاتجد روح فيها مجرد روتين
يعمل بة واى فشل فى الادارة لايحاسب بالشكل الصحيح
لان الجمعية العمومية متمثلتا بالنواب والغالبية منهم باعوا ضمائرهم
لتتمكن ادارة الشركة تغطية على مشاكلها وحتى لو وصل الامر للقضاء
فمعظم القضايا تحفظ او لاينطق باحكام عليها او تحفظ , الخسران المساهمين
وهم الشعب الذى مع ارتفاع درجة الوعى ايضا لايعى كيف تدار من كثرة الطرق
الشيطانية المتبعة ودائما ما تجد الشعب خسران ويتحسر حتى فى اختيار من يمثلة
فى مجلس المراقبة والمحاسبة والتشريع معتقدين ان هؤلاء من سيقفون ضد
مجلس الادارة بضمير وقسم عظيم , والعكس صحيح فى غالبهم .
اما بالخارج فتعتمد الكويت السياسة المالية بتوزيع ثروات الشعب على دول بالكاد
يكون لها ذكر ضنا منها انة متى ما اعطيت سيكون صوتهم معك فى حال وجود
مشاكل , ولكن لنعود لسنة 1990 وكم من دولة استفادت من اموال الجمعية
التعاونية الكويتية , وقفت ضد الكويت بالغزو ولم تحصل الكويت على مؤيد لها بتحرير
البلد بالاستعانة بالقوات الاجنبية الغير عربية , ومرادهم انهاء الكويت ومسحها من
الخريطة , وبعد مرور الزمن عادت حليمة وعادت الجمعية التعاونية لنفس طريقتها
السابقة طريقة سياستها المالية والغريب لنفس الدول التى وقفت ضد الكويت .
الى متى تدار البلد بهذة الطرق الخربة وكيف سيبنى الوطن مستقبلا لابناء
المستقبل , فهل سيقفون مع ابنائنا كما وقفنا معهم .
وهل اصحاب القرار بادارة الشركة حسبت لهذة الامور .